
الصين: 4 قتلى و8 مفقودين في انزلاق تربة شمال البلاد
وتسببت الأمطار الكثيفة، غير المعتادة في هذا الوقت من العام، بإجلاء آلاف السكان.
وأعلنت الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ إرسال فرق لمعاينة الأضرار، فيما أُصدر أعلى مستوى تحذير في (15) مقاطعة، وسط توقعات بمزيد من الفيضانات.
ودعا الرئيس الصيني شي جينبينغ إلى تسريع إجلاء السكان ووضع خطط لمواجهة أسوأ السيناريوهات، مؤكدًا ضرورة تحفيز الاستجابة الطارئة لحماية الأرواح والممتلكات.
وفي العاصمة بكين، أُجلي أكثر من (4.000) شخص من منطقة ميون، وأُنقذ (48) مسنًا من مركز رعاية. كما أُجلي أكثر من (4.600) شخص من فوبينغ، بينما سُجلت حالات فقدان وضحايا في مقاطعتي شانشي وسيشوان نتيجة الفيضانات وانزلاقات التربة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 10 ساعات
- عكاظ
فيضانات مدمرة في تايلاند.. 6 قتلى و230 ألف متضرر جراء «ويفا»
أعلنت السلطات التايلاندية، اليوم السبت، مقتل ستة أشخاص وتضرر أكثر من 230,000 شخص جراء الفيضانات والانهيارات الأرضية التي تسببت بها العاصفة الاستوائية «ويفا» منذ 21 يوليو الماضي، حيث اجتاحت الأمطار الغزيرة 12 إقليمًا في شمال ووسط تايلاند، مما تسبب في غمر الشوارع وتدمير الممتلكات، واضطر السكان إلى استخدام القوارب البلاستيكية للتنقل في المناطق المنكوبة. ووفقًا لإدارة الوقاية من الكوارث والتخفيف من آثارها في تايلاند، فإن العاصفة «ويفا» تسببت في أضرار جسيمة، حيث أظهرت صور على وسائل التواصل الاجتماعي المياه الموحلة تغمر المنازل، وأكواماً من أكياس الرمل تحيط بالمباني لحمايتها من الفيضانات، وأكدت الإدارة في بيان رسمي على صفحتها على «فيسبوك» أنها تراقب عن كثب تأثيرات العاصفة وتنسق مع الأقاليم المتضررة لتقديم المساعدة اللازمة. من جهة أخرى، أشارت الإدارة الجوية التايلاندية إلى أن الأمطار الغزيرة بدأت بالانخفاض، مما يبشر بتحسن الأوضاع في الأيام القادمة، ومع ذلك، يظل التحذير من مخاطر الفيضانات والانهيارات الأرضية قائمًا في بعض المناطق. يُذكر أن تايلاند تشهد أمطارًا موسمية سنويًا بين مايو وأكتوبر، لكن العلماء يحذرون من أن تغير المناخ يزيد من شدة الأنماط الجوية، مما يجعل الفيضانات أكثر تدميرًا. وتُعد تايلاند واحدة من الدول الآسيوية الأكثر عرضة للكوارث الطبيعية، خاصة الفيضانات والعواصف الاستوائية، بسبب موقعها الجغرافي في منطقة جنوب شرق آسيا التي تتأثر بالرياح الموسمية والأعاصير الاستوائية، وتشهد البلاد موسم الأمطار السنوي بين مايو وأكتوبر، حيث تتسبب الأمطار الغزيرة في فيضانات واسعة النطاق، خاصة في المناطق المنخفضة والأحواض النهرية مثل حوض نهر تشاو فرايا، وتزيد الانهيارات الأرضية من مخاطر هذه الظواهر في المناطق الجبلية الشمالية. وتُعتبر العاصفة الاستوائية «ويفا» واحدة من الأحداث الجوية البارزة التي ضربت تايلاند في يوليو، حيث تكونت في بحر الصين الجنوبي وتحركت نحو اليابسة، مُحدثة أمطارًا غزيرة ورياحًا قوية، حيث تسببت في فيضانات مدمرة وانهيارات أرضية في 12 إقليمًا بشمال ووسط تايلاند، وتضررت البنية التحتية، بما في ذلك الطرق والمنازل، مما دفع السكان إلى استخدام القوارب للتنقل في المناطق المنكوبة. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 12 ساعات
- الرياض
الصين تجدد التحذير من الموجة الحارة في عدد من المناطق
جددت السلطات الصينية اليوم إنذارين باللون الأصفر لمواجهة العواصف المطرية ودرجات الحرارة المرتفعة التي تضرب مناطق واسعة من البلاد. وقال المركز الصيني للأرصاد الجوية في بيان: "إن عددًا من المناطق قد تشهد أمطارًا غزيرة من اليوم وحتى غد الأحد، من بينها أجزاء من منغوليا الداخلية، وهيلونغجيانغ، وجيلين، وشانغهاي، حيث ستكون مصحوبة بعواصف رعدية ورياح قوية، مع إمكانية تسجيل أمطار تصل إلى 70 ملم بالساعة في بعض المناطق. وحثّت السلطات المحلية على اتخاذ الاحتياطات اللازمة، وفحص شبكات تصريف المياه في المدن، والأراضي الزراعية، وأحواض تربية الأسماك، للحدّ من آثار العواصف. وفي سياق متصل، جدد المركز أيضًا إنذارا باللون الأصفر لمواجهة موجة الحر، مشيرًا إلى أن درجات الحرارة قد تتجاوز 40 درجة مئوية في عدد من المناطق، منها بعض أجزاء شنشي، وسيتشوان، وتشونغتشينغ، وحوض توربان في شينجيانغ، داعيًا السكان إلى اتخاذ تدابير وقائية. ويعمل نظام التحذير الصيني من الأحوال الجوية بأربعة مستويات: الأحمر (الأشد)، يليه البرتقالي، ثم الأصفر، وأخيرًا الأزرق، بحسب شدة الظاهرة المناخية.


عكاظ
منذ 16 ساعات
- عكاظ
الإنذار الأحمر.. أمطار غزيرة على منطقة مكة المكرمة
أصدر المركز الوطني للأرصاد إنذاراً أحمر بسبب حالة مناخية تؤثر على أجزاء من منطقة مكة المكرمة، حيث تشهد المنطقة هطول أمطار غزيرة. ودعت الجهات المختصة إلى أخذ الحيطة والحذر واتباع الإرشادات، مع الابتعاد عن تجمعات المياه وبطون الأودية والسدود حفاظاً على السلامة العامة. أخبار ذات صلة