
روسيا تختبر محركات للسفن والقوارب الحربية
وأضاف البيان: "يُعتبر محرك M500 القلب النابض لعدد من السفن والقوارب التي يستخدمها سلاح البحرية الروسي. وتعمل هذه المحركات على السفن العسكرية الصغيرة الحاملة للصواريخ، والسفن الصغيرة المضادة للغواصات، وكاسحات الألغام البحرية، وسفن الجمارك، وسفن خفر السواحل، والقوارب التابعة لهيئات إنفاذ القانون، ووزارة الدفاع، وجهاز الأمن الفيدرالي الروسي".من أبرز السفن العسكرية الروسية التي تستخدم فيها محركات M500، سفن "كاراكورت" الصاروخية التي تطورها روسيا في إطار المشروع الحكومي "22800"، وكاسحات الألغام البحرية "ألباتروس" التي تطوّر في إطار المشروع "12700". كما تستعمل هذه المحركات أيضا في بعض أنواع القوارب الصاروخية مثل قوارب "مولنيا" التي تطوّر في إطار المشروع "1214".
تجدر الإشارة إلى أن شركة "KMZ" تعتبر من الشركات الروسية الرائدة في مجال تطوير السفن والقوارب ومكوناتها، كما تعمل على تطوير قوارب مسيّرة لصالح الجيش وقوات إنفاذ القانون الروسية.
المصدر: لينتا.رو
أعلنت شركة "KMZ" الروسية أنها بدأت بتصنيع نسخ معدّلة من زوارق الدوريات العسكرية PK-1200، مجهّزة بأنظمة حرب إلكترونية لحمايتها من خطر الدرونات والأسلحة الموجهة.
أعلنت شركة "KMZ" الروسية للصناعات العسكرية أنها أكملت بنجاح الاختبارات التي أجرتها على قارب "Vizir" المسير متعدد الاستخدامات.
أعلن المدير العام لشركة "KMZ" الروسية للصناعات العسكرية، ميخائيل دانيلينكو عن خطط لتسليح قوارب "Vizir" المسيّرة بصواريخ خفيفة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
تمت في مطار فنوكوفو مراسم احتفالية بمناسبة افتتاح أول رحلة إلى المملكة العربية السعودية
وقد حضر حفل الافتتاح سفير المملكة العربية السعودية في موسكو، عبدالرحمن سليمان الأحمد، ونائب وزير النقل الروسي فلاديمير بوتيشكين، ومندوبو الوكالة الفيدرالية للنقل الجوي وحكومة موسكو، ومدير المطار دميتري يرزاكوفيتش، والمدير العام والعمليات لشركة "فلايناس" بندر عبدالرحمن الموهانا. هبطت الطائرة القادمة من العاصمة السعودية في مطار فنوكوفو، حيث تم استقبالها بتقليد قوس الماء بواسطة سيارات الإطفاء. وتم الترحيب بطاقم الطائرة بالزهور والهدايا التذكارية، ثم قام الضيوف الشرفاء بقص الشريط الأحمر احتفاءً بإطلاق الوجهة الجديدة. وفي كلمته، أشار نائب وزير النقل الروسي فلاديمير بوتيشكين إلى أهمية هذه الخطوة، حيث قال: "أصبح من الممكن إطلاق الرحلات الجوية المباشرة بين بلدينا بفضل العمل المشترك المستمر على مدى ثلاث سنوات بين وزارة النقل الروسية وهيئة الطيران المدني مع زملائنا في السعودية، وبمساندة فعالة من مجلس الاتحاد والنيابة العامة. وقد أسفرت هذه الجهود عن منح هيئة الطيران المدني الروسية إذنًا لشركة "فلايناس" لتسيير رحلات منتظمة على خط الرياض - موسكو". كما أعرب نائب رئيس لجنة السياحة في مدينة موسكو، بولات نورمخانوف، عن أهمية الرحلة الجديدة، موضحًا: "تعمل موسكو بشكل نشط على تعزيز جاذبيتها السياحية في منطقة الشرق الأوسط، مع التركيز على المملكة العربية السعودية كوجهة مهمة. وتظهر النتائج ذلك بوضوح: ففي عام 2024، زاد عدد السياح من السعودية بمقدار 5.7 مرة مقارنة بعام 2023، ليصل إلى 52.4 ألف زائر. تقدم العاصمة الروسية للمسافرين من الشرق الأوسط مزيجًا فريدًا من التراث الثقافي والفرص الحديثة للترفيه والضيافة التقليدية. إن إطلاق الرحلات المباشرة الجديدة يمثل خطوة مهمة في تعاوننا وسيساعد في جعل موسكو أكثر سهولة للزوار من السعودية".من جانبه، هنأ المدير العام لمطار فنوكوفو الدولي، دميتري يرزاكوفيتش، الجميع بافتتاح الرحلات المنتظمة بين موسكو والرياض، مشيرًا إلى أن "بدء التعاون مع شركة الطيران "فلايناس" هو حدث بالغ الأهمية لمطار فنوكوفو. لقد استعدينا لهذا اليوم منذ فترة طويلة، حيث زارنا للمرة الأولى خبراء من الإدارة العامة للطيران المدني في المملكة العربية السعودية في 8 أغسطس الماضي. وأشادوا بمعايير الخدمة العالية وسبل تأمين سلامة نقل الركاب. لذا، فإنه لشرف كبير لنا أن نستقبل اليوم أول رحلة من الرياض وأن نكون جسرًا يربط بين روسيا والشرق الأوسط. نحن سعداء باستقبال شركائنا السعوديين ونعمل على تعزيز الروابط التجارية والثقافية بين بلدينا". وفي كلمته، أكد المدير العام والعمليات لشركة "فلايناس" بندر عبدالرحمن الموهانا، أن "أول رحلة فلايناس من الرياض إلى موسكو تحت الرقم XY379 انطلقت من مطار الملك خالد في الساعة 08:30 وهبطت في موسكو الساعة 14:00. وستُنفذ الرحلات ثلاث مرات أسبوعيًا، ونخطط في المستقبل القريب لزيادة عددها إلى عدة مناطق في روسيا. جمهورنا المستهدف هو السياح من السعودية وروسيا، وخاصة أولئك المهتمين بمناطق فريدة مثل العلا والبحر الأحمر. يعيش في روسيا أيضًا حوالي 25 مليون مسلم، مما قد يتيح لنا فتح رحلات مباشرة إلى جدة والمدينة".


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا.. مقترح برلماني لإنشاء بنك حكومي لقروض التجزئة بنسبة مخفضة
وأشار ميرونوف إلى أن الفائدة المذكورة يجب أن تكون في حدود 2-3% سنويا. وقال: "يجب إحداث تغيير جذري في سياسة الإقراض بالتجزئة وإنشاء بنك حكومي متخصص يسمح بإعادة تمويل الديون القائمة بشروط تفضيلية، والحصول على قروض بأسعار فائدة دنيا 2-3%". وذكر ميرونوف بمعطيات من معهد VTsIOM للدراسات الاجتماعية، والتي تفيد بأن 15% من الروس وغالبيتهم من عملاء مكاتب الصيرفة على استعداد للجوء إلى "الاقتراض من السوق السوداء" إذا عرضوا عليهم سعر فائدة أقل بـ7 بالمئة. وأضاف: "كان ملايين الأشخاص مدمنين على الاقتراض، والآن حرموا من فرصة الحصول على "جرعة" جديدة، وهم مستعدون للذهاب إلى أي مكان للحصول على القرض دون روتين بيروقراطي وبسعر فائدة مقبول". المصدر: تاس


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
شركات النفط الهندية تواصل شراء النفط الروسي رغم تهديد واشنطن
ووفقا لهذه المصادر، تواصل شركات هندية مثل شركة Indian Oil Corp (IOC)، و Bharat Petroleum Corp Ltd (BPCL)، وكذلك شركة Hindustan Petroleum Corp Ltd (HPCL)، شراء النفط من الموردين الروس، وتجري مفاوضات في الوقت الراهن لإبرام صفقات فورية، على الرغم من العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا، وانتقادات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنيودلهي بسبب المشتريات الكبيرة من حوامل الطاقة الروسية. وذكرت مصادر الصحيفة أن مصافي النفط الهندية اشترت خلال الأيام القليلة الماضية دفعتين من النفط الروسي بخصومات أعلى من المعتاد. وقالت الصحيفة: "شركات تسويق النفط الهندية تتفاوض حاليا بشأن الإمدادات من روسيا. لا يوجد قرار بإبطاء إمدادات النفط من روسيا أو إيقافها، ولا يوجد قرار بوقف الاستيراد". من جانبه، أكد مصدر حكومي هندي أن حكومة بلاده لم توجه مصافي النفط الهندية بالتوقف عن شراء النفط الروسي أو البحث عن موردين آخرين للطاقة بدلا من روسيا. وكان ترامب قد صرح في وقت سابق بأن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ولفت إلى أن الهند تعتبر إلى جانب الصين أكبر مستوردي موارد الطاقة الروسية وأعلن أنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على الواردات من الهند إلى الولايات المتحدة. المصدر: تاس