ارتفاع مبيعات "دانون" الفرنسية إلى 6.84 مليار يورو في الربع الأول
أعلنت شركة "دانون" الفرنسية للأغذية والمشروبات، اليوم الأربعاء، تسجيل زيادة بواقع 0.8% في إجمالي مبيعات الربع الأول لتصل إلى 6.844 مليار يورو (7.8 مليار دولار) من 6.789 مليار يورو في العام الماضي.
وقالت الشركة إن هناك تأثيرًا سلبيًا من النطاق بواقع 3%، ناتجًا بشكل كبير عن بيع "هورايزون أورجانيك" و"ولابي" الذي اكتمل في أبريل 2024. كما تأثرت المبيعات سلبًا بالصرف الأجنبي بواقع سالب 0.8%. وارتفعت المبيعات في الربع الأول بواقع 4.3% مقارنة بالفترات السابقة المماثلة، مدفوعة بزيادة في الحجم/المزيج بواقع 1.9% وزيادة في الأسعار بواقع 2.4%.
وفي الربع الأول من عام 2025، ارتفعت المبيعات في أوروبا بواقع 2% مدفوعة بالحجم/المزيج بواقع 1.9% بينما ظلت الأسعار مستقرة. وفي أميركا الشمالية، ارتفعت المبيعات الربع سنوية بواقع 3.7% فيما بلغ الحجم/المزيج 0.9% والأسعار 2.8%، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ).
وفي الصين وشمال آسيا وأوقيانوسيا، ارتفعت المبيعات بواقع 9.9% بتحقيق حجم/مزيج قوي بلغ موجب 0.4% وبسعر بلغ سالب 0.5%.
وفي أميركا اللاتينية، ارتفعت المبيعات بواقع 9% فيما بلغ الحجم/المزيج سالب 1.2% والأسعار موجب 11.1%.
وفي بقية العالم، ارتفعت المبيعات بواقع 3.3% وبلغ الحجم/المزيج سالب 1% والأسعار موجب 4.3%.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ 32 دقائق
- أرقام
رئيس قطاع التكنولوجيا في جهاز قطر للاستثمار: دولة قطر تسعى لأن تكون مركزا إقليميا ودوليا في مجال الذكاء الاصطناعي
أكد السيد محمد الحردان رئيس قطاع التكنولوجيا والإعلام والاتصالات بجهاز قطر للاستثمار، سعي دولة قطر لأن تكون مركزا إقليميا ودوليا في مجال الذكاء الاصطناعي. ونوه رئيس قطاع التكنولوجيا والإعلام والاتصالات بجهاز قطر للاستثمار في الجلسة الجانبية الثانية لمنتدى قطر الاقتصادي 2025 بعنوان "الاستثمار في الذكاء الاصطناعي: الفرص الحقيقية وسط الضجيج"، بالخطوات التي قطعتها الدولة في هذا المجال من خلال تنويع المحفظة الاستثمارية للصندوق السيادي واستقطاب الشركات والمستثمرين ورواد الأعمال. على صعيد آخر، قال الحردان إن الجهاز يبحث بنشاط عن استثمارات في الصين، مضيفا "لا يمكننا استبعاد الصين. إنها سوق بالغة الأهمية". ورصد المشاركون في الجلسة تحرك الأموال الذكية بين البنية التحتية والتطبيقات المتقدمة، واستكشاف المجالات التي قد تحمل الفرص الحقيقية بعد انقشاع الموجة خاصة مع ارتفاع التقييمات وازدياد الحماسة حول الذكاء الاصطناعي، حيث يتجه المستثمرون المحنكون إلى التفكير في المخاطر قبل المكاسب. من جهتها، قالت السيدة كريستينا مينيس الرئيسة العالمية للائتمان وتمويل الأصول في جولدمان ساكس، في تصريحات على هامش الجلسة حول عودة جاذبية أوروبا لبعض المستثمرين، إن القارة الأوروبية أصبحت "محط اهتمام كبير". وقالت مينيس: "سيكون هناك استثمار هائل في الدفاع والأمن، ولكن أيضا في الذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية والبحوث"، مشيرة إلى الولايات المتحدة والشرق الأوسط كمناطق رئيسية أخرى ترى فيها جولدمان فرصا كبيرة.


المربع نت
منذ 2 ساعات
- المربع نت
السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد.. وحلقة من جديد السيارات
المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من حلقات برنامج 'جديد السيارات'، وهي بعنوان 'السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد'. ويهتم برنامج جديد السيارات بالكشف عن أجدد السيارات في السوق العالمي، وعرض أبرز التجهيزات والمواصفات في السيارة الجديدة. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد بعد انسحاب الشركات الغربية من روسيا في عام 2022 نتيجة الحرب مع أوكرانيا، وجدت الصين فرصة ذهبية لاقتحام السوق الروسي، وخلال ثلاث سنوات فقط، ارتفعت مبيعات السيارات الصينية في روسيا بسبعة أضعاف، حتى أصبحت تشكل 63% من السوق المحلي، مقابل 29% فقط للسيارات الروسية. العلامات التجارية الصينية الأكثر رواجًا هناك تشمل شيري، جيلي، وهافال، واللافت أن 99% من السيارات المباعة تعمل بالبنزين، بخلاف الأسواق العالمية الأخرى التي تتجه نحو السيارات الكهربائية والهجينة. كيف سيطرت الصين بهذه السرعة؟ السر يكمن في السياسات الصناعية الصينية، فـ المصانع في الصين تنتج كميات هائلة من السيارات سنويًا، حتى لو كان الطلب المحلي لا يستوعب هذا الإنتاج، وهذه الاستراتيجية أدت إلى إغراق الأسواق العالمية بسيارات منخفضة السعر، منافسة بذلك كبرى الشركات العالمية. السيارات الصينية تغزو روسيا وبوتن يرد نفس الظاهرة حدثت في أوروبا، مما دفع الاتحاد الأوروبي إلى فرض ضرائب تصل إلى 40% على السيارات الصينية، بينما رفعتها الولايات المتحدة إلى 100%، قبل أن تحظرها تمامًا. لكن الوضع في روسيا كان مختلفا، فبعد انسحاب الشركات اليابانية والأوروبية، لم تواجه الصين أي منافسة حقيقية، ما جعل السوق الروسي أرضا خصبة للمنتجات الصينية. روسيا فتحت الأبواب بنفسها الغزو الصيني لم يكن مجرد تصدير سيارات، بل إن الشركات الصينية استحوذت على المصانع الغربية المهجورة بأسعار زهيدة، على سبيل المثال، شركة شيري الصينية استولت على ثلاثة مصانع كانت تابعة لـ فولكس فاجن ومرسيدس، كما أن المستهلك الروسي رحب بهذه السيارات، فـ أسعارها منخفضة ولا يوجد بديل حقيقي محلي أو غربي، مما سهل انتشارها بسرعة القرار الروسي الجديد: ضرائب 'الخردة' بدل الجمارك رغم تزايد الهيمنة الصينية، لا تستطيع موسكو فرض رسوم جمركية مباشرة، نظرًا للعلاقات السياسية والاقتصادية الوثيقة مع بكين، خاصة في مجال الطاقة؛ لذا، لجأت روسيا إلى حل بديل وهو 'ضرائب الخردة'. وهي رسوم جديدة تبلغ حوالي 7,500 دولار على كل سيارة مستوردة، وستزداد بنسبة 10-20% سنويًا حتى عام 2030، ويكمن الهدف الرئيسي من هذه السياسة في تقليل الاستيراد، وإجبار الشركات الصينية على التصنيع داخل روسيا. كما بدأت الحكومة الروسية باتخاذ خطوات إضافية، مثل حظر بعض الشاحنات الصينية بذريعة معايير السلامة، وقد تكون هذه بداية لحظر أنواع أخرى من السيارات لاحقًا. لماذا الآن؟ وما علاقة الحرب؟ توقيت التحرك الروسي ليس عشوائيًا، فمع اقتراب نهاية الحرب في أوكرانيا، يُتوقع أن تتوقف روسيا عن إنتاج المعدات العسكرية، ما قد يؤدي إلى فقدان آلاف الوظائف في قطاع التصنيع العسكري. لذلك، تسعى الحكومة لتعويض هذه الخسائر عبر خلق فرص عمل في قطاعات أخرى، وأبرزها صناعة السيارات، وبما أن الصين تهيمن على السوق، فإن إجبارها على التصنيع المحلي يُعد خطوة استراتيجية لتأمين وظائف جديدة للمواطنين الروس. هل تأخرت روسيا؟ الخطوات الروسية جاءت متأخرة إلى حد ما، بعدما أصبحت الصين اللاعب الأول بلا منازع في السوق، ورغم أن السياسات الجديدة قد تُقلص من هيمنة السيارات الصينية، إلا أن المعادلة لن تتغير بسرعة، خاصة أن المستهلك الروسي أصبح يعتمد عليها بشدة. اقرأ أيضًا: 'تقارير المربع' روسيا تحاول إيقاف فيضان السيارات الصينية بضرائب جديدة لحماية الصناعة المحلية المصدر: 1


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
بالصور.. شاومي تكشف عن جوال جديد أرخص من أيفون وتقول إنه أفضل
كشفت شركة "شاومي" الصينية، الخميس، عن شريحة إلكترونية جديدة تقول إنها تتفوق على تلك التي تزود "آبل" بها جوالاتها، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن جوالها الجديد سيكون آرخص من "أيفون". وكشفت الشركة خلال فعالية نظمتها في بكين، عن أحدث جوالاتها "إس برو 15" والذي يبدأ سعره من 5499 يوانًا (764 دولارًا)، وهو أرخص بكثير من طرازات "آبل" التي تحتوي على أحدث شريحة للشركة. للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام ويبدأ سعر "أيفون 16 برو" من 7999 يوانًا، فيما يبدأ سعر "أيفون برو ماكس" من 9999 يوانًا، متجاوزين الحد الأقصى للخصم الحكومي الصيني للمستهلكين البالغ 6000 يوان. وقال الرئيس التنفيذي لشركة "شاومي"، "لي جون"، إن شركته طورت أيضًا شريحة منافسة، يطلق عليها "إكس رينج أو 1"، والتي تتفوق على شريحة "إيه 18 برو" من "آبل" في معايير تقنية عديدة، بما في ذلك القدرة على تشغيل الألعاب بحرارة أقل. وأضاف: "لا تزال 'آبل' هي رقم واحد، ولا ينبغي اعتبار أداء الشريحة الجديدة محاولة للضغط على مصنعة 'أيفون' بل مؤشرًا على الجهد الكبير الذي بذلناه لتطوير معالج مماثل".