
مانجا للإنتاج.. حضور سعودي يلامس العالمية في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
مشاركة مانجا في كأس العالم للرياضات الإلكترونية
ومن خلال هذه المشاركة سوف تستعرض مانجا، مجموعة من أبرز مشاريعها في مجال الألعاب التي تم تعريبها أو تطويرها على يد كفاءات وطنية شابة، والتي تشمل:
لعبة "مغامرات أساطير في قادم الزمان"، المستلهمة من مسلسل الأنمي السعودي "أساطير في قادم الزمان"، وحقق نجاحًا بعرضه على أكثر من 40 منصة، وحصد أكثر من 100 مليون مشاهدة.
لعبة "داينستي واريورز: ORIGINS" أحدث إصدارات سلسلة "DYNASTY WARRIORS" الشهيرة من كوي تيكمو، التي تم تعريبها ونشرها هذه السنة من قبل مانجا للإنتاج.
لعبة "مغامرات الفضاء جريندايزر: "وليمة الذئاب".
لعبة "إمبراطورية النمل".
كما ستشارك مانجا بمجموعة من ألعاب السنافر التي نُشرت ووُزعت وعُربت للعالم العربي من قبل شركة مانجا للإنتاج، وذلك من خلال الشراكة مع شركة مايكرويدز الفرنسية، مثل: "السنافر: كارت"، و"السنافر: عالم الأحلام"، وكذلك "السنافر فيلاج بارتي".
محتوى محلي بمعايير إنتاج عالمية
وتسعى مانجا من خلال هذه المشاركة إلى تعزيز التفاعل مع مجتمع اللاعبين، وتسليط الضوء على جهود الشركة في تطوير وتعريب ألعاب إلكترونية تعكس ثقافة المنطقة وهويتها، وتقديم محتوى محلي بمعايير إنتاج عالمية.
تعزيز مكانة المملكة كمركز رائد لصناعة الترفيه
وبهذه المناسبة، أكد الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج ، الدكتور عصام أمان الله بخاري، أن مشاركة مانجا في هذا الحدث العالمي، الذي يُعد منصة إستراتيجية للتواصل مع جمهور اللاعبين من مختلف أنحاء العالم، هو امتدادٌ لرسالة مانجا للإنتاج في تقديم محتوى ترفيهي مبتكر يعكس الثقافة المحلية بلغة إبداعية تصل إلى العالم.
وأشار إلى أهمية تمكين المواهب السعودية في قطاع الألعاب، والعمل على التوسع إقليميًا وعالميًا، وتعزيز مكانة المملكة العربية السعودية كمركز رائد لصناعة الترفيه الإبداعي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
محمية الملك سلمان الملكية تطلق حملة نصنع التأثير لتنمية الغطاء النباتي
في خطوة تستهدف تعزيز صناعة الأثر في الحفاظ على الكائنات الحية وتنمية الغطاء النباتي، أعلنت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية عن تدشين حملة توعوية تحمل اسم "نصنع التأثير" ، اليوم الاثنين 14 يوليو 2025. وتأتي حملة "نصنع التأثير" امتدادًا للجهود السابقة والأعمال التي أنجزتها هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية بالتنسيق مع مجموعة من المتطوعين والمتطوعات من مختلف الشرائح والأعمار، والتي شملت أعمال النظافة ورفع المخلفات الضارة بالحياة الطبيعية من مناطق داخل نطاق المحمية، وتضمنت أعمال الهيئة أيضا نثر البذور خلال طائرة درون وغرس مجموعة من الشتلات في مواقع متعددة. حملة نصنع التأثير بالسعودية حسب ما ذكر في وكالة الأنباء السعودية "واس"، فإن حملة نصنع التأثير تعمل على بث رسائل توعوية تدعو للاهتمام بالبيئة كجزء من العمل اليومي، على أن تصبح أسلوب حياة يسهم في بناء مستقبل أكثر توازنًا واستدامة، ومن خلال تلك الحملة تستهدف هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية ، تحقيق بعض المكتسبات والتي تشمل: الحفاظ على التنوع البيولوجي والكائنات الطبيعية. رفع مستوى الوعي البيئي وإشراك مختلف شرائح المجتمع المحلي في جهود تنمية الغطاء النباتي و استدامة البيئة. تحويل مسألة الاهتمام بالبيئة لأسلوب حياة لإتاحة مستقبل أكثر استدامة. المحافظة على الكائنات الحية وتنمية الغطاء النباتي. بدورها غردت هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز عبر حسابها الرسمي على منصة إكس، معلنة عن حملة "نصنع التأثير"، وتضمنت التغريدة: "نصنع التأثير حين نجعل من الاهتمام بالبيئة جزءًا من التزامنا اليومي، وحين تتحول الممارسات الواعية إلى أسلوب حياة، فكل مبادرة، وكل قرار مسؤول، يسهم في بناء مستقبل أكثر توازن واستدامة". ورافقت التغريدة لقطات موضحة للدور التوعوي للحملة والتي استهدفت الهيئة خلالها تنمية حس الالتزام اليومي تجاه البيئة. #نصنع_التأثير حين نجعل من الاهتمام بالبيئة جزءًا من التزامنا اليومي، وحين تتحول الممارسات الواعية إلى أسلوب حياة، فكل مبادرة، وكل قرار مسؤول، يسهم في بناء مستقبل أكثر توازن واستدامة. #محمية_الملك_سلمان_بن_عبدالعزيز_الملكية — هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز الملكية (@KSRNReserve) July 14, 2025 هيئة تطوير محمية الملك سلمان بن عبدالعزيز تتبنى الهيئة رؤية واضحة تريد خلالها أن تصبح وجهة متميزة للسياحة البيئية تتكامل مع محيطها، وتحفظ وتعزز الموروث الطبيعي والثقافي، وتساهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة، في وجود رسالة تقوم على تحقيق التوازن بين الحفاظ على المقومات الطبيعية والثقافية، وتطوير تجربة السياحة البيئية، والمساهمة في توفير فرص عمل مستدامة للمجتمع المحلي. تابعي أيضا هيئة المتاحف بالتعاون مع هيئة التراث تدعو الباحثين للمشاركة في مؤتمر البحر الأحمر بنسخته الـ12 يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
نادي المسؤولية الاجتماعية… شريك وطني لتمكين الشباب وتعزيز جودة الحياة
في ظل الحراك التنموي المتسارع الذي تعيشه المملكة العربية السعودية، ومع اتساع أفق رؤية المملكة 2030 في مجالات تمكين الشباب وجودة الحياة تتزايد أهمية المبادرات التطوعية والاجتماعية لدعم مسيرة التنمية الوطنية ومن بين النماذج الملهمة التي تضيء هذا المشهد، يبرز نادي المسؤولية الاجتماعية بالرياض كإحدى الجهات الوطنية الرائدة التي استطاعت أن تتحول من مبادرة شبابية إلى كيان وطني مؤسسي يحتضن المبادرات النوعية ويمكّن الشباب لصناعة أثر مجتمعي مستدام. لقد استطاع النادي، بقيادة الأستاذ سلطان المنديل رئيس النادي، وبدعم فريق عمله من الكفاءات الوطنية أن يرسّخ ثقافة العمل المجتمعي المؤسسي ويترجم طاقات الشباب إلى جهود عملية تلامس احتياجات المجتمع وتحدث فرقًا حقيقيًا على أرض الواقع ويُشيد كثيرون بالدور القيادي في رسم ملامح رؤية النادي وبناء هيكله التطوع على أسس مهنية قائمة على الشفافية وروح الفريق والعمل التشاركي. وفي هذا الإطار برزت جهود شخصيات وطنية مؤثرة من بينها الدكتورة لطيفة بن حميد مدير الإدارة العامة للمبادرات بالنادي التي أسهمت من خلال خبرتها الفكرية والاستشارية في تطوير المحتوى التوعوي وتعزيز جودة المبادرات المجتمعية خاصة في مجالات التثقيف المجتمعي والصحة النفسية والاجتماعية لضمان استدامة الأثر وعمقه. ويمتاز النادي عن غيره من الكيانات التطوعية بكونه يعمل وفق نطاق وطني إذ تمتد مبادراته لتشمل مختلف مناطق المملكة وليس فقط في العاصمة الرياض، في خطوة تعزز من العدالة في توزيع الأثر المجتمعي وترسّخ مفهوم الوحدة الوطنية كما يتيح النادي فرصة المشاركة للشباب والفتيات من عمر 15 عامًا فأكثر مما يسهم في غرس ثقافة العمل التطوعي وتعزيز روح الانتماء والمسؤولية في السن المبكر انسجاماً مع مستهدفات برنامج جودة الحياة. ولا يمكن الحديث عن نجاحات نادي المسؤولية الاجتماعية دون الإشارة إلى الشراكة الاستراتيجية الفاعلة مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية التي قدّمت دعمها الكريم للنادي وأسهمت في تمكينه من تنفيذ عدد من المبادرات الوطنية التي تركت أثرًا واسعًا، مثل الفعاليات المصاحبة للأيام العالمية وحملات التوعية البيئية، والمبادرات الاجتماعية التي ساعدت في ترسيخ مفهوم العمل المجتمعي كجزء من نمط الحياة اليومية للمواطن والمقيم في المملكة. وبقيادة الأستاذ سلطان المنديل، وبدعم نخبة من المستشارين المتميزين أمثال الدكتورة لطيفة بن حميد، والدكتورة سناء الخالدي، يواصل نادي المسؤولية الاجتماعية مسيرته نحو أن يكون منصة وطنية رائدة في العمل المجتمعي ومنبرًا لتمكين الشباب وتحفيزهم على الإسهام في بناء وطنهم من خلال مبادرات نوعية مستدامة وشراكات فاعلة. إن مثل هذه النماذج تعكس روح المملكة العربية السعودية الجديدة وطنٌ يؤمن بقدرات شبابه ويراهن عليهم في صناعة التغيير الإيجابي من أجل حاضر مزدهر ومستقبل أكثر إشراقًا لمجتمع ينهض بسواعد أبنائه، وبدعم قيادته الرشيدة.


الأنباء السعودية
منذ 2 ساعات
- الأنباء السعودية
سياحة وترفيه / "منشآت الضيافة" في الرياض.. تجارب صيفية تمزج بين الاستجمام والأنشطة التفاعلية
الرياض 19 محرم 1447 هـ الموافق 14 يوليو 2025 م واس تشكل "منشآت الضيافة" في العاصمة الرياض وجهات خلال موسم الصيف، بما توفره من تجارب متكاملة تجمع بين الاستجمام والأنشطة الترفيهية في بيئة مهيأة لتلبية تطلعات العائلات والزوار الباحثين عن قضاء أوقات ممتعة. وتبرز المسابح بمختلف تصاميمها بوصفها أبرز عناصر الجذب في هذه المنشآت، إذ تتنوع ما بين المسابح العائلية ومسابح الأطفال المزودة بمعايير أمان عالية، إضافة إلى المسابح الخاصة التي تراعي الخصوصية وتوفر أجواء هادئة، وتحتضن بعض المنتجعات مساحات مائية تفاعلية تضم ألعابًا مبتكرة تشجع الأطفال على الحركة، وتثري تجربتهم الترفيهية. وتعكس هذه المنشآت توجهًا متصاعدًا نحو تقديم محتوى صيفي متنوع، يشمل خدمات متكاملة مثل مناطق الجلوس المظللة، وخدمات الطعام والشراب القريبة من المسابح، إلى جانب مرافق العناية الشخصية، بما يعزز جودة التجربة ويمنح الزوار الراحة والرفاهية. وفي إطار تنمية المهارات، دمجت بعض المنشآت الفندقية برامج تفاعلية إبداعية ضمن عروضها الصيفية، من أبرزها ورش الفنون وجلسات التلوين في الهواء الطلق، التي تمنح الأطفال مساحات للتعبير الفني ضمن بيئة آمنة ومحفزة. وتحرص إدارات الفنادق والمنتجعات على تطبيق أعلى معايير السلامة، من خلال وجود منقذين متخصصين، وتفعيل بروتوكولات دقيقة لمراقبة جودة المياه وصيانة المرافق بشكل دوري، بما يضمن تجربة مطمئنة للزوار، خاصة في ظل توافر خيارات الإقامة المطلة على المسابح والجلسات العائلية المغلقة. ولا تقتصر هذه الخيارات على قلب العاصمة، بل تمتد إلى أطرافها، حيث تقع منتجعات بطابع طبيعي هادئ، تتيح للزوار فرصة الاستجمام في أجواء مستوحاة من الطبيعة؛ مما يجعلها خيارًا مفضلًا لعطلات نهاية الأسبوع. وتعكس هذه التجارب الصيفية المتنوعة ما تشهده العاصمة من تطور في قطاع الضيافة، في ظل تنامي دور المنشآت السياحية والترفيهية في تقديم محتوى متكامل يواكب تطلعات الزوار، ويسهم في ترسيخ مكانة الرياض، بصفتها وجهة صيفية جاذبة على الخارطة السياحية المحلية، من خلال خيارات تجمع بين الراحة والمتعة، وتعزز جودة الحياة //انتهى//17:47 ت مـ 0158