logo
دواء جديد يبعث الأمل لمرضى الزهايمر.. هل يكون بداية التغيير؟

دواء جديد يبعث الأمل لمرضى الزهايمر.. هل يكون بداية التغيير؟

الجمهوريةمنذ يوم واحد
اللجنة المعنية بتقييم الأدوية للاستخدام البشري التابعة للوكالة، أجرت مراجعة دقيقة للعقار قبل أن توصي بإعطائه ترخيص تسويق رسمي، وهو ما يعتبر تقدمًا واعدًا في مواجهة المرض الذي يُعد أحد أكثر أسباب التدهور العقلي انتشارًا في العالم.
رغم أن "دونانيماب" لا يعالج مرض الزهايمر بشكل نهائي، إلا أنه أثبت قدرة واضحة على إبطاء تدهور الحالة في المراحل الأولى، ما يمنح المرضى فرصة للحفاظ على وظائفهم الإدراكية لفترة أطول.
وبحسب التقديرات، يُعاني نحو 1.2 مليون شخص من الزهايمر في ألمانيا وحدها، إلا أن هذا ال دواء قد يكون مناسبًا فقط لحوالي 10٪ من هؤلاء، ما يسلّط الضوء على الحاجة لمزيد من الأبحاث والعلاجات التي تشمل فئات أوسع من المصابين.
ال دواء الجديد حصل بالفعل على موافقة الاستخدام في عدد من الدول الكبرى، من بينها الولايات المتحدة واليابان والصين والمملكة المتحدة، ويُباع هناك تحت الاسم التجاري "كيسونلا".
القرار الآن في يد المفوضية الأوروبية، التي ستحدد ما إذا كان سيتم اعتماد "دونانيماب" رسميًا في دول الاتحاد الأوروبي، ومتى سيكون متاحًا للمرضى.
في حال الموافقة، سيكون "دونانيماب" ثاني دواء من نوع الأجسام المضادة يحصل على اعتماد أوروبي لعلاج الزهايمر ، ما يعكس تطورًا تدريجيًا في رحلة البحث عن علاج فعّال لهذا المرض المعقد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين
صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

الأحد 27 يوليو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة أجراها باحثون من معهد أبحاث مستشفى ديل مار الأسبانية وجامعة ييل الأمريكية، إمكانية تحديد أصل الإصابة بعدد من الأمراض العصبية والنفسية، مثل التوحد، والاضطراب ثنائي القطب، والاكتئاب، وبعض الأمراض العصبية التنكسية، مثل الزهايمر وباركنسون، في مراحل مبكرة جدًا من تكوين دماغ الجنين. وبحسب موقع "News medical life science" تحاول تلك الدراسة البحث عن أصل الأمراض العقلية في المراحل الأولى من نمو الجنين، خاصة في الخلايا الجذعية بالدماغ. تفاصيل الدراسة استخدم الباحثون قائمة تضم ما يقرب من 3000 جين مرتبط بالأمراض العصبية والنفسية، والأمراض العصبية التنكسية، والتشوهات القشرية، وقاموا بمحاكاة تأثير تغيّرها على الخلايا المشاركة في نمو الدماغ. وخلال الدراسة، تمت محاكاة شبكات تنظيمية محددة لكل نوع من أنواع الخلايا المشاركة في نمو الدماغ، وذلك لمعرفة كيف يؤثر تنشيط أو تعطيل الجينات المُحللة المرتبطة بأمراض الدماغ المختلفة على الخلايا السلفية في مراحلها المختلفة، حيث سمح ذلك بملاحظة أهمية كل جين في ظهور التغيرات التي تُسبب أمراضًا مختلفة، وتتراوح القائمة بين صغر الرأس واستسقاء الرأس، والتوحد، والاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، وفقدان الشهية، والفصام، وتشمل أيضًا مرضي الزهايمر وباركنسون. نتائج الدراسة تشير النتائج إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل الأولى من نمو الجنين في الخلايا الجذعية، وهي الخلايا السلفية التي تبني الدماغ، وتُكوّن الخلايا العصبية والهياكل الداعمة لها، حيث يدرس العلماء عادةً جينات الأمراض النفسية لدى البالغين، ولكن تلك الدراسة توصلت إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل المبكرة من تكوين دماغ الجنين ، وأن تغيراتها يمكن أن تؤثر على نمو الدماغ وتعزز الاضطرابات النفسية لاحقًا. وفي جميع هذه الأمراض، تكتشف الجينات المسؤولة عن المراحل الأولى من نمو الدماغ، عندما تكون الخلايا الجذعية العصبية وظيفية، ويضيف كويل ماتو بلانكو، الباحث في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "نغطي مجموعة واسعة من الأمراض التي قد تصيب الدماغ، وندرس سلوك الجينات المسؤولة عن هذه الحالات في الخلايا الجذعية العصبية". وفي الوقت نفسه، يُشير إلى أن هذا العمل "يحدد الفترات الزمنية وأنواع الخلايا التي يكون فيها تأثير هذه الجينات أكثر أهمية، مما يُشير إلى متى وأين يجب استهداف وظيفة هذه الجينات". وأضاف أن الحصول على هذه المعلومات "مفيد لفهم أصل الأمراض التي تصيب القشرة الدماغية، أي كيفية ترجمة التغيرات الجينية إلى هذه الأمراض"، لأن فهم هذه الآليات ودور كل جين في كل مرض يمكن أن يساعد في تطوير علاجات موجهة لها، مما يفتح آفاقًا للعلاج الجيني والعلاجات الشخصية.

دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين
دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

اليوم السابع

timeمنذ 7 ساعات

  • اليوم السابع

دراسة تتوصل لأسباب التوحد والاكتئاب فى مراحل مبكرة من نمو دماغ الجنين

كشفت دراسة أجراها باحثون من معهد أبحاث مستشفى ديل مار الأسبانية وجامعة ييل الأمريكية، إمكانية تحديد أصل الإصابة بعدد من الأمراض العصبية والنفسية، مثل التوحد، و الاضطراب ثنائي القطب ، والاكتئاب، وبعض الأمراض العصبية التنكسية، مثل الزهايمر و باركنسون ، في مراحل مبكرة جدًا من تكوين دماغ الجنين. وبحسب موقع "News medical life science" تحاول تلك الدراسة البحث عن أصل الأمراض العقلية في المراحل الأولى من نمو الجنين، خاصة في الخلايا الجذعية بالدماغ. تفاصيل الدراسة استخدم الباحثون قائمة تضم ما يقرب من 3000 جين مرتبط بالأمراض العصبية والنفسية، و الأمراض العصبية التنكسية ، والتشوهات القشرية، وقاموا بمحاكاة تأثير تغيّرها على الخلايا المشاركة في نمو الدماغ. وخلال الدراسة، تمت محاكاة شبكات تنظيمية محددة لكل نوع من أنواع الخلايا المشاركة في نمو الدماغ، وذلك لمعرفة كيف يؤثر تنشيط أو تعطيل الجينات المُحللة المرتبطة بأمراض الدماغ المختلفة على الخلايا السلفية في مراحلها المختلفة، حيث سمح ذلك بملاحظة أهمية كل جين في ظهور التغيرات التي تُسبب أمراضًا مختلفة، وتتراوح القائمة بين صغر الرأس واستسقاء الرأس، والتوحد، والاكتئاب، والاضطراب ثنائي القطب، وفقدان الشهية، والفصام، وتشمل أيضًا مرضي الزهايمر وباركنسون. نتائج الدراسة تشير النتائج إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل الأولى من نمو الجنين في الخلايا الجذعية، وهي الخلايا السلفية التي تبني الدماغ، وتُكوّن الخلايا العصبية والهياكل الداعمة لها، حيث يدرس العلماء عادةً جينات الأمراض النفسية لدى البالغين، ولكن تلك الدراسة توصلت إلى أن العديد من هذه الجينات تعمل بالفعل خلال المراحل المبكرة من تكوين دماغ الجنين ، وأن تغيراتها يمكن أن تؤثر على نمو الدماغ وتعزز الاضطرابات النفسية لاحقًا. وفي جميع هذه الأمراض، تكتشف الجينات المسؤولة عن المراحل الأولى من نمو الدماغ، عندما تكون الخلايا الجذعية العصبية وظيفية، ويضيف كويل ماتو بلانكو، الباحث في معهد أبحاث مستشفى ديل مار: "نغطي مجموعة واسعة من الأمراض التي قد تصيب الدماغ، وندرس سلوك الجينات المسؤولة عن هذه الحالات في الخلايا الجذعية العصبية". وفي الوقت نفسه، يُشير إلى أن هذا العمل "يحدد الفترات الزمنية وأنواع الخلايا التي يكون فيها تأثير هذه الجينات أكثر أهمية، مما يُشير إلى متى وأين يجب استهداف وظيفة هذه الجينات". وأضاف أن الحصول على هذه المعلومات "مفيد لفهم أصل الأمراض التي تصيب القشرة الدماغية، أي كيفية ترجمة التغيرات الجينية إلى هذه الأمراض"، لأن فهم هذه الآليات ودور كل جين في كل مرض يمكن أن يساعد في تطوير علاجات موجهة لها، مما يفتح آفاقًا للعلاج الجيني والعلاجات الشخصية.

مضاد للأكسدة ويقوي جهاز المناعة.. 10 فوائد صحية مذهلة ‏لـ الرمان
مضاد للأكسدة ويقوي جهاز المناعة.. 10 فوائد صحية مذهلة ‏لـ الرمان

الأسبوع

timeمنذ 10 ساعات

  • الأسبوع

مضاد للأكسدة ويقوي جهاز المناعة.. 10 فوائد صحية مذهلة ‏لـ الرمان

فوائد الرمان سارة عبد الحميد يعتبر الرمان من أكثر الفواكه الصحية المفيدة للجسم، ويمكن الحصول عليها عبر أكله أو شرب عصير الرمان ولكن بسكر قليل، ومن فوائده تحفيز حرق دهون الجسم، والحفاظ على صحة البشرة. وترصد «الأسبوع» لمتابعيها وزوارها، خلال السطور التالية، الفوائد الصحية لتناول الرمان، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره. الفوائد الصحية لتناول الرمان 1- فوائد الرمان للقولون تناول الرمان قد يكون مفيدًا للأشخاص الذين يعانون من مرض كرون والتهاب القولون التقرحي والتهابات الأمعاء الأخرى، كما أنه يساعد في تحسين عملية الهضم وتحفيز حركة الأمعاء، ولذلك يساعد في الوقاية من الإمساك. 2- فوائد الرمان للضغط تناول عصير الرمان يوميًا يمكن أن يساعد على خفض مستويات ضغط الدم في أقل من أسبوعين، لذلك فهو مناسب لمرضى ارتفاع ضغط الدم، والذي يعد أحد العوامل الرئيسية للإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. 3- فوائد الرمان للأعصاب يحتوي الرمان على فيتامين «ب 5»، والذي يعزز بشكل طبيعي من كفاءة النبضات العصبية داخل الدماغ، ما يؤدي إلى تقوية الذاكرة والحفاظ على صحتها، حيث يحتوي الرمان أيضًا على مضادات الأكسدة، والتي تساعد على تحسين وظيفة الأعصاب، وتخفيف أعراض ضعف الأعصاب، كما أنها قد تكون مفيدة في إبطاء تقدم مرض الزهايمر وحماية الذاكرة والمساعدة في حماية الخلايا العصبية. 4- غني بمركبات الأكسدة يعتبر عصير الرمان غني بمضادات الأكسدة، خاصة مركب «البوليفينول» وهو مركب مهم يدعم خلايا الجسم ويمنع تلف الخلايا، ويخفض ضغط الدم ويمنع تكوين الأورام السرطانية المختلفة التي تغزو الجسم. 5- مصدر جيد للألياف يعتبر عصير الرمان مصدر جيد للألياف الطبيعية الصحية التي تساعد على الشعور بالشبع وتنظم مستويات السكر في الدم، وتحسن عمل الجهاز الهضمي. 6- غني بفيتامين سي عصير الرمان مصدر جيد لفيتامين «سي» وفيتامين «ج»، وكلاهما يعزز الجهاز المناعي، وفيتامين «ج» بشكل خاص يعمل على تخليق الكولاجين المكون الأساسي للجلد والذي يمنع التجاعيد ويعطي البشرة مظهر صحي بدون مشاكل أو تصبغات. 7- مفيد لصحة القلب الرمان غني بمضادات الالتهاب، وهذا يقلل بشكل كبير من تقليل أمراض القلب وتقليل تفاقمها لمرضى القلب، عن طريق تنظيم ضغط الدم وخفض نسبة الكوليسترول الضار وتنقية الأوعية الدموية والشرايين. 8- مفيد للرياضيين يحسن عصير الرمان، عمل الأوعية الدموية، خصوصًا أثناء ممارسة التمارين الرياضية، كما يساعد كوب من عصير الرمان على التعافي بسرعة بعد التمارين الرياضية، ومنع التهاب العضلات والأنسجة المختلفة. 9- يساعد في تحسين صحة الكلى يحسن عصير الرمان صحة الكلى ويمنع تكوين حصوات الكلى، بفضل مادة «الفيتوفينول» وهو مضادة للأكسدة تنقي البول والدم وتمنع تكوين الحصوات، كما أن عصير الرمان يساعد في تفتيت الحصوات أن وجدت. 10- تقليل الالتهابات عصير الرمان مضاد طبيعي للالتهابات التي تصيب الجسم، الذي يساعد في التقليل من أمراض القلب والسكري من النوع الثاني وأنواع من الأورام السرطانية، وكثير من الأمراض الخطرة. 11- مفيد للبشرة تعتمد البشرة بشكل كبير على الكولاجين من أجل أن تبقى ناعمة ومشرقة، والرمان يحتوي على مركبات معينة تمنع الإنزيمات من تكسير الكولاجين، وتضمن بقاء البشرة ناعمة ونضرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store