
أسعدوا تشابي.. نجوم ريال مدريد المُتألقين في كأس العالم للأندية 2025
قدم 5 لاعبين أداءً رائعًا تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو في أول بطولة رسمية يخوضها المدير الفني مع هؤلاء النجوم.
حقق 5 لاعبين مختلفين جائزة رجل المباراة، في مواجهات ريال مدريد الخمس في مونديال الأندية حتى الآن.
لم ينفرد لاعب أو اثنين بالجائزة، بل ظهر لاعب بمستوى رائع في كل مواجهة عن الأخرى، وبذلك تألق الجميع مع ألونسو.
البداية كانت مع جونزالو جارسيا الذي سجل هدف الريال الوحيد في أولى مباريات الملكي في دور المجموعات في التعادل بنتيجة 1-1 مع الهلال السعودي.
حصد جود بيلينجهام جائزة رجل مباراة الريال وباتشوكا المكسيكي حيث سجل هدفًا وساهم في الفوز بنتيجة 3-1 في الجولة الثانية.
تألق فينسيوس جونيور في لقاء الريال وسالزبورغ النمساوي، وقاد الفريق للفوز بثلاثية نظيفة، بتسجيل هدف وصناعة آخر.
فاز فيدي فالفيردي بالجائزة في مباراة الريال ويوفنتوس في ثمن النهائي، وبالرغم من عدم تسجيل هدف الفوز بنتيجة 1-0، لكن أشاد به ألونسو كثيرًا بعد اللقاء.
سجل فران جارسيا هدفًا في مباراة الميرينجي ضد بوروسيا دورتموند في ربع النهائي وساهم في الفوز بنتيجة 3-2، وحصد جائزة رجل المباراة.
ينتظر تشابي تألق لاعب جديد وحصوله على جائزة رجل المباراة في أصعب مواجهة ضد باريس سان جيرمان الفرنسي في نصف النهائي.
تنطلق مباراة ريال مدريد وباريس سان جيرمان الأربعاء المقبل 9 يوليو في تمام 10:00 مساء بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 30 دقائق
- البوابة
رونالدو يضغط على النصر للتعاقد مع رودريجو من ريال مدريد
طالب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي، إدارة ناديه بالتحرك سريعًا من أجل التعاقد مع نجم ريال مدريد البرازيلي رودريجو، قبل أن ينجح آرسنال الإنجليزي في خطفه خلال سوق الانتقالات الصيفي الجاري. وبحسب شبكة "سكاي سبورتس"، فإن نادي آرسنال يخطط لبيع مهاجمه البرازيلي جابرييل مارتينيلي إلى النصر مقابل 85 مليون يورو، من أجل توفير السيولة المالية اللازمة للتعاقد مع رودريجو، الذي حدده ريال مدريد بقيمة 82 مليون يورو. رونالدو يوجه النصر وفي ظل هذه المعطيات، طالب كريستيانو رونالدو إدارة النصر بالعدول عن صفقة مارتينيلي، وتوجيه كامل تركيزها نحو ضم رودريجو، معتبرًا أن مهاجم ريال مدريد البالغ من العمر 24 عامًا سيكون إضافة أقوى للفريق، مقارنة بمواطنه مارتينيلي. ويأتي ذلك في وقت جدد فيه رونالدو عقده مع النصر لموسمين إضافيين، في خطوة تعكس عزمه على قيادة الفريق لتحقيق البطولات، مهما كلفه الأمر من صفقات أو جهود. وكان رودريجو قد فقد جزءًا كبيرًا من مكانته الأساسية في تشكيل ريال مدريد، بعدما حصل على دقائق لعب محدودة تحت قيادة المدرب تشابي ألونسو خلال منافسات كأس العالم للأندية، ما يعزز من فرص رحيله هذا الصيف. لكن تبقى العقبة الأبرز هي رغبة اللاعب نفسه، إذ لم يُحسم بعد ما إذا كان رودريجو مثل مارتينيلي منفتحًا على فكرة الانتقال إلى الدوري السعودي في هذه المرحلة المبكرة من مسيرته الكروية.


العين الإخبارية
منذ 41 دقائق
- العين الإخبارية
قبل موقعة باريس.. صرخات ألونسو تحاصر مبابي في ريال مدريد
أثارت طريقة تعامل تشابي ألونسو، مدرب ريال مدريد الإسباني، مع الفرنسي كيليان مبابي، نجم الفريق الملكي، ضجة واسعة خلال الأيام الأخيرة. ويستعد ريال مدريد حاليا لمواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي، الفريق السابق لمبابي، يوم الأربعاء المقبل في نصف نهائي كأس العالم للأندية 2025. وكان كيليان شارك كبديل للمباراة الثانية على التوالي أمام بروسيا دورتموند الألماني بعد تعافيه من الإصابة، حيث لعب في آخر نصف ساعة وسجل هدفًا رائعًا. ومع ذلك، فإن عودة مبابي للتشكيل الأساسي أمام فريقه السابق باريس سان جيرمان لا تزال محل شك. وواصل ألونسو الاعتماد على المهاجم الإسباني الشاب غونزالو غارسيا، الذي يُقدّم مستويات مميزة مع ريال مدريد، حيث أسهم بهدف في جميع المباريات التي لعب بها، بتسجيل 4 أهداف وتقديم تمريرة حاسمة. ورغم أن العلاقة بين مبابي والمدرب الإسباني لا تشوبها مشاكل، فإن ألونسو يتعامل مع النجم الفرنسي دون تمييز، ويوجّه له تعليمات صارمة خلال المباريات، كما فعل في مواجهة دورتموند، وفقًا لما ذكرته صحيفة "ماركا" الإسبانية. وأضافت "ماركا" أن ألونسو لا يتردد في الصراخ في وجه مبابي لتصحيح بعض الأخطاء وتحسين مركزه عندما يحين وقت الضغط، حيث التقطته الكاميرات وهو يقول للاعب: "كيليان، اذهب خلف الكرة". وحسب التقارير، فإن ألونسو يميل أكثر إلى مواصلة الاعتماد على غونزالو غارسيا في مركز رأس الحربة للحفاظ على التوازن والانسجام، أو إبعاد فينيسيوس جونيور عن التشكيلة الأساسية لإفساح المجال لكيليان مبابي حتى يلعب بشكل أساسي ضد "PSG". aXA6IDIwMi41MS41Ny44NCA= جزيرة ام اند امز UA


الاتحاد
منذ 42 دقائق
- الاتحاد
المونديال خسر الهلال
المونديال خسر الهلال انتهى الحلم الأزرق، واصطدم الهلال السعودي «زعيم آسيا» وضواحيها بحاجز دور الثمانية في أول مونديال للأندية بثوبه الجديد، واكتفى بأن يكون ضمن الثمانية الكبار، مع الاعتراف بأنه كان بالإمكان أن يكون أفضل مما كان. ويكفي أن «الموج الأزرق» ودع البطولة مرفوع الرأس، بعد أن نال إشادة الجميع بالتأهل إلى ربع النهائي، وهو ما لم تحققه العديد من الفرق الأوروبية واللاتينية، ومن ينسى تألقه اللافت وتعادله المثير مع ريال مدريد «كبير أوروبا» في بداية مغامرته المونديالية؟ ومن ينسى ملحمته الرائعة أمام مانشستر سيتي حامل اللقب، ومواجهته أنجح فريق بالكرة الإنجليزية في السنوات الأخيرة من دون أي «عُقد نقص»؟ وعندما حان موعد مباراته في ربع النهائي اصطدمت طموحاته بفريق فلومنيتزي البرازيلي «قاهر الإنتر وصيف بطل أوروبا»، الذي نجح في إغلاق مناطقه، وتعطيل مصادر الخطورة في فريق الهلال، مستغلاً تراجع المعدل البدني للاعبي الهلال في الشوط الثاني، نتيجة الجهد الكبير الذي بذله اللاعبون على مدار 120 دقيقة أمام السيتي. وإذا كان الهلال خسر فرصة تحقيق إنجاز تاريخي بالتأهل لمربع الكبار، فإنه نال احترام الجميع وأثبت أن «المشروع السعودي» يمضي بخطى ثابتة، وأن الدوري السعودي أفرز فريقاً عالمياً، في تجسيد لمقولة «الدون» كريستيانو رونالدو بأن الدوري السعودي بات يقارع العديد من الدوريات الأوروبية، بل يتفوق على الدوري الفرنسي. *** أن يكون الهلال الفريق الوحيد عربياً وآسيوياً وأفريقياً الذي يتأهل لدور الثمانية، برغم غياب هدافه الكبير ميتروفيتش وإصابة نجمه الكبير سالم الدوسري «هداف العرب في المونديال»، هو إنجاز من الممكن أن تبني عليه القلعة الزرقاء من أجل مستقبل أفضل عالمياً وقارياً ومحلياً. *** يستحق ياسين بونو حارس الهلال أن ينافس على لقب أحسن حارس في العالم بتصدياته الأسطورية ومساهمته الكبيرة في نجاح الهلال في البطولة الحالية، ويكفي أنه تصدى لأكثر من 25 فرصة في خمس مباريات، من بينها عشر فرص أمام السيتي وحده. *** بعد خروج البرازيل من مونديال 1982 على يد إيطاليا، خرجت إحدى الصحف بعنوان عريض يقول «المونديال خسر البرازيل»، ومن حقنا أن نقول، إن مونديال الأندية الحالي خسر الهلال، بالزخم الكبير الذي أحدثه في البطولة وتشجيع كل آسيا وأفريقيا له طوال مشواره، الذي حاول من خلاله إعادة اكتشاف أميركا.