
حادث لطائرة أميركية تقل أعضاء من الكونغرس في واشنطن
قالت إدارة الطيران الاتحادية الأميركية، اليوم الخميس، إن طائرة تابعة لخطوط "أميركان إيرلاينز" تقل عددا من أعضاء الكونغرس في مطار ريجان الوطني بواشنطن اصطدمت بجناح طائرة أخرى تابعة لنفس الشركة أثناء سيرها على ممر الطائرات.
وأضافت أن طائرة الرحلة رقم 5490، وهي طائرة من نوع بومباردييه سي.جيه.آر 900 متجهة إلى تشارلستون بولاية ساوث كارولينا اصطدمت بطائرة الرحلة رقم 4522، وهي من نوع إمبراير إي.175 متجهة إلى مطار جون كينيدي في نيويورك، حوالي الساعة 12:45 ظهرا بتوقيت شرق الولايات المتحدة.
Serving in Congress has come with some once in a lifetime experiences… like just now while stationary on the runway at DCA, another plane just bumped into our wing. Heading back to the gate, but thankfully everyone is ok! (And @RepGraceMeng is handing out grapes!) pic.twitter.com/bOo1JNXZDh
— Congressman Nick LaLota (@RepLaLota) April 10, 2025
وأكد نواب كانوا على متن الطائرة عدم وقوع إصابات، وفق ما نقله موقع "abc7chicago" .
وقال النواب نيك لالوتا، جمهوري عن نيويورك، وجوش جوثيمر، ديمقراطي عن نيوجيرسي، وغريس مينغ، ديمقراطية عن نيويورك، على برنامج "إكس" إنهم كانوا على متن الطائرة التي تضررت، لكنهم بخير.
وكتب لالوتا: "الخدمة في الكونغرس تحمل في طياتها تجارب فريدة من نوعها... كما حدث للتو أثناء وقوفنا على المدرج في مطار واشنطن العاصمة، عندما اصطدمت طائرة أخرى بجناحنا. سنعود إلى البوابة، ولحسن الحظ الجميع بخير".
وعادت الطائرتان إلى بوابتيهما، ويجري فحصهما حاليا. وأعلنت الخطوط الجوية الأميركية أن ركاب الطائرتين سيستقلون طائرات أخرى لمواصلة رحلاتهم.
وتجري إدارة الطيران الفيدرالية تحقيقا في الحادث.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 16 ساعات
- سودارس
تكنولوجيا فضائية صاروخية.. ترامب يكشف تفاصيل "القبة الذهبية"
وفي كلمة له خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، قال ترامب إن مشروع "القبة الذهبية" يأتي بتكلفة إجمالية تُقدّر ب175 مليار دولار، مشيرًا إلى أن مشروع القانون المقترح في الكونغرس سيتضمن تخصيص 25 مليار دولار كتمويل مباشر للمنظومة. وأكد ترامب أن المنظومة الجديدة ستعتمد على "تكنولوجيا فضائية لاعتراض التهديدات" وأنه تم اختيار الهيكل المعماري المناسب لتنفيذ المشروع. وأضاف أن "التكنولوجيا الأميركية تفوق في تطورها نظيرتها الإسرائيلية"، مع الإشارة إلى أن الولايات المتحدة"قدّمت دعمًا كبيرًا لتطوير نظام الدفاع الصاروخي الإسرائيلي". وأعلن الرئيس الأميركي أن الجنرال مايكل غوتلاين، أحد كبار قادة قوات الفضاء الأميركية، سيتولى قيادة مشروع "القبة الذهبية"، المنظومة الدفاعية الجديدة التي تطورها الولايات المتحدة بهدف توفير حماية شاملة من التهديدات الصاروخية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية والفرط صوتية وصواريخ كروز المتقدمة. وأكد ترامب أن كندا تواصلت مع واشنطن وأبدت رغبتها في الانضمام إلى المشروع، قائلاً: "يريدون الحماية أيضًا، وكما هو معتاد، نحن نساعد كندا." وأوضح ترامب أن تصميم "القبة الذهبية" سيتكامل مع قدرات الدفاع الحالية، مضيفًا: "المنظومة ستكون قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من أقصى بقاع الأرض، أو حتى من الفضاء. سيكون لدينا أفضل نظام على الإطلاق." وأشار الرئيس الأميركي إلى أن المشروع يمثل نقلة نوعية في قدرات الردع الدفاعي الأميركي، مؤكدًا أن "القبة الذهبية" ستمنح الولايات المتحدة وحلفاءها مظلة حماية متقدمة ضد أي تهديدات استراتيجية مستقبلية. وقال إن كل شيء في "القبة الذهبية" سيكون مصنوعا في أميركا. واختتم الرئيس الأميركي تصريحاته بالتأكيد على أن المشروع يمثل "قفزة استراتيجية في قدرات الدفاع الصاروخي الأميركي والعالمي". سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


Independent عربية
منذ 20 ساعات
- Independent عربية
روبيو: أميركا لا تسعى للانعزال عن العالم
قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أمس الثلاثاء إن الولايات المتحدة لا تسعى إلى الانعزال عن العالم رافضا انتقادات زملائه السابقين في الكونغرس بشأن تخفيض ميزانيات المساعدات الخارجية والدبلوماسية الذين عبر بعضهم عن الندم على الموافقة على توليه المنصب لعدم وقوفه في وجه الرئيس دونالد ترمب. وواجه روبيو أمام لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ تحديات بشأن دوره في حملة تشنها إدارة ترمب على الهجرة وتواصل الرئيس الأميركي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين وقراره إعطاء الأولوية لتوطين البيض من جنوب أفريقيا في الولايات المتحدة على حساب اللاجئين من أماكن أخرى. وقال روبيو إن الهدف من التغييرات التي يشرف عليها "ليس تفكيك السياسة الخارجية الأميركية، وليس انسحابنا من العالم"، مشيراً إلى زياراته الخارجية منذ توليه منصبه. وأضاف "زرت 18 دولة في 18 أسبوعاً. لا يبدو ذلك انسحاباً". ومنعت إدارة ترمب قبول اللاجئين، ومعظمهم من غير البيض، من بقية العالم لكنها بدأت في إعادة توطين المنحدرين من مستوطنين هولنديين في جنوب أفريقيا، قائلة إنهم واجهوا تمييزاً و"إبادة جماعية". وتنفي حكومة جنوب أفريقيا مزاعم "الإبادة الجماعية". وقال السيناتور الديمقراطي كريس فان هولين من ولاية ماريلاند في نقد لاذع لتراجع روبيو عن قضايا تبناها حينما كان في مجلس الشيوخ "بينما تجاهلتم إبادة جماعية في السودان واخترعتم أخرى في جنوب أفريقيا، تعاونت مع الرئيس ترمب لإسقاط الشعب الأوكراني وتعرضتم للتلاعب من قبل فلاديمير بوتين". وقال روبيو إن بوتين لم يتلق أي تنازلات حقيقية في إطار الجهود الأميركية لبدء محادثات لإنهاء الحرب في أوكرانيا وإن العقوبات المفروضة على روسيا لا تزال سارية. وأبلغ روبيو اللجنة الثلاثاء أن طلب الميزانية البالغ 28.5 مليار دولار الذي قدمته إدارة ترمب للسنة المالية 2025-2026 سيسمح لوزارة الخارجية بمواصلة تنفيذ رؤية الرئيس. أسئلة صعبة في جلسة الاستماع واجه روبيو أسئلة صعبة حول تقليص المساعدات الخارجية، إذ كان من أشد المؤيدين للمساعدات خلال 14 عاماً قضاها في مجلس الشيوخ، بالتزامن مع تقليص عدد موظفي وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية، اللتين كانتا تنفقان ما يقارب 40 مليار دولار سنوياً. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ووجه أعضاء مجلس الشيوخ أسئلة لروبيو حول خطط ترمب لرفع العقوبات المفروضة على سوريا، ودور الوزير في حملة تشنها الإدارة على الهجرة، وكذلك تقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة، والجهود المبذولة لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال روبيو إن وزارة الخارجية ستسمح لموظفيها في تركيا، بمن فيهم السفير، بالعمل مع المسؤولين في سوريا لتحديد نوع المساعدة التي يحتاجونها. وقاطع محتجون روبيو وهو يدلي بتعليقاته وهتفوا قائلين "أوقفوا الإبادة الجماعية"، وذلك قبل أن تخرجهم الشرطة من القاعة. الخروج من غزة رحب روبيو بقرار إسرائيل السماح بدخول بعض المساعدات الإنسانية إلى غزة بعد حصار دام أسابيع، وقال إنه يرى أن تصرفات إسرائيل في القطاع تستهدف مقاتلي حركة "حماس". وأضاف روبيو أن واشنطن سألت دولاً في المنطقة عما إذا كانت منفتحة على قبول الفلسطينيين من غزة الراغبين في الانتقال طواعية، على الرغم من نفيه تقارير تحدثت عن محادثات مع ليبيا لاستقبال سكان غزة. وأشاد الجمهوريون في مجلس الشيوخ بروبيو الذي أصبح شخصية محورية في إدارة ترمب حيث يشغل حالياً أيضاً منصب القائم بأعمال مستشار الأمن القومي للرئيس الأميركي ومسؤول الوكالة الأميركية للتنمية. وروبيو هو أول مسؤول أميركي منذ هنري كيسنجر في سبعينيات القرن الماضي يشغل منصبي وزير الخارجية ومستشار الأمن القومي في الوقت نفسه. وقال ترمب في وقت سابق من الشهر الجاري "حينما أواجه مشكلة أتصل بماركو. وهو من يحلها". ومن المقرر أن يدلي روبيو بشهادته اليوم الأربعاء أمام لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب في الساعة العاشرة صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1400 بتوقيت غرينتش).


المدينة
منذ يوم واحد
- المدينة
روسيا: بوتين وترامب أوليا اهتمامًا خاصًّا لموضوع «الأخوة القتالية»
كشف يوري أوشاكوف «مساعد الرئيس الروسي» أمس، أنَّ الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والأمريكي دونالد ترامب، قد أوليا اهتمامًا خاصًّا لموضوع «الأخوة القتالية» بين الاتحاد السوفييتي، والولايات المتحدة، خلال الحرب العالميَّة الثَّانية.وأشار أوشاكوف، إلى أنَّ موضوع «الأخوة القتالية» بين الاتحاد السوفييتي، والولايات المتحدة خلال الحرب العالميَّة الثانية، حظي باهتمام خاص خلال المحادثة الهاتفيَّة بين رئيسي الدولتين، يوم الاثنين، لافتًا إلى أنَّ الرئيس الأمريكي أعرب عن أسفه؛ لأنَّ واشنطن وموسكو بعيدتان بعضهما عن بعض، اليوم، واستذكر بوتين تصرفات أوكرانيا عشية يوم النصر».وقال أوشاكوف: «تحدَّث الزعيمان كثيرًا، وبكل ود عن تحالف بلدينا خلال الحرب العالميَّة الثانية، حيث قاتلا معًا ضد ألمانيا النازيَّة واليابان، ذات النزعة العسكريَّة، وتذكر ترامب هذه «الأخوة القتالية»، وتحدث بأسف عن حقيقة أنَّه بسبب ظروف غريبة، فإنَّ بلدينا اليوم ليسا فقط منفصلين، بل أيضًا بعيدان جدًا بعضهما عن بعض».وبحسب قوله، أشار ترامب أيضًا إلى أنَّه «أُعجب بشدَّة بالثمن الذي تحقق به هذا النصر».ونقل أوشاكوف عن الرئيس الأمريكي، قوله: «إنَّه عندما يتحدَّث عن هذا، فإنَّ الكثيرين في أمريكا ببساطة لا يصدقونه، لكن الحقيقة تبقى، الروس ضحُّوا بحياتهم أكثر من أي شخص آخر».وقال ترامب، خلال حفل عشاء لمجلس أمناء مركز «جون كينيدي للفنون المسرحيَّة»: «أُجريت محادثة قصيرة مع رجل لطيف يُدعى بوتين. أجرينا في الواقع محادثة جيدة، وأحرزنا تقدمًا».وبهذا التصريح، وصف ترامب يوم عمل إدارته، حيث شارك الضيوف تفاصيل المحادثة خلال الحدث.وفي السياق ذاته، وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، المحادثة الهاتفيَّة مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب، بأنَّها كانت «ذات معنى وصريحة ومفيدة للغاية»، مشيرًا إلى أنَّها استمرَّت لأكثر من ساعتين، معربًا عن امتنانه لترامب لمشاركة الولايات المتحدة الأمريكيَّة في استئناف المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا.وإضافة إلى الاتصال بين الزعيمين في الـ19 من مايو الجاري، شهد عام 2025، اتصالين سابقين بين بوتين وترامب.وأجرى الرئيس الروسي، ونظيره الأمريكي، اتصالين هاتفيَّين، وبحث الرئيس بوتين، في 12 فبراير الماضي، مع نظيره الأمريكي، القضيَّة الأوكرانيَّة، فضلًا عن المشكلات المتراكمة في العلاقات بين البلدين، واتَّفق الرئيسان على مواصلة الاتِّصالات، بما في ذلك تنظيم لقاءات شخصيَّة.