logo
جامعة الشارقة تطلق الدورة الثانية من مسابقة «مدى»

جامعة الشارقة تطلق الدورة الثانية من مسابقة «مدى»

صحيفة الخليج٠٨-٠٢-٢٠٢٥

الشارقة: «الخليج»
أطلقت كلية إدارة الأعمال في جامعة الشارقة بالتعاون مع مجموعة محمد هلال الدورة الثانية من مسابقة «مدى- «Mada.
تهدف المسابقة إلى توفير تجربة تسويقية عملية للطلبة من مختلف الجامعات في الدولة، مما يتيح لهم استخدام مهاراتهم الإبداعية واكتساب الخبرة العملية في التسويق للعلامة التجارية «خلطات»، حيث تقدم للمسابقة 74 مجموعة يمثلون 16 جامعة من مختلف جامعات الدولة.
حضر حفل الإطلاق الدكتور صلاح طاهر الحاج، نائب مدير الجامعة لشؤون المجتمع، والدكتور إلهان أوزترك​​ عميد كلية إدارة الأعمال، وممثلون من مجموعة محمد هلال تترأسهم، رشا دحنوس المدير التنفيذي للعلامة التجارية «خلطات» لمجموعة محمد هلال، إلى جانب أعضاء اللجنة المنظمة وأعضاء الهيئة التدريسية وعدد من طلبة الجامعات بالدولة.
خلال الحفل، رحب الدكتور صلاح طاهر الحاج بالحضور مشيداً بالتعاون المثمر مع مجموعة محمد هلال، وأكد على أهمية الشراكة بين الجامعة والقطاعات المجتمعية التي من شأنها خدمة المجتمع.
بدوره، وجه محمد هلال رسالة مصورة عبّر خلالها عن شكره لجامعة الشارقة على استضافتها للمسابقة، مشيراً إلى أن المجموعة تؤمن بإمكانات الطلبة وقدراتهم على تقديم أفكار مبتكرة ورؤى جديدة في مجال التسويق للعلامات التجارية.
كما أكد الأستاذ الدكتور إلهان أوزترك على أهمية تزويد الطلبة بأحدث المهارات في استراتيجيات التسويق للعلامة التجارية «خلطات».
من جانبها، قدمت الدكتورة نرجس الحاج سالم ، أستاذ مشارك بكلية إدارة الأعمال ورئيس اللجنة المنظمة، شرحاً مفصلاً عن مراحل المسابقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هاكاثون التكنولوجيا والابتكار يجمع عقول «شباب الخليج»
هاكاثون التكنولوجيا والابتكار يجمع عقول «شباب الخليج»

الإمارات اليوم

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

هاكاثون التكنولوجيا والابتكار يجمع عقول «شباب الخليج»

نظمت المؤسسة الاتحادية للشباب، بالتعاون مع هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية، «هاكاثون التكنولوجيا والابتكار لشباب دول مجلس التعاون الخليجي 2025»، بهدف تعزيز التعاون وتبادل الخبرات بين الشباب في مجالات البرمجة والتصميم والابتكار، واجتمع في الحدث نخبة من المبدعين للعمل ضمن فرق لتطوير حلول تقنية مبتكرة تعالج التحديات المحلية والإقليمية باستخدام أحدث التقنيات، مع طرح تحدٍّ حول توظيف الذكاء الاصطناعي في تنمية المهارات، وسد فجوة المهارات في القطاعات عالية التقنية، وذلك بحضور وزراء ومسؤولين وخبراء في المجال التقني. ويُقام الهاكاثون في مكتبة محمد بن راشد بدبي على مدى ثلاثة أيام، من 28 إلى 30 أبريل، حيث تعرض المشاريع أمام لجنة من الخبراء والمتخصصين. وقال وزير دولة لشؤون الشباب، الدكتور سلطان النيادي، في كلمته خلال افتتاح «هاكاثون التكنولوجيا والابتكار الخليجي 2025»، إن هذا الحدث يجسد التزام دول مجلس التعاون الخليجي بتمكين الشباب وتوفير بيئة محفزة تتيح لهم ابتكار حلول تقنية مستدامة. وأكد أن الهاكاثون يمثل منصة ملهمة تلتقي فيها العقول الشابة لتبادل المعرفة وصقل المهارات، بما يعزز دورهم في بناء مستقبل قائم على الإبداع والتطور التكنولوجي. وأضاف أن الشباب الخليجي يشكّلون الركيزة الأساسية لمسيرة التنمية في المنطقة. وأشار إلى أن مثل هذه الفعاليات تسهم في تطوير قدراتهم في مجالات الذكاء الاصطناعي والبرمجة، وتمنحهم الأدوات اللازمة لعرض أفكارهم على المستثمرين وتحويلها إلى مشاريع واقعية. كما دعا المشاركين إلى استغلال هذه الفرصة لتعزيز مهاراتهم والمضي بثقة نحو مستقبل يقوده الابتكار والمعرفة. من جانبها، أكّدت مدير المشاريع في المؤسسة الاتحادية للشباب شيخة آل علي، أن الهاكاثون يشكّل منصة حيوية لتطوير حلول تقنية قابلة للتنفيذ تسهم في بناء تطبيقات ومنصات رقمية مبتكرة يمكن تطويرها مستقبلاً. وأضافت أن الحدث يهدف أيضاً إلى تمكين الشباب من اكتساب أدوات فعّالة لعرض مشاريعهم على المستثمرين، بما يضمن تحويل أفكارهم إلى حلول واقعية ومستدامة تخدم مجتمعاتهم وتدعم مسارات التنمية المستقبلية. واستهل البرنامج، خبير ومدرب الابتكار واستشراف المستقبل، الإماراتية هدى زويد، التي قدمت جلسة «كسر الحواجز»، بهدف تحفيز المشاركين على التعرف إلى بعضهم بعضاً والتواصل بشكل مرح ومفيد. وتضمنت الجلسة أنشطة تحفيزية مثل «كرة التعارف» ولعبة «البساط والكرات الملونة»، التي عززت العمل الجماعي بين المشاركين بطريقة تحفز التفكير الإبداعي والتعبير عن الأفكار. وأكدت أن «الهاكاثون» يشكّل منصة ديناميكية لاكتشاف المواهب التي قد لا تبرز في البيئات التقليدية، وأشارت إلى أن التحديات العملية والضغط الزمني في مثل هذه الفعاليات يسهمان في إبراز القدرات الإبداعية للمشاركين. وأوضحت أن خبرتها في الابتكار مكّنتها من توجيه الفرق المشاركة نحو التفكير المستقبلي وتطوير حلول مستدامة تلبي احتياجات المجتمع، وأكدت أن مستوى التفكير الإبداعي الذي أظهره الشباب كان لافتاً، وتنوّعت الأفكار بين حلول تقنية متقدمة ونماذج أعمال مبتكرة تعكس نضجاً وجرأة في الطرح وروحاً واضحة للمبادرة. كما تحدث مشاركون في هذا المحفل التقني الخليجي في حوارات خاصة لـ«الإمارات اليوم»، وأكدوا أن اللقاء يُشكل بيئة خصبة لتلاقي العقول والكفاءات وتبادل الخبرات بين الشباب من جميع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية. وقالت طالبة الفيزياء التطبيقية في جامعة الشارقة، الإماراتية غالية البلوشي، حول مشاركتها في «الهاكاثون»، إن الحدث يسهم في تحفيز التفكير العملي لدى الشباب وتوجيه مهاراتهم نحو ابتكار حلول تدعم تحليل البيانات، خصوصاً في ظل التوسع في التحول الرقمي واعتماد المؤسسات على تقنيات تخزين وتنظيم البيانات. وأشارت إلى أن هذا المجال يعد محورياً في كشف الثغرات وتحسين كفاءة الأنظمة، ما يفتح المجال لتصميم منصات وتطبيقات مبتكرة، صديقة للبيئة والمستخدم، تلبي احتياجات الأفراد والمؤسسات على حد سواء. كما أكد مهندس أول تطوير المشاريع في وكالة الإمارات للفضاء، ومرشد فريق في «الهاكاثون»، حامد الهاشمي، أن الوعي بجوانب التكنولوجيا لم يعد خياراً، بل ضرورة في ظل التحول الرقمي المتسارع الذي يشمل جميع القطاعات. وأوضح أن التعامل اليومي مع البيانات والشبكات يتطلب مواكبة مستمرة لأحدث التقنيات، لضمان استخدامها بكفاءة وأمان. وأشار إلى أن استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 تمثل خطوة متقدمة نحو ترسيخ مكانة الدولة وجهة رائدة للذكاء الاصطناعي، ومنصة اختبار مفتوحة للتكنولوجيا. ولفت إلى أن هذه الاستراتيجية تعكس التزام الإمارات بتبني أفضل الممارسات العالمية، وأكد أن الدولة سبّاقة في هذا المجال الحيوي. وشدد المتخصص في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، المهندس العماني سعيد العبري، على أهمية تعزيز وعي الأجيال القادمة ومواكبتها للتطورات المتسارعة في مجالي الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني، بما يمكّنها من التصدي للتحديات المستقبلية المرتبطة بأمن المعلومات والبنية الرقمية. من جهة أخرى، أوضح مهندس الذكاء الاصطناعي، القطري سيف الهيل، أن الوظائف التقنية المتخصصة مثل «الهاكر الأخلاقي» لم تعد مجرد مفاهيم نظرية، بل أصبحت واقعاً ملموساً تتطور باستمرار تماشياً مع التقدم التكنولوجي. وأكد أن لهذه الأدوار أهمية متزايدة في تعزيز أمن الأنظمة الرقمية، خصوصاً في ظل التوسع السريع في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، حيث تسهم في التصدي للتهديدات السيبرانية وحماية البيانات. كما أكّدت مهندسة الإلكترونيات البحرينية، رنيم العوضي، أهمية توافر وظائف متخصصة في البرمجة وتطوير البرمجيات، وأشارت إلى أن هذه الوظائف تلعب دوراً حيوياً في حماية المجتمع وتعزيز أمنه، خصوصاً في القطاعات الحيوية مثل الصحة والطاقة والبترول. وأضافت أن تطوير البرمجيات المتخصصة يساعد على تحسين كفاءة الأنظمة في هذه المجالات الحيوية، ويضمن استدامتها وسلامتها في مواجهة التحديات المستقبلية.

يملك 165 ملياراً.. نصائح ذهبية من وارن بافيت في كيفية تحقيق الثروة
يملك 165 ملياراً.. نصائح ذهبية من وارن بافيت في كيفية تحقيق الثروة

البيان

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

يملك 165 ملياراً.. نصائح ذهبية من وارن بافيت في كيفية تحقيق الثروة

يُعد وارن بافيت أحد أغنى رجال العالم وأكثرهم حكمة في مجال الاستثمار، بثروة بلغت 165.7 مليار دولار، ويشغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة "بيركشاير هاثاواي"، إحدى أكبر الشركات القابضة في العالم، التي بدأت رحلتها كشركة نسيج عام 1839، وتخرج بافيت من كلية إدارة الأعمال بجامعة كولومبيا، ليُصبح لاحقًا واحداً من أبرز خبراء المال والاستثمار في العصر الحديث. لذا، إذا كنت تبحث عن نصيحة مالية موثوقة، فمن الأفضل أن تستلهمها من أحد أنجح المستثمرين في التاريخ وتاليا أبرز نصائح من وارن بافيت لتحقيق النجاح المالي: بافيت أو حكيم أوماها كما يطلق عليه، يؤكد أهمية حماية الاستثمارات الرابحة وتجنب أي قرارات قد تؤدي إلى الخسارة، إذ إن الدخول في دوامة الخسائر قد يكون سهلاً، بينما استعادة الأموال المفقودة أمر بالغ الصعوبة، وفقا لـ GOBankingRates. ويرى بافيت أن النجاح يكمن في الاستثمار في شركات ذات مزايا تنافسية قوية، وليس مجرد السعي وراء الشركات الأرخص سعراً التي يتسابق عليها الجميع. ويؤكد أنه يجب عليك، عندما تسنح الفرصة، اغتنامها بشجاعة وثقة، فشراء الأصول عندما تكون أسعارها منخفضة قد يكون مفتاح تحقيق أرباح كبيرة لاحقاً. يحذر بافيت من الانسياق خلف موجات الحماس الجماعي، وينصح بالشراء حين تعمّ الأسواق مشاعر الخوف وتتراجع الأسعار، فحينها تكون الفرص الذهبية أكثر وفرة وأقل مخاطرة. ويضيف أن الذكاء وحده لا يكفي في عالم الاستثمار؛ فالاتزان النفسي واتخاذ القرارات بعيدًا عن العواطف هما ما يصنعان الفرق الحقيقي بين الربح والخسارة. يقول بافيت: "في سوق الأسهم، لست مضطراً لأن تتصرف مع كل فرصة تظهر أمامك. انتظر الرمية المناسبة". الصبر والانتقاء هما سر تحقيق الأرباح الكبيرة. ينصح بافيت من لا يملك الوقت أو الرغبة لإدارة استثماراته بنفسه، باللجوء إلى صناديق المؤشرات الكبرى مثل S&P 500، حيث تكون الإدارة الاحترافية بديلاً آمناً وفعّالاً. ويوضح أنه ليس المهم كثرة تداولاتك أو تنقلاتك بين الأسهم، بل الأهم هو دقة القرارات وجودتها. الصبر واتخاذ القرار السليم هما ما يؤديان إلى العوائد الحقيقية. يختم بافيت بنصيحة مهمة وهي أن بناء محفظة استثمارية قوية ومتنوعة هو السبيل للبقاء عند الأزمات، فقط عندما تتراجع الأسواق، يظهر المتفوقون الحقيقيون.

تبرعات خلف أحمد الحبتور تتجاوز مليارَي درهم
تبرعات خلف أحمد الحبتور تتجاوز مليارَي درهم

الإمارات اليوم

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • الإمارات اليوم

تبرعات خلف أحمد الحبتور تتجاوز مليارَي درهم

دعا رئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور، خلف أحمد الحبتور، أفراد المجتمع ومؤسساته إلى الحرص على تقديم المزيد للأعمال الخيرية من أجل منفعة الإنسانية وتحسين أوضاعها، مشيراً إلى أن إعلان صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، 2025 «عام المجتمع»، يعد مبادرة تجسّد قيم التضامن والتكافل الاجتماعي التي تُعدّ ركيزة أساسية في نهج دولة الإمارات. وتجاوز إجمالي التبرعات الشخصية التي خصصها رجل الأعمال الإماراتي خلف أحمد الحبتور أكثر من مليارَي درهم، تم توجيهها لدعم مجموعة واسعة من المبادرات داخل دولة الإمارات وخارجها، ولم تقتصر هذه الإسهامات على تقديم الدعم المالي فحسب، بل شملت أيضاً الاستثمار في تنمية المجتمعات، وتعزيز الحوار بين الأديان، ودعم التعليم والبحث العلمي، وتحسين خدمات الرعاية الصحية، إضافة إلى مشاريع كبرى تهدف إلى الحد من الفقر ورفع مستوى المعيشة للفئات الأكثر احتياجاً. وفي هذا السياق، أشاد المدير التنفيذي لإدارة الشؤون المحلية وعلاقات المجتمع في مجموعة الحبتور، عبدالسلام المرزوقي، بالدور الريادي الذي يؤديه الحبتور في العمل الخيري، قائلاً: «إن التزام رئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور، خلف أحمد الحبتور بالعمل الخيري ليس مجرد مساهمات مالية، بل هو رؤية مستدامة تسعى إلى إحداث تغيير حقيقي في حياة الأفراد والمجتمعات. إن مبادراته الإنسانية، سواء داخل الإمارات أو خارجها، تعكس روح العطاء التي نشأ عليها، وتعزز القيم السامية التي ترتكز عليها دولتنا، فهو نموذج يُحتذى به في المسؤولية المجتمعية، ويمثّل قدوة للقطاع الخاص في دعم التنمية المستدامة». التعليم والبحث العلمي • مركز خلف الحبتور لمصادر التكنولوجيا المساعِدة في جامعة زايد، يهدف المركز إلى دعم التطوير الشخصي والمهني للطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة. • دعم كلية الإمام مالك. • جامعة الشارقة: مساهمة في تطوير برامج التعليم العالي. • دعم مهرجان طيران الإمارات للآداب. • مؤسسة دبي هارفارد للأبحاث الطبية: دعم مستمر في مجال الأبحاث الصحية. • مِنَح دراسية: قدم الحبتور منحاً دراسية لمئات الطلبة المتعثرين في المدارس والجامعات. • برنامج مِنَح لـ100 طالبة أفغانية لاستكمال تعليمهن في جامعات الإمارات، مع توفير السكن والتأمين الصحي. • أطلق ويرعى الحبتور جوائز ثقافية وأدبية وعلمية متعددة: > جائزة عوشة بنت خليفة السويدي. > جائزة خلف الحبتور للإنجاز. > جائزة خلف الحبتور للقرآن الكريم والسنة الشريفة. > جائزة خلف الحبتور للغة العربية. > حلقات الحوار الصريح مع السيد خلف أحمد الحبتور. > طباعة كتاب المختصر الفقهي في الفقه المالكي. > قدم منحاً دراسية لمئات من الطلبة المتعثرين في مدرسة الإمارات الدولية، والمدارس الحكومية، والمدارس الخاصة والجامعات. الصحة والرعاية الطبية • مستشفى الجليلة التخصصي للأطفال: تبرع بقيمة 10 ملايين درهم لدعم خدماته الطبية. • مركز خلف أحمد الحبتور للمحاكاة الطبية، وهو أول منشأة شاملة للتدريب عن طريق المحاكاة في المنطقة، ويقع في مجمع محمد بن راشد الأكاديمي الطبي في مدينة دبي الطبية. • مكافحة «كوفيد-19»: > قدم 50 سيارة إسعاف متطورة بكُلفة 24 مليون درهم. > وفر مبنى طبياً متكاملاً للحجر الصحي يضم أكثر من 100 غرفة بتصرف هيئة الصحة في دبي لأغراض الحجر الصحي للمرضى. • 4000 جلسة غسيل كلى سنوية بقيمة ثلاثة ملايين درهم. • دعم المرضى المحتاجين: تقديم علاج مجاني لذوي الدخل المحدود. مساهمات إنسانية عالمية فلسطين : • دعم «الأونروا»: توفير مساعدات إنسانية وغذائية للاجئين الفلسطينيين في سورية والضفة الغربية، ودعم العمال الفلسطينيين: توظيف 200 عامل فلسطيني في الضفة الغربية، قيمة هذه المساهمة مليون درهم. • مبادرة «سبل السلام»: لدعم جهود تحقيق السلام عبر التعاون مع مؤسسة كارتر. • إرسال سيارات إسعاف مجهزة إلى غزة لدعم القطاع الصحي. • خلال حملة «أغيثوهم» عام 2010: تبرع بأكثر من 100 مركبة خدمة لدعم العائلات المتضررة في الضفة الغربية وغزة، كما نظم بطولة بولو خيرية بين الإمارات وفلسطين لجمع التبرعات. • قدم أكثر من 20 مليون درهم لمؤسسة التعاون لدعم الفلسطينيين وسد احتياجاتهم. لبنان إجمالي المساعدات للبنان تجاوز 73 مليون درهم (20 مليون دولار) خلال السنوات الأخيرة تشمل: • دعم القطاع الصحي: عقب انفجار مرفأ بيروت عام 2020، قدّم أكثر من 7.5 ملايين درهم (مليونا دولار) لدعم المستشفيات المتضررة، مثل مستشفى المقاصد ومستشفى رفيق الحريري الجامعي. • إعادة إعمار المنازل: بترميم 300 منزل في الأشرفية وجوارها. • حملات دعم المحتاجين: توزيع ما يزيد على 50000 طرد غذائي وبطانيات على الأسر اللبنانية الفقيرة في أكثر من 100 قرية. • مستشفى خلف الحبتور في عكار: بتمويل 100 مليون درهم، يخدم 22 قرية في الشمال اللبناني، ويوفر خدمات طبية متقدمة. • إطلاق حملة المساعدات لتوزيع المواد الغذائية في لبنان للاجئين السوريين والفلسطينيين، والمحتاجين من اللبنانيين، بأكثر من 100 مليون درهم. مصر : • ملعب خلف الحبتور في الجامعة الأميركية في القاهرة: إنشاء ملعب رياضي بقيمة 18.5 مليون درهم. • تقديم منحة خلف أحمد الحبتور في الجامعة الأميركية في القاهرة، التي تمنح 10 طلاب مصريين متميّزين من خارج محافظة القاهرة، الفرصة للدراسة بالجامعة تصل قيمتها إلى 24 مليون درهم. • مِنَح دراسية لطلاب جامعة الأزهر: تغطية المصاريف الدراسية لـ5000 طالب وطالبة. • مساهمة في صندوق «تحيا مصر»: تبرع بقيمة 10 ملايين درهم لدعم التنمية الوطنية. • دعم الجيش المصري: تقديم 100 سيارة «بيك آب» للجيش المصري لتعزيز خدماته. • صيانة وتأهيل كلية الهندسة في القاهرة. الولايات المتحدة: • منحة خلف الحبتور في جامعة إلينوي: تقديم دعم بقيمة 10 ملايين درهم لمركز القيادة والأرشيف الوطني في الجامعة. • صندوق د.خلف أحمد الحبتور للأطفال في إلينوي: مساهمة بقيمة 1.8 مليون درهم لتوفير الغذاء للأطفال المحتاجين. • دعم أبحاث أمراض الكلى من خلال ماراثون زايد الخيري. • منحة سنوية لـ«مؤسسة كارتر - برنامج الشرق الأوسط» تحديداً لتخفيف معاناة الفلسطينيين بأكثر من 10 ملايين درهم. • إطلاق ودعم «مبادرة سبل السلام» بين الفلسطينيين والإسرائيليين بالتعاون مع مؤسسة كارتر. • تقديم منحة لحملة «استغاثوا فلبينا»، التي أطلقتها هيئة الهلال الأحمر الإماراتي لتخفيف معاناة النازحين السوريين في الأردن ولبنان، بقيمة 10 ملايين درهم. • بناء وتشغيل المساجد في الأردن ومسجدين في ألبانيا ومسجد في كوسوفا. في أكتوبر 2016، تعهّد الحبتور بتخصيص 100 مليون درهم من ماله الخاص في إطار إطلاق خطة للتخفيف من وطأة الفقر، وناشد سواه من أصحاب الأيادي البيضاء التبرع بمبالغ مماثلة، قائلاً: «في القرن الـ21، لست أفهم كيف يعاني أشخاص في مناطق من العالم، من أزمة إنسانية حادّة وجوع شديد، إنهم محرومون من احتياجاتهم الأساسية، هذا غير مقبول». وقال الحبتور في إحدى تدويناته السابقة على مواقع التواصل: «أناشد الجميع أن يساهموا ضمن إمكاناتهم في مساعدة الأقل حظاً، حجم التبرع ليس الأهم، فكل درهم يمكن أن يُحدث فرقاً، في القرن الحادي والعشرين، لا يمكننا أن نقبل بوجود أشخاص يعانون من الجوع والحرمان في العالم». بهذه الرؤية الإنسانية العميقة، يواصل خلف أحمد الحبتور مسيرته في العمل الخيري، مؤكداً أن العطاء ليس مجرد التزام، بل هو مسؤولية أخلاقية تجاه المجتمع والإنسانية بأسرها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store