logo
الجيش الإسرائيلي: تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل عقب إطلاق صاروخ من #اليمن

الجيش الإسرائيلي: تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل عقب إطلاق صاروخ من #اليمن

اليمن الآنمنذ 4 ساعات
عاجل | الجيش الإسرائيلي: تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق في إسرائيل عقب إطلاق صاروخ من #اليمن

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب تخفض إنارة غزة 7 أضعاف وتدمر بنيتها التحتية
الحرب تخفض إنارة غزة 7 أضعاف وتدمر بنيتها التحتية

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

الحرب تخفض إنارة غزة 7 أضعاف وتدمر بنيتها التحتية

الحرب المستمرة في قطاع غزة منذ أكتوبر 2023 تسببت في تدهور كبير في البنية التحتية وانقطاع شبه كامل للتيار الكهربائي، مما أدى إلى انخفاض الإضاءة الليلية في القطاع بنحو سبع مرات مقارنة بما قبل الحرب. وتشير التقديرات إلى أن حوالي 70% من مباني القطاع تضررت أو دمرت، في حين أن نصف المستشفيات فقط تعمل بشكل جزئي في ظل نقص حاد في الوقود والإمدادات الطبية. كما أظهرت بيانات صادرة عن وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' انخفاضًا كبيرًا في شدة الإضاءة الليلية في قطاع غزة بنسبة تتجاوز 85% مقارنة بما كانت عليه قبل السابع من أكتوبر 2023، ما يعكس حجم الدمار الواسع وانقطاع التيار الكهربائي نتيجة العمليات العسكرية. وقد توقفت محطة الكهرباء الوحيدة في غزة عن العمل بعد فرض الحصار، مما أدى إلى انقطاع كامل للتيار الكهربائي عن القطاع. اخبار متعلقة

جوع وقتل ونزوح... صحافيو غزة في قلب دائرة الاستهداف
جوع وقتل ونزوح... صحافيو غزة في قلب دائرة الاستهداف

اليمن الآن

timeمنذ 40 دقائق

  • اليمن الآن

جوع وقتل ونزوح... صحافيو غزة في قلب دائرة الاستهداف

بكلمات تنزف وجعاً، حاولت زوجة صحافي قتلته رصاصات إسرائيلية بقطاع غزة أن تصف في تدوينة بسيطة هول ما تكابده من عناء وصل حد العجز عن توفير أبسط الطعام لأبنائها، بعد مقتل عائل الأسرة خلال تغطيته الأحداث الميدانية في بداية الحرب في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. لم يسقط ذلك الصحافي وحده، بل كان معه زملاء آخرون يعملون لصالح مؤسسات إعلامية محلية ودولية بنظام العمل الحر. وما إن غردت الزوجة المكلومة بكلماتها الموجعة، حتى أطلق زملاء المهنة حملة تبرعوا بها بآلاف الشواقل، لكن تلك الحملة كشفت اللثام عن حالات كثيرة مشابهة. فالعديد من عوائل الصحافيين لا يجدون معاشاً يخفف من قسوة ظروف الحياة التي يواجهها سكان القطاع، خاصةً من يعملون بعقود عمل يومية لا تُلزم مؤسساتهم بأي حقوق حال مقتلهم، أو وفاتهم، أو تعرضهم لأي طارئ آخر. ودخل الصحافيون منذ اليوم الأول للحرب في دائرة الاستهداف التي تسحق آلاف الغزيين... قتلاً، وتشريداً، وتجويعاً. �نعيش مع الموت لحظة بلحظة� إبراهيم قنن، أحد أوجه الصحافة بغزة منذ عقود، يصف الحرب الحالية بأنها الأصعب التي تمر عليه منذ 30 عاماً؛ ويتحدث عن شدة المعاناة التي يتكبدها الصحافيون، سواء لاستهدافهم بشكل مباشر، أو استهداف مقرات عملهم، أو سيارات البث، أو المركبات والمكاتب الخاصة بهم، أو حتى خيام النزوح، أو المنازل والشقق السكنية التي يقيمون بها، ناهيك من المخاطر أثناء تغطيتهم للأحداث. وأضاف في حديث لـ�الشرق الأوسط� أن الصحافي بغزة يواجه قائمة طويلة من الصعوبات البالغة، مع عدم توفر الكهرباء والماء، وانقطاع الإنترنت. وفي الأشهر الأربعة الأخيرة، تضاعفت الأزمات على الصحافيين، إذ لا يستطيعون توفير الغذاء لأنفسهم وعوائلهم وزملائهم، وتمر عليهم الساعات الطوال لا يأكلون فيها شيئاً، ولا يجدون حتى النذر اليسير من الطعام، مع اختفاء الخبز والبيض والدواجن، وأي طعام يمنح الإنسان قدراً من الطاقة، فإن توافر كان السعر باهظاً. الأصعب من هذا كله، كما يقول قنن، هو أن الصحافي بغزة لا يشعر بأي نوع من الأمان، فلا تكاد تمر بضعة أيام إلا ويُقتل صحافي هنا، أو يصاب آخر هناك. ويضيف: �نشعر كأننا مستهدفون على مدار الساعة، ونتحرك بخوف شديد، ونعيش حالة من الرعب والقلق. فرغم أننا نرفع شارات الصحافة، ونرتدي الخوذة والسترة المخصصتين لعملنا، فإننا لا نشعر بالأمان�. ووفقاً لآخر الإحصائيات الصادرة عن نقابة الصحافيين الفلسطينيين، قُتل 232 صحافياً في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023. وكان قنن أول صحافي يصاب في غزة بعد ساعات من بدء الهجوم الإسرائيلي على القطاع صبيحة هجوم �حماس� في ذلك اليوم. كان يستعد وقتها لتغطية مباشرة على الهواء عقب استهداف مركبة إسعاف في ساحة مجمع ناصر الطبي في خان يونس، لكنه أصيب وعدد من زملائه الذين كانوا على بعد بضعة أمتار من المركبة. وعن تلك اللحظة يقول: �لثوانٍ معدودة، شعرت بأن الموت يقترب مني. وبعدما استعدت وعيي، تفقدت أطرافي ووجدت أنني مصاب ببعض الشظايا في أماكن مختلفة إحداها قرب القلب. ورغم ذلك وبعد 4 ساعات فقط، ظهرت في تغطية مباشرة على الهواء وأنا مصاب�. ويضيف: �اخترت مواصلة التغطية ونقل معاناة شعبنا، ولم نغادر ميدان التغطية، لأن الصحافة رسالة إنسانية وسامية للشعوب، ونؤمن بهذه الرسالة�، مشيراً إلى أنه تعرض لاحقاً لعدة عمليات قصف برفقة زملاء، وكادوا يفقدون حياتهم فيها. ويواصل حديثه قائلاً: �هذا جزء من معاناتنا، الرعب والخوف يلاحقنا، ولذلك نحن نعمل تحت ضغط شديد. نحن نعيش مع الموت لحظة بلحظة، ونشاهده يومياً، وكأننا رفاق درب، وهذا يزيد من الضغط علينا... ولا يتوفر لدينا الحد الأدنى من الإمكانيات�. ومع نزوح الصحافيين المتكرر، مثلهم مثل باقي مواطني غزة، يؤكد قنن أنه لا توجد منطقة آمنة في القطاع. يقول: �رغم كل هذا الألم، نحن مضطرون لمواصلة العمل، ولا نستطيع التراجع، أو أن نخذل المواطنين، نحن ننقل معاناتهم التي تعطينا حافزاً لاستمرار التغطية. مرهقون وجوعى وعطشى، ونواجه ونكابد الأمرّين، إلا أننا ننوب عن كل مواطن وعن كل صحافي في العالم حُرم من دخول القطاع، لننقل حقيقة معاناة شعبنا�. الموت جوعاً الصحافية مادلين شقليه، التي كانت قبل الحرب تعمل في إذاعة محلية، وتقدّم برنامجاً صباحياً شهيراً يستمع إليه الآلاف، وباتت حالياً تعمل في إحدى قنوات التلفزة العربية مراسلة لتغطية الأحداث بالقطاع، ذاقت هي الأخرى مرارة النزوح المتكرر، وفقدان العديد من الأهل. تقول لـ�الشرق الأوسط�: �حياتنا تغيرت وتبدلت، وفقدنا أعز الناس علينا�، مشيرةً إلى أن شقيقتها وأطفالها قُتلوا في قصف إسرائيلي، ولم تستطع حتى توديعهم، إذ كانوا في شمال القطاع بينما هي نازحة في جنوبه. لم تكن شقليه تتوقع أن تطول الحرب كل هذه المدة، وتقول إن الصحافيين عانوا، مثل الجميع في غزة، من النزوح المتكرر بعد ضياع البيوت، وتدمير المنازل. وتشير إلى أن منزلها دُمّر بالكامل، لكنها رغم كل ذلك لم تتوقف عن التغطية. وتضيف: �كل شيء مؤلم ويوجعنا، لكن رسالتنا لا بد أن تصل، وهذا واجب�. تتحدث عن المجاعة فتقول إنها عانت فيها كثيراً، لكن ألمها الأكبر كان للوضع المأساوي الذي يعيشه المسنون والأطفال. وكان الوجع يعتصر قلبها وهي ترى حال زملائها الصحافيين الذين كانوا ينهارون ويقعون نتيجة التغطية المتواصلة في ظل التجويع والاستهداف المتكرر. وأعربت مادلين شقليه عن أملها في أن يُسدل الستار على الحرب، وأن تنتهي المجاعة التي أكدت أن إسرائيل تستخدمها سلاحاً ضد الفلسطينيين، وقالت: �لما حدا بيقول ما أكلناش... صدقوه، هذا حقيقي. ما يحصل في غزة أكبر من إن أي حدا يتحمله�؛ مشيرةً إلى أن اهتمامات السكان باتت تتركز على توفير الطحين والأرز دون خوف من الموت الذي بات أهل غزة يتمنون لقاءه وهم شبعى على الموت جياعاً. وخلال الشهر الماضي، سُجّل دخول أربعة صحافيين إلى المستشفيات لتلقي العلاج، خاصةً في مجمع ناصر الطبي بخان يونس، بعد انهيارهم في أعقاب شعورهم بالإعياء نتيجة عدم تناولهم أي طعام لعدة أيام سوى القليل من الأرز الذي استطاعوا توفيره بصعوبة بالغة لهم ولعوائلهم. هزال وضعف من كان يتابع الصحافيون والمراسلون والمصورون في غزة قبل الحرب يستطيع أن يرى بسهولة ما طرأ عليهم من هزال ووهن، ونقص شديد في الوزن بعد شهور طوال من الحياة القاسية. ويقول المراسل الصحافي عبد الله مقداد إن الصحافيين، مثلهم مثل أي مواطن بغزة، يعانون الهزال والصداع، وتراجعاً في الوزن والصحة نتيجة المجاعة والظروف الصعبة، وهو ما يجعل بعضهم غير قادر على البقاء طويلاً في تغطية مستمرة على الهواء نزح مقداد مرات عديدة، والتقى بعائلته أول مرة بعد قرابة شهرين من اندلاع الحرب، نظراً لأنه كان يقوم بتغطية مباشرة. وبسبب الحرب وقسوة الحياة، اتخذ قراراً صعباً بسفر عائلته، مفضَّلاً قسوة البُعد على مخاطر القُرب. وبنبرة غلبها الحزن والقهر قال: �كثير باشتاق لعائلتي�. ووصف الحرب الحالية بأنها �من أقسى ما مر على الصحافيين في القطاع�، خاصةً أن عوائلهم كانت جزءاً من الاستهداف المباشر من قِبل قوات الجيش الإسرائيلي التي لا تُفرّق بين مدني وعسكري. وأكد هو الآخر أن الصحافيين، مثل باقي المواطنين، يعجزون عن توفير لقمة العيش والاحتياجات الأساسية. الصحافي عامر السلطان تحدث أيضاً عما تكبده من ظروف قاسية أثناء نزوحه من شمال القطاع إلى جنوبه، قبل أن تقتل طائرة إسرائيلية عدداً من أفراد عائلته، من بينهم أشقاء لم يستطع توديعهم. يقول: �في قلبي حرقة كبيرة� ويؤكد السلطان أنه رغم الظروف التي يمر بها الصحافي من استهداف ومجاعة وغيرهما، فإنه يصر على تصوير القصص الإنسانية، ونقل معاناة السكان إلى العالم، قائلاً: �نحن مثل أي مواطن، نتناول ربع وجبة في اليوم مما نستطيع أن نتحصل عليه�. وتابع: �أحزن على حال الناس الجعانة، ولما أصوَّر باتوجّع لألمهم؛ لكن أنا بعد ما أخلص أكون مثلهم... ما بالاقي الأكل�.

موقف المؤسسة العسكرية الإسرائيلية من "توسيع العمليات" في غزة
موقف المؤسسة العسكرية الإسرائيلية من "توسيع العمليات" في غزة

اليمن الآن

timeمنذ 40 دقائق

  • اليمن الآن

موقف المؤسسة العسكرية الإسرائيلية من "توسيع العمليات" في غزة

قالت تقارير إعلامية إسرائيلية، الاثنين، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيدعو مجلس الوزراء الأمني إلى اجتماع، الثلاثاء، لدعم "غزو كامل" لقطاع غزة. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مسؤولين كبار مقربين من نتنياهو قولهم: "الأمر محسوم، نحن نسعى إلى غزو كامل، إذا لم يوافق رئيس هيئة الأركان إيال زامير فعليه الاستقالة". ووصف مصدر، لشبكة CNN، التقارير الإعلامية بـ"الدقيقة"، وقالإن المؤسسة العسكرية تعارض توسيع العمليات البرية في المناطق التي يُعتقد أن الرهائن محتجزون فيها، لأن ذلك من شأنه أن يعرضهم للخطر. وانتقدت مجموعة من أمهات الجنود الإسرائيليين التقارير عن توسيع العمليات، مشيرين إلى أن هذا الإجراء سيكون قاتلا للرهائن والجنود على حد سواء، فيما دعت السلطة الفلسطينية المجتمع الدولي إلى التدخل. وعندما سُئل وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، الاثنين، عن خطط توسيع الحملة العسكرية، قال إنها تعكس "رغبة في عودة جميع الرهائن، ورغبة في رؤية نهاية لهذه الحرب بعد فشل محادثات التوصل إلى اتفاق جزئي". ومن غير الواضح ما إذا كان نهج الحكومة الإسرائيلية يتماشى مع نهج مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف. وكان ويتكوف أمضى 3 ساعات مع عائلات الرهائن الإسرائيليين، السبت، ونقل منتدى عائلات الرهائن والمفقودين عنه قوله إن الخطة "ليست توسيع نطاق الحرب، بل إنهاؤها، ونعتقد أنه يجب تغيير مسار المفاوضات إلى إما كل شيء أو لا شيء، إنهاء الحرب وإعادة جميع الرهائن الخمسين إلى ديارهم في آن واحد، وهذه هي الطريقة الوحيدة". وأضاف ويتكوف، بحسب التقارير، "لدينا خطة لإنهاء الحرب وإعادة الجميع إلى ديارهم". وقال، وفقًا للمنتدى، إن "شخصًا ما سيتحمل اللوم" إذا لم يعد الرهائن الأحياء إلى إسرائيل وهم على قيد الحياة. وعندما سُئل فريق ويتكوف، لم يُقدم أي معلومات إضافية حول تصريحات المبعوث الخاص. وقال ترامب ، الأحد، إن ويتكوف سيسافر على الأرجح إلى موسكو في وقت لاحق من الأسبوع. ولا يزال 50 رهينة في غزة، يُعتقد أن 20 منهم على الأقل على قيد الحياة. وأثار نشر حركة "حماس" لصور في نهاية الأسبوع لاثنين من الرهائن (روم براسلافسكي وإفياتار ديفيد)، صدمة واسعة النطاق في إسرائيل. وقال نتنياهو إن الصور "تُظهر أن حماس لا تريد صفقة، هم يريدون تحطيمنا بهذه الفيديوهات المروعة، من خلال دعاية الرعب الكاذبة التي ينشرونها حول العالم". ومع ذلك، حذر المنتدى حكومة نتنياهو من توسيع الحملة العسكرية في غزة، وقال، في بيان الأحد: "يُحضّر نتنياهو لأكبر خدعة على الإطلاق، إن الادعاءات المتكررة بتحرير الرهائن من خلال نصر عسكري هي كذبة وخداع علني". وذكر البيان أن المنتدى دعا إسرائيل و"حماس" إلى الالتزام بإعادة "الرهائن الخمسين إلى ديارهم، وإنهاء الحرب، ثم إعادة بناء إسرائيل وإنعاشها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store