
بدء وقف النار بين إسرائيل وإيران...
دخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران حيّز التنفيذ عند الساعة السابعة صباحا، وهو الاتفاق الذي أُعلن عنه في وقت سابق من قبل الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مشيرا إلى أنه سيدوم أولا 12 ساعة، ثم ستُعتبر الحرب منتهية رسميا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


التحري
منذ 21 دقائق
- التحري
مفاجآت ترامب تتوالى… هل انتهت الحرب؟
كما فاجأ العالم بدخوله الحرب، معلناً ضرب المفاعلات النووية الإيرانية. فعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب مرة جديدة، ليل الاثنين الثلاثاء، مبشّراً بانتهاء حرب إسرائيل وإيران بعد ١٢ يوماً على اندلاعها، والتي كان يمكن أن تمتد لأعوام وتدمّر الشرق الأوسط. وفي التفاصيل، وبعد ساعات قليلة على الرد الإيراني بقصفه قواعد أميركية في الخليج، أعلن ترامب التوصل إلى اتفاق نهائي بين إيران وإسرائيل يقضي بوقف شامل وكامل لإطلاق النار. وقال ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشال': 'ستبدأ إيران رسميًا وقف إطلاق النار، وعند حلول الساعة الثانية عشرة، تبدأ إسرائيل وقف إطلاق النار. وعند استكمال 24 ساعة، سيُعلَن رسميًا انتهاء حرب الأيام الـ12، وسيتلقى ذلك تحية من العالم'. وهنأ ترامب إيران وإسرائيل على ما وصفه بـ'الصبر، والشجاعة، والذكاء' لإنهاء الحرب، مضيفًا: 'ليبارك الله إسرائيل، ليبارك الله إيران، ليبارك الله الشرق الأوسط، ليبارك الله الولايات المتحدة الأميركية، وليبارك الله العالم'. الإعلان الذي جاء في خضم التصعيد، لا سيما بعد الرد الإيراني المنسّق مسبقاً وبشكل مدروس وبضربات محدودة، من خلال رشقة صاروخية على قاعدة العديد الأميركية في قطر وقاعدة عين الأسد في العراق، رداً على الهجمات الأميركية التي دمّرت مواقعها النووية في فوردو ونطنز واصفهان. في معلومات لافتة قد تبرر اعلان ترامب لاحقاً، كانت ذكرت صحيفة 'نيويورك تايمز' أن 'إيران نسقت الهجمات على القاعدة الجوية الأميركية في قطر مع مسؤولين قطريين، وأعطت إشعارا مسبقاً بأن الهجمات قادمة لتقليل الخسائر'. مصادر مراقبة اعتبرت عبر جريدة الأنباء الالكترونية أن هذا الرد كان بمثابة حفظ ماء الوجه وطي لصفحة الملف النووي الإيراني، سيما وأن إسرائيل أعلنت انها على استعداد لوقف الحرب، إذا قبلت إيران بذلك، بعد ان استكملت تنفيذ بنك الأهداف الذي حددته وأنها قوضت قدرة إيران الصاروخية والنووية. المصدر: الانباء الالكترونية


LBCI
منذ 33 دقائق
- LBCI
مجلس الأمن القومي الإيراني: ردودنا أرغمت العدو على وقف الهجمات وقواتنا ما زالت في حالة تأهّب تام
صدر عن أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي البيان التالي: "بشأن فرض وقف الحرب على العدو الصهيوني وحلفائه الأشرار، أيّها الشعب الإيراني الشامخ والمقاوم، في مواجهة عدوان العدو الصهيوني، لبّى أبناؤكم الشجعان والمضحّون في القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية نداء القائد الأعلى للثورة الإسلامية والقائد العام للقوات المسلحة، وردّوا على كل شر وعدوان من العدو بردٍّ ساحق وبشجاعة نادرة. وقد كان آخر هذه الردود استهداف قاعدة 'العديد' الأمريكية، ثمّ تلاه قصفٌ صاروخي شامل طال الأراضي الفلسطينية المحتلّة. إنّ وعيكم وتوقيتكم الدقيق، وصمودكم ووحدتكم النادرة، أسقطت الاستراتيجية الأساسية للعدو، ومهّدت الطريق ليظهر المقاتلون الإسلاميون قوّتهم المذهلة التي بُنيت على سنوات من الجهاد الإبداعي والمثابرة المستمرة، حيث استطاعوا خلال 12 يومًا من المقاومة الدموية والمدروسة، أن يردّوا على كل عدوان في حينه وبالشكل المناسب. إنّ النصر الذي تحقق، هو هبة إلهية، تتويجًا لمواقف هذا الشعب العميقة والواعية، ولمجاهدات المقاتلين الأبطال، ولقيادة حكيمة تمثّلت في تدبير الإمام، وقد أجبر هذا النصر العدو على الندم وقبول الهزيمة ووقف هجماته من جانب واحد. وعليه، تُعلن أمانة المجلس الأعلى للأمن القومي لجمهورية إيران الإسلامية لشعبنا العزيز والبطل، أنّ القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، دون أن تولي أي ثقة بكلام الأعداء، ما زالت في حالة تأهّب تام، وأصابعها على الزناد، وهي مستعدة للرد الحازم والمُوجع على أي عدوان قادم."


الديار
منذ 38 دقائق
- الديار
جهود ديمقراطية لتقييد صلاحيات ترامب العسكرية بعد ضربة إيران
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب طرح ثلاثة أعضاء ديمقراطيين في مجلس النواب الأميركي مشروع قرار لتقييد صلاحيات الرئيس دونالد ترامب العسكرية، وذلك في أعقاب الضربة الأميركية التي استهدفت مواقع إيرانية. ويأتي هذا التحرك في وقت يمتلك فيه الحزب الجمهوري، الذي ينتمي إليه ترامب، الأغلبية في مجلسي النواب والشيوخ، ما يجعل تمرير مشروع القرار أمراً غير مرجّح، على الأقل في المدى القريب. وكانت إيران قد استهدفت، الإثنين، قاعدة أميركية في قطر، في خطوة ردّ على الضربات الجوية الأميركية ضد منشآت نووية إيرانية. وقد مثّل هذا التصعيد العسكري امتدادًا للتوتر الذي بدأ في 13 حزيران، حين شنّت "إسرائيل" هجوماً على الأراضي الإيرانية، ما فتح الباب أمام سلسلة من الردود المتبادلة، وسط قلق دولي من انفجار إقليمي واسع. في بيان مشترك، قال النواب الديمقراطيون جيم هايمز، وغريغوري ميكس، وآدم سميث، إنهم يعارضون بشدة أن "يُسمح للرئيس ترامب ببدء حرب مع إيران أو أي دولة أخرى من دون موافقة الكونغرس"، مشيرين إلى أن قرار الضربات تم "من دون أي تشاور فعلي أو تفويض رسمي". ودعا أعضاء من الحزبين الديمقراطي والجمهوري إلى تقييد استخدام ترامب للقوة العسكرية في إيران، مؤكدين أن الدستور الأميركي يمنح صلاحية إعلان الحرب حصرياً للكونغرس، وليس للرئيس. في المقابل، صرّح رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأن الوقت الحالي "غير مناسب" لمناقشة صلاحيات الرئيس في ما يتعلق بالحرب، في إشارة إلى استمرار التصعيد العسكري. ويتمسك حلفاء ترامب بأن لديه السلطة الكاملة لاتخاذ إجراءات دفاعية ضد إيران، معتبرين أن الضربات تهدف إلى إزالة ما سموه "التهديد النووي المحتمل". لكن النواب الديمقراطيين رأوا في تصريحات الرئيس، لا سيما تلك التي نشرها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤشرات على نية أبعد من مجرد الرد المحدود، في إشارة إلى منشور ألمح فيه ترامب إلى احتمال "تغيير النظام" في طهران. وأشار النواب إلى أن "ما جرى لم يمر بأي نقاش مدروس أو تخطيط دقيق"، محذرين من "قرارات اندفاعية يمكن أن تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب شاملة في الشرق الأوسط". تجدر الإشارة إلى أن "إسرائيل" تُعتبر الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يُعتقد على نطاق واسع أنها تمتلك ترسانة نووية، فيما تؤكد إيران أن برنامجها النووي لأغراض سلمية، وهي من الدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، خلافاً لـ"إسرائيل" التي لم تنضم إلى المعاهدة.