logo
تايوان..شاب يذبح مؤثرة في الشارع

تايوان..شاب يذبح مؤثرة في الشارع

جو 24منذ 3 أيام
جو 24 :
أنهى شاب في العاصمة التايوانية تايبيه حياة مؤثرة شابىعلى إنستغرام، ما أثار ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت إيرين جو، 23 عاماً، التي تحظى بمتابعة واسعة عبر إنستغرام، تهمّ بمغادرة موقف سيارات في دار سينما، عندما فوجئت بسيارة حبيبها السابق ليو، تعترض طريقها.وتطور الموقف بسرعة إلى شجار، سحبها على إثره المتهم إلى سلم الطوارئ، حيث أقدم على ذبحها، قبل أن يفرّ إلى منزل جده، حيث قبضت الشرطة عليه في اليوم التالي.واعترف الجاني بقتل إيرين، مدعياً أنه كان يريد استرداد نحو 10 آلاف جنيه إسترليني، قال إنه أقرضها إياه أثناء علاقتهما السابقة.
وتبين أن الضحية كانت تعمل في العلاقات العامة بأحد النوادي الليلية، في نفس مكان عمل القاتل حارس أمن. ولم تخلُ علاقتهما من العنف، فقد تقدّمت إيرين بشكوى رسمية في مايو (أيار) الماضي تتهم فيها ليو بالاعتداء عليها، كما طلبت أمراً قضائياً لحمايتها منه، لكن المتهم لم يحضر جلسات المحكمة، واستمر في مضايقتها ومراقبة مكان عملها في الأيام الأخيرة من حياتها.
ونشرت الفتاة قبل وفاتها منشوراً على إنستغرام قالت فيه: "إذا ضربتني، فسأذهب إلى الشرطة، أليس كذلك؟"، مؤكدة أنها لا تدين له بأي أموال.
24
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خبيرة في لغة الجسد تكشف حالة الأمير أندرو في أول ظهور علني له بعد صدور كتاب هز العائلة الملكية (صور)
خبيرة في لغة الجسد تكشف حالة الأمير أندرو في أول ظهور علني له بعد صدور كتاب هز العائلة الملكية (صور)

جو 24

timeمنذ 11 ساعات

  • جو 24

خبيرة في لغة الجسد تكشف حالة الأمير أندرو في أول ظهور علني له بعد صدور كتاب هز العائلة الملكية (صور)

جو 24 : قالت خبيرة في لغة الجسد إن الأمير أندرو بدا "حذرا ومهددا" في أول ظهور له بعد صدور سيرة ذاتية لاذعة عن حياته، في حين بدت زوجته السابقة سارة فيرغسون وكأنها في "حزن أو ألم عميق". سارة فيرجسون، دوقة يورك، والأمير أندرو، دوق يورك - صورة أرشيفية / وتمت مشاهدة دوق يورك المعزول، البالغ من العمر 65 عاما، وهو يقود سيارة لاند "روفر ديفندر" سوداء إلى جانب زوجته السابقة سارة فيرغسون، حيث كانا متجهين – بحسب التقارير – إلى قلعة وندسور لقضاء بعض الوقت في الاسترخاء والقيام بنزهة غير رسمية. ويأتي ذلك بعد الانتقادات الحادة التي وُجهت للأمير في كتاب من تأليف أندرو لاوني، نُشرت مقتطفات منه في صحيفة "ديلي ميل"، بعنوان: "صعود وسقوط بيت يورك". ومن بين الادعاءات المثيرة في الكتاب، أن الأمير أندرو وابن أخيه الأمير هاري دخلا في شجار عنيف عام 2013، وهو ما نفاه دوق ساسكس. كما زُعم في السيرة أن أندرو وُصف من قبل المدان بالاعتداء الجنسي على القُصر جيفري إبستين بأنه "مهووس جنسياً" و"حيوان منحرف". خبيرة لغة الجسد جودي جيمس قالت لصحيفة "ديلي ميل" إن صور الأمس أظهرت أن عيني الدوق تحملان نظرة "حذرة"، وإن تعبير "اللسان في الخد" لديه قد يوحي بأنه يشعر بالتهديد أو يحتقر الموقف. وأوضحت أن هذا يختلف عن لغة جسده المفعمة بالحيوية في ظهوراته الملكية الأخيرة. أما فيرغي – والدة الأميرتين بياتريس ويوجيني – فبدت في "ألم"، حيث أوضحت الخبيرة أن حاجبيها كانا منقبضين في عبوس عميق، وأن عينيها تعكسان حزنا أو ألما شديدا، بينما كانت شفتاها مشدودتين وداخل فمها، في إشارة إلى رغبة في الإخفاء أو الحماية الذاتية. وقد ارتدى أندرو قميصا أزرق بأكمام طويلة، وأبقى يده على عجلة القيادة، فيما ارتدت دوقة يورك بلوزة ذات ياقة مستديرة، وربطت شعرها الأحمر بعيدا عن وجهها. وجاءت هذه الصور بعد أن نفى الأمير هاري حدوث أي "شجار جسدي" بينه وبين أندرو، أو أن عمه أدلى بتعليقات سلبية عن ميغان ماركل. وتتضمن السيرة أيضا مزاعم بأن أندرو كانت تربطه علاقة مع إحدى العاملات في القصر خلال زواجه من فيرغسون، وأن مربية تركت العمل بسبب محاولات تقرب غير مرغوبة منه. كما وصفه أحد الأصدقاء بأنه "غير لبق اجتماعيا" و"ممل في غرفة النوم" عندما يتعلق الأمر بالنساء. وتشير الشهادات إلى أن الأمير أندرو – منذ شبابه – كان يميل إلى المقالب السخيفة والنكات الفجة، ولم يتغير كثيرا كبالغ. ويُقال إنه يصر على مناداته بـ"صاحب السمو الملكي" و"سيدي"، وأن يقف الناس عند دخوله الغرفة، وأن بعض مساعديه بكوا أو نُقلوا من وظائفهم بسبب أمور شخصية تافهة. حتى رئيس الوزراء البريطاني الأسبق بوريس جونسون علق بعد وجبة غداء اضطر لقضائها مع أندرو قائلا: "أنا آخر شخص يمكن أن يكون جمهوريا، لكن، يا للعنة، إذا اضطررت لتناول غداء كهذا مرة أخرى، فسأصبح كذلك قريبا". المصدر: "ديلي ميل" تابعو الأردن 24 على

فضيحة جديدة تهز شرطة نيويورك.. تحرش جنسي وتواطؤ وصمت مؤسسي
فضيحة جديدة تهز شرطة نيويورك.. تحرش جنسي وتواطؤ وصمت مؤسسي

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • جو 24

فضيحة جديدة تهز شرطة نيويورك.. تحرش جنسي وتواطؤ وصمت مؤسسي

جو 24 : كشفت ضابطة في شرطة نيويورك أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قِبل "مرشدها"، ثم أُحيلت إلى طبيب نفسي من قِبل رؤسائها عندما أفصحت عن الأمر، وذلك وفقا لدعوى قضائية جديدة. صورة تعبيرية / وقالت الضابطة جاسمين وولز، 31 عاما، 'نها تعرضت لأكثر من عام من التحرش والانتهاك من قبل شريكها، المحقق كارلوس زامبرانو، الذي قيل إنه تحسس جسدها، وأرسل لها رسائل نصية يقول فيها إنه "مثار"، كما أرسل صورا فاضحة، بحسب وثائق المحكمة المُقدمة في 24 يوليو إلى المحكمة العليا في مانهاتن. وأوضحت وولز لصحيفة "نيويورك بوست" أنها عندما أبلغت رؤساءها بسلوك زامبرانو، تعرضت لتشويه سمعتها من خلال شائعات، وأُحيلت إلى الخدمات النفسية في شرطة نيويورك، كما تم تجريدها من سلاحها، وشارتها، وهويتها الرسمية. وصرحت وولز قائلة: "لم أكن أتصور أبدًا أن أكون ضحية بهذا الشكل. كنت أتوقع ذلك من شخص في الشارع… وليس من شخص يرتدي الزي الأزرق (الشرطة)". بدأت المضايقات المزعومة في نوفمبر 2022، عندما كانت وولز ضابطة آنذاك، وتم تعيينها في الدائرة 90 في حي ويليامزبرغ ببروكلين، ضمن برنامج تدريب يدوم 18 شهرًا للحصول على رتبة محققة. وقالت وولز عن زامبرانو: "كان من المفترض أن يكون مرشدي من الناحية التقنية. ومع الوقت، بدأ الأمر يتصاعد… لم تكن تعلم أبدا ما الذي ستواجهه". وبحسب الدعوى، فإن ما بدأ بتعليقات خادشة تطور إلى تحسس جسدي، ورسائل جنسية صريحة، وتهديدات بأنها ستُوصم بأنها "نمامة" إن تحدثت. وفي حادثة مقززة في يناير 2023، زُعم أن زامبرانو جذبها من شعرها ونفذ حركة جنسية، حيث بينتوولز قائلة: "كنت مصدومة للغاية. أن يمسك برأسي بهذه الطريقة… كيف لشخص في الشرطة أن يفعل ذلك؟" ومع ذلك، التزمت الصمت، وبقيت مصمّمة على نيل شارتها كمحققة، على حد قولها. ولكن بعد حفلة العطلات في ديسمبر 2023، حيث يُزعم أن زامبرانوقام بحركة جنسية معها أمام الناس، أبلغت وولز مندوب جمعية محققي الشرطة وضابط الرفاهية بالواقعة، بحسب الدعوى. وسألها ممثل النقابة عما إذا كانت لا تزال قادرة على "العمل مع الرجال"، وقال إن زامبرانو سيعتذر، وفقا للدعوى. جاء في دعوى قضائية جديدة أن محققة شرطة نيويورك، جاسمين وولز، تعرضت للتحرش الجنسي مرارا وتكرارا من قِبل شريكها، المحقق كارلوس زامبرانو، أثناء تكليفهما بالعمل في الدائرة التسعين في بروكلين. /Helayne Seidman وتزعم الدعوى أن عدة مشرفين كانوا على علم بسلوك زامبرانو لكنهم لم يتدخلوا. ومنذ ذلك الحين، تقول وولز إنها أصبحت منبوذة. وصفت بأنها "مشاكسة"، و"ناقلة شكاوى"، و"نمامة"، وتم حرمانها من العمل الإضافي وتجاهلها من قبل الزملاء، بينما كان مندوب النقابة، بحسب قولها، ينشر الشائعات ويخبر الآخرين بأنها قدمت شكوى رسمية في قسم تكافؤ الفرص. وانتقلت وولز إلى الدائرة 81 في منطقتي بيدفورد ستايفسانت وستايفسانت هايتس في أبريل 2024، لكنها تؤكد أن القيل والقال لاحقها، إذ استمر مندوب النقابة في حملة التشويه لأكثر من عام، بحسب الدعوى. وللهروب من هذا "البيئة العدائية"، طلبت وولز الانتقال إلى دوريات الشرطة في يوليو 2025، لكنها تشير إلى أنها أُجبرت على سحب الطلب تحت "الضغط". ثم قام الكابتن روبرت كورادو، أحد مشرفيها، بوصفها بأنها "مترددة" وأحالها إلى قسم الخدمات النفسية، حيث تم تجريدها من سلاحها وشارتها وهويتها، بحسب ما ورد في الدعوى. وأضافت وولز: "لقد حاولوا تشويه سمعتي وإذلالي". وذكرت أنها حصلت على تصريح من الأخصائي النفسي التابع للإدارة في نفس اليوم. أما زامبرانو، المتزوج، فلا يزال على رأس عمله، حيث أوضحت وولز قائلة: "هو لا يزال يعمل على قضاياه وكأن شيئا لم يكن. بينما أنا، حياتي المهنية تضررت بسبب أفعاله". بدأت المضايقات بتعليقات يومية عابرة، لكنها تطورت إلى لقاءات تتضمن التحسس واللمس غير المرغوب فيه وعرض صور فاضحة، وفقًا للدعوى القضائية. / وقال محاميها، جون سكولا: "شرطة نيويورك تحمي المتحرشين الجنسيين وتعاقب النساء اللاتي يجرؤن على التحدث. هذه القضية تسلط الضوء على نظام مكسور من التحرش والانتقام والفشل المؤسسي، ولن يتغير إلا بفضل نساء شجاعات مثل الضابطة وولز". هذا وتطالب وولز بتعويضات غير محددة. رفضت شرطة نيويورك التعليق على قضية ما زالت قيد النظر. ولم يكن بالإمكان الوصول إلى زامبرانو وكورادو للتعليق. المصدر: "نيويورك بوست" تابعو الأردن 24 على

بالفيديو.. رجل يصفع امرأة لرفضها ترك مقعد الانتظار في مطار كولومبي وسط غضب الموجودين
بالفيديو.. رجل يصفع امرأة لرفضها ترك مقعد الانتظار في مطار كولومبي وسط غضب الموجودين

جو 24

timeمنذ 3 أيام

  • جو 24

بالفيديو.. رجل يصفع امرأة لرفضها ترك مقعد الانتظار في مطار كولومبي وسط غضب الموجودين

جو 24 : وثق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام رجل غاضب بصفع امرأة على وجهها لرفضها التنازل عن مقعدها في صالة أحد مطارات كولومبيا، ما أشعل شجاراً كبيراً مع تدخّل المسافرين للدفاع عنها. ووقعت الحادثة الصادمة مساء نهاية الأسبوع في مطار "إل دورادو" الدولي بالعاصمة بوغوتا، عندما اقترب هيكتور سانتاكروز من كلوديا سيغورا وطلب منها التخلّي عن مقعدها، بحسب ما أفاد موقع "ديلي ميل". ويبدو أن سيغورا جلست في المقعد المجاور لزوجة سانتاكروز أثناء غيابه، ما أثار غضبه عندما رفضت مغادرته. وقال سانتاكروز لها: "انهضي أو سأجعلك تنهضين"، بحسب ما نقلته صحيفة "إل تييمبو" المحلية. ثم توجّه إلى أحد الأشخاص طالبا منه التأكد من تصوير الحادثة، وضرب هاتف سيغورا من يدها قبل أن يصفعها على وجهها. وصرحت سيغورا لصحيفة "إل تييمبو" قائلة: "ضربني على يدي وأسقط هاتفي، ثم وجّه لي ضربة قوية على وجهي ورأسي. كانت شدة الضربة كافية لإسقاط قرطي". وأصيب المسافرون في البوابة بالذهول، وقفز عدد من الرجال للدفاع عن سيغورا ودفعوا سانتاكروز بعيدا عنها. ثم انضم مزيد من الأشخاص إلى الشجار بينما كان سانتاكروز يحاول صدّهم وهو يصرخ بغضب، قبل أن تقفز زوجته وتُحاول تهدئة الوضع. وأظهر مقطع فيديو آخر بعد دقائق سيغورا وهي ملقاة على الأرض بينما كان موظفو المطار يعتنون بها. وقد اقتادت قوات الأمن سانتاكروز مكبّل اليدين وسط تصفيق وهتاف الحاضرين. في وقت لاحق، نُقلت سيغورا إلى مركز طوارئ في المدينة لتلقي العلاج. وقالت عن حالتها النفسية بعد الحادثة: "أنا متأثرة وخائفة جدا"، مضيفة أنها جلست في ذلك المقعد فقط لأنه بدا شاغرا تماما. وتابعت: "عندما وصلت إلى منطقة الانتظار، كانت ممتلئة بالكامل، ولم أرَ سوى كرسي واحد فارغ"، موضحة أنه "لم يكن عليه أي حقيبة أو قطعة ملابس تشير إلى أنه محجوز، فجلست فيه". في حين أشارت زوجة سانتاكروز، كارين، إلى أن المقعد كان غير شاغر، لكن سيغورا كانت تُجري مكالمة عمل وظلّت جالسة. ولم يتضح ما إذا كان سانتاكروز سيواجه تهما قانونية، لكن زوجته نشرت مؤخرا مقطع فيديو تعتذر فيه وتدين تصرفاته، وذلك بعد أن تعرّضت شركتها المتخصصة في التصميم لموجة من الانتقادات. وقالت كارين: "الشخص الذي يظهر وهو يعتدي جسديا على امرأة هو زوجي. ولا تتصورون كم يؤلمني أن أقول ذلك بصوت عال"، مضيفة: "هذا يؤلمني كامرأة، وكأم، وكمؤسسة لعلامة Khala، لأن كل ما حدث يتعارض مع ما نؤمن به وما عملنا لأجله طوال سنوات عديدة". وتابعت: "أعلم أنه عندما تحدث أمور كهذه، من السهل توجيه اللوم، والحكم، والرفض. لكنني أعلم أيضاً أن الكثير منا ارتكب أخطاءً في مرحلة ما من حياته". وأردفت: "وكما يقول المثل القديم: من كان منكم بلا خطيئة فليرمِها أولا بحجر. هذا لا يعني أن ما حدث صواب، لأنه ليس كذلك". وختمت بالقول: "لا، أنا لا أبرر ما حصل، ولا أوافق عليه، ولن أبقى صامتة. أرفضه من أعماق قلبي، لأنني أؤمن بالكرامة، وبالحدود، وبالاحترام"، وفق ما ذكرت صحيفة "ديلي ميل"، حيث أن الوصول إلى صفحةعلامة "Khala" كان متعذرا وقت كتابة هذا الخبر. المصدر: "ديلي ميل" + "نيويورك بوست" تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store