logo
ماسك يكشف سر عينه "السوداء"

ماسك يكشف سر عينه "السوداء"

الإمارات اليوممنذ يوم واحد

أثار ظهور ملياردير التكنولوجيا إيلون ماسك بعين سوداء بسبب كدمة خلال مؤتمر صحفي يوم الجمعة في البيت الأبيض بعض التساؤلات حول كيفية إصابته بها.
وقال ماسك للصحفيين "كنت أتجول مع اكس الصغير وقلت له، الكمني في وجهي- وقد فعل". يذكر أن نجل إيلون ماسك عمره (5 أعوام) ويطلق عليه لقب "اكس".
وقال الملياردير إنه في البداية لم يشعر بألم كبير بعد الضربة، ولكن في وقت لاحق تحولت عينه إلى اللون الأسود والأزرق.
وردا على سؤال سابق عن عينه، قال ماسك مازحا "لم أكن في أي مكان بالقرب من فرنسا"، في إشارة إلى مقطع الفيديو الخاص بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكررن والسيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سياسي إسرائيلي يحذر ماكرون: شيء ما يخبرني بأن الصفعة القادمة أقوى
سياسي إسرائيلي يحذر ماكرون: شيء ما يخبرني بأن الصفعة القادمة أقوى

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

سياسي إسرائيلي يحذر ماكرون: شيء ما يخبرني بأن الصفعة القادمة أقوى

سياسي إسرائيلي يحذر ماكرون: شيء ما يخبرني بأن الصفعة القادمة أقوى سياسي إسرائيلي يحذر ماكرون: شيء ما يخبرني بأن الصفعة القادمة أقوى سبوتنيك عربي حذّر عضو الكنيست الإسرائيلي ألموغ كوهين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد، رداً على تصريحات الأخير التي أكد فيها التزام بلاده بحل الدولتين. 01.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-01T14:26+0000 2025-06-01T14:26+0000 2025-06-01T14:26+0000 العالم أخبار العالم الآن أخبار فرنسا إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم الأخبار جاء تحذير كوهين عبر تغريدة على منصة "إكس" كتبها باللغة الإنجليزية، قال فيها: "عزيزي الرئيس ماكرون، سمعتُ أنك حريص على إقامة دولة فلسطينية، بالنظر إلى فوضى الليلة الماضية في باريس، فإنك تُحرز تقدماً كبيرا، فقط في فرنسا".وتابع سياسي إسرائيلي ساخرا: "كان يوم السابع من أكتوبر بمثابة المقطع الدعائي لما ينتظرك. بالمناسبة، تهانينا لباريس سان جيرمان. مباراة رائعة".جاءت تصريحات كوهين بعد اتهامات وجهتها إسرائيل للرئيس الفرنسي، يوم الجمعة الماضي، بـ"شن حرب" عليها، وذلك إثر دعوته المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف أكثر حزماً تجاهها إذا لم يتحسن الوضع الإنساني في قطاع غزة.وأضاف هاكابي، في مقابلة مع وسائل إعلام أمريكية، أن هجمات السابع من أكتوبر غيّرت الكثير من الأمور، مقدماً اقتراحاً ساخراً لفرنسا إذا كانت "عازمة حقاً على رؤية دولة فلسطينية".وقال السفير الأمريكي: "على فرنسا اقتطاع جزءٍ من الريفييرا الفرنسية وإنشاء دولة فلسطينية. مرحبٌ بهم للقيام بذلك، ولكن غير مرحبٍ بهم لفرض هذا النوع من الضغط على دولة ذات سيادة. وأجدُ من المقزز أن يعتقدوا أن لديهم الحق في فعل شيءٍ كهذا".كما شدد ماكرون على التزام باريس بالعمل من أجل التوصل إلى حل سياسي، معيداً التأكيد على دعمه لحل الدولتين لإنهاء الصراع، واصفاً الاعتراف بدولة فلسطينية بشروطٍ محددة بأنه "واجب أخلاقي ومطلب سياسي".يُذكر أنه تحت ضغوط دولية متزايدة، أنهت إسرائيل جزئياً الأسبوع الماضي حصاراً استمر 11 أسبوعاً على غزة، مما سمح بإدخال كمية محدودة من مساعدات الإغاثة عبر نظام تعرّض لانتقادات واسعة بسبب عدم كفايته لمواجهة الأزمة الإنسانية المتفاقمة. أخبار فرنسا إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم, أخبار العالم الآن, أخبار فرنسا , إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, الأخبار

صلف إسرائيلي بلا حدود
صلف إسرائيلي بلا حدود

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

صلف إسرائيلي بلا حدود

ليس مفاجئاً ألا تحترم إسرائيل الأعراف والقوانين الدولية، وتتجرأ على منع الوفد الوزاري العربي من زيارة مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، وهي التي تقترف أسوأ من ذلك في غزة، حيث تشن حرب إبادة تستخدم فيها أعتى أنواع الأسلحة، وأساليب القتل الجماعي من حصار وتجويع وتدمير للمستشفيات وكل أسباب الحياة. إقدام إسرائيل على هذه الخطوة وتطاولها على المساعي العربية والدولية الجادة لإيجاد حل سياسي للقضية الفلسطينية، يأتي في سياق انتهاكات متصاعدة للتشويش على المؤتمر الدولي المقرر عقده في نيويورك هذا الشهر، برئاسة مشتركة بين فرنسا والسعودية، لمناقشة إقامة دولة فلسطينية والاعتراف بها، في ضوء تسارع المواقف الدولية الداعمة لهذا المسار، الذي عبر عنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بتأكيده أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس مجرد «واجب أخلاقي، بل إنه ضرورة سياسية». ومثل هذه التوجهات لا تلقى تجاوباً من السياسة الإسرائيلية المتطرفة، التي لا تؤمن بأي حق للفلسطينيين، ومستعدة لارتكاب أي حماقة لإحباط أي دعم. وما أقدمت عليه من منع للوفد الوزاري العربي من زيارة رام الله اليوم، فعلت أفظع منه قبل أقل من أسبوعين، عندما أطلقت قواتها الرصاص الحي باتجاه وفد دبلوماسي ضم سفراء من دول أجنبية وعربية في مخيم جنين المدمر، وهو اعتداء لم يكن بريئاً، بل كان صالفاً بلا حدود، وعكس تمرداً جنونياً على المواثيق والأعراف، وسجل حجة، لا تقبل الطعن، على أن هذه الدولة القائمة على القتل والاحتلال لا تراعي الحرمات أو المعاهدات، وأخذها الغرور بعيداً عن أي ضوابط أو خشية ردع، طالما أنها لا تخضع للمساءلة أو المحاسبة. ولو أن دولة أخرى فعلت عُشر ما تفعله إسرائيل لاجتمع ضدها مجلس الأمن في لمح البصر، ولصُبّت عليها جبال من العقوبات ولحوصرت وجيشت عليها التحالفات، كما حدث في تجارب كثيرة. وكل ذلك تم باسم الأمم المتحدة وباسم حماية المصالح الدولية. أما أن تضع قوة متغطرسة منطقة بأسرها في أتون أزمات تتناسل حروباً وصراعات وتبيد شعباً أعزل وتعتدي على جوارها وتنتهك أبسط الأعراف الدبلوماسية فلا يتحرك لردعها أحد. من الواضح أن غياب موقف دولي حازم لوقف السياسات الإسرائيلية المتطرفة أدى إلى كل هذه التجاوزات والانتهاكات والإفلات من الحساب، وهو ما أصبح ظاهرة فجة منذ السابع من أكتوبر 2023. ويمكن أن يكون الثمن فادحاً إذا استمر العجز المصطنع وظلت دولة الاحتلال تستبيح كل شيء، وهذا الثمن سيدفعه النظام الدولي من مصداقيته وشرعيته، في وقت يتسع فيه الشعور بعدم الثقة في هذا النظام، الذي بات يكيل بمكاييل متعددة، وليس بمكيالين فقط، خصوصاً في ما يخص حقوق الشعب الفلسطيني وحرب الإبادة التي يتعرض لها في قطاع غزة. ولا شك أن الممارسات الإسرائيلية المشينة قد أيقظت الضمير العالمي من سباته الطويل، ودفعت دولاً كبرى إلى تبني خيارات ما كانت لتأخذها قبل الآن، فها هي بريطانيا، المسؤولة تاريخياً عن الأزمة المزمنة تتجه، ومعها فرنسا ودول أخرى، للاعتراف بالدولة الفلسطينية. وسيكون تحقق ذلك إنجازاً سياسياً غير مسبوق، لكنه لا يكفي، لأن ما تفعله إسرائيل لا يردعه الاعتراف بالحق الفلسطيني، وإنما بإجبار إسرائيل على الاعتراف بذلك الحق، والقبول بالسلام الشامل وفق المعطيات الجديدة.

شريحة غوغل الجديدة تفتح أبواب نظريات الأكوان المتوازية
شريحة غوغل الجديدة تفتح أبواب نظريات الأكوان المتوازية

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

شريحة غوغل الجديدة تفتح أبواب نظريات الأكوان المتوازية

ثريا المستقبل ما علاقة هذا بالذكاء الاصطناعي؟ ببساطة، "ويلو" قد تكون حجر الأساس لثورة جديدة في الذكاء الاصطناعي، كما فعل ChatGPT في 2023. ووفقًا لجون بريسكيل من معهد كاليفورنيا للتقنية، فإننا سنتجه إلى أنظمة هجينة تمزج بين المعالجات التقليدية والكمومية، حيث تولّد الأخيرة كميات ضخمة من بيانات التدريب، مما يفتح آفاقًا جديدة لحل مشكلات معقدة أسرع وأذكى من أي وقت مضى. بلورات الزمن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store