logo
أمير تبوك يستقبل رئيس المجلس التأسيسي للقطاع الشمالي الصحي ورئيس تجمع تبوك الصحي

أمير تبوك يستقبل رئيس المجلس التأسيسي للقطاع الشمالي الصحي ورئيس تجمع تبوك الصحي

الرياض٠٨-٠٧-٢٠٢٥
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، بمكتبه بالإمارة اليوم، رئيس المجلس التأسيسي للقطاع الشمالي الصحي المهندس عبدالله بن إبراهيم الرخيص، والرئيس التنفيذي لتجمع تبوك الصحي الدكتور فارس بن عايض الهمزاني المعين حديثًا.
وهنأ سمو أمير المنطقة في بداية اللقاء الدكتور الهمزاني بمناسبة تعيينه، راجياً له التوفيق والسداد في خدمة القطاع الصحي بالمنطقة، وتحسين جودة الخدمات الصحية المقدمة للمستفيدين ورفع الكفاءة التشغيلية والتكامل في خدمات المنشآت الصحية. منوهاً سموه بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد -حفظهما الله-، للقطاع الصحي بالمملكة.
من جانبه ثمن المهندس عبدالله الرخيص والدكتور فارس الهمزاني الدعم الذي يحظى به التجمع الصحي بالمنطقة من سمو أمير منطقة تبوك، والحث المستمر للارتقاء بالقطاع الصحي بالمنطقة إلى أعلى المستويات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي
أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

أمير نجران يُدشّن مرصد الصحة السكانية بالمنطقة ومشروع المسح الصحي السعودي

دشَّن أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، اليوم، المعرض الأول للصحة السكانية في فرع وزارة الصحة بالمنطقة، وذلك ضمن برامج فرع وزارة الصحة؛ التي تهدف إلى تعزيز الوعي المجتمعي بالصحة العامة والارتقاء بجودة الحياة وصولاً لمجتمع صحي وحيوي. واطّلع على مهمات وبرامج الصحة السكانية أحد مشاريع التحول الصحي التي تهدف إلى معرفة حاجات السكان ورفع جودة الحياة وزيادة متوسط العمر الافتراضي، كما أطلق مشروع المسح الصحي العالمي للمملكة 2025، الذي يستهدف في منطقة نجران 656 أسرة من مختلف المحافظات؛ ويهدف إلى بناء قاعدة بيانات صحية متكاملة. ويشمل المسح الصحي فحص عددٍ من الأمراض المزمنة، من بينها: ارتفاع ضغط الدم، والسكري، وقياس النظر، ومعدلات النشاط البدني، والطول والوزن، وفحوصات الدم. وتعزيزاً للدور الوقائي، أطلق أمير نجران قافلة الأمير جلوي التوعوية؛ التي تهدف إلى رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، والتوعية بأهمية الوقاية من الأمراض المزمنة ومعرفة الأرقام الحيوية، التي تستهدف الأماكن العامة والمولات. كما دشّن أمير نجران مرصد الصحة السكانية بمنطقة نجران، الذي يمثل منصة معلوماتية متقدمة لرصد المؤشرات الصحية وتحليلها، في خطوة تسهم في دعم التخطيط الصحي، واتخاذ القرارات المبنية على البيانات، انسجاماً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. أخبار ذات صلة

الأونروا: طفل من كل 10 في غزة يعاني من سوء التغذية
الأونروا: طفل من كل 10 في غزة يعاني من سوء التغذية

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

الأونروا: طفل من كل 10 في غزة يعاني من سوء التغذية

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الثلاثاء، إن طفلاً من كل عشرة يخضعون للفحص في العيادات التي تشغلها في غزة؛ يعاني من سوء التغذية. وذكرت جولييت توما، مديرة الاتصالات في الأونروا، للصحافيين في جنيف عبر دائرة تلفزيونية من العاصمة الأردنية عمان: "تؤكد فرقنا الصحية ارتفاع معدلات سوء التغذية في غزة، خاصة منذ تشديد الحصار قبل أكثر من أربعة أشهر". وقالت الأونروا إنها فحصت أكثر من 240 ألف طفل وطفلة دون سن الخامسة في عياداتها منذ يناير 2024، مضيفة أن رصد الإصابة بسوء التغذية في قطاع غزة كان نادراً ما يحدث قبل الحرب. وأضافت توما: "قال لنا أحد الممرضين الذين تحدثنا إليهم إنه لم يكن يعرف في الماضي عن حالات سوء التغذية إلا من خلال الكتب، والأفلام الوثائقية.. الأدوية وإمدادات التغذية، ومواد النظافة، والوقود جميعها تنفد سريعاً". رفعت إسرائيل في 19 مايو حصاراً كانت تفرضه على دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة استمر 11 أسبوعاً، مما سمح باستئناف دخول شحنات محدودة من الأمم المتحدة. غير أن الأونروا لا تزال ممنوعة من إدخال المساعدات إلى القطاع. وأعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الاثنين، تشخيص إصابة أكثر من 5800 طفل بسوء التغذية في غزة الشهر الماضي، من بينهم أكثر من 1000 طفل يعانون من سوء تغذية حاد وشديد، وقالت إن هذه زيادة تسجلها للشهر الرابع على التوالي. ضحايا نقاط المساعدات في غزة وقالت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، الثلاثاء، إنها رصدت سقوط 875 شخصاً على الأقل خلال الأسابيع الستة الماضية، عند نقاط توزيع مساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية، المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، وكذلك قرب قوافل تابعة لمنظمات إغاثة أخرى من بينها الأمم المتحدة. وسقط معظم الضحايا في محيط مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، بينما قُتل الباقون وعددهم 201 على طرق تمر عبرها قوافل إغاثة أخرى. وتستعين مؤسسة غزة الإنسانية بشركات أمنية ولوجيستية أميركية خاصة لإيصال الإمدادات إلى القطاع، لتتجاوز بذلك إلى حد كبير نظاماً تقوده الأمم المتحدة، وتقول إسرائيل إنه يسمح لمقاتلي "حماس"، بنهب شحنات المساعدات المخصصة للمدنيين. وتنفي الحركة هذا الاتهام. وبدأت المؤسسة توزيع الطرود الغذائية في غزة في أواخر مايو، بعد أن رفعت إسرائيل حصاراً استمر 11 أسبوعاً على المساعدات. وقالت لـ"رويترز"، في وقت سابق، إن مثل هذه الحوادث لم تقع في مواقعها واتهمت الأمم المتحدة بالتضليل، وهو اتهام ترفضه المنظمة، ولم ترد المؤسسة حتى الآن على طلب للتعليق على أحدث أرقام صادرة عن الأمم المتحدة. وقال ثمين الخيطان المتحدث باسم المفوضية للصحافيين في جنيف: "البيانات التي لدينا تستند إلى معلوماتنا الخاصة التي جمعناها من خلال مصادر مختلفة موثوقة، بما في ذلك المنظمات الحقوقية، والإنسانية، والصحية". وتصف الأمم المتحدة نموذج مساعدات مؤسسة غزة الإنسانية بأنه "غير آمن بطبيعته"، ويشكل انتهاكاً لمعايير الحياد الإنساني. وفي المقابل، دعمت الولايات المتحدة وإسرائيل مؤسسة غزة الإنسانية التي تستعين بشركات أمن وخدمات لوجستية أميركية خاصة، لنقل المساعدات إلى مراكز التوزيع، والتي رفضت الأمم المتحدة العمل معها. وقالت مؤسسة غزة الإنسانية الجمعة، إنها سلمت أكثر من 70 مليون وجبة للفلسطينيين في القطاع خلال خمسة أسابيع، وإن "حماس"، أو عصابات إجرامية "نهبت كل المساعدات تقريباً" التابعة لمنظمات إغاثة أخرى. وكان الجيش الإسرائيلي قال، في بيان سابق، إنه يراجع سقوط أعداد من الضحايا في الآونة الأخيرة، وإنه يسعى إلى تقليل الاحتكاك بين الفلسطينيين والجيش الإسرائيلي، من خلال تركيب سياج ولافتات وفتح طرق إضافية. وأشار مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في وقت سابق، إلى حالات نهب المساعدات عن طريق العنف. وقال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة الأسبوع الماضي، إن معظم الشاحنات التي تحمل مساعدات غذائية إلى غزة يعترضها "سكان مدنيون جوعى".

أمير جازان يدشن «ما يفقد لا يُسترد»
أمير جازان يدشن «ما يفقد لا يُسترد»

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

أمير جازان يدشن «ما يفقد لا يُسترد»

دشّن أمير منطقة جازان الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز بمكتبه اليوم، مبادرة «ما يفقد لا يُسترد»، التي ينفذها فرع وزارة الصحة بجازان بهدف تعزيز الوعي بأهمية الوقاية من أمراض العيون والحفاظ على نعمة البصر. وتستهدف المبادرة، التي دُشِْنَت بحضور مدير عام فرع وزارة الصحة بجازان الدكتور عواجي بن قاسم النعمي، شرائح المجتمع كافة، من خلال برامج توعوية ميدانية تشمل الجهات الحكومية والمجمعات التجارية والمدارس، وتستمر حتى نهاية عام 2025. وتتضمن المبادرة أركانًا لفحص حدة الإبصار، وعيادات تشخيصية متخصصة، وجلسات استشارية مع نخبة من الأطباء، إلى جانب عروض مرئية وتثقيفية تسلط الضوء على أخطر أمراض العيون مثل «الجلوكوما»، واعتلال الشبكية السكري، وأمراض الشبكية الوراثية، وأهمية الكشف المبكر عنها. ووفقاً لفرع وزارة الصحة بجازان، فإن هذه المبادرة تأتي ضمن جهوده لنشر ثقافة الوقاية وتعزيز الفحص الدوري للعيون، انطلاقًا من الإيمان بأن البصر نعمة ثمينة و«ما يفقد لا يُسترد». على صعيد آخر، كرّم أمير منطقة جازان فريق عمل منصة الالتزام بالإمارة بمناسبة حصول إمارة جازان على نسبة (100%) في مؤشر «جودة البيانات الوظيفية» بمنصة «التزام» للربع الثاني من عام 2025. وعبر المكرمون عن شكرهم لأمير المنطقة على دعمه المتواصل لفريق عمل المنصة. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store