logo
من أول مستوطنة إلى أسوأ كارثة.. ماذا حدث في 13 مايو؟

من أول مستوطنة إلى أسوأ كارثة.. ماذا حدث في 13 مايو؟

البوابةمنذ 7 أيام

يمتلئ يوم 13 مايو عبر القرون بمحطات مفصلية كان لها أثر بالغ في مسار العالم. من الاكتشافات الجغرافية إلى الانقلابات السياسية، ومن ميلاد رموز تاريخية إلى كوارث مؤثرة، وتقدم لكم البوابة نيوز أبرز عشرة أحداث شهدها هذا اليوم
في مثل هذا اليوم 13 مايو... أحداث صنعت التاريخ
1607 – تأسيس أول مستوطنة إنجليزية دائمة في أمريكا
في 13 مايو 1607، أنشأ المستعمرون الإنجليز مستوطنة "جيمستاون" في ولاية فرجينيا، والتي أصبحت أول وجود إنجليزي دائم في أمريكا الشمالية، وكان بداية التاريخ الاستعماري الإنجليزي في القارة، ومهّد لظهور الولايات المتحدة لاحقًا.
1846 – الكونجرس الأمريكي يعلن الحرب على المكسيك
أعلن الكونجرس الأمريكي الحرب على المكسيك في 13 مايو 1846 بعد نزاع حدودي في تكساس، ما أدّى إلى الحرب المكسيكية الأمريكية، وقد انتهت الحرب بضم كاليفورنيا وتكساس وأجزاء واسعة من الغرب الأمريكي، وكانت محطة مهمة في توسّع الولايات المتحدة.
1888 – البرازيل تلغي العبودية رسميًا
في 13 مايو 1888، وقّعت الأميرة إيزابيل قانون "التحرير الذهبي"، الذي ألغى العبودية نهائيًا في البرازيل، لتكون آخر دولة في نصف الكرة الغربي تُنهي العبودية، فيما شكل القرار تحولًا اجتماعيًا جذريًا في البلاد ومهد لمرحلة من الصراعات حول حقوق العبيد المحررين.
1917 – بداية ظهور العذراء في فاطيما، البرتغال
ظهر أول تقارير عن رؤية "العذراء مريم" لثلاثة أطفال رعاة في قرية فاطيما البرتغالية يوم 13 مايو 1917، وقد أصبحت الرؤيا لاحقًا أحد أشهر الأحداث الدينية في الكاثوليكية، وجعلت من فاطيما مزارًا عالميًا للملايين من الناس.
1940 – تشرشل يلقي أول خطاب شهير بعد توليه رئاسة الوزراء
في 13 مايو 1940، ألقى ونستون تشرشل أول خطاب له كرئيس وزراء لبريطانيا أمام مجلس العموم، وقال فيه عبارته الشهيرة: "لا أعدكم إلا بالدموع والدم والعرق"، فيما ألقى الخطاب وسط أجواء الحرب العالمية الثانية وكان لحظة فارقة في تاريخ بريطانيا.
1950 – انطلاق أول سباق فورمولا 1 في التاريخ
أقيم في 13 مايو 1950 أول سباق رسمي في بطولة العالم للفورمولا 1 على حلبة سيلفرستون في بريطانيا، وأصبح هذا الحدث حجر الأساس لرياضة السيارات الأشهر عالميًا، وانطلقت معه حقبة جديدة من التنافس التكنولوجي والسرعة.
1981 – محاولة اغتيال البابا يوحنا بولس الثاني
في ميدان القديس بطرس بالفاتيكان، أُصيب البابا يوحنا بولس الثاني بجروح خطيرة نتيجة محاولة اغتيال في 13 مايو 1981، وقد نجا البابا بأعجوبة، وترك الحادث أثرًا روحيًا عميقًا داخل الكنيسة الكاثوليكية، حيث أعلن لاحقًا أنه غفر لمن أطلق عليه النار.
1995 – مأساة ملعب برمنجهام
في 13 مايو 1995، وقع انهيار مدرج خلال مباراة كرة قدم في مدينة برمنجهام بإنجلترا، أدى إلى وفاة مشجعين وإصابة العشرات، مما أعاد الحادث فتح النقاش حول معايير السلامة في الملاعب البريطانية، وساهم في تعزيز الرقابة الأمنية لاحقًا.
2005 – تفجيرات طشقند الإرهابية
شهدت مدينة أنديجان في أوزبكستان تفجيرات وأعمال عنف دموية في 13 مايو 2005، أسفرت عن مئات القتلى، وفقًا لتقارير حقوقية، وشكّلت الحادثة واحدة من أعنف المواجهات بين النظام الأوزبكي والمعارضة، وسط اتهامات بانتهاك حقوق الإنسان.
2014 – أسوأ كارثة تعدين في تركيا
في 13 مايو 2014، وقع انفجار في منجم للفحم بمنطقة سوما التركية، أودى بحياة أكثر من 300 عامل، وقد اعتُبرت الكارثة الأسوأ في تاريخ التعدين التركي، وأثارت موجة من الغضب الشعبي ضد الحكومة، ومطالبات بتحسين شروط السلامة في بيئة العمل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سفير أميركا الجديد في فرنسا.. "نسيب ترامب" ومتهرب من الضرائب
سفير أميركا الجديد في فرنسا.. "نسيب ترامب" ومتهرب من الضرائب

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

سفير أميركا الجديد في فرنسا.. "نسيب ترامب" ومتهرب من الضرائب

وكان ترامب قد منح كوشنر عفوا رئاسيا في ديسمبر 2020، بعد أن أقر الأخير بالذنب في تهم تتعلق بالتهرب الضريبي وتقديم تبرعات غير قانونية لحملات انتخابية. وجاء التصديق على تعيين كوشنر بأغلبية 51 صوتا مقابل 45. ويعد كوشنر مؤسس شركة "كوشنر كومبانيز" العقارية، كما أن ابنه جاريد كوشنر شغل منصب كبير مستشاري البيت الأبيض خلال فترة رئاسة ترامب الأولى، وهو متزوج من إيفانكا ترامب ابنة الرئيس الكبرى. وعند إعلان ترامب نيته ترشيح كوشنر في نوفمبر الماضي، وصفه بأنه "قائد أعمال بارز، ومحسن، وصانع صفقات مميز". وسيتوجه كوشنر إلى فرنسا في وقت يشهد فيه التحالف التقليدي بين البلدين توترا، على خلفية سياسات ترامب التجارية والدور الأميركي في حرب أوكرانيا. وخلال جلسة تأكيد ترشيحه هذا الشهر، قال كوشنر إنه سيعمل عن كثب مع فرنسا لـ"تحقيق توازن أكبر في علاقتنا الاقتصادية المهمة"، كما سيشجع فرنسا على "زيادة استثماراتها في قدراتها الدفاعية، وقيادة الاتحاد الأوروبي نحو التوافق مع الرؤية الأميركية بشأن تعزيز الالتزامات الأوروبية في مجال الأمن". وفي ظل إحداث ترامب لاضطراب في العلاقات التقليدية بين واشنطن وحلفائها الأوروبيين، شدد كوشنر على تقديره للعلاقات التاريخية بين الولايات المتحدة وفرنسا، مؤكدا التزامه "بتعزيز العلاقة لتصبح أقوى". وأشار كوشنر خلال حديثه أمام أعضاء مجلس الشيوخ إلى أنه ابن لاثنين من الناجين من المحرقة النازية، قَدِما إلى الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية، كما قتلت جدتاه وعدد من أفراد عائلته على يد النازيين.

أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية
أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية

عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "أكبر اقتصاد في العالم يفقد بريقه.. أمريكا تتراجع في مؤشر الثقة الائتمانية". قال التقرير: "في خطوة تعكس تزايد المخاوف من تراكم الديون والعجز المتصاعد، خفضت وكالة موديز التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من أعلى تقييم لها، لتنضم بذلك إلى وكالتي فيتش وستاندرد آند بورز في خفض تصنيف أكبر اقتصاد في العالم". وأشارت موديز إلى أن القوة الاقتصادية والمالية الكبيرة التي تتمتع بها الولايات المتحدة لم تعد قادرة بشكل كامل على موازنة تراجع المؤشرات المالية، مشيرة إلى أن هذا التدهور جاء نتيجة لزيادة عجز الميزانية بسبب السياسات المالية للولايات المتحدة على مدار السنوات الماضية. تضخم عجز الميزانية الفيدرالية وألقى التقرير اللوم على الإدارات المتعاقبة والكونغرس في تضخم عجز الميزانية الفيدرالية، الذي يقترب من تريليوني دولار سنويًا، أي ما يعادل أكثر من 6% من الناتج المحلي الإجمالي، كما حذر وزير الخزانة الأمريكي من أن أرقام الديون مقلقة، وأكد أن الولايات المتحدة تسير في مسار غير مستدام، في وقت يتفاوض فيه المشرعون على مشروع قانون للضرائب والإنفاق. في هذا السياق، ذكر مكتب الميزانية في الكونغرس في يناير الماضي أن الحكومة الأمريكية في طريقها لتجاوز مستويات الديون القياسية التي سجلت بعد الحرب العالمية الثانية، ومن المتوقع أن تصل الديون إلى 107% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2029.

الحرس الوطني.. قوة ظل مدنية بمهام عسكرية لـ«حماية» بريطانيا
الحرس الوطني.. قوة ظل مدنية بمهام عسكرية لـ«حماية» بريطانيا

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

الحرس الوطني.. قوة ظل مدنية بمهام عسكرية لـ«حماية» بريطانيا

تم تحديثه الأحد 2025/5/18 12:39 م بتوقيت أبوظبي بين ظلال حرب باردة جديدة وتحوّلات الجبهة الداخلية، تستعد بريطانيا لإعادة تشكيل دفاعاتها، لا عبر الدبابات، بل عبر قوة جديدة، مهمتها حماية البنية التحتية الحيوية. القوة المدنية الجديدة تحمل اسم «الحرس الوطني»، بحسب صحيفة التايمز البريطانية، التي قالت إن هذه الخطوة تأتي ضمن مراجعة استراتيجية للدفاع الوطني، وتستلهم فكرتها من «المليشيات المدنية التي تأسست في أربعينيات القرن الماضي خلال مواجهة بريطانيا لخطر الغزو النازي في الحرب العالمية الثانية». ومن المخطط أن تضم هذه القوة آلاف المتطوعين المدنيين، يتم توزيعهم لحماية منشآت حيوية مثل محطات الطاقة النووية، ومواقع الاتصالات، والمراكز الساحلية التي تمر عبرها كابلات الإنترنت الدولية، إضافة إلى مواقع حساسة أخرى كمحطات الطاقة المغذية للمطارات الكبرى. يأتي ذلك في ظل تزايد المخاوف من وقوع حوادث مثل الحريق الأخير الذي أدى إلى إغلاق مطار هيثرو، ما أبرز الحاجة إلى تعزيز حماية هذه المنشآت. خطة استراتيجية جديدة تعد خطة "الحرس الوطني" محورًا أساسيًا في المراجعة الاستراتيجية الجديدة، والتي تركز بشكل كبير على الأمن الداخلي وتعزيز مرونة الدولة، في ظل ما تصفه الحكومة بأنه "عصر ما قبل الحرب" مع تصاعد التوترات مع دول مثل روسيا وإيران وكوريا الشمالية. ومن المتوقع نشر تفاصيل المراجعة خلال الأسابيع المقبلة، مع الكشف عن تغييرات بارزة مرتقبة في القوات المسلحة البريطانية. تفاصيل حول "الحرس الوطني" وفقا للمراجعة، سيجرى تطوير آليات عمل الحرس الوطني خلال الأشهر القادمة من قبل وزارة الدفاع، حيث سيتم اختيار المتطوعين من بين المدنيين وتوزيعهم على مراكز محلية في جميع أنحاء البلاد. وسيكون الحرس الوطني كيان منفصل عن قوات الاحتياط العسكرية، لكنه سيعتمد هيكلية مشابهة، ويُتوقع أن يدعم قوات مثل الشرطة المدنية النووية في حماية المواقع الحساسة. إلى جانب حماية الأصول البرية، تدعو المراجعة البحرية الملكية البريطانية إلى لعب دور أكبر في حماية أنابيب الطاقة البحرية وكابلات الإنترنت تحت البحر. وتشمل الخطة اتفاقيات مع شركات التكنولوجيا لتمويل أنظمة استشعار ورادار ومركبات تحت الماء لرصد أي نشاط معادٍ يستهدف البنية التحتية البحرية. تأتي هذه الإجراءات على خلفية تقارير عن أجهزة استشعار روسية في المياه البريطانية تهدف للتجسس على الغواصات النووية ومحاولات لاختراق الكابلات الحساسة. تحذيرات وتحديات تحذر المراجعة من تصاعد المخاطر العالمية في ظل نقص الأعداد والقدرات في القوات المسلحة البريطانية، وتوصي الحكومة بالاستثمار في أنظمة دفاعية متطورة، ومعالجة أزمات التجنيد والاحتفاظ بالأفراد في مختلف أفرع الجيش. ورغم رغبة وزير الدفاع في زيادة حجم الجيش، فإن قادة الجيش يحذرون من أن التركيز على الأعداد قد يؤثر سلبًا على جهود تحديث القوات ورفع كفاءتها القتالية. aXA6IDE0NS4yMjMuNjEuOTAg جزيرة ام اند امز NL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store