مرح الحمايدة تنال بكالوريوس التمريض من الجامعة الاردنية
﴿يَرفَعِ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا مِنكُم وَالَّذينَ أوتُوا العِلمَ دَرَجاتٍ وَاللَّهُ بِما تَعمَلونَ خَبيرٌ﴾
عمون - يتقدم الأهل والأقارب بأسمى آيات التهنئة والتبريك لابنتهم مرح الحمايدة بمناسبة تخرجها من الجامعة الأردنية تخصص التمريض..
متمنين لها دوام التوفيق والنجاح..
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .. وبفضله تتحقق الأمنيات .. يَسَّرَ البدايات وأكملَ النهايات وبَلّغنا الغايات.. واليوم نكتب أرقى وأجمل تهنئة بمناسبه تخرج ابنتنا الغالية مرح Nurse Marah Al-Hamaideh
هنيئًا لك حصاد تعبك وجهودك
قلمنا وعباراتنا لاتكفي في وصف فرحتنا، تتعالى الأصوات وتمتزج العبارات وتتحرك الانامل لتخط كلماتنا لتبقى في القلب ذكريات ولا نملك سوى بعضً من الكلمات لترسم لك التهاني
وألـــف ألـــف مبارك تخرج غاليتنا مرح من الجامعة الاردنية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صراحة نيوز
منذ 4 ساعات
- صراحة نيوز
الدكتور احمد زياد الحجاج .. مبارك التخرج
صراحة نيوز – يتقدم الحاج إبراهيم أحمد الهاجس الحمد الحجاج وإخوانه بالتهنئه الصادقه من الدكتور زياد الحجاج بمناسبة تخرج نجله الدكتور احمد الحجاج وحصوله على شهادة البكالوريوس تخصص الطب البشري ، متمنيين له المزيد من التقدم و النجاح ان شاء الله . الف الف مبروووووك .. عقبال الدرجات العليا .


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
أطفال غزيون مصابون بالسرطان وذووهم: الأردن بيت الكرم والمروءة
عمان - في ظل التحديات الصحية التي يواجهها قطاع غزة، قدم الأردن الدعم والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين من المرضى، خاصة مرضى السرطان الذين أصبحوا يتوقون للحصول على رعاية طبية تراعي أبسط حقوق الإنسان بتلقي العلاج عند الإصابة بالمرض. وبعد بدء العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول 2023 ولغاية الآن، استقبلت مؤسسة ومركز الحسين للسرطان 142 مريض سرطان من القطاع معظمهم من الأطفال، بالإضافة إلى 250 من ذويهم كمرافقين بعد أن اضطروا لمغادرة بيوتهم تحت وطأة الحرب باحثين عن الأمان والعلاج.يأتي ذلك تزامنا مع إعلان جلالة الملك عبدالله الثاني عن بدء الأردن باستقبال 2000 طفل من غزة من المرضى والمصابين لاستكمال رحلة علاجهم على نفقة الأردن، وإيمانا بدور الأردن وبتجسيد حقيقي لرسالته في احتضان الإنسان أينما كان.أطفال مصابون بالسرطان وأهاليهم تحدثوا لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن حجم المعاناة والألم التي لحقت بهم جراء الحرب، حيث لم يعودوا يجدون أبسط مقومات الرعاية الصحية بسبب نقص الإمكانيات والعلاجات المخصصة لهم.وثمنوا عاليا جهود الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي أمر بمكرمة ملكية لعلاج أطفال السرطان من غزة، داعين الله أن يديم نعمة الأمن والأمان على الأردن ملكا وحكومة وشعبا، مؤكدين أن الأردن رسم أسمى معاني الكرم والمروءة، حيث كان الحضن الدافئ لمرضى غزة في محنتهم.تقول والدة الطفلة رهف كسكين «11 عاما» المصابة بسرطان الغدة النخامية بالدماغ والتي فقدت بصرها نتيجة ضغط الورم على العصب البصري نظرا لموقعه الحساس عند التقاطع البصري، لـ(بترا)، إن تشخيص ابنتها بالسرطان كان بعد بدء الحرب بشهر واحد فقط نتيجة انتكاسة صحية مفاجئة ومتسارعة، ولم يكن هناك صور ملونة ولا تحاليل صحية في مستشفى ناصر بخانيونس، ما جعل علاجها صعبا، حيث كانت المسكنات تسكن ألمها لفترة وجيزة ويعود مرة أخرى.وأشارت الى أن ابنتها غادرت معها إلى مصر دون وثائق نتيجة نزوحهم المفاجئ بتنسيق بين وزارة الصحة الفلسطينية ومؤسسة سانجود الأميركية لدعم مرضى السرطان من الأطفال، حيث تم إجراء عملية استئصال 40 بالمئة من الورم فقط وأنه تم إعطاء ابنتها جرعتين من الكيماوي في مصر، وتم تحويلها بعد ذلك إلى الأردن لاستكمال العلاج بمركز الحسين للسرطان، الذي عملت كوادره على إعادة تشخيص مرض رهف بالكامل، واستكملت بالمركز جرعات الكيماوي و16 جلسة اشعاع للدماغ وحاليا أمورها الصحية مستقرة ولا أثر لوجود الورم بعد تلك الجلسات بعد أن استجابت لها، وتتابع مراجعاتها في المركز وتعطى العلاج اللازم لها من أدوية وفيتامينات وهرمونات.من جهته، تحدث والد الطفل يوسف صبوح «9 أعوام» عن التفاصيل المؤلمة التي عاشها طفله الذي يعاني من سرطان الدم «اللوكيميا» منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات، فقد وصل إلى الأردن ضمن قوائم المكرمة الملكية وهو يشكو من ارتفاع حاد بدرجات الحرارة، حيث كان يحصل على علاجه الكيماوي عبر جهاز مزروع في صدره، إلا أن الجهاز تعطل نتيجة حدوث التهابات حادة وكانت السبب الرئيس بارتفاع الحرارة. وأشار إلى أن ابنه انقطع عن العلاج لمدة شهرين في غزة قبل وصوله الأردن، لعدم توفر العلاج وتدمير مستشفى الرنتيسي بالكامل جراء القصف الاسرائيلي، قبل أن يخرج به إلى مستشفى 57 في مصر، المستشفى أكد بدوره أن علاج يوسف غير متوافق مع بروتوكول العلاج بغزة، وقال: «بهذه الفترة جاء السفير الأردني وزارنا في المستشفى وبشرنا بالتنسيق المباشر لخروجنا من مصر إلي الأردن للعلاج في مركز الحسين للسرطان»، مبينا أن زيارة السفير الأردني كانت بارقة الأمل التي نقلت يوسف ووالده وجدته إلى بر الأمان في الأردن.وقال والد يوسف: «عند وصولنا الى الأردن استقبلنا مركز الحسين للسرطان أفضل استقبال وبعد يومين فقط من وصولنا زارتنا جلالة الملكة رانيا في مركز الحسين واطمأنت علينا جميعا واستفسرت عن حالتنا الصحية والنفسية وعن ما يقدم لنا من عناية وعلاج». وأضاف أن هناك مجموعة من المدارس في الأردن تكفلت في تعليم الأطفال من مرضى السرطان القادمين من غزة، أي أن أطفالهم لم يجدوا فقط العلاج في الأردن بل أيضا هم يمارسون حياتهم بشكل طبيعي وعلى المستوى الذي يليق بطفولتهم. وأوضح أن الأردن يقوم بدور كبير ورائع في توفير العلاج للأطفال، وأن هذا ليس غريبا ولا جديدا على بلد النشامى الذين يساندون أشقاءهم ويقفون وقفة مشرفة في جميع الأوقات. ولفت إلى أن وضع يوسف الصحي تحسن بشكل كبير وأصبح يمارس حياته اليومية بشكل عادي، إلا أنه يحتاج الى رعاية واهتمام بنفس الوقت لأنه يأخذ أدوية وجرعات كيماوي بين فترة وأخرى، وفي بعض الأحيان تكون الجرعات صعبة تسبب له التقيؤ والدوخة والهزلان.بدورها، أكدت مدير عام مؤسسة الحسين للسرطان نسرين قطامش لـ(بترا)، أن الأردن احتضن مرضى السرطان من قطاع غزة في رحلة علاجهم الإنسانية، بتوجيهات من جلالة الملك وبإشراف سمو الأميرة غيداء طلال رئيسة هيئة أمناء مؤسسة الحسين للسرطان. وقالت إن المؤسسة استحدثت «صندوق غزة» لتمكين المرضى القادمين من القطاع من استكمال رحلة علاجهم بكرامة ولتأمين الدعم الكامل لهم ولعائلاتهم من تغطية علاجية شاملة داخل مركز الحسين للسرطان وإقامة كاملة للمريض ومرافقيه مع ثلاث وجبات يوميا وكوبونات شهرية للمواد الغذائية والملابس، بالإضافة إلى مصروف مالي شهري ومنح دراسية مدرسية وجامعية للمرضى والمرافقين في مؤسسات تعليمية خاصة وتغطية الحالات الطبية الطارئة للمرافقين وتأمين مقدمي رعاية في المركز أوأماكن الإقامة حسب الحاجة بكلفة تجاوزت حتى الآن 7 ملايين دينار أردني. وأشارت قطامش إلى أن مؤسسة ومركز الحسين للسرطان تواصل تنسيق الجهود مع الجهات المعنية لتسهيل عمليات الإخلاء الطبي لمرضى القطاع وضمان استكمال رحلة علاجهم بأمان وإنسانية ضمن رعاية طبية شاملة وبيئة آمنة. وأضافت أن المركز يجري تقييما نفسيا لكل مريض قادم من غزة ومرافقيه فور وصولهم الأردن، حيث يتم تحويلهم للمتابعة مع الأخصائيين النفسيين بسبب ما عانوه من ويلات الحرب والألم الذي يتجرعوه كل لحظة. يشار الى أن الرعاية الطبية النفسية للمرضى تشمل العلاج المتكامل بما فيه العلاج التلطيفي والعلاج المنزلي في حال الحاجة، كما يتم تأمين مقدمي الرعاية لمرضى غزة بالذات في حال الحاجة لوجودهم مع المريض او المرافقين في الفندق او في المركز بحسب توصيات الأطباء. (بترا) سلوى صالح


أخبارنا
منذ 7 ساعات
- أخبارنا
م. فواز الحموري : عناقيد العنب
أخبارنا : من باب التغيير يطيب ويحلو الحديث عن عناقيد العنب التي تتلالىْ كثريات الذهب وتتدلى من الدوالي وتتصدر واجهات العرض وتذكرنا بنعمة مشاهدة هذا الجمال مع فصل الصيف والموسم الغني بهذه الفاكهة والتي ارتبطت مع الذاكرة الوطنية والحاكورة والجلوس تحت الدالية والتجمع معا للسمر وتبادل الحديث والمناسبات وتفاصيل ذكريات بقيت خالدة مع زبيب الشتاء وليله الطويل. يشبه إلى حد كبير عقود العنب الحياة بما تمثله حباته من ترابط مؤقت وتوزيع فريد يحتاج لدراسة متأنية تماما مثل شكل الجذور وحكاية الامتداد بالشكل الطبيعي منذ بداية تشكل البرعم وسلسلة التطور والتفتح والتحول من " الحصرم " إلى بداية الانتظار للنضج واكتمال الحلاوة. عنقود العنب حالة علمية تحتاج لباحث في الجمال والصحة والروعة وتتبع مراحل التطور وفسيولوجيا خاصة قد تبدو علمية بحتة ولكنها كافية لاكتشاف هذا العالم من الترقب والميعاد الدقيق للقطف والتمتع باللون والطعم والرائحة ونكهة الذكريات جنبا مع التين والصبر ومن قبل فاكهة الصيف الجميلة كذلك. نطالع الكتب ونقرأ عبر صفحاتها وكذلك الدراسات والمقالات العلمية عن العنب وفوائده ومحتوياته وتفاصيل كثيرة، ولكن أعتقد تماما أن لون ذلك العنقود عبارة عن لؤلؤة نفسية ليست سوى للتدبر في قدرة الخالق المصور وتنوع أصناف العنب وأشكاله. تطورت زراعة العنب وينتشر حاليا العنب " البناتي " ولكن وكما هو معلوم في دور بذرة العنب على جذب الغذاء للثمرة وتقوية الأسنان وتنشيط عضلة القلب، وفوائد جمة ينصح بها العلماء والأطباء حول العالم. أذكر بالرحمة كل من الاستاذ الدكتور فهمي شتات والاستاذ الدكتور عايد الور من كلية الزراعة في الجامعة الأردنية ومادة أشجار الفاكهة وما كانت تمثله من شرحهما الرائع وبريق عينهما حين الإشارة لأصناف العنب عبر شرائح العرض ولاحقا في الحقل والمزرعة والبيت البلاسيكي والذي جعل العنب يثمر مرتين بفعل تجارب د. شتات رحمه الله وحفزه على الانطلاق من جديد ثانية وفي فصل الشتاء. تعلمنا من مادة فسيولوجيا النبات الكثير ولكن ما يزال يحيرني سبب اصرار العنب على الظهور مع حلمنا بالسعادة بالضوء والحقيقة وموعد قطف العنقود الدقيق ليس قبل وبعد، بل حين يقترب الطعم من حلاوة ولا أشهى. كانت جدتي – رحمها الله – تنظر وتنظر مليا إلى حبات ذلك العنقود بالتحديد وتدرك تماما مثلما تحرك حبات مسبحتها أن الفراق يشبه تماما سقوط حبة من فرط الحلاوة ومن قدوم آخر العنقود وتقدمه في مسيرة الحياة، كانت تدرك تماما أنها ربما تغادر قبل أن ينضج العنب ويحلو وتطارده الدبابير وكان ذلك وكان. حكاية هذا العنقود ما تزال في وجداني ومع كل مرة أشهد فيها زراعة دالية صغيرة علها تكبر وتمتد إلى أعلى وإلى سطح الدار حين لم تكن الطوابق أو في طرف الحاكورة ليكن من ثم " المعرش " غطاء مناسبا لتخبئة ما نخاف من حدوثه وأكثر من أسرار ما تزال مع كل المواسم والفصول من حياتنا هناك. عندما تقترب اليد لتقطف عنقود العنب يشع عندئذ ومع أشعة الشمس بريق السؤال والآخر: " لمن نضيىء الطريق في عتمة الدرب الطويل، وعندما يحين موعد النضج هل نتذوق طعم الراحة ؟ ". يا عنقود عنب الخليل والسلط وعجلون، ثمة من يتوق شوقا ويرجو ويأمل ويدعو ويرقب موعد الانتظار لحلاوة شهد الدمع والفرح للنصر والحرية والشهادة، لعله يكون قريبا من طيب وبركة دالية الدار وأرواح الزراع. ــ الراي