logo
ترامب يدعو إسرائيل وإيران لـ «إبرام تسوية»

ترامب يدعو إسرائيل وإيران لـ «إبرام تسوية»

صحيفة الشرقمنذ 6 ساعات

0
ترامب
إسرائيل إيران
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل وإيران الى إبرام تسوية، بعد ثلاثة أيام من التصعيد غير المسبوق الذي بدأته الدولة العبرية بهجوم واسع على مواقع نووية وعسكرية. وقال ترامب عبر منصته تروث سوشال "على إيران وإسرائيل إبرام تسوية، وسنبرم تسوية"، مشيرا إلى أن "الكثير من الاتصالات والاجتماعات تجرى" بشأن التصعيد الراهن، وأنه يمكن إحلال السلام "قريبا" بين البلدين العدوين.
وأعرب الرئيس ترامب عن انفتاحه على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل. وأكد ترامب في الوقت نفسه أنه ليس هناك موعد نهائي لعودة الإيرانيين إلى طاولة المفاوضات، وفق ما أفادت صحفية في شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية. وأوضح الرئيس الأمريكي بحسب منشور على إكس للصحفية رايتشل سكوت "لا موعد نهائيا. لكنّ الإيرانيين يتحدثون. إنهم يرغبون في إبرام اتفاق".
ودعا ترامب إيران الجمعة إلى إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، فيما كان من المقرر عقد جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة الأحد في سلطنة عمان، لكن مسقط أعلنت السبت إلغاءها، فيما اتهمت طهران إسرائيل بعرقلتها.
وردا على سؤال حول إمكان تأدية الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل قال ترامب إن فلاديمير بوتين "مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولا". وأجرى الرئيسان السبت مكالمة هاتفية وكان "التصعيد الخطير في الشرق الأوسط" محورها، بحسب ما أفاد الكرملين. وندّدت روسيا الجمعة بالضربات الإسرائيلية "غير المقبولة" ضد إيران. وأضاف ترامب الأحد عبر شبكة "إي بي سي نيوز" أنه "من الممكن أن ننخرط" في النزاع بين إسرائيل وإيران، لكن الولايات المتحدة "ليست منخرطة في الوقت الراهن".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقرير QNB: استئناف الاقتصادات المتقدمة اتجاهها الإيجابي
تقرير QNB: استئناف الاقتصادات المتقدمة اتجاهها الإيجابي

صحيفة الشرق

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الشرق

تقرير QNB: استئناف الاقتصادات المتقدمة اتجاهها الإيجابي

اقتصاد 46 رجح بنك قطر الوطني QNB استئناف الاقتصادات المتقدمة ببطء اتجاهها الإيجابي نحو بيئة أكثر دعما، وذلك على خلفية دورات تخفيض أسعار الفائدة، وتحسن هوامش الائتمان المقدم للشركات، والعوامل الداعمة لأسواق الأسهم، بالرغم من حالة عدم اليقين الناتجة عن الحروب التجارية. وأوضح التقرير الأسبوعي لــ بنك قطر الوطني QNB أن العام الحالي بدأ بنبرة عامة من التفاؤل، مدعومة بآفاق داعمة للنمو الاقتصادي، ودورات لخفض أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية في الاقتصادات المتقدمة الرئيسية، ومعنويات إيجابية لدى أغلب المستثمرين. في ذلك الوقت، كان معظم اهتمام المستثمرين والمحللين موجها نحو التقاط أي إشارات من شأنها أن تكشف اتجاه الاقتصاد الأمريكي في ظل الإدارة القادمة للرئيس دونالد ترامب. ولفت التقرير إلى مباشرة الحكومة الجديدة في الولايات المتحدة مهامها بتفويض قوي ورغبة واضحة في تغيير السياسات وتأييد الأجندة الداعمة لقطاع الأعمال، مما يشير إلى نهاية عملية صنع القرارات "على النحو المعتاد". في البداية، قوبل هذا التحول بتفاؤل، حيث كانت الأسواق تترقب المزيد من الإعفاءات الضريبية والتدابير الجذرية لإلغاء القيود التنظيمية. وقد دعمت هذه التوقعات ارتفاع الأسهم الأمريكية والدولار الأمريكي، مما يشير إلى تفوق أداء الولايات المتحدة على مستوى العالم. ولكن معنويات السوق بدأت تنتكس بشكل حاد عندما شرعت الحكومة الجديدة في الكشف عن أجندتها السياسية. في الثاني من أبريل الماضي، أعلن الرئيس ترامب عن رسوم "يوم التحرير"، التي تضمنت تعريفات جمركية شاملة، بما في ذلك حد أدنى بنسبة 10 بالمائة على كل الواردات وبنسب أعلى على بلدان مختارة، بغية تحقيق هدف مبهم يتمثل في تأكيد الاستقلال الاقتصادي للولايات المتحدة. وكان رد فعل الأسواق المالية سلبيا على هذه الإعلانات، مع ارتفاع عائدات سندات الخزانة الأمريكية بسبب المخاوف من عدم استقرار توقعات التضخم وتقويض مصداقية السياسات، في حين بدأت المناقشات المرتبطة بالنمو تتطرق لاحتمالات حدوث ركود، وتراجعت أسواق الأسهم الرئيسية إلى مستويات ما قبل الانتخابات. وتوقع التقرير أن تتحسن الأوضاع المالية وأن تشهد مزيدا من الاعتدال مستندا في ذلك إلى ثلاثة عوامل أولها، اتجاه البنوك المركزية في الاقتصاديين المتقدمين الرئيسيين إلى مواصلة دورات خفض أسعار الفائدة، مما سيسهم في خفض أسعار الفائدة العالمية. ففي الولايات المتحدة، يعود التضخم تدريجيا إلى نسبة 2 بالمائة المستهدفة في السياسة النقدية، في حين تراجع إجماع التوقعات المرتبطة بالنمو الاقتصادي إلى 1.4 بالمائة لهذا العام، أي نصف المعدل البالغ 2.8 بالمائة في عام 2024. وينبغي لهذه الأوضاع أن تدفع بنك الاحتياطي الفيدرالي البنك المركزي الأمريكي إلى تنفيذ تخفيضين إضافيين لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال العام، مما يرفع الحد الأعلى لسعر الفائدة الأساسي إلى 4 بالمائة. وفي منطقة اليورو، يدعم انخفاض ضغوط الأجور وأسعار الخدمات اتجاه تراجع التضخم، في حين استمرت توقعات النمو في التدهور. في ظل هذه الأوضاع، من المتوقع أن يقوم البنك المركزي الأوروبي بتنفيذ تخفيض إضافي واحد لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس. خلال العام الحالي، ليصل سعر الفائدة على الودائع إلى 1.75 بالمائة بحلول نهاية عام 2025. العامل الثاني وفق التقرير تمثل في أن هوامش أسعار الفائدة على الائتمان المقدم للشركات بدأت في التقلص، مما يشير إلى تحسن في معنويات السوق وسهولة حصول الشركات على الائتمان. تعرف هوامش أسعار الفائدة على ائتمان الشركات بأنها الفرق بين أسعار الفائدة التي تدفعها الشركات وتلك التي تدفعها الجهات السيادية، وهي مؤشر رئيسي على الأوضاع المالية، إذ تعكس التعويض الذي يطلبه المستثمرون نظير تحمل مخاطر تقديم الائتمان للشركات. ورأى التقرير لدى استعراضه العامل الثالث، أنه بعد عملية تصحيح كبيرة أعقبت "يوم التحرير"، شهدت أسواق الأسهم انتعاشا ملحوظا مدعوما بمرونة أرباح الشركات وتوقعات التيسير النقدي. علاوة على ذلك، تحسنت توقعات الأسواق على أساس أن التهديدات الأولية بالرسوم الجمركية تشكل نقطة انطلاق للمفاوضات.

ترامب يدعو إسرائيل وإيران لـ «إبرام تسوية»
ترامب يدعو إسرائيل وإيران لـ «إبرام تسوية»

صحيفة الشرق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الشرق

ترامب يدعو إسرائيل وإيران لـ «إبرام تسوية»

0 ترامب إسرائيل إيران دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل وإيران الى إبرام تسوية، بعد ثلاثة أيام من التصعيد غير المسبوق الذي بدأته الدولة العبرية بهجوم واسع على مواقع نووية وعسكرية. وقال ترامب عبر منصته تروث سوشال "على إيران وإسرائيل إبرام تسوية، وسنبرم تسوية"، مشيرا إلى أن "الكثير من الاتصالات والاجتماعات تجرى" بشأن التصعيد الراهن، وأنه يمكن إحلال السلام "قريبا" بين البلدين العدوين. وأعرب الرئيس ترامب عن انفتاحه على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل. وأكد ترامب في الوقت نفسه أنه ليس هناك موعد نهائي لعودة الإيرانيين إلى طاولة المفاوضات، وفق ما أفادت صحفية في شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية. وأوضح الرئيس الأمريكي بحسب منشور على إكس للصحفية رايتشل سكوت "لا موعد نهائيا. لكنّ الإيرانيين يتحدثون. إنهم يرغبون في إبرام اتفاق". ودعا ترامب إيران الجمعة إلى إبرام اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي، فيما كان من المقرر عقد جولة جديدة من المحادثات غير المباشرة الأحد في سلطنة عمان، لكن مسقط أعلنت السبت إلغاءها، فيما اتهمت طهران إسرائيل بعرقلتها. وردا على سؤال حول إمكان تأدية الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل قال ترامب إن فلاديمير بوتين "مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولا". وأجرى الرئيسان السبت مكالمة هاتفية وكان "التصعيد الخطير في الشرق الأوسط" محورها، بحسب ما أفاد الكرملين. وندّدت روسيا الجمعة بالضربات الإسرائيلية "غير المقبولة" ضد إيران. وأضاف ترامب الأحد عبر شبكة "إي بي سي نيوز" أنه "من الممكن أن ننخرط" في النزاع بين إسرائيل وإيران، لكن الولايات المتحدة "ليست منخرطة في الوقت الراهن".

حياد ووساطة دول التعاون لتجنب تداعيات حرب إسرائيل وإيران
حياد ووساطة دول التعاون لتجنب تداعيات حرب إسرائيل وإيران

صحيفة الشرق

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة الشرق

حياد ووساطة دول التعاون لتجنب تداعيات حرب إسرائيل وإيران

مقالات 339 أ.د. عبد الله خليفة الشايجي تقف دول مجلس التعاون الخليجي في مرمى نيران المواجهة المتصاعدة بين إسرائيل وإيران التي فاجأت المحللين والتوقعات بشن عملية نوعية هي الأكبر والأخطر «الأسد المتوثب» والأكثر تدميراً بتداعيات واسعة على إيران فجر الجمعة الماضي. وذلك بعد استهداف منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم ورصد تسرب كيميائي وإشعاعي نووي داخلي. وفشل إلحاق أضرار بمنشآت إيران النووية الأخرى في أصفهان وفوردو وأراك للماء الثقيل لموقعهم تحت أعماق سحيقة لا تملك إسرائيل قدرة استهدافهم. وبعد تعرض إيران لأسوأ يومين من القصف على العاصمة ومدن عديدة ومواقع عسكرية ومنشآت نووية واغتيال صف القيادات العسكرية وقادة الحرس الثوري الأول وعلماء وخبراء نوويين. ردت إيران بعملية «الوعد الصادق 3». عاشت إسرائيل وخاصة تل ابيب عاصمة المال والأعمال والشركات الكبرى، أسوأ وأكثر لياليها رعباً باعتراف السفير الأمريكي مايك هاكابي، اضطر للهرب للملاجئ 5 مرات ليل الجمعة،مع بدء إيران موجات القصف الصاروخي على إسرائيل-واضطر 7 ملايين إسرائيلي للفرار للملاجئ وسط دمار وسقوط جرحى وقتلى غير مسبوق منذ نكبة عام 1948. تملك دول مجلس التعاون الكثير من الأوراق يمكن توظيفها لدرء المخاطر بالحياد وبضغط الحليف الأمريكي لاحتواء التصعيد وحتى وقف الحرب المدمرة. وذلك بتداخل الأبعاد الأمنية، وأمن الطاقة. لذلك مصلحة جميع الأطراف لدعم الجهود الخليجية لوقف الحرب ومنع تصاعدها. تجد دول مجلس التعاون الخليجي نفسها التي لعبت دورا مهما في الوساطة بين كل من الولايات المتحدة وإيران منذ أبريل الماضي في جولات مفاوضات غير مباشرة بوساطة عمانية في مسقط وروما، مدفوعة لتقريب وجهات النظر للتوصل لاتفاق نووي. وكانت إدارة ترامب في رئاسته الأولى انسحب من الاتفاق النووي مع إيران، أبرمه الرئيس أوباما ضمن مجموعة (5+1( عام 2015، وفرض أقسى العقوبات على إيران. ولم تتفاوض إدارة بايدن للعودة للاتفاق النووي. وعمد الرئيس ترامب للتفاوض للتوصل لاتفاق نووي جديد بوساطة خليجية. مع التلويح باللجوء لخيارات أخرى. ومنح الرئيس ترامب إيران مهلة 60 يوما في أبريل الماضي للتوصل لاتفاق نووي-لتجنب التصعيد والمواجهة. وذكّر بذلك الجمعة الماضي بعد شن إسرائيل عملية «الأسد المتوثب». وفيما يعارض نتنياهو منذ عقود مفاوضات تُبقي برنامج إيران النووي دون وقف التخصيب وتفكيك برنامج إيران النووي ويصر على تطبيق نموذج النووي الليبي (بتسليم برنامجه النووي البدائي)، بدلا من الاستمرار بجولات التفاوض بوساطات شاركت بها قطر والإمارات وآخره سلطنة عُمان. وكان الرئيس ترامب تجنب في جولته الخليجية الأولى في رئاسته زيارة إسرائيل، وفي محادثاته مع قادة دول المجلس في القمة الخليجية واللقاءات الثنائية، لدور القادة بالوساطة وبنقل رسائل للطرفين لدعم جهود التفاوض والتوصل لاتفاق نووي مع إيران يجنب المنطقة التصعيد. ودأب ترامب تكرار المزج بين البراغماتية والواقعية «أفُضل التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، لكننا لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي سواء توصلنا إلى اتفاق أم لا.» في موقف يوازن ويطمئن مخاوف، ويستجيب لمطالب إسرائيل. ويكتسب تحذير ترامب في حال فشلت المفاوضات مع إيران بمنع إيران من حيازة السلاح النووي، مصداقية-بعد تسريب تصريحات الجنرال كاريللا قائد مسرح العمليات الأمريكية في المنطقة-»قدمت للرئيس ترامب خيارات واسعة لعملية عسكرية ضد إيران في حال فشلت المفاوضات... ومستعدون للرد بقوة ضاربة لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي في حال أمر الرئيس ترامب القيام بعمل عسكري.» وما يثير القلق تهديد وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده-في حالة تعرض منشآت إيران النووية باستهداف إسرائيل والقواعد العسكرية الأمريكية في الخليج في محاولة ردعية. والملفت تكرار وتأكيد الولايات المتحدة النأي بنفسها وعدم مشاركتها في العلمية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران. وترى وتدعم دول مجلس التعاون الخليجي وقف الحرب على غزة، لأنه سيساعد ضمن صفقة كبيرة بتعزيز فرص التوصل لاتفاق نووي بين إيران والولايات المتحدة والمجتمع الدولي، وتخفض المواجهة، ويساعد على إعادة مسار التطبيع بين دول عربية وإسرائيل. ماذا على دول مجلس التعاون الخليجي عمله بالتعامل مع مواجهة تصاعد الحرب الإسرائيلية على إيران للحد من تداعياتها الخطيرة على أمن منطقتنا وشعوبنا ومصادر دخلنا وأمن الطاقة والنفط؟ على دول مجلس التعاون الخليجي إضافة لإصدار بيانات استنكار وإدانة إسرائيل أولاً: على دولنا الخليجية إعادة تكرار التأكيد بشكل فردي وجماعي بيانات صدرت من وزارات الخارجية الخليجية تؤكد على إدانة الاعتداء الإسرائيلي على إيران. ولسنا طرفا ولن نشارك بأي عمل عسكري ضمن عملية «الأسد الصاعد» على إيران. ثانياً: على دول مجلس التعاون الخليجي تكرار موقفها الفردي والجماعي الحياد الإيجابي: لن نسمح باستخدام أراضينا وأجوائنا والقواعد الأمريكية بأي عملية عسكرية قد تشارك بها الولايات المتحدة إذا تصاعدت الحرب بين إسرائيل وإيران. خاصة بعد تهديد وزير الدفاع الإيراني نصير عزيز زاده أن الرد الإيراني في حال شاركت الولايات المتحدة بأي عدوان على إيران، ستستهدف إيران القواعد العسكرية الأمريكية في المنطقة!! وكان ملفتاً تلقي سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد، اتصالا هاتفيا امس من الرئيس ترامب. وأكد الشيخ تميم على ضرورة العمل لخفض التصعيد والتوصل إلى حلول دبلوماسية. وأكد الرئيس ترامب استعداده للمشاركة في مساعي حل الأزمة حفاظا على الأمن والاستقرار الإقليمي. ثالثا: تفعيل وساطة الدول الخليجية بنقل رسائل بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جهة وإيران. بعدم استهداف إيران القواعد الأمريكية في المنطقة!! لوقف الحرب المدمرة. ونجاح مفاوضات النووي وحماية أمن الطاقة واستقرار أسعار النفط بعدما ارتفعت 7%. وهذا يعزز دور ومكانة واستقرار وأمن دول مجلس التعاون الخليجي، لتنصرف للتنمية وتحقيق رؤى دولنا المستقبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store