logo
السفير دبور ينعى" المناضلة الوطنية الكبيرة "سلوى الحوت

السفير دبور ينعى" المناضلة الوطنية الكبيرة "سلوى الحوت

وطنية - نعى سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية اللبنانية اشرف دبور اليوم في بيان ،" المناضلة الوطنية الكبيرة سلوى الحوت التي وافتها المنية بعد مسيرة نضالية حافلة بالعطاء والالتزام والتميز في خدمة قضيتنا الفلسطينية وابناء شعبنا".
واعرب السفير دبور عن "تعازيه ومواساته لعائلتها وذويها ولرئيس الصندوق القومي الفلسطيني عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية الدكتور رمزي خوري وكافة العاملين في الصندوق"، سائلاً" الله عز وجل ان يتغمدها بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته ويلهم اهلها ومحبيها الصبر والسلوان".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرس الثوري: موجة جديدة ضمن 'الوعد الصادق 3'.. والطائرات المسيّرة تخترق دفاعات العدو
الحرس الثوري: موجة جديدة ضمن 'الوعد الصادق 3'.. والطائرات المسيّرة تخترق دفاعات العدو

المنار

timeمنذ 35 دقائق

  • المنار

الحرس الثوري: موجة جديدة ضمن 'الوعد الصادق 3'.. والطائرات المسيّرة تخترق دفاعات العدو

أصدر الحرس الثوري الإيراني، فجر السبت، بيانًا حول الموجة الثامنة عشرة من عملية 'الوعد الصادق 3″، في ما يلي نصه: بيان رقم 15 للعلاقات العامة في الحرس الثوري: تم تنفيذ الموجة الثامنة عشرة من عملية الوعد الصادق 3 في وسط فلسطين المحتلة ومطار بن غوريون ضدّ الأهداف العسكرية ومراكز الدعم العملياتي لجيش الكيان الصهيوني باستخدام عدد كبير من الطائرات الانتحارية والقتالية من طراز شاهد 136 والصواريخ الدقيقة العاملة بالوقود الصلب والسائل، وقد تم تدمير الأهداف المحدّدة مسبقًا بنجاح بفضل الله وقوته. من الجدير بالذكر أن عدة أسراب من طائرات شاهد 136 نفذت مهامها بشكل متواصل في أجواء الأراضي المحتلة الليلة، ولم تتمكّن أحدث منظومات الدفاع الجوي من اعتراضها، واضطرّ الصهاينة كالعادة إلى الفرار نحو الملاجئ. ستستمر العمليات المركبة من الصواريخ والطائرات المسيّرة بشكل مستمر وموجّه. المصدر: مواقع اخبارية

"حياؤهنّ، عفّتهن، وطبيعتهنّ الفيزيولوجية"
"حياؤهنّ، عفّتهن، وطبيعتهنّ الفيزيولوجية"

المدن

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدن

"حياؤهنّ، عفّتهن، وطبيعتهنّ الفيزيولوجية"

"عندما نقول أن المرأة هي نصف المجتمع؛ فإننا نعني ذلك، لا نقولها مجاملةً ولا سياسة، سنعمل على أن تحصل المرأة على حقوقها بما يحقّق التوازن الذهبي بين عفّتها وحيائها، وبين دورها في المجتمع". هذا ما قاله الرئيس السوري أحمد الشرع في لقائه بوفد نسائي مؤخراً ليتحدّث عن دور المرأة، في مناسبة عيد الأضحى المبارك. تعدّدت المناسبات والحديث واحد. فمنذ قيام الخليقة، والجدلية سيدة هذا الحديث: المرأة كتلة من العواطف، طبيعتها الفيزيولوجية، تحمّلت، صبرت فوق طاقتها، ركيزة أساسية، نصف المجتمع... كل هذه تذكرني بمقولة لزياد الرحباني: "لشو بكل رواية بدك تقول كلنا أخوة؟ إذا كلكن أخوة شو في لزوم تضل تقولا؟". وطالما المجتمع يؤمن بدورنا كنساء، نحن نصفه الآخر والأنداد، فلنضع نقطة على السطر ونبدأ بالعملي! والعملي الذي طبقته الحكومة الحالية جرى بالشكل التالي: عزل القاضيات كونهن يعملن بمهنة لا تتناسب و"فيزيولوجيتهن"، مُثّلت المرأة على استحياء بحقيبة وزارية واحدة، أصدر قرار وزاري يحدد أين يمكنها ارتداء البوركيني وأين ترتدي البكيني... دعونا من السياسة، وأنا لا أريد أن أحمّل الرجل ما لم يقله، إذ بدا لقاء الشرع بالنساء عفوياً، وإلى جانبه السيدة الأولى التي تمنيت لو أن الكاميرا سجّلت ما قالته في هذا اللقاء -في حال تحدّثت- وهذا الحشد الكبير من النسوة ليت صوت إحداهن وصل إلى مسمعنا. ماذا ناقشت؟ ماذا كان مطلبها من رئيس البلاد؟ أي أفق وعدها به؟ تلك الأسئلة كلها غابت وستبقى غائبة في كل محفل يتحدّث فيه الرجل عن المرأة بلسانه لا بلسانها. ماذا يريد الرجل من المرأة؟ في سهرة شبابية، شكا صديق يكلّله الحزن من أنه لا يحظى بنصفه الحلو، فقد تعثّر في الخطوبة ثلاث مرات، وكان هو من ينهي العلاقة ليمضي بحثاً عن ضالّة ليس يدريها. فزجره صديقه المستمع قائلاً: "إنت بدك ياها عفيفة وقحـ(...) سوا". فالشاب الحزين هجر الأولى لأنها قطة مغمضة، وترك الثانية لأنه شعر بأنها "متفتّحة" زيادة عن اللزوم. حسناً ماذا تريد أيها الشرقي؟! تقول آمنة نصر، وهي أستاذة جامعية، بأن كل ما يريده الشرقي من المرأة هو الطاعة، ويربط تلك الطاعة بالشأن الديني حتى لا تُكسر. أخ يوبخ أخته، ثم يتطور الأمر إلى الضرب، مؤكداً مع كل ضربة بأن الدين لا يجيز لها البيات خارج منزلها. لطالما أُعجبت بتلك الفتاة التي قررت الانفصال عن زوجها من دون أن أعلم دوافعها، أعجبت بشجاعتها. إلا أني سرعان ما أيقنت بأن المرأة في هذه البلاد لا تمتلك حقّ القرار. وإن امتلكته بالزواج، فهو ترف لن تناله بالطلاق. أسأل نفسي: من أين جلبت تلك الفتاة العشرينية الشجاعة لهكذا قرار؟ تحتفظ بولديها، تربيهما وحدها، تتحدّى العالم بأسره وتقول لا، لا أريد إلا ما أريد. كل أولئك الرجال يريدون التقرّب من الله بتطبيق "شريعته"، فيمنع الرجل زوجته من ممارسة حقّها في العمل بحجة القوامة، يضربها إن تمرّدت...وفقاً للشريعة! يطلبها لبيت الطاعة، تسجد له مجازاً لأن الدين أمرها، وتصبر عليه لتحصل على الجنة. في المقابل يصادرون إرثها، متعامين عن أن للذَّكَر حظ الأنثيَين! جدّتي أم فصيح كان جدي محبّاً للزراعة، يزرع القمح، والعصفر المضني في قطافه، سرّاً. يخبر جدتي بصوت متهدّج عندما يحين موعد الحصاد، ليجرف البيت سيلاً يرغي ويزبد احتجاجاً، فالمرأة الثمانينية لم تعد قادرة على مشقّة الحصاد. تحصد جدتي المحصول بمفردها، فنحن الصغار ندوّر أعشاش العصافير ولا نساعد. أما جدي فغير قادر على الحصاد، لماذا، لم أكن أعلم، وما زلت... جدتي لأمي تبتاع لوازم النوڤوتيه الذي يملكه جدي، وكلّما احتاج سلعةً، ساومت بحنكة التاجر وفاصَلت بائع الجملة حتى تحصل عليها بثمن معقول جداً، الجميع يسلّم على "الحاجة أم فصيح" أثناء مرورها في سوق الصوف وسوق الخياطين. نساء كثيرات لم تمنعهن طبيعتهن الفيزيولوجية تلك من ممارسة أعمال الرجال. تحمل وتُرضع وتسعى وتربّي، ثم تستغربون كيف صبرت على أيام الثورة العجاف ولم تُحنِ الظهر؟! إلى جدتي وكل من سار على دربها، كيف سأقنعهن بأنهن نصف المجتمع؟! إني لأسمع ضحكاتهن تجلجل فتملأ كتب الفلاسفة ونظريات الجندر واحتماليات الذكاء الاصطناعي. تقول سيدة والحسرة تملأ صوتها بأنها كرهت زوجها سبعين عاماً لأنها غُصبت عليه، وها هي تكرهه الآن وهو راقدٌ في قبره بلا حول ولا قوة:" تزوجتُه ليستطيع أخي أن يتزوج أخته"، تقولها وقهر العالم يجدل حبالها الصوتية. كلنا يعلم زواج المقايضة في المجتمعات المحافظة، وما إن يختلف زوجان، حتى يتم التفريق بين المقايضَين وإن كانا على وفاق. إذاً أين هي المناصفة؟ "وليّ أمري" لم تعد خافية على أحد شيطنة كل امرأة تتجرّأ لتبوح برأيها وفكرتها حول ما يجري في سوريا. ناشطات سياسيات وحقوقيات وصحافيات يتعرضن لأبشع الصفعات في وسائل التواصل. أراقب ما تنشره الصديقات من مضايقات ولسان حالي يقول: أتفهّم قوامة الرجل وما يمنحه لذاته من حقّ الاستهزاء بصاغرات العقل والدين، لكن ماذا عن المرأة التي تؤيده وتشدّ على يده؟ التناقض ما زال مرافقاً لنون النسوة، فكما كانت عبر العصور آلهة وملكة، كانت شيطاناً أو شيئاً يمكن سلبه الحياة. وأد البنات، الرق، كل هذا لم ينته اليوم، لكن الحداثة قَولَبته. سلب الإرادة من أبسط الأشياء، كحرية اللباس، تمارسه قوانين مجتمعية سنّتها العادات بالتقادم. وهلامية مفهوم العفة الذي يتسع ويضيق بحسب رغبة ولي الأمر. وما الحلّ؟ قال ابن رشد: "كل نقص يُنسب للمرأة، ليس له من مأتن إلا التربية؛ فلو ربينا هذا وذاك بالطريقة نفسها فإننا سننتج ذاتَين قادرتَين على الفعل والإضافة". طبّق والدي هذه القاعدة في تنشئتنا، ومنحني وأخواتي ثقة الرجال، حتى أنه يمازحني أحياناً حين أشكو من اسمي الذي لطالما أوحى بأني شاب، فيضحك ويقول: "مو أنتِ أخت الرجال أصلاً؟". وهذا ما قاله النبي محمد: "الرجال شقائق النساء"، إلا أن المجتمع الذكوري يحرّفه بحج "الطبيعة الفيزيولوجية، العفة، الحياء..." هاتفني أحد أقاربي غاضباً إذ قرأ لي منشوراً أنتقد فيه الحكومة، وقد علّق عليه شخص مجهول الهوية بألفاظ نابية. لن أناقش حرية التعبير وأدب الاختلاف. ما لفتني هو اللهجة المتشنّجة لقريبي الذي "أمَرَني" بأن أكفّ عن الكتابة "فلعائلتنا صيتها الطيب وأنتِ تهدمينه بكتاباتك الرعناء". وقال: "لا أريد أن أقرأ لك بعد اليوم ولا منشور. لا خير ولا شر، انتهى!". فكّرت قليلاً؛ ماذا لو كنتُ رجلاً، هل كان "ولي الأمر" ليخاطبني هكذا؟!

الحرس الثوري: موجة جديدة ضمن 'الوعد الصادق 3'.. والطائرات المسيّرة تخترق دفاعات العدو
الحرس الثوري: موجة جديدة ضمن 'الوعد الصادق 3'.. والطائرات المسيّرة تخترق دفاعات العدو

المنار

timeمنذ 2 ساعات

  • المنار

الحرس الثوري: موجة جديدة ضمن 'الوعد الصادق 3'.. والطائرات المسيّرة تخترق دفاعات العدو

أصدر الحرس الثوري الإيراني، فجر السبت، بيانًا حول الموجة الثامنة عشرة من عملية 'الوعد الصادق 3″، في ما يلي نصه: بيان رقم 15 للعلاقات العامة في الحرس الثوري: تم تنفيذ الموجة الثامنة عشرة من عملية الوعد الصادق 3 في وسط فلسطين المحتلة ومطار بن غوريون ضدّ الأهداف العسكرية ومراكز الدعم العملياتي لجيش الكيان الصهيوني باستخدام عدد كبير من الطائرات الانتحارية والقتالية من طراز شاهد 136 والصواريخ الدقيقة العاملة بالوقود الصلب والسائل، وقد تم تدمير الأهداف المحدّدة مسبقًا بنجاح بفضل الله وقوته. من الجدير بالذكر أن عدة أسراب من طائرات شاهد 136 نفذت مهامها بشكل متواصل في أجواء الأراضي المحتلة الليلة، ولم تتمكّن أحدث منظومات الدفاع الجوي من اعتراضها، واضطرّ الصهاينة كالعادة إلى الفرار نحو الملاجئ. ستستمر العمليات المركبة من الصواريخ والطائرات المسيّرة بشكل مستمر وموجّه. المصدر: مواقع اخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store