
تعرف على الأطعمة التي تساعد في تحسين البصر
ووفقا لهما، لا توجد أطعمة قادرة على علاج أمراض العيون، بيد أن بعضها يتميز بخصائص وقائية مفيدة، مثل:
الكرنب (الملفوف) الذي هو مصدر مهم لمضادات الأكسدة - اللوتين وزياكسانثين، يبطئ عملية الشيخوخة ويوقف تطور الأمراض، مثل البقع الصفراء والضمور البقعي التنكسي.
الفستق، ومكسرات وبذور أخرى مصدر مهم لفيتامين В6 الذي يساعد على إزالة تشنجات عضلات العينين وإجهاد العينين.
زيت عباد الشمس، يعتبر هذا الزيت مصدرا رئيسيا لفيتامين Е في النظام الغذائي، يحارب هذا الفيتامين الجذور الحرة، ويلعب دورا مهما في عملية تجدد الخلايا.
ومن جانبه يشير ميخائيل كونوفالوف أخصائي طب و جراحة العيون إلى أن الفلفل الحلو يحمي البصر من مرض خطير لأنه يحتوي على نسبة عالية من فيتامين C الذي يقلل من خطر الإصابة بإعتام عدسة العين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اذاعة طهران العربية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- اذاعة طهران العربية
فيتامين ب يعالج الكبد الدهني
أجرى الدراسة البروفيسور جانج هيون تشوي من المعهد الوطني للعلوم والتكنولوجيا في أولسان، وهوانج يون من كلية الصيدلة في جامعة بوسان الوطنية، ونيونج هوا بارك من مستشفى جامعة أولسان. وقد حدد الباحثون دور microRNA-93 (MiR-93) كعامل وراثي يؤثر على تطور مرض الكبد الدهني. يتم إفراز MiR-93 في الكبد، وقد أظهرت الدراسات زيادة غير طبيعية في مستوياته لدى المرضى والحيوانات المعملية المصابة بالكبد الدهني. وأوضح الباحثون أن MiR-93 يساهم في تراكم الدهون و الالتهاب والتليف من خلال تثبيط التعبير عن جين SIRT1، الذي يلعب دوراً في عملية التمثيل الغذائي للدهون. في التجارب، استخدم الباحثون تقنيات التعديل الجيني لإيقاف إنتاج MiR-93 في الفئران، مما أدى إلى انخفاض كبير في تراكم الدهون في الكبد وتحسن في حساسية الأنسولين. علاوة على ذلك، أظهرت مراجعة لـ150 دواءً معتمداً من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن فيتامين ب3 هو الأكثر فعالية في قمع MiR-93. وقد لوحظ في الفئران المعالجة بهذا الفيتامين انخفاض كبير في مستويات MiR-93 وزيادة في نشاط SIRT1، مما ساعد في استعادة التوازن الطبيعي للدهون في الكبد.


شفق نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- شفق نيوز
الليمون ليس الأغنى بفيتامين C.. هذه أبرز البدائل الطبيعية
2025-05-01T11:04:10+00:00 شفق نيوز/ أكدت خبيرة روسية أن الليمون لا يعد من أغنى مصادر فيتامين "سي" كما يعتقد كثيرون، مشيرة إلى وجود خضروات وفواكه تتفوق عليه في هذا الجانب الغذائي. وفي مقابلة مع وكالة "ريا نوفوستي"، أوضحت الدكتورة أولغا ميلوشكينا، أستاذة العلوم الطبية في الأكاديمية الروسية للعلوم، أن "الليمون ليس أغنى مصادر فيتامين سي، على عكس الاعتقاد الشائع"، لافتة إلى أن هذا الفيتامين تحيط به العديد من المغالطات والأساطير. وأضافت أن البطاطس، رغم فقدانها جزءاً من محتوى الفيتامين عند القلي، تظل مصدراً فعالاً نظراً لاستهلاكها الواسع، وقد تساهم في الوقاية من مرض الإسقربوط المرتبط بنقص فيتامين "سي". وبيّنت الخبيرة أن عدة مصادر غذائية تتفوق على الليمون من حيث محتوى فيتامين "سي"، أبرزها: الفلفل الحلو (الرومي)، خاصة الأحمر، الذي يحتوي على نسبة عالية من الفيتامين تفوق الليمون بثلاثة أضعاف تقريباً.الكزبرة والبقدونس الطازج، اللذان يستخدمان بكثرة في المطبخ العربي ويتميزان بغناهما بفيتامين "سي" عند تناولهما طازجين.الجرجير والسبانخ، اللذان يحتويان على كميات جيدة من الفيتامين إلى جانب فوائدهما الأخرى مثل غناهما بالحديد. وعن فيتامين "أ"، أوضحت ميلوشكينا أهميته في مراحل النمو لدى الأطفال والمراهقين، مفرقة بين شكليه الأساسيين: الريتينويدات، الموجودة في مصادر حيوانية مثل الكبد والبيض، وبيتا كاروتين، الموجود في الخضروات والفواكه ذات الألوان الزاهية كالجزر واليقطين. وأشارت إلى أن كبد الدجاج والكبدة البقري تُعدان من الأغذية الشائعة والغنية بفيتامين "أ" في العالم العربي. كما أن تناول الجزر المبشور مع القشدة أو اللبن الرائب، المنتشر في بعض العادات الغذائية، يعزز امتصاص بيتا كاروتين وتحويله إلى فيتامين "أ" بشكل فعال. واختتمت الخبيرة الروسية حديثها بالتأكيد على أهمية التوازن الغذائي قائلة: "الفيتامينات لا تكمن في نوع واحد من الطعام، بل في التنوع والاعتدال في النظام الغذائي".


شفق نيوز
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- شفق نيوز
حليب اللوز بديلاً قوياً عن الحيواني.. تعرف على فوائده الصحية
شفق نيوز/ يتردد الكثيرون في التحول عن الحليب الحيواني الذي يعتبر المصدر الأساسي للكالسيوم، ويتساءلون عما إذا كانت الخيارات النباتية يمكن أن توفر نفس مستوى التغذية. وبحسب ما نشره موقع Hindustan Times، فإن أحد هذه البدائل هو حليب اللوز، الذي يتم تحضيره عن طريق طحن اللوز وخلطه في الماء. وقد قالت الدكتورة ريديما خامسيرا، أخصائية التغذية السريرية، إن حليب اللوز بديل قوي وينافس حتى الحليب الحيواني. وحثت على عدم اعتبار حليب اللوز مجرد موضة صحية عصرية. أهمية الكالسيوم لصحة العظام وأضافت الدكتورة خامسيرا أن "الكالسيوم هو اللبنة الأساسية للعظام والأسنان القوية. إنه ضروري للحفاظ على كثافة العظام، وخاصة مع التقدم في السن. بدون الكالسيوم الكافي، تبدأ الأجسام في استنزافه من العظام، مما يؤدي إلى حالات مثل هشاشة العظام. ولكن هنا تكمن المشكلة، إذ إن الكالسيوم لا يعمل بمفرده. إنه يحتاج إلى مجموعة داعمة من العناصر الغذائية مثل الفيتامين D والمغنيسيوم والفوسفور ليتم امتصاصه واستخدامه بشكل فعال من قبل الجسم. وهنا يبرز حليب اللوز - فهو ليس مجرد مصدر للكالسيوم، بل إنه مصدر قوي للمغذيات". القيمة الغذائية لحليب اللوز يرى البعض أن حليب اللوز مجرد بدعة صحية، ويتجاهل الكثيرون قيمة حليب اللوز. بينما في الواقع، فهو مليء بالعناصر الغذائية الأساسية ويوفر أكثر من مجرد الكالسيوم. وأوضحت الدكتورة خامسيرا أن حليب اللوز يُصنع عن طريق مزج اللوز بالماء وتصفية المواد الصلبة. وفي شرح أكثر تفصيلاً لقيمته الغذائية، قالت الدكتورة خامسيرا إنه "في حين أنه منخفض السعرات الحرارية بشكل طبيعي وخالٍ من اللاكتوز والكوليسترول والدهون المشبعة، فإن سحره الحقيقي يكمن في إصداراته المدعمة. يتم إثراء العديد من أنواع حليب اللوز التجارية بالكالسيوم والفيتامين D، مما يجعلها خياراً صديقاً للعظام. يحتوي حليب اللوز أيضاً على المغنيسيوم، وهو معدن يعمل بشكل تآزري مع الكالسيوم لتقوية العظام. يساعد المغنيسيوم في تحويل الفيتامين D إلى شكله النشط، مما يعزز بدوره امتصاص الكالسيوم". فوائد حليب اللوز لصحة العظام قامت الدكتورة خامسيرا بسرد العديد من فوائد حليب اللوز، وهي: •غني بمضادات الأكسدة: اللوز مليء بفيتامين E، وهو مضاد للأكسدة قوي يحمي خلايا العظام من الإجهاد التأكسدي. يمكن للإجهاد التأكسدي أن يسرع من فقدان العظام، لذا فإن دمج الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة مثل حليب اللوز في النظام الغذائي يمكن أن يساعد في الحفاظ على كثافة العظام بمرور الوقت. •قليل الفوسفور: في حين أن الفوسفور ضروري لصحة العظام، فإن الإفراط في تناوله (غالباً ما يوجد في المشروبات الغازية والأطعمة المصنعة) يمكن أن يضعف العظام عن طريق تعطيل امتصاص الكالسيوم. يحتوي حليب اللوز على نسبة متوازنة من الفوسفور، مما يجعله خياراً أكثر أماناً للحفاظ على سلامة العظام. •تأثير قلوي: يمكن للنظام الغذائي الغني بالأطعمة الحمضية (مثل اللحوم ومنتجات الألبان والوجبات الخفيفة المصنعة) أن يتسبب بتسرب الكالسيوم من العظام لتحييد الحمض في مجرى الدم. من ناحية أخرى، يتمتع حليب اللوز بتأثير قلوي، مما يساعد في الحفاظ على المستوى الهيدروجيني المتوازن وحماية العظام من فقدان الكالسيوم. •ميزة خالية من اللاكتوز: بالنسبة لأولئك الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز، فإن حليب اللوز هو حليف مهم. يمكن أن يؤدي عدم تحمل اللاكتوز إلى تقلق تناول الكالسيوم، لكن حليب اللوز يوفر بديلاً لذيذاً وصديقاً للأمعاء ومغذي. وشاركت الدكتورة خامسيرا نصيحة أخرى لصحة العظام الجيدة، حيث نصحت بإقران حليب اللوز بتمارين تحمل الوزن مثل المشي أو الركض أو تدريب القوة. تعمل التمارين الرياضية على تحفيز نمو العظام، وعندما يتم دمجها مع نظام غذائي غني بالكالسيوم، فهي تركيبة رابحة لقوة العظام مدى الحياة.