"مكافأة مُسمّمة".. طبيب يحذّر: السكريات تُضعف نمو الأطفال وتحوّلهم لمرضى !

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأنباء السعودية

منذ 5 ساعات

• الأنباء السعودية

علوم وتقنيات / في إنجاز علمي بحثي.. خرائط جينية جديدة تُعزز دقة التشخيص والعلاج للأمراض الوراثية

جدة 19 صفر 1447 هـ الموافق 13 أغسطس 2025 م واس كشف فريق بحثي مشترك من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست)، وجامعة تافتس الأمريكية، ومعهد اليابان لأمن الصحة، عن بناء أول خرائط بانجينوم خاصة بالسكان السعوديين واليابانيين، وذلك لتوفير مرجع وراثي أكثر دقة للفئات السكانية الأقل تمثيلًا في قواعد البيانات الجينية العالمية، وذلك في إنجاز علمي يُسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية للمجتمع السعودي. ويأتي هذا المشروع، الذي يحمل اسم "JaSaPaGe"، ليسد فجوة مهمة في التمثيل الجيني العالمي، حيث إن الخرائط الجينية المعتمدة عالميًا لا تشمل الخصائص الوراثية للسعوديين، مما يحدّ من دقة التشخيص الطبي لبعض الحالات. وقالت أستاذة ورئيسة قسم علم الأمراض والطب المخبري في مركز تافتس الطبي وأحد المؤلفين الرئيسيين للدراسة البروفيسورة ملاك عابد الثقفي:" إن ما يصل إلى 12% من المرضى الذين يعانون اضطرابات وراثية لا يحصلون على تشخيص دقيق بسبب الاعتماد على مراجع جينية لا تعكس الخصائص الوراثية لمجتمعاتهم، ومن خلال بناء خرائط بانجينوم مخصصة للسكان، يمكن تحسين دقة تحديد المتغيرات الجينية وسدّ هذه الفجوة التشخيصية". وأضافت "بعد سنوات من العمل على الجينوم السعودي، يُعد الإسهام في هذا المشروع خطوة مهمة ضمن التزامي بتعزيز التمثيل في علم الجينوم وضمان أن يخدم الطب الدقيق جميع الفئات السكانية على تنوعها". من جانبه، أوضح أستاذ كاوست وعضو مركز التميّز للصحة الذكية في الجامعة وأحد المؤلفين المشاركين في الدراسة البروفيسور روبرت هوهن دورف، أن بناء هذه الخرائط التي أُطلق عليها اسم JaSaPaGe (البانجينوم الياباني-السعودي)، باستخدام عيّنات من مجتمعين مختلفين جينيًا، أتاح فرصة لدراسة تأثير اختلاف المرجع المستخدم عن الفئة السكانية محل البحث، ما يوفر رؤى جديدة مهمة للصحة. وقال: "اليابان والسعودية هما في طرفين متباعدين من آسيا، وقد انفصلتا جينيًا لفترات طويلة، مما أتاح لنا دراسة تأثير البانجينوم المخصص للسكان على دقة تحديد المتغيرات الوراثية عندما لا تتطابق الفئة المدروسة مع المراجع المستخدمة". بدوره أشار الباحث يوسوكي كاواي من معهد اليابان لأمن الصحة وأحد المؤلفين المشاركين، إلى الفوائد السريرية المتوقعة لهاتين الفئتين السكانيتين قائلًا "إن التطوير المشترك لخرائط بانجينوم مخصصة للسكان اليابانيين والسعوديين يسدّ فجوة حرجة في التمثيل الجيني العالمي، ومن خلال دمج بيانات متنوعة من البلدين أنشأنا مرجعًا قويًا لا يقتصر دوره على تحسين دقة الكشف عن المتغيرات الجينية، بل يحمل أيضًا إمكانات كبيرة لدفع مسيرة الطب الدقيق المصمم خصيصًا لكل فئة سكانية". ومن المُتوقع، أن ينعكس هذا الإنجاز على تحسين دقة التشخيص والعلاج للأمراض الوراثية في المملكة، وتطوير خطط علاجية أكثر توافقًا مع التركيبة الجينية الفريدة للمواطنين، مما يعزز من جودة الحياة والصحة العامة.

الرياض

منذ 6 ساعات

• الرياض

صالح النجراني لـ«الرياض»: إدارة الرياض تتجاهل نجوم عصرها الذهبيأول قائد ذهبي في تاريخ «مدرسة الوسطى».. شهران على السرير الأبيض

عانيت من داء السكري ثلاث سنوات وأتلقى ست حقن يومياً فيصل بن عبدالله أوقف انتقالي للأهلي والنصر يرقد على السرير الأبيض في مستشفى الملك خالد الجامعي منذ شهرين النجم الدولي السابق صالح النجراني (62 عاماً) -شفاه الله- لاعب المنتخب وقائد نادي الرياض الذي دخل تاريخ ناديه من أوسع أبوابه باعتباره أول كابتن يصعد إلى منصات الذهب، ويعقد لواء أول بطولة كبرى في تاريخ الرياض بعد 41 عاماً من تأسيسه، حينما توج بقيادة النجراني بطلاً لكأس سمو ولي العهد عام 1414هـ (1994م) في أعقاب فوزه على الشباب في المباراة النهائية بهدف، وعزز الرياض تفوقه في ذلك العام بفوزه بكأس الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله- على حساب الاتفاق (3/2)، ليعانق صالح النجراني المجد كأول قائد ذهبي في تاريخ ناديه، الذي ابتعد بعد ذلك عن منصات البطولات حتى اليوم. يعد النجراني واحداً من كبار النجوم الموهوبين الذين ارتدوا شعار (مدرسة الوسطى)، وازدان تاريخهم بأكثر من لقب. التحق صالح بصفوف الرياض قبل 50 عاماً، ومثّله في الفئات الثلاث، وأشرف على تدريبه في بداية مشواره الكروي المدرب المصري خميس بشير، ثم صقل موهبته مدرب شباب النادي آنذاك ومدافع أهلي الرياض السابق الكابتن عبدالعزيز بن حمد -رحمه الله-. ومن السمات المعروفة في شخصية النجراني أنه لاعب هادئ داخل الملعب وخارجه، وإنسان مسالم ومحبوب من الجميع، ويذكره زملاؤه بالخير وانعكس ذلك من خلال استمرارية تواصلهم معه وزيارته في المستشفى، وهو يؤكد ما يتمتع به هذا اللاعب من مكانة عالية في نفوسهم وخلق رفيع وتعامل مثالي معهم، سيما وأنه كان قائدهم السابق في عصر الرياض الذهبي قبل ما يزيد على ثلاثة عقود. شهران على السرير الأبيض (الرياض) بدورها زارت الكابتن صالح النجراني في المستشفى هذا الأسبوع للاطمئنان على حالته الصحية، واستعراض جوانب من تاريخه الرياضي المضيء وذكرياته في الملاعب. سألته في البداية عن وضعه الصحي ومراحله العلاجية فأجاب: «أمضيت شهرين على السرير الأبيض متنقلاً بين مستشفى الملك سلمان ومستشفى الملك خالد الجامعي، ولله الحمد والشكر حالتي الصحية أخذت في التحسن التدريجي بعد إجراء عملية جراحية في قدمي اليمنى نتيجة مضاعفات داء السكري الذي عانيت منه منذ ثلاثة أعوام، وكان في البداية عبارة عن جروح صغيرة في باطن القدم تحولت بعد ذلك إلى التهابات، ومع العلاج المكثف أخذت في التحسن وبدأت تلتئم، ويومياً أتلقى ست حقن في الوريد، والحمد لله على قضائه وقدره، وتبقى أمامي شهر ثالث في المستشفى لاستكمال خطتي العلاجية، وأسال الله الشفاء والعافية». بين حلة ابن نصار والقصمان استعرض النجراني شريط ذكرياته وبداياته مع مزاولة الكرة في حقبة التسعينات الهجرية، قائلاً: «بدأت في مدرستي الخالدية الابتدائية بحلة القصمان، وكان معلمنا الحكم السابق محمد النوفل، ثم انتقلت إلى المدرسة التذكارية بالبطحاء عقب انتقالنا إلى السكن في حلة ابن نصار بالقرب من بيت آل نصيب، مما جعلنا نتباهى بتشجيعنا لنادي الهلال بحكم أن جارنا الكابتن سلطان بن نصيب يرتدي شعاره الأزرق وقبله شقيقه الأكبر فهد بن نصيب -شفاه الله-». 50 عاماً في حب الرياض أما انضمامي لنادي الرياض فكان عام 1397هـ (1977م) بواسطة زميلي لاعب النادي السابق سعد مبارك الدوسري الملقب بـ(سعيدون)، وكان أول أهدافي بمرمى فريق الروضة من الأحساء. أعتز أنني أحد نجوم الرياض في عصره الذهبي الأول بقيادة أفضل رئيس في تاريخ نادينا الأمير فيصل بن عبدالله بن ناصر -رحمه الله- بجانب كوكبة نجوم كبار أذكر منهم الحارس إبراهيم الحلوة وإبراهيم المفرج وياسر الطائفي وطلال جبرين ومحمد القرني -رحمه الله- وطارق الرزقان وحمد القميزي ومحمد السبيت ووليد الزهير وعبدالله الضعيان وناصر سدوس وفهد الحمدان -رحمه الله- وخالد السويلم والبرازيلي كلاوديو سوزا ومواطنه ماركو. صناع المجد الذهبي للرياض هؤلاء النجوم كانوا بقيادة المدرب البرازيلي القدير زاماريو من صنع المجد الذهبي لمدرسة الوسطى، وحلقوا في سماء البطولات لأول مرة في موسم 1414هـ، بالإضافة إلى تحقيقنا كأس ولي العهد وكأس الأمير فيصل بن فهد، وتأهلنا لنهائي كأس دوري خادم الحرمين الشريفين أمام النصر، وخسرنا بهدف النيران الصديقة حين أخطأ صديقي طلال الجبرين في كرة أخذت طريقها إلى شباكنا، وخسرنا بهذا الهدف ذلك النهائي الذي كنا نمني النفس بإحراز لقبه للمرة الأولى في تاريخ الرياض، لكن لم يحالفنا الحظ، فضلاً عن غياب هدافنا الأول المرحوم فهد الحمدان الذي ألقى بظلاله القاتم على فعالية هجومنا في ذلك النهائي». أروع مبارياتي أمام الكبار ويتذكر الكابتن صالح باعتزاز تألقه الدائم في بعض المباريات خصوصا عندما يكون طرفها فريقا الأهلي والنصر قائلاً: «كنت محظوظاً في لقاءات الأهلي، وأتألق أكثر وهذا ما ينعكس إيجاباً على نتائج فريقنا أمامه وأغلبها تحسم لصالحنا. وأيضا مبارياتنا أمام النصر يرتفع فيها أدائي وأتألق أكثر وأهدافي معظمها تستقبلها شباك الناديين العملاقين، وهو ما زاد من شهرتي واتساع قاعدتي الجماهيرية. فشل انتقالي للأهلي والنصر أتذكر كذلك أن النصر عرض عليّ الانتقال لصفوفه عام 1414هـ (1994م)، وكذلك تلقيت عرضاً من الأهلي، لكن رئيسنا آنذاك الأمير فيصل بن عبدالله بن ناصر كان رافضاً مبدأ الانتقال وتمسك بي إلى جانب زميلي المهاجم الهداف فهد الحمدان الذي عرض عليه الأهلي الانتقال معي، لكن سموه تدخل بقوة وأوقف صفقة الانتقال واستمررنا مع النادي. لا أتذكر عدد أهدافي لا تسألني عن عدد أهدافي، لكن في ذاكرتي أهداف خالدة أحرزتها في شباك أبرز الأندية السعودية، ومنها في تصفيات الكأس قابلنا الأهلي في مباراة دورية، وتفوقنا عليه بخمسة أهداف سجلت منها هدفين، بالإضافة إلى هدف تاريخي لي سجلته بمرمى الأهلي في مباراة أخرى في دوري 1408هـ، أحرزته بمجهود فردي كبير حين استلمت الكرة قبل الدائرة ومضيت متقدماً بكل عزيمة وإصرار على التسجيل متجاوزاً ثلاثة مدافعين أهلاويين واحداً تلو الآخر، وحين وصلت الحارس وضعتها أرضية على يساره هدفاً. وكذلك في مباراتنا أمام النصر بدور الأربعة لكأس ولي العهد الذي حققناه عام 1414هـ، فزنا بهدفين، سجلت فيها هدفاً وصنعت الآخر لزميلي المهاجم عبدالمحسن العبيد من تسديدة ارتدت من الحارس وأكملها في المرمى. أخرجنا الهلال من الكأس هناك مباراة ثالثة لا أنساها لي ضد الهلال عام 1991م في تصفيات كأس ولي العهد (خروج مغلوب)، فزنا بها بثلاثية وكان مدربه البرازيلي كاندينو ومدربنا مواطنه جيلدو، وسجلت هدفاً بمهارة فردية تخطيت فيها الكابتن صالح النعيمة، وصنعت الهدف الثاني لزميلي طارق الرزقان، والثالث لزميلي فهد الحمدان -رحمه الله-. حظي مع المنتخبات سيئ تم اختياري أكثر من مرة لمنتخب الأشبال مع المدرب الوطني محمد الخراشي ومنتخب الشباب أيام المدرب أوزوفالدو، ثم المنتخب الأول عندما كان يشرف عليه المدرب البرازيلي إيفو، وكان ذلك في عام 1995م، مع زملائي فهد الحمدان وطارق الرزقان وإبراهيم الحلوة ومحمد القرني -رحمه الله-. ولم أكن محظوظاً في المنتخب، إذ سرعان ما تداهمني الإصابات والحالات المرضية في بعض الأحيان.. بدايتها عندما تم اختياري لمنتخب الشباب بقيادة أوزوفالدو وتعرضت في المعسكر لإصابة في المفصل ثم مشاكل باطنية وتخللها إجرائي عملية في البرازيل وبعدها مكثت 20 يوماً في غرفتي بالمعسكر. تلك الإصابات للأسف لم تمنحني فرصة أكبر للنجاح والبروز على مستوى المنتخبات. زاماريو وجيلدو الافضل أفضل مدرب استفدت منه في مشواري البرازيلي زاماريو، ومواطنه جيلدو، وكانت ميزتهما وضع اللاعب في خانته التي يرتاح اللعب فيها ويعطي أكثر. فيصل بن عبدالله الرئيس الذهبي أما أفضل إداري تعاملت معه فهو الرئيس الذهبي للرياض الأمير فيصل بن عبدالله -رحمه الله-، والإداري إبراهيم الحجيلان، ويبقى أقرب لاعب إلى قلبي الكابتن طارق الرزقان، ولا زال تواصله معي قوياً حتى اليوم، كما أن زملائي اللاعبين القدامى لم ينقطعوا عن زيارتي، جزاهم الله عني خير الجزاء. إصابة عجلت باعتزالي قرار الاعتزال اتخذته عام 1419هـ إثر إصابة بالغة تعرضت له، وأجريت لي عملية جراحية في المفصل، وبعد تماثلي للشفاء تفاجأت للأسف أنه لم يكن هناك برنامج علاجي متوفر في النادي فضلاً عن قلة الاهتمام الإداري مما جعلني أقرر الاعتزال والتوقف عن تمثيله. هل في الرياض مسؤولية اجتماعية؟ وسألته في نهاية الحوار عن المسؤولية الاجتماعية بنادي الرياض وهل قامت بواجبها تجاهه أم لا؟ رد بخيبة أمل ونبرة حزينة: «عتبي عليهم كبير فلا رئيس ولا أحد من أعضاء الإدارة أو المسؤولية الاجتماعية تواصلوا معي أو أولوني أي اهتمام ولو بالسؤال عن حالتي الصحية للأسف».

الرياض

منذ 6 ساعات

• الرياض

نجاح زراعة 10 كلى تبادلية خلال 48 ساعة في التخصصي

نجح مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في إجراء 10 عمليات زراعة كلى تبادلية خلال يومين متتاليين، بالتزامن مع اليوم العالمي للتبرع بالأعضاء الموافق 13 أغسطس من كل عام، محققًا بذلك أكبر عدد زراعات تبادلية تنفذ في مركز واحد عالميًا، ويعد إنجازًا غير مسبوق يعزز مكانة التخصصي كرائد عالمي في زراعة الأعضاء. ويعكس هذا الإنجاز ما يتمتع به "التخصصي" من جاهزية سريرية عالية، وفِرَق طبية متعددة التخصصات تعمل بتناسق دقيق، ونظام تقني متقدم لإدارة التوافق بين المتبرعين والمتلقين، إلى جانب خبرة تراكمية واسعة في تنفيذ العمليات المعقدة، تجعل المستشفى مركزًا قادرًا على إنجاز هذا النوع من الزراعة التبادلية وفق معايير دقيقة وفي إطار زمني قصير. وتُعد الزراعة التبادلية للكلى نموذجًا مبتكرًا يُتيح التبادل بين أزواج من المتبرعين والمرضى، بحيث يتبرع كل شخص بكليته لمريض لا تربطه به صلة قرابة مباشرة، على أن يحصل قريبه على كلية من متبرع آخر، مما يضاعف فرص التوافق ويمنح الأمل للمرضى الذين يواجهون صعوبات في العثور على متبرعين مناسبين من داخل عائلاتهم. يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كان قد احتفل العام الماضي بإجراء 500 عملية زراعة كلى تبادلية منذ إنشاء البرنامج في عام 2011، كما نجح في إجراء أكثر من 5000 عملية زراعة كلى منذ عام 1981، لينضم بذلك إلى نخبة محدودة من المراكز الصحية حول العالم التي بلغت هذا المستوى من التميز والخبرة. وخلال العام الماضي، أجرى التخصصي 80 عملية زراعة كلى للأطفال، وهو أكبر عدد يتم تسجيله في عام واحد على مستوى العالم، مما يجعل برنامجه لزراعة كلى الأطفال الأكبر من نوعه مقارنة بالمراكز الصحية في أوروبا وأمريكا. ويأتي هذا الإنجاز النوعي ضمن التزام "التخصصي" بتحقيق رؤيته بأن يكون الخيار الأمثل لكل مريض في مجال تقديم الرعاية الصحية التخصصية، عبر تسخير قدراته البشرية والتقنية، والتكامل بين برامجه البحثية والإكلينيكية، لتوفير أفضل تجربة علاجية محليًا وعالميًا، وبما يعزز مكانة المملكة في مجال زراعة الأعضاء. وصُنف مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" (Finance Brand) لعام 2024، كما أدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة نيوزويك (Newsweek).