
رئيس العمليات السابق بجيش الاحتلال: جنودنا والمدنيين الفلسطينيين يقتلون في غزة بلا سبب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
تحول فى موقف أمريكا وإسرائيل إزاء مفاوضات غزة.. نيويورك تايمز ترصد التفاصيل
رصدت صحيفة نيويورك تايمز تحولًا فى موقف أمريكا وإسرائيل إزاء مفاوضات غزة ، وقالت إن المسئولين الأمريكيين والإسرائيليين يطرحون الآن اتفاقًا يدور حول "كل شىء أو لا شيء"، وقالت إن هذا التحول الظاهر يأتى بعد جمود فى مفاوضات وقف إطلاق النار وتزايد الضغط فى الدولة العبرية إزاء المجاعة فى غزة. وذكرت الصحيفة أن الحكومة الإسرائيلية ركزت على مدار أشهر على التفاوض على اتفاق على مرحلتين لوقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا فى غزة وإطلاق سراح بعض الرهائن، مما ترك المناقشات المتعلقة بإنهاء دائم للحرب إلى مرحلة لاحقة. ومع جمود المحادثات الآن، يبدو أن المسئولين الأمريكيين والإسرائيليين قد غيّروا بشكل حاد من لهجتهم بالإشارة إلى أنهم سيدفعون نحو اتفاق شامل. لكن إسرائيل وحماس تظلان بعيدتين، ويقول المحللون إن هذا النهج الجديد سيواجه أيضًا تحديات كبيرة. وهذا التحول، فى اللهجة على الأقل، يأتى فى ظل مواجهة حكومة نتنياهو ضغوطًا محلية متزايدة لتأمين اتفاق لإطلاق سراح الرهائن الذين لا يزالون محتجزين فى غزة. وتعتقد إسرائيل أن نحو 20 رهينة لا يزالون أحياء، وأن جثامين 30 آخرين موجودة فى القطاع. وأظهرت مقاطع فيديو تم نشرها هذا الأسبوع اثنين من الأسرى فى حالة هزال، مما صدم العديد من الإسرائيليين وأثار مخاوف بين عائلات الرهائن. كما تواجه الحكومة الإسرائيلية أيضًا انتقادات دولية متزايدة حول المجاعة التي انتشرت بين سكان غزة بعد القيود الإسرائيلية الصارمة على دخول المساعدات. والتقى مبعوث ترامب للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، مع عائلات الأسرى الإسرائيليين يوم السبت، وأخبرهم أن الرئيس الأمريكى يريد إطلاق سراح كافة الرهائن الأحياء دفعة واحدة. وقال، وفقًا لتسجيل صوتى لجزء من اللقاء نشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية: "لا اتفاقيات جزئية، هذا لا يجدي نفعًا". وأضاف: الآن نعتقد أننا علينا أن نحول هذه المفاوضات إلى كل شىء أو لا شيء، الجميع سيعود إلى بلده. لدينا خطة حول هذا دون توضيح مزيد من التفاصيل. وذكرت تقارير أن نتنياهو وترامب يعملان على مقترح جديد يشمل تقديم إنذار نهائي لحماس، سيتعين عليها بموجبه إطلاق سراح الرهائن الباقين مقابل سجناء فلسطينيين، والموافقة على شروط إنهاء الحرب، تشمل نزع سلاح الحركة. وإلا فإن الجيش الإسرائيلى سيواصل حملته.


المصري اليوم
منذ 31 دقائق
- المصري اليوم
كتائب القسام تستهدف موقع قيادة لجيش الاحتلال في محور موراج جنوب غزة
أعلنت كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة حماس، مساء اليوم الثلاثاء، عن قصف موقع قيادة وسيطرة لجيش الاحتلال الإسرائيلي في محور «موراج» جنوب مدينة خان يونس جنوب القطاع، بعدد من قذائف الهاون من العيار الثقيل. وأشارت كتائب القسام عن قصف موقع قيادة وسيطرة لجيش الاحتلال قرب مدرسة دار الأرقم شرق حي التفاح شرق مدينة غزة شمال القطاع، بعدد من قذائف الهاون. بدورها، نشرت سرايا القدس، وكتائب الشهيد أبوعلى مصطفى، مقطع فيديو لتدمير ألية عسكرية إسرائيلية، واستهداف جنود الاحتلال بقذائف الهاون بالاشتراك مع كتائب الأنصار شرق حي الشجاعية بمدينة غزة شمال القطاع. #فيديو | الإعلام العبري: لحظة نقل ضابط مصاب بجراح في إنفجار عبوة ناسفة بقطاع غزة إلى داخل مشفى سوركا — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) August 5، 2025


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
نافذة "مفترق طرق مصيري".. ضغوط الرأي العام تحاصر نتنياهو
الثلاثاء 5 أغسطس 2025 05:20 مساءً نافذة على العالم - في وقت تتفاقم فيه المعاناة الإنسانية في قطاع غزة وتتصاعد الضغوط الداخلية في إسرائيل، تبدو الحكومة الإسرائيلية أمام مفترق طرق مصيري. فصور الأسرى الإسرائيليين التي ظهرت مؤخرا، وما أثارته من غضب في الشارع، وضعت رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أمام خيارين أحلاهما مر: إبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس أو المضي في تصعيد عسكري جديد وسط انقسام داخلي وضغط خارجي. فهل تُسرع هذه الضغوط بالفعل الوصول إلى صفقة، أم تُعقّدها أكثر؟ صدمة الرأي العام الإسرائيلي: صور الأسرى تهز الداخل الشرارة جاءت من مقاطع مصوّرة نشرتها حماس، ظهر فيها اثنان من المحتجزين الإسرائيليين في أوضاع صحية متدهورة داخل أنفاق غزة. الصور كانت "مقززة" و"مؤلمة"، كما وصفها الخبير في الشأن الإسرائيلي نائل الزعبي، الذي أكد في حديثه لـ"ستوديو وان مع فضيلة" أن هذه المشاهد "حركت الشارع الإسرائيلي بقوة"، وأطلقت موجة غضب شعبية غير مسبوقة. الزعبي أشار إلى أن هذا الغضب لم يقتصر على الرأي العام فقط، بل طال النخب الأكاديمية، مستشهداً بمكالمة تلقاها من محاضِرة بجامعة تل أبيب تساءلت فيها عن البعد الديني والإنساني لما تقوم به حماس، معتبرة أن سلوكها "تجاوز للحدود الإنسانية والإسلامية". في المقابل، يرى الدكتور أمجد شهاب أن عرض الصور هدفه تسليط الضوء على كارثة إنسانية تتفاقم منذ شهور في غزة، وأن حماس "تحافظ على الأسرى رغم الظروف"، متهما إسرائيل بأنها من يتحمّل مسؤولية المجاعة وقصف مناطق يُعتقد بوجود الأسرى فيها. حرب الصور بين الضغط السياسي والدعاية الإعلامية أظهرت الصور الأخيرة وجهًا من وجوه "الحرب النفسية"، حيث رأى فيها الجانب الإسرائيلي محاولة ضغط سياسي من حماس لتحقيق مكاسب في مفاوضات التهدئة. لكن، بحسب الدكتور شهاب، فإن "استخدام هذه الصور هو للتذكير بأن 2.2 مليون إنسان في غزة يُعاملون كرهائن، وأنه لا يمكن للعالم تجاهل المجاعة وانقطاع الدواء والغذاء"، مشددا على أن المحتل – إسرائيل – هو المسؤول قانونياً وأخلاقياً عن إدخال المساعدات. في المقابل، اتهم الزعبي حركة حماس بالمماطلة "من أجل مصالحها فقط"، وقال إن "حماس تفاوض من الفنادق، بينما يموت الغزيون تحت القصف"، مشيرا إلى أن حماس تعرف أن "إسرائيل والعالم لا يريدون بقاءها في غزة، ومع ذلك تواصل التعنت"، وهو ما اعتبره إصرارًا على تأجيل الصفقة على حساب الدم الغزي. الخيارات المطروحة أمام إسرائيل: صفقة أم تصعيد؟ بحسب القناة 12 الإسرائيلية، هناك ثلاثة سيناريوهات مطروحة على الطاولة: تصعيد عسكري نوعي أو توغل محدود داخل غزة. توسيع الحرب لتشمل جبهات أخرى. منح فرصة جديدة للمفاوضات عبر وسطاء مثل قطر ومصر. الزعبي يرى أن "إسرائيل قادرة على فعل ما تقول"، وأن هناك "إجماعاً إسرائيلياً سياسياً وعسكرياً وشعبياً" على أمرين: تحرير الأسرى بأي ثمن، وإنهاء وجود حماس في غزة. أما إمكانية الصفقة، فربطها الزعبي بإقدام حماس على إطلاق الأسرى فوراً، وإلا فإن "السيناريو الصعب لسكان غزة هو القادم". لكن الدكتور شهاب رفض هذا الطرح، قائلاً إن "الحكومة الإسرائيلية لا ترغب فعلياً في إطلاق الأسرى، بل تتخذهم ذريعة لمواصلة القصف"، مشيراً إلى أن "وزيراً في حكومة نتنياهو وصف الأسرى بأنهم أسرى حرب، وبالتالي فإن تبادلهم لن يكون إلا بعد نهاية العمليات العسكرية". وأضاف أن هذا النهج يهدف إلى "إطالة أمد الحرب لغايات سياسية تخص نتنياهو نفسه"، وهو ما تؤكده تصريحات مهندس صفقة شاليط، ياسكن، الذي قال إن "الملف جاهز والصفقة ممكنة، لكن نتنياهو يعطلها". هل تقوّض الضغوط صفقة محتملة؟ تشير المعطيات إلى أن الضغوط على نتنياهو تزداد من أكثر من جهة: