logo
"القسام" تعلن تنفيذ سلسلة عمليات في غزة

"القسام" تعلن تنفيذ سلسلة عمليات في غزة

جو 24منذ 2 أيام
جو 24 :
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الخميس، عن عن سلسلة عمليات استهدفت قوات الاحتلال إسرائيلي شرقي مدينة حي التفاح شرقي مدينة غزة.
وقالت كتائب القسام، في منشور عبر صفحتها في "تليغرام"،إن مجاهديها دكّوا تجمعًا لجنود وآليات العدو بعدد من قذائف الهاون، في محيط مدرسة دار الأرقم شرق حي التفاح بمدينة غزة.
وأضافت القسام: "تمكن مجاهدونا أمس الأربعاء من قنص جندي إسرائيلي يعتلي دبابة "ميركفاه" ببندقية الغول القسامية، وبعدها دكوا محيط المكان بعدد من قذائف الهاون قرب مدرسة الأرقم شرقي حي التفاح بمدينة غزة".
وتابعت: "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا استهداف "باقر" عسكري بقذيفة "تاندوم" في محيط مدرسة دار الأرقم شرقي حي التفاح بتاريخ 06-07-2025م".
وتواصل كتائب القسام وفصائل المقاومة تصديها لآليات الاحتلال وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من عام ونصف.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ويتكوف يزور ساحة المحتجزين بإسرائيل وسط مطالبات بإنهاء الحرب
ويتكوف يزور ساحة المحتجزين بإسرائيل وسط مطالبات بإنهاء الحرب

رؤيا نيوز

timeمنذ 5 ساعات

  • رؤيا نيوز

ويتكوف يزور ساحة المحتجزين بإسرائيل وسط مطالبات بإنهاء الحرب

أجرى المبعوث الأميركي للمنطقة، ستيف ويتكون، زيارة لساحة المحتجزين في تل أبيب دعما لعائلاتهم بعد المقطع الذي نشرته أمس كتائب القسام والذي أظهر أحد المحتجزين الذي تبدو عليه آثار سوء التغذية في ظل حصار قطاع غزة وعدم إدخال المساعدات الكافية. وقالت القناة 12 إنه في أعقاب المقاطع التي نشرتها سرايا القدس والقسام، زاد القلق لدى عائلات المحتجزين على مصير ذويهم الأحياء. وتجمع ممثلو العائلات، اليوم السبت، في ساحة المحتجزين مطالبين الحكومة بالتحرك الفوري للتوصل إلى اتفاق شامل يُفضي إلى إطلاق سراح كل المحتجزين. ومع وصول ويتكوف، إلى الساخة، وهي المرة الثالثة التي يزور فيها هذا المكان منذ توليه منصبه، استقبلته العائلات بهتاف: «أعيدوهم إلى ديارهم»، وفقا لهآرتس. التجويع يمس المحتجزين وحمل فيديو القسام، ومدته نحو دقيقة و20 ثانية، عنوان «يأكلون مما نأكل»، وظهر المحتجز الإسرائيلي متعبا ونحيلا في نفق، يجلس حينا ويمشي حينا آخر. وأشارت القسام في رسالتها إلى دور حكومة نتنياهو في حرب التجويع على قطاع غزة، وقالت «يأكلون مما نأكل.. قررت حكومة الاحتلال تجويعهم». وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن الرهينة هو إيفيتار دافيد (24 عاما) الذي تم أسره أثناء حضوره مهرجان نوفا الموسيقي في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وتضمن الفيديو لقطات للمحتجز، توازيا مع أخرى لأطفال يعانون سوء التغذية في القطاع حيث تحذّر الأمم المتحدة ومنظمات دولية من خطر المجاعة. كذلك كانت قد نشرت سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطع لمحتجز آخر لمحتجز لديها، يدعى روم بارسلافسكي، الذي يبلغ من العمر 22 عاما، يعبر عن معاناته من المجاعة ، وصدمته من حرب التجويع التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة. فشل حكومة نتنياهو ومع وصول ويتكوف لساحة المحتجزين، استمع لعائلاتهم، وقال ابن عم بريسلافسكي: « لقد مزّق الفيديو عائلتي! لا يمكننا الانتظار دقيقةً أخرى دون إعادته إلى المنزل، لا نستطيع التنفس ولو لدقيقة»، وفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت. فيما صاحت والدة المحتجز ماتان تسنغاوكر، عيناف تسنغاوكر، قائلة: «لن يبقوا على قيد الحياة طويلًا… كان من الممكن أن ينتهي هذا منذ فترة طويلة، وكانوا جميعًا ليعودوا إلى ديارهم الآن لو لم تنفجر اتفاقية وقف إطلاق النار السابقة بسبب السياسة». وهاجمت رئيس الحكومة الإسرائيلية قائلة: «أبناءنا أصبحوا جلدًا على عظم بسبب البقاء السياسي.. إذا لم نُخرجهم جميعًا الآن، فلن يبقوا على قيد الحياة طويلًا». فيما قالت والدة أحد المحتجزين في قطاع غزة: «ما يحدث هنا يعكس فشل نتنياهو».

مشاهد لأسير إسرائيلي تشعل تل أبيب: هل يتحمل الإسرائيليون هذه الصور؟
مشاهد لأسير إسرائيلي تشعل تل أبيب: هل يتحمل الإسرائيليون هذه الصور؟

البوابة

timeمنذ 8 ساعات

  • البوابة

مشاهد لأسير إسرائيلي تشعل تل أبيب: هل يتحمل الإسرائيليون هذه الصور؟

في تطور إعلامي مثير، بثّت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مساء الخميس، مشاهد جديدة لأسير إسرائيلي محتجز في قطاع غزة، ظهر فيها بحالة صحية متدهورة تعكس بوضوح آثار الحصار والمجاعة التي يعيشها القطاع منذ شهور. التسجيل، الذي وُصف بأنه رسالة مزدوجة للجبهة الداخلية الإسرائيلية والمجتمع الدولي، بدأ بمقطع أرشيفي للأسير أبيتار دافيد في مشهد سابق لصفقة تبادل أسرى، حين كان بصحة جيدة، ثم انتقل تدريجياً لعرض صور حديثة له وقد بدا عليه الهزال الشديد، وهو يراقب الأيام تمر على حائط زنزانته بصمت مطبق، دون أن ينطق بكلمة. المقطع تخلله أيضًا عرض صور لأطفال فلسطينيين يعانون المجاعة، في مقارنة بصرية حادة تسلط الضوء على واقع الحصار المشترك بين الأسرى وسكان غزة، فيما ظهرت لقطات لمواقف وتصريحات لوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، تعكس سياسة إسرائيل المعلنة بتقليص المساعدات وعدم إدخال الغذاء والدواء إلى القطاع. وانتهى التسجيل بعبارة مكتوبة: "يأكلون مما نأكل ويشربون مما نشرب"، في تأكيد على أن ظروف الأسر لا تختلف عن الحياة اليومية للمحاصرين. يأتي هذا التسجيل في توقيت حساس، إذ يشتد الجدل داخل الكيان الإسرائيلي حول مصير الجنود الأسرى في غزة، وسط مطالب متصاعدة من عائلاتهم بإبرام صفقة تبادل جديدة. في المقابل، تتمسك كتائب القسام، بحسب تصريحات سابقة للناطق باسمها "أبو عبيدة"، بموقفها الرافض لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين إلا ضمن صفقة شاملة، بينما تفضل حكومة نتنياهو مواصلة الضغوط العسكرية أملاً بتحقيق أهدافها دون تقديم تنازلات سياسية. ويُعد هذا التسجيل الأحدث في سلسلة رسائل إعلامية تبثها كتائب القسام لتوثيق مصير الأسرى الإسرائيليين، في ظل استمرار القصف والتجويع الذي أودى بحياة عشرات الآلاف من الفلسطينيين منذ بدء العدوان على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

'يأكلون مما نأكل'.. القســــ.ام تبث مشاهد أسير إسرائيلي بجسد هزيل
'يأكلون مما نأكل'.. القســــ.ام تبث مشاهد أسير إسرائيلي بجسد هزيل

رؤيا نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رؤيا نيوز

'يأكلون مما نأكل'.. القســــ.ام تبث مشاهد أسير إسرائيلي بجسد هزيل

بثت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- مشاهد جديدة لأسير إسرائيلي محتجز لديها، ظهر فيها بجسد هزيل، في تسجيل عكس جانبا من الواقع الذي يعيشه الأسرى في قطاع غزة في ظل حالة التجويع والحصار المفروض من قِبل قوات الاحتلال. وبدأ المقطع بلقطة تضمنها أحد مقاطع القسام، التي بثت خلال دفعات التبادل السابقة، عن أسرى سابقين، إذ ظهر الأسير أبيتار دافيد -وكان حينها في حالة صحية جيدة- وهو يراقب مشهد إطلاق سراح زملائه، ضمن صفقة التبادل الأخيرة. وعرض مقطع الفيديو صورا للأسير وقد بدت عليه علامات الهزال الشديد، مقابل لقطات لأطفال غزة وقد ظهرت عليهم آثار المجاعة بشكل واضح نتيجة الحصار الإسرائيلي وعدم إدخال المساعدات الإنسانية، في محاولة لإظهار المعاناة المشتركة لدى المدنيين والأسرى في القطاع. كما أظهر المقطع الأسير وهو ينظر إلى جدول يحمل عدد الأيام التي قضاها في الأسر، في مشهد يوحي بطول المعاناة والانقطاع عن العالم الخارجي، دون أن ينطق بكلمة واحدة. وتضمنت المشاهد مقاطع أرشيفية لوزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير يقول فيها إن ما يجب إرساله إلى غزة هو القنابل، إلى جانب تصريح لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن تقليص إدخال المساعدات إلى الحد الأدنى. وفي إحدى اللقطات، ظهر الأسير وهو يشرب الماء، بينما ظهرت في المقابل صورة لطفل فلسطيني يعاني مجاعة طاحنة بسبب منع إدخال لبن الأطفال للقطاع. وانتهى المقطع بعبارة مكتوبة تقول: 'يأكلون مما نأكل ويشربون مما نشرب'، في رسالة تشير إلى التعامل مع الأسرى ضمن الحدود الدنيا للبقاء، بما يوازي معيشة سكان غزة المحاصَرين. ويأتي بث هذا المقطع في وقت يتصاعد فيه الجدل داخل إسرائيل بشأن مصير الجنود الأسرى، ويحتدم الخلاف بين عائلاتهم والحكومة التي تتعرض لضغوط متزايدة من أجل إتمام صفقة تبادل جديدة تعيد الأسرى. ووفقا لتصريحات سابقة للمتحدث باسم كتائب القسام أبو عبيدة فإن الأسرى الإسرائيليين لن يخرجوا إلا في إطار صفقة تبادل شاملة، وهو ما ترفضه الحكومة الإسرائيلية حتى الآن وتفضل التصعيد العسكري للضغط على حماس. وكانت كتائب القسام قد نشرت سابقا تسجيلات عدة لجنود محتجزين لديها، تضمنت مناشدات مباشرة للحكومة الإسرائيلية لإنقاذهم، وتحذيرات من أن العمليات العسكرية لن تعيدهم أحياء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store