
سما المصري تثير الجدل باكية بإعلان التوبة وارتداء الحجاب- (فيديو)
وأعادت سما نشر الفيديو، على حسابها الخاص بـ'فيسبوك' قالت فيه وهي تغالب دموعها: 'استروا عليّ.. واللي عنده فيديو وحش ليا يشيله.. أنا تعبانة ومش عارفة أعيش.. ربنا تاب عليّ، ويا رب اقبلها مني علشان خاطري.. حبيت أقول مش أنا، ومش هبيّن شعري ولا جسمي تاني. ساعدوني، أنا هقفل كل حاجة، وهاكسب بالحلال'.
وعلقت على الفيديو قائلة: 'أنا قفلت إنستغرام وهقفل الفيس بعد الفيديو دا واللي على التيك توك مسحت من عليه كل حاجة.. أنا في صراع نفسي مش قادرة أتحمله.. يا رب توب عليا تعبت والله.. اقبلها مني يا رب توبة نصوحة لوجهك الكريم.. وما اقلعش الحجاب تاني يا رب.. لو بتحبوا النبي محدش ينشر حاجة ليا بجسمي ولا شعري تاني أنا لبست الحجاب.. عشان خاطر النبي ماتنشروش حاجات بجسمي.. أبوس إيدكم'.
وكانت سما المصري، قد تم الإفراج عنها بعد قضائها الأحكام الصادرة ضدها في ثلاث قضايا من بينها التعدي على القيم الأسرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القدس العربي
منذ 9 ساعات
- القدس العربي
سما المصري تثير الجدل باكية بإعلان التوبة وارتداء الحجاب- (فيديو)
'القدس العربي': نشرت الفنانة الاستعراضية سما المصري، على حسابها الشخصي عبر تطبيق تيك توك، مقطع فيديو أثارت به جدلًا واسعًا بعد ظهورها وهي منهارة من البكاء وتعلن توبتها وارتداء الحجاب. وأعادت سما نشر الفيديو، على حسابها الخاص بـ'فيسبوك' قالت فيه وهي تغالب دموعها: 'استروا عليّ.. واللي عنده فيديو وحش ليا يشيله.. أنا تعبانة ومش عارفة أعيش.. ربنا تاب عليّ، ويا رب اقبلها مني علشان خاطري.. حبيت أقول مش أنا، ومش هبيّن شعري ولا جسمي تاني. ساعدوني، أنا هقفل كل حاجة، وهاكسب بالحلال'. وعلقت على الفيديو قائلة: 'أنا قفلت إنستغرام وهقفل الفيس بعد الفيديو دا واللي على التيك توك مسحت من عليه كل حاجة.. أنا في صراع نفسي مش قادرة أتحمله.. يا رب توب عليا تعبت والله.. اقبلها مني يا رب توبة نصوحة لوجهك الكريم.. وما اقلعش الحجاب تاني يا رب.. لو بتحبوا النبي محدش ينشر حاجة ليا بجسمي ولا شعري تاني أنا لبست الحجاب.. عشان خاطر النبي ماتنشروش حاجات بجسمي.. أبوس إيدكم'. وكانت سما المصري، قد تم الإفراج عنها بعد قضائها الأحكام الصادرة ضدها في ثلاث قضايا من بينها التعدي على القيم الأسرية.


العربي الجديد
منذ 4 أيام
- العربي الجديد
لم يعد الكذب رمزاً
في هذا الزمن، حيث الصورة تسيطر على كل شيء، وحيث المعلومة تكاد تصل إلينا جاهزة، وما علينا سوى التقاطها بجهد قليل، يبدو من العبث الكذب حول شأن ما، ذلك أن كل شيء بات واقعياً. لم يعد ثمّة مكانٌ للرمز، ما تقدّمه التكنولوجيا تفوق على مخيلة البشر. لم يعد الكذب اليوم بشأن أي شيء مجرّد خداع لفظي يمكنه أن يمرّ مرور الكرام. بات الكذب اليوم مكشوفاً إلى حد الفضيحة؛ صحيحٌ أنه بات يصنَع ويركَّب ويصَمم باستخدام منصّات مخصّصة للفبركة ومنها طبعا الذكاء الصناعي، لكن الذكاء الصناعي نفسه قادر في ثوانٍ قليلة على كشف الفبركة والتضليل. كل ما يحتاجه الأمر خبرة متواضعة في التعامل معه، خبرة يمكن الحصول عليها عبر وسائل التواصل من دون كلفة ومن دون جهد؛ أعطي أمرا للذكاء الصناعي وهو سوف يتكفل بفضح كل شيء. قد تمرّ كذبة شخص عادي ليس محاطا بهالة من النجومية أو الشهرة أو الانتشار، لكن الكذبات التي يسوقها نجوم الإعلام والفن عن أنفسهم سوف تتحوّل، بسرعة مذهلة، إلى فضيحة كبيرة تكاد تقضي على مستقبل صاحبها. وهذا بالتحديد ما حدث مع الإعلامية المصرية مها الصغير (طليقة الفنان أحمد السقا)، حيث نسبت لنفسها، في برنامج ترفيهي منتشر جدا في مصر والعالم العربي، أربعة أعمال فنية، قالت إنها أنجزتها في مرحلة تعافيها من التعنيف الذي مارسه عليها طليقها. أي أن إنجازها هذه الأعمال كان علاجاً نفسياً، وليس بهدف الإبداع. ولكن ثمّة من كان ينتظر الإعلامية المشهورة ليكشف كذبتها الكبيرة. كانت اللوحات التي نسبتها لنفسها صوراً عن أعمال فنية لرسامين معاصرين مختلفي الجنسيات. هل كلفت هي أحداً ما بأن يختار لها لوحات عشوائية من الشبكة العنكبوتية، أم هي من اختارتها من دون أن تعرف لمن هي؟ ليس هذا أمراً مهماً، هي والفريق العامل معها والمذيعة المشهورة مقدّمة البرنامج وفريق الإعداد والمحطة التي تبث البرنامج مسؤولون عن هذه الفضيحة التي كشفها أصحاب الأعمال أنفسهم. لماذا تنسب شخصية معروفة ومشهورة وابنة شريحة اجتماعية ثرية جداً شيئاً كهذا لنفسها؟ في ظني أن مها الصغير، ومن مثلها، تحتاج إلى اعتراف، والاعتراف قد تظنّه لن يتحقق لها إلا إذا كانت صاحبة منجز كبير. قد تكون لها محاولات في الرسم، لكنها معروفة كابنة (محمد الصغير) صاحب أشهر سلسلة صالونات تجميل في مصر، ومعروفة زوجة الممثل أحمد السقا وطليقته، ومعروفة مذيعة متواضعة في برنامج اسمه يشكل مفارقة كبيرة مع سلوكها "الستات ما يعرفوش يكدبوا". لم يستطع ذلك كله أن يملأ فراغ التحقق في داخلها، التحقق الذي يأتي من الاعتراف الخارجي، خصوصاً في أزمتها مع طليقها النجم. هل أرادت أن تثبت لنفسها وللآخرين أنها شخصية مبدعة مثله، فنسبت لنفسها ما ليس لها من دون حتى أن تجهد نفسها بأن تعيد رسم الأفكار برؤيتها الخاصة، بل طبعت الأعمال وقدّمتها كما هي مطبوعة بتواقيع الفنانين الأصليين؟ هناك استسهال في الكذب والفبركة، استسهالٌ مثير للغثيان، لأنه يستهتر أيضاً بالمشاهدين والمتابعين ويهين ذكاءهم؛ وهناك عدم فهم لمستوى المشاهد الذي يمكنه بلحظة كشف الفبركة؛ وهناك أيضاً قصور في فهم دور الإعلام، حتى الترفيهي، إذ ثمّة ميلٌ حالياً في الإعلام العربي إلى تقديم صورة مثالية عن كل شيء. وهذا يظهر في عمليات التجميل المهولة التي تلجأ إليها النجمات، ويظهر في استخدام الفلاتر المحسّنة للصورة، ويظهر في كل تفصيل يضع ستارة على الحقيقة لصالح صورة مزيفة لا تمتّ للواقع بصلة؛ إضافة إلى شيء مهم، أن وسائل التواصل، مثل "تيك توك" و"إنستغرام" وحتى "فيسبوك"، جعلت من مسألة الملكية الإبداعية أمراً ضبابياً، حيث لا رقيب ولا حسيب ولا معايير ولا ضوابط تنظّم عمل هذه الوسائط، وتضع قوانين صارمة لمستخدميها. الأمر متروكٌ للضمير الشخصي ولمصادفة الكشف عن الانتحال والفبركة والتزوير. ليست مها الصغير فريدة في هذا الشأن، هناك عشرات آلاف الفبركات لم يسمع بها إلا القلة، لأن من فبرك ليس شخصاً منتشراً، وهذه واحدة من ضرائب الشهرة.


العربي الجديد
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- العربي الجديد
"تيك توك" تجذب مؤلفي الأغاني بميزات ترويجية جديدة
قرّرت منصة المقاطع القصيرة تيك توك إضافة ميزات جديدة تمنح مؤلفي الأغاني فرصة إبراز أعمالهم. تشمل هذه الميزات، التي طُرحت في نسخة تجريبية، علامة "مؤلف أغانً" وبوابة جديدة حيث يمكنهم عرض موسيقاهم. وقالت إدارة التطبيق إن عدداً محدوداً من كتاب الأغاني يمكنهم الوصول إلى الميزة الجديدة وقسم عرض الموسيقى. وسوف يتعين على من يرغبون في الانضمام إلى البرنامج التسجيل في قائمة انتظار. وقالت "تيك توك" إنها أجرت استطلاعاً شمل أكثر من 870 مؤلف أغانٍ وأجرت مقابلات مع العديد منهم لفهم احتياجاتهم في ما يتعلق ببناء بروفايلاتهم الشخصية وخلق فرص لتحقيق الدخل. أشارت الشركة أيضاً إلى استطلاع مستقل أظهر أن أكثر من نصف مؤلفي الأغاني الذين يستخدمون وسائل التواصل الاجتماعي لترويج بروفايلاتهم الشخصية يستخدمون "تيك توك" للقيام بذلك. وقال التطبيق المملوك لشركة بايتدانس الصينية إن نتائج هذه الاستطلاعات دفعت إلى اتخاذ قرار إنشاء هذه الميزات. تكنولوجيا التحديثات الحية دعاوى قضائية جديدة في أوروبا ضد "تيك توك" وتطبيقات صينية أخرى تعزيز حضور مؤلفي الأغاني أوضح رئيس قسم التراخيص والشراكات العالمية لنشر الموسيقى في "تيك توك" جوردان لوي، في بيان، إن "تيك توك تتميز بقدرتها الفريدة على توفير وسيلة للمؤلفين الموسيقيين لإبراز أعمالهم الموسيقية إلى جانب المحتوى الخاص بهم، ما يساعدهم على سرد قصص عن موسيقاهم وحرفتهم وحياتهم، ورفع مستوى شهرة بروفايلهم الشخصي وبناء جمهورهم على تيك توك، كما يفعل بالفعل مئات الآلاف من الفنانين المبدعين". وبهذه الميزات، تنضم "تيك توك" إلى خدمات البث مثل " سبوتيفاي " التي تتيح للملحنين، منذ سنوات، إبراز أعمالهم، و"تايدل" التي أطلقت العام الماضي أداة تتيح للموسيقيين تتبع حقوق الملكية الفكرية وإدارة أعمالهم التي يحصلون على حقوق تأليفها. وعلى الرغم من أن "تيك توك" قرّرت إغلاق خدمة بث الموسيقى الخاصة بها "تيك توك ميوزيك"، العام الماضي، لا تزال المنصة مهمة للمستخدمين عند اكتشاف موسيقى جديدة وللفنانين عند الترويج لأغانيهم.