آبل تحدّث تطبيقها الرياضي بإضافة مزايا جديدة

أطلقت آبل الإصدار الثالث 3.0 من تطبيقها الرياضي 'Apple Sports' مضيفةً ثلاث مزايا رئيسية تركّز على التخصيص وتوسيع التغطية الرياضية.
وأما الميزة الأبرز فهي تقديم قسم 'الرئيسية Home' الجديد الذي يتيح للمستخدمين عرض كافة الدوريات التي يتابعونها في مكان واحد مع إمكانية ترتيبها حسب تفضيلاتهم. ويُعدّ هذا التحديث بديلاً أكثر تخصيصًا من قسم 'بطولاتي My Leagues' السابق.
ولأول مرة، بات التطبيق يدعم رياضة التنس للرجال والسيدات، بالتزامن مع انطلاق بطولة ويمبلدون، وهي من أهم البطولات العالمية في رياضة التنس. ويمكن للمستخدمين متابعة نتائج المباريات بنحو مباشر، إلى جانب استعراض نتائج المباريات السابقة على مدار الموسم.
وأضاف التحديث تفاصيل جديدة لمحبي رياضة البيسبول، وهي تشمل عرض المواجهات بين الرماة والضاربين في أعلى كل لوحة نتائج، مما يعزز تجربة متابعة المباريات لحظة بلحظة.
وتجدر الإشارة إلى أن تطبيق آبل الرياضي Apple Sports، الذي أُطلق لأول مرة في فبراير 2024، يعرض نتائج المباريات والإحصائيات والترتيب ومواعيد المباريات القادمة لعدد من الدوريات، وهو متاح مجانًا حاليًا في هواتف آيفون فقط في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا.
ويعكس هذا التحديث استمرار آبل في تعزيز حضورها في مجال المحتوى الرياضي، وتسعى الشركة إلى إدماج التطبيق ضمن منظومة أجهزتها وخدماتها، مثل تلفازها الذكي وخدمة الأخبار. ويُتوقّع أن يكون لتطبيق آبل الرياضي Apple Sports دور أكبر في تغطية الأحداث الرياضية العالمية، خاصة مع تنامي اهتمام المستخدمين بتجربة المتابعة اللحظية والتفاعلية من خلال الهواتف الذكية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الخليج

منذ 3 ساعات

• صحيفة الخليج

بعد صدمة مونديال الأندية.. صفقات نارية في الأهلي المصري ورحيل نجم الفريق

بدأت إدارة النادي الأهلي المصري التحرك لعقد صفقات جديدة لتدعيم الفريق، بعد الخروج من كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة، عقب تذيل ترتيب المجموعة الأولى، خلف بالميراس وإنتر ميامي وبورتو. وهناك عدد من اللاعبين المتوقع خروجهم قريباً من صفوف الأهلي، لكن الملف الأهم لدى مسؤولي القلعة الحمراء هو تدعيم الفريق بصفقات تتناسب مع رؤية المدرب الإسباني خوسيه ريبيرو. سبب تفكير إدارة الأهلي في ضم لاعبين جدد صيف 2025 شهد رحيل مجاني لعدد كبير من لاعبي الفريق الأول للأهلي، دون بيع لاعب واحد حتى الآن. وخطة تعزيز صفوف الأهلي قبل كأس العالم للأندية، بدأت في يناير 2025، بضم مصطفى العش وأشرف بن شرقي، وإعلان انضمام حمدي فتحي ومحمود حسن تريزيجيه قبل المونديال. وقبل أيام من كأس العالم للأندية انضم أحمد رمضان بيكهام وأحمد مصطفى زيزو ومحمد علي بن رمضان ومحمد سيحا، وعاد أليو ديانج من الإعارة، لكن بعد النتائج السلبية في المونديال، اكتشفت إدارة الأهلي حاجة الفريق إلى مزيد من الصفقات. خط الهجوم.. إضافة وحيدة أكد المذيع أحمد شوبير، المطلع على كواليس الصفقات في الأهلي، بحكم عمله ضمن منظومته الإعلامية، أن إدارة النادي تفاضل التعاقد مع مهاجم ثالث ينضم إلى الفلسطيني وسام أبو علي والسلوفيني نيتش جراديشار. وقال شوبير، إن الأهلي يملك خيارين، الأول هو مهاجمه السابق محمد شريف الذي انتهى عقده مع نادي الخليج السعودي، والثاني هو أسامة فيصل مهاجم نادي البنك الأهلي، لافتاً إلى أن خوسيه ريبيرو عليه اختيار واحداً منهما، وعدم إمكانية التعاقد مع كلا اللاعبين في الوفت نفسه. رحيل اللاعبين عن الأهلي.. حل أزمة خط الوسط خط وسط الأهلي مزدحم باللاعبين، ومع رحيل عمرو السولية وكريم نيدفيد بنهاية عقديهما، تبحث إدارة النادي السماح لكلا من حسين الشحات ومحمد مجدي أفشة بالمغادرة في حال تلقي عروض جيدة لضمهما، مع إعارة أو بيع عمر الساعي الذي انضم للفريق مقابل 50 مليون جنيه من صفوف الإسماعيلي قبل عام، وكذلك التونسي محمد الضاوي كريستو والمغربي رضا سليم. بديل علي معلول في الأهلي.. القطعة المفقودة تقلصت فرص تحويل إعارة الظهير الأيسر يحيى عطية الله إلى انتقال نهائي، في ظل عدم اقتناع خوسيه ريبيرو بفكرة إشراكه أساسياً، وتفضيله الدفع بأحمد نبيل كوكا بدلاً منه. لذلك قد يعود المدافع المغربي إلى نادي سوتشو الروسي، ويبدأ الأهلي البحث عن ظهير أيسر يعوض رحيل التونسي علي معلول، أحد أبرز نجوم القلعة الحمراء في العقد الأخير. الاسم المرشح للانضمام إلى القلعة الحمراء هو محمد شكري، لاعب سيراميكا كليوباترا، وسط ترجيحات بدخول المغربي رضا سليم في صفقة تبادلية بين الناديين.

الإمارات اليوم

منذ 6 ساعات

• الإمارات اليوم

معسكر تدريبي لمنتخبَي التنس «ناشئين» و«شباب» في إسبانيا

قرر اتحاد الإمارات للتنس تنظيم معسكر تدريبي لمنتخبَي الناشئين والشباب في إسبانيا، من 21 يوليو حتى التاسع من أغسطس المقبلين، استعداداً للبطولات المقبلة، ومنها بطولة الخليج المقررة شهر سبتمبر. ويضم وفد المنتخب خمسة لاعبين، هم مروان ناصر المرزوقي، وعبدالرحمن عدنان المرزوقي، وعبدالله الجناحي، ومحمد وعلي صالح آل علي، بينما تأجل سفر اللاعب راشد الجسمي بسبب العلاج. وأكد الأمين العام لاتحاد التنس، ناصر يوسف المرزوقي، أن تنظيم المعسكر يأتي بهدف توفير أجواء رياضية وبيئة تسهم بتطور المردود الفني للاعبين، بما فيها الاحتكاك مع اللاعبين الموجودين في المعسكر التدريبي، وخوض مباريات ودية، وصولاً للجاهزية الفنية الكاملة. ووصف اللاعب الدولي، عمر بهروزيان العوضي، أن الهدف من المعسكرات الخارجية توفير بيئة تدريبية مثالية لتعزيزها المستوى الفني والذهني للاعبين، مشيراً إلى أن منتخب الإمارات يتمتع بمواهب مواطنة واعدة، لديها القدرة على أن تصبح مميزة خلال الفترة المقبلة.

الإمارات اليوم

منذ 6 ساعات

• الإمارات اليوم

ميسي وسان جيرمان.. لقاء جديد بذكريات سيئة

يأمل الأرجنتيني خافيير ماسشيرانو مدرب إنتر ميامي الأميركي، أن تُحفّز ذكريات مواطنه ليونيل ميسي السيئة مع باريس سان جيرمان الفرنسي، أداءه في المواجهة المرتقبة بين الفريقين الأحد، ضمن ثمن نهائي كأس العالم للأندية بكرة القدم. وكان ميامي تأهل بشكل مفاجئ من المجموعة الأولى، بعد فوزه على بورتو البرتغالي، وتعادله مع بالميراس البرازيلي والأهلي المصري، ليواجه الآن التحدي الأصعب أمام بطل أوروبا المُتوّج حديثاً. وانضم ميسي إلى ميامي بعد موسمين قضاهما في العاصمة الفرنسية، وأوضح في أكثر من مناسبة أنه لم يستمتع بفترته في باريس. وقال ماسشيرانو لشبكة «إي إس بي إن»: «من الواضح أنه سيكون من الأفضل لنا لو كان غاضباً، لأنه من نوعية اللاعبين الذين يقدمون شيئاً إضافياً حين يكون لديهم دافع أو أمر يشغلهم»، إلا أن المدرب الأرجنتيني أقرّ بأن المشاعر ستكون أقل حدة مما لو كانت المباراة تُقام في أوروبا أمام سان جيرمان على أرضه، وأضاف: «أعتقد أن الأمر بات من الماضي الآن، إنها قصة مختلفة. وأيضاً، كون المباراة تُلعب هنا في الولايات المتحدة، أظن أن الأجواء ستكون مختلفة، لكن ما سنحاول فعله هو تقديم مباراة كبيرة». وكان ميسي وصف فترته في باريس بعد انضمامه إلى ميامي في الدوري الأميركي، بأنها «صعبة». وقال: «قضيت عامين لم أستمتع فيهما، لم أكن سعيداً في حياتي اليومية، لا في التمارين ولا في المباريات، وكان من الصعب عليّ التأقلم مع كل ذلك». وسيلتقي الفائز بجائزة الكرة الذهبية ثماني مرات مع فريق سان جيرمان مختلف تماماً عن ذلك الذي غادره، بعدما تحوّل تحت قيادة المدرب الإسباني لويس إنريكي. ويُعدّ إنريكي وجهاً مألوفاً للعديد من لاعبي ميامي ممن لعبوا تحت قيادته في برشلونة.