logo
سفينة "مادلين" تجتاز مناطق بالساحل المصري وتقترب تجاه غزة

سفينة "مادلين" تجتاز مناطق بالساحل المصري وتقترب تجاه غزة

الموقع بوستمنذ 6 ساعات

وقالت اللجنة التي تمثل أحد منظمي الرحلة عبر حسابها بمنصة إكس: "اجتزنا مدينة الإسكندرية (شمال مصر)، وخلال ساعات نكون شمالي مدينة المنصورة.. متجهين إلى غزة".
ولفتت إلى أن "الساعات القادمة هي الساعات الأكثر أهمية في رحلتنا إلى غزة".
وشاركت ريما حسن، النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي الموجودة على متن السفينة، صورا للإبحار، وذلك في منشور لها الأحد عبر حسابها على "إكس".
وقبل أيام قالت هيئة البث العبرية، إن إسرائيل قررت منع سفينة مادلين، التي أبحرت من إيطاليا في محاولة لكسر الحصار عن قطاع غزة، من الاقتراب أو الرسو في سواحل القطاع.
وبحسب الهيئة، كان هناك توجّه أولي بالسماح للسفينة بالوصول إلى غزة ما دامت لا تشكل "تهديدا أمنيا"، إلا أن القرار تغيّر لاحقا "لمنع خلق سابقة قد تتكرر".
وتقل السفينة 12 شخصا، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ، والممثل الأيرلندي ليام كانينغهام.
وسبق أن تعرضت سفينة "الضمير"، في 2 مايو/أيار الماضي، لهجوم بطائرة مسيرة أثناء محاولتها كسر الحصار، ما أدى إلى ثقب في هيكلها واندلاع حريق في مقدمتها، وفق ما أفادت به مصادر التحالف المنظم للرحلة.
وعبر سياسة متعمدة تمهد لتهجير قسري، تمارس إسرائيل تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ 2 مارس/ آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلفت أكثر من 180 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يرسل الجيش إلى لوس أنجلوس رداً على الاحتجاجات ضد اعتقال المهاجرين
ترمب يرسل الجيش إلى لوس أنجلوس رداً على الاحتجاجات ضد اعتقال المهاجرين

سعورس

timeمنذ 12 دقائق

  • سعورس

ترمب يرسل الجيش إلى لوس أنجلوس رداً على الاحتجاجات ضد اعتقال المهاجرين

وأعلن الرئيس الأميركي السيطرة الفدرالية على جيش ولاية كالفورنيا لإدخال الجنود إلى ثاني كبرى مدن البلاد، في قرار وصفه حاكم الولاية غافين نيوسوم بأنه «تحريضي» بينما أشارت وسائل إعلام أميركية إلى أنه غير مسبوق منذ عقود. يأتي ذلك بعد يومين من مواجهات أطلق خلالها عناصر فدراليون القنابل الصوتية وقنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه حشد خرج للتعبير عن غضبه من توقيف عشرات المهاجرين في المدينة التي تضم جالية لاتينية كبيرة. وقالت امرأة تقطن لوس أنجلوس ووالداها مهاجران رفضت الكشف عن اسمها: «علينا الدفاع عن أهلنا». وأكدت لفرانس برس بينما شوهد وميض مركبات الطوارئ من بعد «سواء أصبنا أو أطلقوا الغاز المسيل علينا أو مهما أطلقوا باتّجاهنا، فلن يوقفونا. كل ما بقي لدينا هو صوتنا». ورأى مصور في فرانس برس نيراناً وألعاباً نارية تضيء الشوارع أثناء المواجهات، بينما وقف متظاهر يرفع العلم المكسيكي أمام سيارة متفحمة كُتبت عليها شعارات مناهضة لإدارة الهجرة والجمارك. وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت: إن «الرئيس ترمب وقّع مذكرة رئاسية لنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني للتعامل مع حالة الفوضى التي سُمح لها بالتفاقم»، محمّلة المسؤولية لقادة كاليفورنيا الديموقراطيين «العديمي الفائدة»، بحسب قولها. وأكدت أن «إدارة ترمب لديها سياسة صفر تسامح إزاء السلوك الإجرامي والعنف، خصوصاً عندما يستهدف هذا العنف ضباط إنفاذ القانون الذين يحاولون القيام بوظائفهم». وهنّأ ترمب الحرس الوطني ب»أداء المهمة بشكل جيّد» قبيل منتصف ليل السبت، وذلك في منشور على منصة «تروث سوشال». لكن رئيسة بلدية لوس أنجلوس كارن باس قالت على منصة «إكس» الاجتماعية: إن الجنود لم ينتشروا بعد، بينما لم يرهم مراسلو فرانس برس على الأرض حتى اللحظة. وانتقد ترمب كلاً من باس ونيوسوم قائلاً في منشوره: إنهما «غير قادرين على أداء المهمة»، مذكّراً بالحرائق الدموية التي شهدتها المدينة في يناير. «تحريضية» وتتم الاستعانة عادة بالحرس الوطني (وهم عناصر احتياط في الجيش) لدى وقوع كوارث طبيعية على غرار حرائق لوس أنجلوس، وأحياناً في حالات الاضطرابات المدنية، لكن يتم الأمر دائماً تقريباً بموافقة السياسيين المحليين. ورفض حاكم كالفورنيا قرار الرئيس معتبراً أنه «تحريضي بشكل متعمد ولن يؤدي إلا إلى تصعيد التوترات». وأضاف على «إكس» أن السلطات الفدرالية «تسعى إلى عرض. لا تعطوهم ذلك. لا تستخدموا العنف إطلاقاً. احتجوا بشكل سلمي». من جهته، هدد وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بتصعيد التوتر أكثر، محذّراً من أن قوات عسكرية عادية قريبة قد تتدخل. وأفاد على وسائل التواصل الاجتماعي «إذا تواصل العنف، فستتم الاستعانة بمشاة البحرية ممن هم في الخدمة في معسكر بندلتن. إنهم في حالة تأهب». لكن أستاذة القانون جيسيكا ليفنسون أشارت إلى أن تدخل هيغسيث يبدو رمزيا نظراً إلى القيود القانونية عموماً على استخدام الجيش الأميركي كقوة شرطة محلية في غياب تمرّد. وقالت: «لن يكون بإمكان الحرس الوطني القيام بأكثر من مجرّد توفير الدعم اللوجستي وبالعناصر». عمليات توقيف منذ توليه منصبه في يناير، شرع ترمب في تنفيذ تعهده اتخاذ إجراءات صارمة ضد دخول المهاجرين غير المسجلين الذين شبههم ب»الوحوش» و»الحيوانات». وأفادت وزارة الأمن الداخلي بأن عمليات إدارة الهجرة والجمارك في لوس أنجلوس هذا الأسبوع أدت إلى توقيف «118 أجنبياً بينهم خمسة أعضاء في عصابة». ووقعت مواجهة السبت في إحدى ضواحي باراماونت حيث احتشد المتظاهرون عند منشأة فدرالية قال مجلس البلدية: إنها تستخدم مركز انطلاق للعملاء الفدراليين. والجمعة، نفّذ عملاء الهجرة المسلحون والمقنعون عمليات دهم عالية المستوى في أجزاء عدة من لوس أنجلوس، ما دفع حشودًا غاضبة إلى التجمع وأدى إلى مواجهات استمرت ساعات. وقال أحد السكان ويدعى فرناندو ديلغادو (24 عاماً): إن عمليات الدهم «ظالمة» والأشخاص الذين يتم اعتقالهم «بشر كغيرهم». وأضاف: «نحن إسبان. نساعد السكان، نساعد عبر القيام بأعمال لا يرغب الناس في القيام بها». وأقرت رئيسة البلدية باس بأن بعض سكان المدينة «يشعرون بالخوف» من تحرّكات إدارة الهجرة والجمارك. وقالت على إكس: «للجميع الحق في التظاهر سلمياً، لكن وبكل وضوح: العنف والتدمير غير مقبولين وستتم محاسبة المسؤولين» عن هذه الأعمال. من جهته، أعلن دان بونجينو نائب مدير مكتب التحقيقات الفدرالي تنفيذ اعتقالات عدة عقب اشتباكات الجمعة. وكتب على إكس: «سيسود القانون والنظام».

مسؤول إسرائيلي: الجيش سيسيطر على السفينة "مادلين" وسيرحل ركابها
مسؤول إسرائيلي: الجيش سيسيطر على السفينة "مادلين" وسيرحل ركابها

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

مسؤول إسرائيلي: الجيش سيسيطر على السفينة "مادلين" وسيرحل ركابها

قال مسؤول أمني إسرائيلي، الأحد، إن الجيش يعتزم السيطرة على السفينة "مادلين" واحتجاز من على متنها قبل وصولها إلى قطاع غزة، وفق ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية الرسمية. وأوضح المسؤول، الذي لم تُكشف هويته، أن الجيش سينفذ عملية السيطرة على السفينة بـ"طريقة غير عنيفة"، بحسب تعبيره، يعقبها احتجاز الركاب وترحيلهم خارج البلاد. وتقترب السفينة "مادلين" من دخول المياه الإقليمية لغزة، إذ لا تزال تتواجد حالياً على بُعد عشرات الأميال البحرية عن شواطئ القطاع، وفق تقديرات "اللجنة الدولية لكسر الحصار على غزة". وبحسب هيئة البث الإسرائيلية، أجرت وحدة الكوماندوز البحري الإسرائيلي "شايطيت 13" تدريبات تحاكي السيطرة على السفينة "دون استخدام العنف"، استعداداً لاعتراضها ومنعها من الوصول إلى غزة. وأضافت أن الجيش يتوقع أن تكون عملية توقيف السفينة موثقة بشكل مباشر، ما يدفعه لتنفيذها بأسلوب غير عنيف. وفي وقت سابق الأحد، كانت "اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة" قد أعلنت عبر منصة "إكس" أن السفينة "مادلين"، التي أبحرت من إيطاليا، اجتازت بالفعل مناطق قبالة السواحل المصرية وتواصل اقترابها من القطاع. العرب والعالم الشرق الأوسط "مؤسسة غزة الإنسانية" تُجري أول توزيع مباشر للمساعدات عبر شاحنات وأكدت اللجنة أن السفينة تتعرض حالياً لما قالت إنه "تشويش إسرائيلي" اعتبرته "خطيراً"، محذرةً من أن أي اعتداء على السفينة وسط المياه الدولية سيمثل "جريمة حرب". من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إنه أصدر تعليمات للجيش بالتحرك لمنع وصول السفينة إلى قطاع غزة، حيث من المتوقع أن تدخل المياه الإقليمية خلال ساعات. كما أفادت "القناة 12" الإسرائيلية الخاصة أن السلطات الإسرائيلية أتمّت استعداداتها لاعتراض السفينة وسحبها إلى ميناء أسدود على البحر الأبيض المتوسط. وتقل السفينة "مادلين" حالياً 12 شخصاً، بينهم الناشطة السويدية غريتا ثونبرغ والممثل الأيرلندي ليام كانينغهام. وسبق أن تعرضت سفينة أخرى تابعة أيضاً لـ"الجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة"، وهي سفينة "الضمير"، لهجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية في الثاني من مايو (أيار) الماضي، أثناء محاولتها الإبحار نحو غزة، ما تسبب في ثقب بهيكلها واندلاع حريق في مقدمتها.

الوزير الإرياني: "مليشيا الحوثي لا تكتفي بقتل المدنيين بالقصف والقنص بل تمارس سياسة التجويع والتحريض على الكراهية"
الوزير الإرياني: "مليشيا الحوثي لا تكتفي بقتل المدنيين بالقصف والقنص بل تمارس سياسة التجويع والتحريض على الكراهية"

حضرموت نت

timeمنذ ساعة واحدة

  • حضرموت نت

الوزير الإرياني: "مليشيا الحوثي لا تكتفي بقتل المدنيين بالقصف والقنص بل تمارس سياسة التجويع والتحريض على الكراهية"

: اخبار اليمن| قال معالي وزير الإعلام والثقافة والسياحة الأستاذ معمر الإرياني ان مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، لا تكتفي بقتل اليمنيين عمدا بالقصف والقنص في المدن والأحياء السكنية، والتصفية الجسدية في المعتقلات غير القانونية، بل تمارس أيضا قتلا بطيئا عبر سياسة التجويع والإفقار الممنهجة، ونشر الفوضى الأمنية، وتغذية الفكر المتطرف والتحريض على الكراهية. جاء ذلك في تغريده له على حسابه الرسمي في منصة إكس تعليقا على ما شهدته محافظة البيضاء من جريمة إطلاق النار العشوائي داخل مسجد 'حمة عكوس' في قرية قرن الأسد بمديرية العرش في مدينة رداع. وأكد الوزير الإرياني ان حادث إطلاق النار داخل المسجد، يجسد بشكل صارخ حجم المأساة الإنسانية والأمنية التي يعيشها اليمنيون في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران، مشيرًا إلى ان هذه الجريمة تمثل نتيجة طبيعية لسياسات ممنهجة تعتمدها المليشيات الحوثية الإرهابية. واختتم وزير الإعلام معمر الإرياني، تغريدته، قائلا: 'لقد خلقت مليشيا الحوثي بيئة خصبة للانفلات الأمني، وكرست السلاح كأداة لترسيخ انقلابها الغاشم، ونشرت السلاح والقنابل بين أيدي الأفراد، وغضت الطرف عن تفاقم الأوضاع النفسية والمعيشية للسكان، وهو ما يمثل قنبلة موقوتة تهدد كل بيت يمني'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store