logo
ترامب: مليارات الدولارات تتدفق الى الولايات المتحدة مع بدء فرض الرسوم الجديدة

ترامب: مليارات الدولارات تتدفق الى الولايات المتحدة مع بدء فرض الرسوم الجديدة

المدىمنذ 4 أيام
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم، إن 'مليارات الدولارات تتدفق الى الولايات المتحدة مع بدء فرض تعرفات جمركية جديدة على المنتجات الواردة من عشرات دول العالم'، بحسب 'فرانس برس'.
وكتب ترامب على منصته تروث سوشال مع انقضاء مهلة السابع من آب التي حددها لبدء فرض هذه الرسوم: 'انه منتصف الليل (بالتوقيت المحلي). مليارات الدولارات جراء التعرفات تتدفق الآن الى الولايات المتحدة الأميركية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يرتفع مع أزمة الرسوم الجمركية الأميركية
الذهب يرتفع مع أزمة الرسوم الجمركية الأميركية

الجريدة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجريدة

الذهب يرتفع مع أزمة الرسوم الجمركية الأميركية

أنهت أسعار الذهب تداولات الأسبوع الماضي على ارتفاع ملحوظ، وأغلقت الأسعار الفورية عند 3398 دولارا للأونصة، مسجلة أعلى مستوياتها خلال أسبوعين، على وقع أزمة الرسوم الجمركية الأميركية ودخولها حيز التنفيذ. وقال تقرير صادر عن شركة دار السبائك الكويتية إن هذا الأداء القوي جاء مدعوما بتراجع نسبي للدولار، إلى جانب تصاعد المخاوف من توجهات تنظيمية جديدة بشأن تجارة الذهب بعد قرار مفاجئ من هيئة الجمارك وحماية الحدود الأميركية بإدراج سبائك الذهب بوزن 1 كغ و100 أونصة تحت فئة تخضع للرسوم الجمركية. وأضاف التقرير أن البيت الأبيض حاول احتواء التبعات بتأكيد أن القرار لا يمثل توجها سياسيا ثابتا، لكن الأسواق لم تتجاهل الإشارات التي حملها، مما زاد الإقبال على الذهب كأصل آمن، خصوصا مع ارتفاع التوترات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها الأوروبيين، لاسيما سويسرا التي تمثل مركزا عالميا لتكرير الذهب وتصديره. وأوضح أن هذه الخطوة تحمل أبعادا جيوسياسية واضحة، وتفسر ضمن مساعي واشنطن لإعادة ضبط علاقاتها الاقتصادية بما يخدم أولوياتها المحلية، لافتا إلى أن البيانات الاقتصادية الأميركية الضعيفة عززت التوقعات باتجاه المجلس الاحتياطي الفدرالي (البنك المركزي) الأميركي نحو خفض وشيك في أسعار الفائدة. وذكر أن زيادة طلبات إعانات البطالة لأعلى مستوياتها منذ نوفمبر 2021، إلى جانب تباطؤ قطاع الخدمات، دفعا الأسواق إلى تسعير احتمالية خفض الفائدة بنسبة 92 في المئة خلال الاجتماع المقبل لـ «الفدرالي»، مع توقعات متزايدة بخفض بمقدار 25 نقطة أساس أو أكثر إذا استمرت المؤشرات السلبية، خصوصا مع غياب إشارات قوية من التضخم تدعم استمرار التشديد النقدي. وأفاد بأن ارتفاع العائد على السندات الأميركية لأجل 10 سنوات إلى 4.285 في المئة، وتحسن طفيف في مؤشر الدولار أمام العملات الرئيسية الأخرى، لم يكن له تأثير كبير على معنويات المستثمرين، إذ استمر التوجه نحو التحوط، وسط أجواء اقتصادية غير مستقرة وتضارب التوقعات بشأن السياسة النقدية. وبين تقرير «السبائك» أن إدراج الذهب ضمن السلع الخاضعة للرسوم الجمركية يشكل رسالة سياسية إلى الاتحاد الأوروبي، ويعكس توجها أميركيا نحو تعزيز الإنتاج المحلي وتقليص الاعتماد على المراكز المالية الأجنبية حتى الحليفة منها، مشيرا إلى أن هذه التوترات وإن لم تتطور إلى صراع مباشر فقد دفعت المستثمرين إلى زيادة حيازاتهم من الذهب. وتوقع أن تركز الأسواق خلال الأسبوع الجاري على بيانات مؤشر أسعار المستهلك ومبيعات التجزئة ومؤشر ثقة المستهلك في الولايات المتحدة، إضافة إلى تصريحات مسؤولي «الفدرالي» الأميركي، موضحا أن أي نتائج سلبية أو متباينة قد تعزز بقاء الذهب عند مستوياته الحالية أو تدفعه إلى اختبار مستويات أعلى. وعلى الصعيد المحلي أشار إلى أن سعر غرام الذهب عيار 24 ارتفع إلى 33.320 دينارا (حوالي 108 دولارات)، أما عيار 22 فسجل 30.544 دينارا للغرام (حوالي 100 دولار)، فيما بلغ سعر كيلو الفضة 421 دينارا (نحو 1377 دولارا)، وسط حالة من الحذر والترقب في الأسواق المحلية انتظارا للمستجدات العالمية. وأشارت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أنها ستصدر قريبا سياسة جديدة توضح أن واردات سبائك الذهب لن تخضع للرسوم الجمركية، بعد أن أثار قرار سابق بفرض رسوم عليها حالة من الجدل في الأسواق. وكان قرار قد نشر على موقع إدارة الجمارك وحماية الحدود الأميركية على الإنترنت الجمعة أشار إلى أن واشنطن قد تفرض على سبائك الذهب المستوردة الأكثر تداولا في الولايات المتحدة رسوما جمركية وفقا لبلد المنشأ، في إجراء قد يؤثر بشدة على سلاسل الإمداد العالمية للمعدن النفيس. وفي رد الأسواق على الأخبار المتعلقة بفرض رسوم جمركية على سبائك الذهب، حذر خبراء على أنها ستُخلّف عواقب وخيمة وتقلبات حادة في الأسواق، وهو ما حدث الجمعة عندما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب إلى مستوى غير مسبوق، قبل أن تتراجع. من جانبه، قال بنك جي بي مورغان إن الحكومة الأميركية نظرت إلى معدن الذهب كسلعة فقط، ولم تأخذ بالحسبان كونه أصلا ماليا يتم تداوله. أما موقع Metals Daily فذكر أن التقلبات الحادة في العقود الآجلة للذهب كبدت خسائر بالمليارات، فيما قالت مجموعة DWS إن فرض رسوم جمركية على الذهب سيغير القواعد بشكل جذري على تداول السلع. من جانبه، أفاد بنك غولدمان ساكس بأنه لا يتوقع أن يتم فرض رسوم جمركية على الذهب، مبقيا على توقعاته للأسعار عند 3700 دولار للأونصة بنهاية 2025 و4000 دولار في منتصف 2026. المعدن الأصفر و«بتكوين» الأفضل أداءً منذ بداية العام سلّط الخبير الاقتصادي، تشارلي بيليلو، الضوء على أداء بعض الأصول والمؤشرات الاقتصادية خلال الفترة بين عامي 2011 و2025، مشيراً إلى أن الذهب و«بتكوين» هما الأفضل أداءً خلال العام الحالي. وقال كبير استراتيجيي السوق لدى «كرياتيف بلانينغ»، في منشور عبر حسابه على موقع إكس: «الذهب ارتفع بنحو 29 بالمئة وبتكوين ارتفعت بنحو 25 بالمئة.. وهما الأصلان الرئيسيان الأفضل أداءً حتى الآن في 2025»، معقباً «لم نرَ هذين الاثنين في المركزين الأول والثاني في أي عام تقويمي». وأشار بيليلو إلى أن الذهب ارتفع بمعدل سنوي 5.7 بالمئة خلال الفترة بين عامي 2011 و2025، بينما كان معدل النمو السنوي لـ «بتكوين» خلال الفترة نفسها نحو 141.7 بالمئة. وأضاف بيليلو أنه اعتمد على بيانات حتى 8 الجاري، وأشار إلى أن الأصول الثلاثة الأفضل أداءً في العام الحالي هي الذهب و»بتكوين»، ومؤشر إم إس سي آي (أي إيه إف إي) الذي يقيس أداء أسواق الأسهم في الأسواق المتقدمة حول العالم باستثناء الولايات المتحدة وكندا، والذي سجّل ارتفاعاً 21.6 بالمئة منذ بداية العام. وتابع أنه في الفترة من عام 2011 حتى عام 2025 كانت الأصول الثلاثة الأفضل أداء هي بتكوين التي ارتفعت نحو 38897420 بالمئة، ثم مؤشر ناسداك 100 الذي ارتفع 1101 بالمئة، متبوعاً بصندوق US Growth الذي تديره شركة بلاك روك ويتبع مؤشر روسيل 1000، الذي ارتفع بنحو 813 بالمئة.

تقارير: نصف ثروة ترامب من العملات الرقمية
تقارير: نصف ثروة ترامب من العملات الرقمية

المدى

timeمنذ 9 ساعات

  • المدى

تقارير: نصف ثروة ترامب من العملات الرقمية

أشار تحليل مالي حديث إلى أن ثروة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من العملات الرقمية تصل إلى حوالي 11.6 مليار دولار، وهو ما يشكل نحو 73% من إجمالي ثروته التي تقدر بـ 15.9 مليار دولار. وتغطي هذه الثروة الرقمية أصولا متعددة من بينها عملة ميم $TRUMP، ورموز حوكمة مشروع عائلة ترامب World Liberty Financial، وغيرها من العملات المشفرة التي ترتبط بأعماله. وأوضحت تقارير عدة أن ثروة ترامب التقليدية من العقارات والمشاريع الأخرى قد انخفضت لتشكل أقل من نصف ثروته، في حين ازداد الاعتماد الكبير على العملات الرقمية كجزء رئيسي من ثروته. وقد تم بناء هذه الثروة من العملات المشفرة بوتيرة سريعة، ويعتقد بعض المحللين ومنظمات المراقبة مثل 'أكونتيبل' أن هذه الثروة 'بنيت عبر استغلال منصبه' بشكل مريب. واتخذ ترامب خطوات عدة لتشجيع صناعة العملات المشفرة، من خلال سن قوانين وتسهيلات تشريعية، وتعيين مسؤولين موالين للقطاع في مناصب حكومية، إضافة إلى استضافته فعاليات خاصة لمستثمري عملته الرقمية الميمية التي جرى الترويج لها دوليا، الأمر الذي أثار انتقادات من بعض السياسيين والنقاد الذين يرون أن هناك تعارضا كبيرا في المصالح بين مواقفه الرسمية ومصالحه المالية الشخصية. وتبلغ قيمة رموز $TRUMP التي يحتفظ بها ترامب حوالي 7 مليارات دولار، رغم أنه لا يمكن بيعها نقدا حاليا، كما أن رموز حوكمة World Liberty Financial وصلت إلى 2 مليار دولار، ومن المتوقع أن تصبح قابلة للتداول قريبا مما قد يرفع من قيمتها. من ناحية أخرى، يواصل ترامب دعم صناعة العملات المشفرة بقوة عبر توقيعه أوامر تنفيذية وتشريعات، مثل قانون 'العملات المستقرة'، رغم وجود انقسامات سياسية وانتقادات واسعة حول مدى نزاهة تبني هذه السياسات ومدى استفادته الشخصية من ذلك. بالتالي، يعتبر الاستثمار الكبير في العملات الرقمية هو الركيزة الأهم لثروة ترامب في الوقت الراهن، مع تحول واضح من المشاريع التقليدية إلى الأصول الرقمية، مما يثير جدلا واسعا حول التداخل بين السلطة السياسية والثروات الرقمية الخاصة.

«ناسداك» يسجل ذروة جديدة مدفوعاً بمكاسب التكنولوجيا وتفاؤل الفائدة
«ناسداك» يسجل ذروة جديدة مدفوعاً بمكاسب التكنولوجيا وتفاؤل الفائدة

الجريدة

timeمنذ يوم واحد

  • الجريدة

«ناسداك» يسجل ذروة جديدة مدفوعاً بمكاسب التكنولوجيا وتفاؤل الفائدة

أغلقت الأسهم الأميركية على ارتفاع، وسجَّل مؤشر ناسداك إغلاقاً قياسياً مرتفعاً لليوم الثاني على التوالي في جلسة الجمعة، بفضل ارتفاع أسهم شركات التكنولوجيا، منها «أبل»، وسط تفاؤل إزاء توقعات خفض أسعار الفائدة هذا العام. كما سجلت المؤشرات الرئيسية الثلاثة مكاسب أسبوعية. ارتفعت أسهم «أبل»، موسعة مكاسبها في الآونة الأخيرة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال إن الشركة المنتجة لهواتف «آيفون» ستستثمر 100 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة، ليصل إجمالي استثماراتها إلى 600 مليار دولار على مدى السنوات الأربع المقبلة. وارتفع أيضاً مؤشر ستاندرد آند بورز 500، وساهم ارتفاع أسهم شركة جيلياد ساينسز في دعمه، بعد أن رفعت الشركة توقعاتها المالية للعام بأكمله. وعزَّزت البيانات الاقتصادية الضعيفة الأخيرة من توقعات خفض أسعار الفائدة. ويتوقع المتعاملون حالياً فرصة نسبتها نحو 90 في المئة لأول خفض في أسعار الفائدة الشهر المقبل، وفق أداة «فيد ووتش» التابعة لمجموعة «سي.إم.إي». وقال ريك ميكلر من «شيري لين إنفستمنتس» في نيوجيرزي: «من المؤكد أن هناك مستثمرين يعتقدون أنه إذا كان الاحتياطي الفدرالي سيخفض أسعار الفائدة، فإن الفكرة الرئيسية هي عدم معارضته في ذلك». وأضاف: «الجانب الآخر من المعادلة هو الرسوم الجمركية، ولاتزال نتائجها غير مؤكدة. كما لاتزال المفاوضات جارية، ولا أعتقد أن الكثيرين يرغبون في البيع على المكشوف، مع العلم أنه قد تكون هناك انعكاسات سريعة لأي من قرارات الرسوم التي تسبب ارتباكاً حالياً». وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 نحو 49.75 نقطة، أي بنسبة 0.78 في المئة، ليغلق عند 6389.75 نقطة. كما صعد ناسداك المجمع 208.72 نقاط، أي 0.98 في المئة، إلى 21451.42 نقطة، فيما زاد مؤشر داو جونز الصناعي 219.69 نقطة، أي 0.50 في المئة، إلى 44188.33 نقطة. أداء الأسهم الأوروبية وفي أوروبا، سجَّلت الأسهم أكبر مكاسبها الأسبوعية في 12 أسبوعاً بجلسة الجمعة، بدعم من أسهم البنوك، فيما يترقب المستثمرون مؤشرات على احتمال التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.2 في المئة، ليصل إجمالي مكاسبه الأسبوعية إلى 2.2 في المئة. وصعد مؤشر البنوك بمنطقة اليورو 1.9 في المئة، محققاً أفضل أداء للقطاعات منذ بداية العام بمكاسب بلغت 56.8 في المئة. واستفادت أسهم البنوك من لجوء المستثمرين إلى الأسهم المحلية، نظراً لعدم اليقين المحيط بسياسات الرسوم الجمركية الأميركية، في حين سلَّط المحللون الضوء أيضاً على أداء الشركات القوي خلال موسم إعلان النتائج. وقال محللون استراتيجيون في «بنك أوف أميركا غلوبال ريسيرش»: «عادت القطاعات المالية لتكون الأكثر تميزاً». وعالمياً، يراقب المستثمرون التطورات الجيوسياسية، بعد أن أفادت «بلومبرغ نيوز» بأن الولايات المتحدة وروسيا تسعيان إلى التوصل إلى اتفاق لوقف الحرب في أوكرانيا، والذي من شأنه أن يثبت احتلال موسكو للأراضي التي استولت عليها خلال غزوها. وانخفضت أسهم قطاع الدفاع الأوروبية بنسبة 0.8 في المئة، مسجلة مكاسب سنوية 51.4 في المئة، بفارق طفيف عن القطاع المصرفي. كما انخفضت أسهم شركة إعادة التأمين الألمانية «ميونيخ ري» بنسبة 7.2 في المئة، وصُنفت من بين أكبر الخاسرين على المؤشر القياسي، بعد أن خفضت توقعاتها لإيرادات التأمين للسنة المالية. وهبطت أسهم قطاع التأمين 1.6 في المئة، بعد يوم من تسجيلها أعلى مستوى لها على الإطلاق. وتشير بيانات جمعتها مجموعة بورصات لندن إلى أنه من بين 198 شركة مدرجة على المؤشر «ستوكس 600» أعلنت أرباحها حتى الثلاثاء، تجاوزت 53 في المئة منها توقعات المحللين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store