logo
إجتثاث مساحات كبيرة من غابة طنجة يخرج وكالة الهرمي عن صمتها

إجتثاث مساحات كبيرة من غابة طنجة يخرج وكالة الهرمي عن صمتها

زنقة 20١٢-٠٧-٢٠٢٥
زنقة 20. طنجة
أفادت الوكالة الوطنية للمياه والغابات بأن غابة البرج بضواحي مدينة طنجة تشهد أشغالا حراجية تقنية ووقائية مشروعة في إطار مشروع يهم إنشاء وتمرير خط كهربائي عالي الجهد.
وأوضحت الوكالة، في بلاغ لها 'بهدف تنوير الرأي العام وكشف المغالطات التي تناقلتها العديد من المنابر الإعلامية بخصوص (تعرض مساحة واسعة من غابة البرج بضواحي مدينة طنجة لاجتثاث كلي لأشجارها من طرف جهات مجهولة)، أن الأمر لا يتعلق بأي استغلال غابوي غير قانوني، وإنما بأشغال حراجية تقنية ووقائية مشروعة، ينفذها المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب -قطاع الكهرباء- في إطار مشروع يهم إنشاء وتمرير خط كهربائي عالي الجهد، يهدف إلى نقل الطاقة المنتجة من حقل الطاقة الريحية المعروف بـ (طنجة 2)'.
وأضاف المصدر ذاته أن هذا المشروع، الذي يمتد على طول 2440 مترا، ويمر عبر الغابة المخزنية، حصل على الترخيص اللازم من طرف الوكالة الوطنية للمياه والغابات، وتمت المصادقة عليه من طرف المجلس الجماعي لملوسة خلال دورته العادية، وذلك وفقا للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل، لا سيما الظهير الشريف الصادر سنة 1917 بشأن المحافظة على الغابات واستغلالها، ونقل المواد الغابوية، إضافة إلى الظهير الشريف الصادر سنة 1976 المتعلق بتنظيم مساهمة الساكنة في تنمية الاقتصاد الغابوي.
وأشار إلى أن هذه الأشغال الحرجية، التي تشمل تنقية وقطع الأشجار الواقعة تحت مسار خطوط التوتر العالي، تنجز أساسا بهدف الوقاية من مخاطر الحرائق التي قد تنتج عن تماسات كهربائية عرضية، لافتا إلى أن هذه العمليات تنفذ تحت إشراف تقني وتتبع ميداني مباشر من قبل مصالح المياه والغابات، وفق الضوابط والمعايير التقنية المعتمدة في هذا المجال.
ودعت الوكالة 'وسائل الإعلام والمواطنين إلى التحلي بالحيطة والعمل على الاستفسار تجاه المعلومات غير الموثوقة التي تنشر'، معربة عن استعدادها لمد المعلومات الدقيقة والموثوقة وترحيبها بأي طلب استفسار أو توضيح لرفع أي لبس.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المغرب يعزز ريادته البيئية خلال مشاركته بأشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة
المغرب يعزز ريادته البيئية خلال مشاركته بأشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة

العالم24

timeمنذ ساعة واحدة

  • العالم24

المغرب يعزز ريادته البيئية خلال مشاركته بأشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة

احتضنت مدينة فيكتوريا فولز Victoria Falls بزيمبابوي Zimbabwe ، خلال الفترة من 23 إلى 31 يوليوز 2025، أشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة (COP15)، والتي شهدت مشاركة ممثلي أكثر من 170 طرفاً متعاقداً، بهدف تعزيز آليات الحكامة والارتقاء بمستوى حماية المناطق الرطبة على الصعيد العالمي. وقد برزت المملكة المغربية خلال هذا المؤتمر من خلال مشاركتها الفعالة ومساهمتها المتميزة، ما يجسد التزامها الراسخ بحماية المناطق الرطبة وصون التنوع البيولوجي. ومن بين النتائج البارزة لهذه الدورة، المصادقة على الخطة الاستراتيجية رامسار 2025-2034، التي تشكل مرجعاً أساسياً يتماشى مع أهداف الإطار العالمي للتنوع البيولوجي. وتهدف هذه الخطة إلى وضع رؤية طموحة لضمان المحافظة المستدامة على المناطق الرطبة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها، وعلى رأسها التغير المناخي، والتلوث، والضغط العمراني. وفي سياق حاولت فيه بعض الدول توظيف الطابع العلمي والبيئي للاتفاقية لأغراض سياسية، تمكن المغرب، بكل صرامة ومسؤولية، من الدفاع عن احترام المبادئ الأساسية لاتفاقية رامسار. وفي هذا الصدد، رفضت المملكة بشكل قاطع مشروع قرار تقدمت به الجزائر، كان يهدف إلى المساس بالوحدة الترابية للمغرب من خلال اقتراح شطب بعض مواقع رامسار الواقعة بأقاليمه الجنوبية، وهي على التوالي: واد الساقية الحمراء (العيون)، ساحل أفتيسات (بوجدور)، خليج الداخلة وسبخة إمليلي(وادي الذهب). وقد باءت هذه المناورة السياسية بالفشل، بفضل التعبئة الدبلوماسية الفعالة للمغرب والدعم الواسع من الأطراف المتعاقدة، حيث تم رسمياً سحب مشروع القرار. وقد جددت غالبية الدول الأعضاء دعمها لموقف المملكة، مؤكدة على ضرورة الحفاظ على حياد اتفاقية رامسار ورفض أي محاولة لتسييس مضامينها. ويعزز هذا الإنجاز مصداقية المغرب كفاعل مسؤول ومنخرط في القضايا البيئية العالمية. وخلال هذه الدورة، قدمت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، بصفتها الجهة الوصية والمسؤولة عن تدبير المناطق الرطبة بالمغرب في إطار اتفاقية رامسار، مجموعة من المبادرات الرائدة في هذا المجال. وتشرف الوكالة على تنزيل خطط عمل مندمجة تروم حماية هذه النظم البيئية الحساسة، من خلال اعتماد مقاربة شمولية وتشاركية تضم مختلف المتدخلين، من قطاعات حكومية، وجماعات ترابية، وفاعلين أكاديميين، وممثلي المجتمع المدني، والساكنة المحلية، إضافة إلى القطاع الخاص. وتسعى هذه الحوكمة التشاركية إلى إرساء نموذج وطني لتدبير مستدام، متناسق وفعّال للمناطق الرطبة. وتُعد استراتيجية 'غابات المغرب 2020-2030″، التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، من الدعائم واللبنات الأساسية التي تولي اهتماماً كبيرا بالمناطق الرطبة، نظراً لأهميتها البيئية ودورها المحوري في الحفاظ على التوازن الإيكولوجي، وتعزيز القدرة على التكيف مع التغيرات المناخية، ودعم جهود التنمية المستدامة. ويواصل المغرب تعزيز وتوسيع شبكة مواقع رامسار على امتداد ترابه الوطني. ويضم حالياً 38 موقعاً ذات أهمية دولية، تمتد من مضيق جبل طارق إلى المناطق الصحراوية، حيث تتميز هذه المواقع بأنظمتها الإيكولوجية الغنية بالتنوع البيولوجي وأهميتها البالغة في دعم المسارات الدولية لهجرة الطيور. وفي هذا السياق، تم تسجيل مدينة المهدية رسمياً كثاني مدينة تحصل على شارة 'مدينة المناطق الرطبة' المعتمدة من طرف اتفاقية رامسار بعد إفران، في خطوة تعكس رغبة المملكة في ربط قضايا المحافظة على المناطق الرطبة بالتحولات المجالية والحضرية. وقد اختتمت أشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة (COP15)، بانتخاب المغرب عضواً في اللجنة الدائمة لاتفاقية رامسار للفترة 2025-2028، كممثل لشمال إفريقيا، وهو تتويج مستحق لجهود المملكة المتواصلة في مجال الحكامة البيئية، والتعاون الدولي، والدبلوماسية البيئية. ومن خلال هذه المواقف والمبادرات المسؤولة، يعزز المغرب ريادته الإقليمية ويؤكد أن حماية المناطق الرطبة تشكل ركيزة استراتيجية في نموذجه الوطني للتنمية المستدامة.

المغرب يتصدى لمحاولة تسييس الجزائر لاتفاقية "رامسار" للمناطق الرطبة
المغرب يتصدى لمحاولة تسييس الجزائر لاتفاقية "رامسار" للمناطق الرطبة

اليوم 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم 24

المغرب يتصدى لمحاولة تسييس الجزائر لاتفاقية "رامسار" للمناطق الرطبة

تمكن المغرب من محاصرة مساع الجزائر التي كانت تسعى لتسييس اتفاقية رامسار المتعلقة بالمناطق الرطبة (cop15)، بعد سعيها شطب عدد من المناطق الرطبة بالأقاليم الجنوبية من لائحة المواقع الجغرافية العالمية التي يضمها مشروع الاتفاقية المهتم بتعزيز آليات الحكامة، والارتقاء بمستوى حماية المناطق الرطبة على الصعيد العالمي. وحاولت الجزائر الدفع بالدول التي صادقت على تفعيل الخطة الاستراتيجية رامسار 2025-2034، التي تشكل مرجعاً أساسياً يتماشى مع أهداف الإطار العالمي للتنوع البيولوجي -حاولت الدفع بها – لسحب عدد من مواقع رامسار بكل من واد الساقية الحمراء (العيون)، وساحل أفتيسات (بوجدور)، وخليج الداخلة وسبخة إمليلي (وادي الذهب)، بينما رفضت المملكة المغربية بشكل قاطع المشروع الذي تقدمت به الجزائر، نظرا لكونه يهدف إلى المساس بالوحدة الترابية للمغرب. وقد جددت غالبية الدول الأعضاء دعمها لموقف المملكة، مؤكدة على ضرورة الحفاظ على حياد اتفاقية رامسار، ورفض أي محاولة لتسييس مضامينها. واحتضنت مدينة فيكتوريا فولز Victoria Falls بزيمبابويZimbabwe ، خلال الفترة من 23 إلى 31 يوليوز 2025، أشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة (COP15)، والتي شهدت مشاركة ممثلي أكثر من 170 طرفاً متعاقداً، بهدف تعزيز آليات الحكامة والارتقاء بمستوى حماية المناطق الرطبة على الصعيد العالمي. وقد برزت المملكة المغربية خلال هذا المؤتمر من خلال مشاركتها الفعالة ومساهمتها المتميزة، ما يجسد التزامها الراسخ بحماية المناطق الرطبة وصون التنوع البيولوجي. وتهدف الخطة الاستراتيجية رامسار 2025-2034، التي تشكل مرجعاً أساسياً يتماشى مع أهداف الإطار العالمي للتنوع البيولوجي، إلى وضع رؤية طموحة لضمان المحافظة المستدامة على المناطق الرطبة في ظل التحديات المتزايدة التي تواجهها، وعلى رأسها التغير المناخي، والتلوث، والضغط العمراني. وخلال هذه الدورة، قدمت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، بصفتها الجهة الوصية والمسؤولة عن تدبير المناطق الرطبة بالمغرب في إطار اتفاقية رامسار، مجموعة من المبادرات الرائدة في هذا المجال. وتشرف الوكالة على تنزيل خطط عمل مندمجة تروم حماية هذه النظم البيئية الحساسة، من خلال اعتماد مقاربة شمولية وتشاركية تضم مختلف المتدخلين، من قطاعات حكومية، وجماعات ترابية، وفاعلين أكاديميين، وممثلي المجتمع المدني، والساكنة المحلية، إضافة إلى القطاع الخاص. وتسعى هذه الحوكمة التشاركية إلى إرساء نموذج وطني لتدبير مستدام، متناسق وفعّال للمناطق الرطبة. وتُعد استراتيجية « غابات المغرب 2020-2030″، التي أطلقها صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، من الدعائم واللبنات الأساسية التي تولي اهتماماً كبيرا بالمناطق الرطبة، نظراً لأهميتها البيئية ودورها المحوري في الحفاظ على التوازن الإيكولوجي، وتعزيز القدرة على التكيف مع التغيرات المناخية، ودعم جهود التنمية المستدامة. ويواصل المغرب تعزيز وتوسيع شبكة مواقع رامسار على امتداد ترابه الوطني. ويضم حالياً 38 موقعاً ذات أهمية دولية، تمتد من مضيق جبل طارق إلى المناطق الصحراوية، حيث تتميز هذه المواقع بأنظمتها الإيكولوجية الغنية بالتنوع البيولوجي وأهميتها البالغة في دعم المسارات الدولية لهجرة الطيور. وفي هذا السياق، تم تسجيل مدينة المهدية رسمياً كثاني مدينة تحصل على شارة « مدينة المناطق الرطبة » المعتمدة من طرف اتفاقية رامسار بعد إفران، في خطوة تعكس رغبة المملكة في ربط قضايا المحافظة على المناطق الرطبة بالتحولات المجالية والحضرية. وقد اختتمت أشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة (COP15)، بانتخاب المغرب عضواً في اللجنة الدائمة لاتفاقية رامسار للفترة 2025-2028، كممثل لشمال إفريقيا، وهو تتويج مستحق لجهود المملكة المتواصلة في مجال الحكامة البيئية، والتعاون الدولي، والدبلوماسية البيئية. ومن خلال هذه المواقف والمبادرات المسؤولة، يعزز المغرب ريادته الإقليمية ويؤكد أن حماية المناطق الرطبة تشكل ركيزة استراتيجية في نموذجه الوطني للتنمية المستدامة.

المغرب يجهض مناورة جزائرية في مؤتمر دولي
المغرب يجهض مناورة جزائرية في مؤتمر دولي

بلبريس

timeمنذ 2 ساعات

  • بلبريس

المغرب يجهض مناورة جزائرية في مؤتمر دولي

خلال مشاركته في أشغال الدورة الخامسة عشرة لمؤتمر الأطراف في اتفاقية رامسار بشأن المناطق الرطبة (COP15)، التي انعقدت ما بين 23 و31 يوليوز 2025 بمدينة فيكتوريا فولز بزيمبابوي، نجح المغرب في تكريس حضوره البيئي الدولي، وتعزيز ريادته الإقليمية، في مقابل إحباط مناورة سياسية حاولت الجزائر تمريرها تحت غطاء بيئي. المؤتمر الذي جمع ممثلي أزيد من 170 دولة طرف في الاتفاقية، شكّل فرصة لبلورة رؤية استراتيجية عالمية جديدة، توجت بالمصادقة على خطة رامسار 2025-2034، الرامية إلى حماية المناطق الرطبة ومواجهة تحديات التغير المناخي، والتلوث، والضغط العمراني. وقد برز المغرب كمشارك فاعل في هذا الموعد البيئي الدولي، من خلال مداخلاته، وعرضه لمبادرات ملموسة تؤكد انخراطه المسؤول في حماية هذه النظم البيئية الحساسة. لكن الحدث لم يخلُ من محاولات تسييسه، إذ تقدمت الجزائر بمشروع قرار يهدف إلى شطب ثلاث مواقع مغربية مسجلة ضمن لائحة رامسار، تقع كلها بالأقاليم الجنوبية للمملكة: واد الساقية الحمراء (العيون)، ساحل أفتيسات (بوجدور)، خليج الداخلة وسبخة إمليلي (وادي الذهب)، وهو ما واجهه الوفد المغربي بحزم، مدعوماً من عدة وفود أخرى، حيث تم سحب المشروع رسمياً، وتأكيد ضرورة الحفاظ على حياد الاتفاقية ورفض توظيفها لأجندات سياسية. هذا الانتصار الدبلوماسي يعكس فعالية التحرك المغربي، ويعزز صورة المملكة كفاعل بيئي مسؤول ومؤثر في المحافل الدولية. وفي موازاة ذلك، قدّمت الوكالة الوطنية للمياه والغابات، بصفتها الجهة المكلفة بتدبير المناطق الرطبة في إطار الاتفاقية، عرضاً حول برامجها ومقاربتها، التي تنخرط فيها الجماعات الترابية، والجامعات، والمجتمع المدني، والساكنة المحلية، فضلاً عن القطاع الخاص، في سبيل ترسيخ نموذج وطني فعّال ومستدام لتدبير هذه المناطق. وسلط الوفد المغربي الضوء على الرؤية الاستراتيجية 'غابات المغرب 2020-2030'، التي أطلقها الملك محمد السادس، باعتبارها إطاراً مرجعياً يعترف بالأهمية الإيكولوجية للمناطق الرطبة في تعزيز التوازن البيئي والتكيف مع التغيرات المناخية. كما أبرزت المملكة مجهوداتها في توسيع شبكة مواقع رامسار، التي بلغت حالياً 38 موقعاً ذات أهمية دولية، تمتد من مضيق جبل طارق شمالاً إلى المناطق الصحراوية جنوباً، وتشكل محطات رئيسية لمسارات هجرة الطيور العالمية. وفي إنجاز بيئي جديد، تم الإعلان خلال المؤتمر عن حصول مدينة المهدية على شارة 'مدينة المناطق الرطبة' لتصبح ثاني مدينة مغربية تنال هذا التصنيف الدولي بعد مدينة إفران. وتوجت المشاركة المغربية بانتخابها عضواً في اللجنة الدائمة لاتفاقية رامسار للفترة 2025-2028، كممثل عن منطقة شمال إفريقيا، في اعتراف دولي بمكانة المملكة في مجال الدبلوماسية البيئية والحكامة المستدامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store