logo
«مكتب دبي للأفلام» يطلق «منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية»

«مكتب دبي للأفلام» يطلق «منتدى الأفلام والألعاب الإلكترونية»

البيانمنذ 6 ساعات

فصناعة الأفلام وصناعة الألعاب الإلكترونية من أسرع القطاعات نمواً في عالم الإعلام اليوم، بما لهما من قيمة ومردود اقتصادي كبير، في حين يوفر كل منهما فرصاً جديدة للمواهب الإبداعية في العالم العربي».
كذلك من المهم إبراز دور المرأة في هذين المجالين، وما يمكن استحداثه من نماذج أعمال جديدة في مجال الترفيه، في الوقت الذي تتمتع دبي، ببنيتها التحتية عالمية المستوى، ومنظومتها الاستثمارية، وطاقتها الإبداعية، بمكانة مثالية لقيادة هذا الحوار ودفع عجلة نمو هذه القطاعات، كجزء من رؤيتنا الأوسع نطاقاً لنكون مركزاً عالمياً للإعلام وإنشاء المحتوى».
وأضافت: «يسرنا في مجلس دبي للإعلام أن نطلق هذه المبادرة التي سيتولى تنظيمها «مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية»، وسيقوم بالإشراف على هذا المنتدى، الذي يجمع نخبة من المواهب ورواد الصناعة والخبراء الدوليين لتحفيز التعاون ودفع عجلة الابتكار.
ونحن على ثقة أن هذه المنصة الجديدة ستتيح مساحة رحبة لحوارات ملهمة حول بناء كوادر محلية واعدة، ومتطلبات تعزيز قدرات الإنتاج، والاستفادة من تنامي تقنيات الألعاب. ويتماشى المنتدى مع هدفنا المتمثل في تشكيل بيئة إعلامية تُسرّع النمو المستدام.
وتجذب الاستثمارات، وتثري المشهد الإبداعي». وقال هشام العلماء، مدير إدارة الاستراتيجية والأداء في مجلس دبي للإعلام: سيحظى المنتدى، الذي ينظمه «مكتب دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية».
وفي أول انعقاد له بمشاركة نوعية تضم مجموعة من أبرز المؤسسات العالمية وأهم الخبراء وصناع القرار في مجال السينما والأفلام والألعاب الإلكترونية، وتشمل:
الصندوق العربي للثقافة والفنون، وأمازون، وNETFLIX، وOLSBERG. SPI، وشركةBC Productions، وشركة سكوير إنكس وغيرها من الجهات الرائدة في هذا المجال.
وعبدالله بن باز، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «باز ستيشن»، ومنى الفلاسي، مدير إدارة استراتيجية الرياضة الإلكترونية، مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة، ويدير الحوار في الجلسة الإعلامي وصانع المحتوى، جاسم الشحيمي.
ويحل عليها ضيفاً د. بارباروس سيتماسي، المؤسس والشريك الإداري لشركة BC Productions، وتحاوره الإعلامية في قناة الشرق، ميراشا غازي. كما ينظّم المنتدى في يومه الأول، عرضاً لمجموعة من الأفلام العالمية. وفي إطار ثاني أيام القمة وتزامناً مع «منتدى الإعلام العربي»، تتواصل أعمال منتدى الأفلام والألعاب.
والذي يستضيف، بالتعاون مع «شاهد»، وفي جلسة بعنوان «نجاح الدراما في العصر الرقمي» مجموعة من المبدعين العرب، ممن لهم أدوار مؤثرة في تشكيل المشهد العام للإنتاج الدرامي في العالم العربي، ويتحدث خلال الجلسة المخرج محمد سامي، ومدير عام قناة mbc1، وmbc drama، طارق إبراهيم، ومدير الأعمال التجارية في «شاهد»، أحمد قنديل، وتحاورهم الإعلامية في قناة العربية سارة دندراوي.
والنظر في أهم التحديات التي تعيق التقدم المنشود في هذا الاتجاه، وما هو متاح من فرص يمكن التعويل عليها في النهوض بقطاعي الدراما والسينما، واللذين يعدان من أهم عناصر القوة الناعمة التي يتكامل دورها مع دور الإعلام في مخاطبة المجتمعات برسائل نافعة تدفع في اتجاه التطوير الإيجابي.
ويتطرق منتدى الأفلام والألعاب إلى مناقشة آفاق تطوير السينما الإماراتية في جلسة بعنوان «صناعة الفيلم الإماراتي.. إلى أين؟» ويشارك فيها المخرج والمؤلف الإماراتي عبدالله الكعبي، والمخرج الإماراتي نواف الجناحي، والمنتجة والمخرجة الإماراتية هناء كاظم، وتدير الجلسة لطيفة خوري من مجلس دبي للإعلام.
وتتضمن أعمال اليوم الثاني من المنتدى جلسة بعنوان «اقتصاد الألعاب الإلكترونية والترفيه»، تستضيف هايديكي ايهيرا، المدير العام للاستثمار وتطوير الأعمال في سكوير إنكس، لتقديم رؤية حول كيفية تحقيق الجمع النموذجي بين المردود الاقتصادي المجدي والترفيه في صناعة واحدة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنشودة اليقين!
أنشودة اليقين!

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

أنشودة اليقين!

هأنذا أمامكم ثمرة البدايات التي سقاها الرائعون بثقتهم الذهبية، فنضجتُ على ضوء تشجيعهم ودعمهم وتهانيهم القلبية، فجاء فضل الله أولاً ثم أهلي وأصدقائي وقبلهم الوطن، لاسيما الذين كانت كلماتهم نبراساً مضيئاً لا يقدر بثمن ولا بد أن أشيد بأن شخصية اليوم من أكثر الفنانين الحقيقيين الذين ساندوني وحفزوني أنا الدكتورة إيمان الهاشمي أول ملحنة إماراتية! ولا أزال أذكر دعمها منذ 2011 وسأتذكره دائماً طوال العمر، حيث صرحت قديماً الفنانة الكويتية «البيتهوفنية» قبل أن تصبح ابنة الإمارات على ما هي عليه الآن كاتبة بخط يدها الدافئ: (يسعدني أنني استمعت إلى الألحان الجميلة من تأليف السيدة إيمان الهاشمي وهي ملحنة متميزة، حيث إنها لم تدرس الموسيقى قط وبذلك أشيد لها بإعجابي بموهبتها الإلهية في التلحين، كما أتمنى لها مستقبلاً باهراً وأن تمثل دولتها الحبيبة عبر ألحانها الفريدة حول العالم). هي الدكتورة «البيتهوفنية» خلود عبد السلام، مؤنث «بيتهوفن» وأميرة السلام، برقت عيناها بالفطنة اللامعة والموهبة اللامة والجامعة، منذ كانت في عمر التاسعة، والدها هو معلمها الأول، بل هو الأهم والأفضل، تعلمت منه مهارات العزف الأولية ومبادئه الأساسية وإن لم يعلمها حرفياً معاني الرقة والشفافية، فقد وُلدت بروحٍ مميزة وجبارة وعظيمة، مبنية على الإنسانية والفطرة السليمة، ففي 1996 استثمرت رحلتها الفنية بكل عزمٍ وجدية والتحقت بالمعهد العالي للفنون الموسيقية وبعد 3 سنوات من الاجتهاد والتدريب بين المعهد والبيت، حازت على الجائزة الثالثة لمسابقة شوبان في الكويت وهكذا استمرت إلى أن نالت درجة البكالوريوس في 2001 عن جدارة، لتنضم إلى أعضاء هيئة التدريس في نفس المكان والإدارة، ثم أكملت دراستها العليا لتكتمل هنا الصورة، بعدما حصلت على الماجستير والدكتوراه، وكذلك المستوى التاسع في عزف البيانو مع مرتبة الشرف وهو نفس رقم عمرها حين بدأت قراءة النوتة كنطقها للحرف، فاستحقت الرائعة (خلود) منصب «رئيس القسم»! لتستقر أعمالها في (الخلود) بالفعل والاسم! كما أسهمت في العديد من المحافل المحلية والعربية والدولية، وأهمها دولة الإمارات ولبنان وتركيا وشاركت كعضوٍ في لجنةٍ للتحكيم، لتعكس وجهاً مُشرقاً للتعليم، والجميل أنها ما زالت تنهل رحيق الموسيقى من جميع أزهار العالم، لتؤكد أن عسل الألحان حتماً فيه شفاء للعالم. شكراً يا «أنشودة اليقين» فقد غدوتُ نغماً إماراتياً فوق مقامات المستحيل، أعزفه من «وطني» أرض الإبداع إلى كل البقاع.

منطق الجذب بالصدمة
منطق الجذب بالصدمة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 ساعات

  • صحيفة الخليج

منطق الجذب بالصدمة

من الإثارة إلى إفقار الوعي وتَصّدر أضواء الشهرة.. هذا هو واقعنا اليوم في عالم تسود فيه الثقافة السوقية، ويتحكم فيه المُعلن. يتراجع المَضمون العميق لمصلحة ما يُثير الانتباه. فعلى وقع الأحداث المتتالية والتغريدات والتصريحات المتلاحقة وكثرة منابر المِنصات الإعلامية، برز في الآونة الأخيرة منطق الجذب بالصدمة. وقد ورد هذا التعبير في كتاب (آلان دونو) الشهير «نظام التفاهة». حيث أشار إلى أن التردي المَعرفي والاجتماعي لم يعد حالة طارئة، بل نظام قائم بذاتِه، يُكافئ السطحيّ بالضوء والشهرة، ويُقصي العميق في هوامش العتمة. وفي هذا السياق يُعد مَنطق الجذب بالصدمة أداة مَركزية لترسيخ هذا النظام لا مجرد ظاهرة عابرة. نحن اليوم أمام إعلام يبحث عن الإثارة أكثر من المضمون. الأمثلة كثيرة وتبدو واضحة في البرامج الحوارية التي انتشرت أخيرة مثل برامج (التوك شو) هناك نجد الكثير من الأمثلة الحيّة على هذا الانحدار الصادم بالعراك اللفظي والذي قد يمتد إلى عراك جسدي ما يجعله أكثر انتشاراً وتفضيلاً لدى المُعلن كونه يجذب عدداً أكبر من المُشاهدات. ونجد المُحَاوِر نفسه ينسى واجبه الإعلامي ويُقدم المُثير على حساب الخبير الموضوعي.. تُختزل القضايا الكُبرى إلى لحظاتٍ مشحونة بالصراخ والإهانة أو السخرية، تتقطع لاحقاً كمقاطع قصيرة تُنتشر على وسائل التواصل لتزيد نسب المشاهدة والتي تعني الربح المادي. إذاً، بالربح المادي يُقاس نجاح البرامج وهو ما يسمى (rating).. يتحكم المال في الإعلام.. ويتحكم الإعلام في التأثير على عقل المُشاهد.. يشتهر التافه الفارغ، ويُطمس العاقل المثقف. فالمعروض أمام الناس كثير.. وللأسف الناس يستوقفها المُثير، هذا هو الوضع الذي أشار اليه صاحب كتاب (نظام التفاهة) بوصفه موت الكفاءة لحساب القابلية لجذب الناس. هذا الواقع ظهر أيضاً بكثافة على منصات مثل (تيك توك) و(انستغرام) حيث لا يتوانى الباحث عن الشهرة السريعة المُجدية مادياً عن أفعال مُخالفة للأخلاق وتصرفات غبية مُثيرة غالباً ما تحصد عدداً كبيراً من المُشاهدات وتجعل من الحَمقى مشاهير، وللأسف أغنياء. هو المنطق الصادم نفسه القادر على جذب الناس يُستخدم في تسطيح العقول وبتمويل كبير من جهات إعلانية تضع الربح المادي فوق أي اعتبار. الإعلانات نفسها تتبع هذا المنطق. كمثال وجدنا شركة ملابس إيطالية معروفة تستخدم صوراً لرجل يموت على السرير (مصاب بالإيدز) للفت الانتباه إلى منتجاتها ثم تعود أمام انتقاد الناس ورفضهم بعد أن تكون بهذا الصدمة وإن كانت سلبية، قد حققت تصدرها للضوء.. تعود وتعتذر وتعرض منتجاتها بشكل مسالم. الأمثلة كثيرة. ولا مجال هنا لذكرها كلها.. لكن ما يجب أن نعرفه هو أنهم يعتمدون منطق الصدمة لجذب الجمهور ويبررون لاحقاً أن هدفهم إنساني وأنهم إنما يُروِجون لدعم المرضى عبر الصدمة البصرية.. لكن حقيقة الحكاية.. لا هدف لهم سوى الشهرة.. وحينما نسأل لماذا تنجح هذه الحملات؟ نجد الجواب.. هو أن العقل البشري يتذكر الصدمة أكثر من العادي. فالصدمة تثير الجدل، وتكرس انتشاراً واسعاً، ومجانيّاً.. وقد تخلق علاقة نفسية قوية مع الرسالة (سواء إيجابية أو سلبية). نحن في زمن يُعدّ فيه جذب الانتباه سواء سلبي أو إيجابي يساوي نقوداً وإعلانات. وكلما أثار شخص أو شركة الجدل زادت قيمته السوقية بغض النظر عن محتوى ما يقدمه. وهكذا يتم شغل الناس بما هو مُثير وغير مَألوف وجذبهم بعيداً عن كل ما هو مُفيد. وهذا ما يفسر إقبال شركات الإعلان على تسليع الشخصية المُثيرة للجدل رغم غرابة وتفاهة المحتوى. الخوارزميات المَبنية على الذكاء الاصطناعي تُروج ما يتفاعل به الناس لا ما هو أرقى أو أنفع. فالذكاء الاصطناعي هنا لم يُسَخر لخدمة الذكاء البشري على العكس هو الذي يجعل الحمقى مشاهير وأثرياء.. ولا مجال لتغيير الخوارزميات فهي أيضاً تحتاج منطق الصدمة الذي يساوي أرباحاً مالية. الخطر الأكبر هنا يكمن في أن الترويج للحمقى يجعلهم قدوة غير مقصودة للأطفال والمراهقين. المؤسف أكثر أن منطق الجذب بالصدمة وهو استراتيجية تسويقه كما أوضحنا، بات يُستعمل بكثرة في صفوف السياسيين.. فنجدهم على منابر التغريدات يلجؤون إلى استعمال عبارات خارجة وصادمة لجذب الانتباه وإثارة المُنافِس أو الخَصم.. وقد امتد الأمر حتى إلى تصريحات المسؤولين الكبار والرؤساء.. فاعتمد بعضهم هذا المنطق لصدم الإعلام وتصّدُر المَشهد، لكنهم سرعان ما يتراجعون (على طريقة شركات الإعلان) بعد أن يكونوا قد حققوا نصر الشهرة والجذب بالصدمة السلبية التي عادة ما تتحول إلى إيجابية عندما تكون الفرصة مؤاتية لتغير المواقف من الحدة إلى اللين، فيكسب بذلك السياسي شهرة وشعبية كبيرة. الحقيقة أن كل شيء بات في زماننا يتبع نظريات السوق وأهدافه. في كتاب «عقيدة الصدمة» للكاتبة (نعومي كلاين) نجد أنها ركزت فيه على أن الصدمة أداة سياسية واقتصادية لتمرير سياسات مُعينة بهدف السيطرة الإعلامية. أما كتاب «الخوف من الحرية» والذي نشر في الأربعينات من القرن الماضي فإن الكاتب (إريك فروم) أبدع في تحليل نفسية الجماهير واستعداها للانقياد خلف سلطات ورموز صادمة تعتمد الصدمة وتجيد تدوير مواقفها لكسب الشعبية.. هذا التحليل يمكن إسقاطه اليوم على واقع الإعلام والسياسة الحديثة.

الأقراط الضخمة لإطلالة صيفية تخطف الأنظار
الأقراط الضخمة لإطلالة صيفية تخطف الأنظار

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • الإمارات اليوم

الأقراط الضخمة لإطلالة صيفية تخطف الأنظار

تتربع الأقراط الضخمة على عرش موضة الإكسسوارات النسائية في صيف 2025، لتمنح المرأة إطلالة جريئة تخطف الأنظار. وأوضحت مجلة «Elle» في موقعها على شبكة الإنترنت، أن الأقراط تُطل هذا الموسم بحجم XXL لتضفي على المظهر طابعاً جريئاً يعكس ثقة المرأة بنفسها، ويعبر عن تفرّد أسلوبها وتميزه، مشيرة إلى أن الأقراط تظهر بأشكال عديدة بدءاً من الأقراط المستديرة كبيرة الحجم، مروراً بالمنحوتات المعدنية البديعة، وصولاً إلى الثريات الفخمة. وعن كيفية التنسيق، أوضحت المجلة المعنية بالموضة والجمال، أن الأقراط الضخمة ينبغي أن تمثّل محور الإطلالة، لذا ينبغي الاكتفاء بها والتخلي عن القلائد الثقيلة والأساور الضخمة، بينما لا بأس بارتداء خواتم رقيقة أو ساعة ذات تصميم يتسم بالبساطة. ولتسليط الضوء على الأقراط الضخمة يمكن تنسيقها مع القطع الفوقية الكاشفة للأكتاف. وبالنسبة للألوان، فإن الأقراط الضخمة الذهبية أو الفضية تتناغم مع كل الأنماط تقريباً، لا سيما مع الإطلالة أحادية اللون (المونوكروم)، في حين أن الأقراط ذات الألوان القوية، مثل «الأحمر البوردو» تُضفي لمسة جاذبية على قطع الملابس الأساسية ذات الطابع البسيط، كما أنها تبدو رائعة مع الملابس بالدرجة اللونية نفسها. وتُعدّ الأقراط الضخمة ذات الأسطح غير اللامعة مناسبة للأنشطة النهارية، في حين تعدّ الموديلات البراقة أو المرصعة باللؤلؤ مثالية للمناسبات المسائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store