
بعد وصف ميجان بالفظيعة.. الأمير هاري يرد على ترامب برسالة خفية
في خطوة عكست روح المرح والتحدي، استجاب الأمير هاري لدعوة المشاركة في فقرة "مووس كام" خلال ألعاب إنفكتوس 2025 التي أُقيمت في فانكوفر، في أول ظهور له بعد وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لزوجة الأمير هاري ميجان ماركل بالفظيعة، حسبما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
رسالة الأمير هاري الخفية لترامب
وأثار الأمير البريطاني ضحكات الجماهير عندما قلّد حركات حيوان الموظ (moose) على شاشة ضخمة في الاستاد، وغرقت زوجته ميجان ماركل، دوقة ساسكس، في الضحك وهي تشاهد زوجها يشارك في الفعالية التي تهدف لإضفاء أجواء مرحة على الحدث الرياضي، حيث ظهر الأمير هاري بمظهر ساخر بهدف إضفاء روح المرح على زوجته أمام العالم.
وتابعت الصحيفة أن رغبة الأمير هاري في الظهور بمظهر ساخر يأتي بعد تصريحات ترامب ووصف ميجان بأنها فظيعة وسيئة، وأنه لن يعمل على ترحيل الأمير هاري من الولايات المتحدة بسبب زوجته.
وجاءت تصريحات ترامب على خلفية اعتراف الأمير هاري في مذكراته المثيرة للجدل "سبير" بتنازله المخدرات سابقًا، وهو ما دفع مؤسسة "هيريتج" المحافظة للتشكيك في قانونية حصوله على تأشيرة دخول للولايات المتحدة.
ورغم الانتقادات اللاذعة، ألقى الأمير هاري كلمة في افتتاحية ألعاب إنفكتوس أشاد فيها بالقيم الإنسانية والشجاعة، معتبرًا أن الحدث يشكّل رسالة أمل وسط "الأزمات والضعف الأخلاقي في العالم".
وتهدف دورة الألعاب التي أسّسها الأمير هاري عام 2014 تهدف لدعم قدامى المحاربين وتقديم منصة للتعافي عبر الرياضة، ورغم عدم مشاركة ميجان في الفقرة الساخرة التي قدمها زوجها، إلا أنها كانت تبتسم طوال الوقت وتشجعه من المدرجات، وغادر الزوجان المباراة في منتصف الوقت بعد يوم حافل شهد التقاط الصور مع المشجعين ومقابلة عائلات المشاركين.
خلال الفعاليات، أظهر الأمير هاري تواصله مع الجمهور من خلال توقيع تذكارات والتقاط صور مع الحاضرين، واحتضنت ميجان إحدى المشجعات خلال مباراة كرة السلة، مما يعكس قربهما من الجمهور والتزامهما بدعم القيم الإنسانية التي تمثلها ألعاب إنفكتوس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 14 دقائق
- مصراوي
رد فعل الأمير ويليام على رجل وصف زوجته بالجميلة.. لن تصدق (فيديو)
في مشهد لافت جمع بين الطرافة وخفة الظل، خطف الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون الأضواء خلال مشاركتهما في حفل تسمية السفينة الملكية HMS Glasgow، الذي أُقيم في إسكتلندا، اليوم 22 مايو. وخلال المراسم، وقعت لحظة طريفة عندما بادر أحد الحضور بإلقاء تحية عفوية على الزوجين قائلاً لكيت: "أنتِ جميلة"، ثم استدرك موجهًا حديثه للأمير ويليام: "وأنت أيضًا، ويليام"، وفقًا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. الأمير لم يتأخر في الرد، وعلق بابتسامة ساخرة أثارت ضحك الحاضرين، قائلاً: "هي لا تحتاج لقولك ذلك، لا تقلق»، قبل أن يضع يده بلطف على ذراع زوجته ويتابع معها سيرهما وسط ترحيب الحاضرين. وشهد الحفل كذلك مشاركة دوقة ويلز، البالغة من العمر 43 عامًا، في المراسم الرسمية، حيث ألقت كلمة قصيرة قالت فيها: "يسرني أن أطلق اسم هذه السفينة HMS Glasgow، وأسأل الله أن يحفظها ويحفظ جميع من يبحرون على متنها". وتعد هذه الزيارة جزءًا من سلسلة نشاطات ملكية في إسكتلندا، حيث التقى الثنائي الملكي بعدد من أفراد البحرية الملكية، واطلعوا على سير العمل في السفينة التي تم تعيين كيت راعية رسمية لها منذ عام 2021. تمت مشاركة منشور بواسطة VIDEOS OF THE WALES FAMILY 👑❤️ (@walesvideos) "خطر صامت".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب "جميلة الجميلات".. اعتقال ملكة جمال فيتنام السابقة لسبب صادم


الوفد
منذ 20 ساعات
- الوفد
سوء الحظ والإصابات تلاحق جينيفر لوبيز قبل حفلها الغنائي المنتظر
ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عامًا، في صورة جديدة نشرتها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وبدت عليها كدمة واضحة على ذراعها، التُقطت بعد جلسة تدريب مكثفة استعدادًا لحفل توزيع جوائز الموسيقى الأمريكية (AMAs). وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، تأتي الإصابة الأخيرة بعد أسابيع قليلة من إعلان لوبيز تعرضها لجرح خطير في الوجه خلال إحدى التدريبات السابقة على نفس الحدث المرتقب. إصرار رغم الألم وظهرت لوبيز، المغنية والممثلة التي ستؤدي وتستضيف الحفل في آنٍ واحد، في الصور وهي تتدرب بجدية إلى جانب عدد من الراقصين داخل استوديو للرقص. وارتدت لوبيز زيًا رياضيًا أسود اللون، شمل بنطالًا ضيقًا وواقيات للركبة من نايكي، إلى جانب حذاء رياضي أبيض. وعلّقت لوبيز على منشورها قائلة: "يتطلب الأمر قرية لإكمال العمل"، في إشارة إلى حجم الجهد الجماعي المبذول وراء الكواليس. حادث وجه يتطلب غرزًا وجراحة تجميلية دقيقة في منتصف مايو الماضي، كانت لوبيز قد كشفت عن إصابتها في الأنف خلال بروفة سابقة للحفل، ما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا. وظهرت وقتها لوبيز في صورة قريبة تحمل كيسًا من الثلج على أنفها وعينها، وعلقت بكلمات مقتضبة: "لقد حدث هذا"، وأوضحت لاحقًا أنها اضطرت إلى خياطة الجرح بمساعدة جراح التجميل الشهير الدكتور جيسون دايموند، الذي كان متواجدًا في الوقت المناسب. ورغم القلق بشأن تأثير الجرح على ظهورها بالحفل، أكدت لوبيز في تصريحات لمجلة "بيبول" أن الأمر بات تحت السيطرة، مضيفة: "نحن نؤدي عرضًا بدنيًا مكثفًا للغاية، لذلك الإصابات أمر وارد". العودة بعد عقد كامل من الغياب بعد مرور عشر سنوات على آخر ظهور لها كمذيعة، تستعد لوبيز لتقديم حفل جوائز AMAs لعام 2025، الذي سيُقام في منتجع فونتينبلو الجديد في لاس فيجاس، وسيُبث عبر شبكة CBS الامريكية. ومن المقرر أن ينطلق الحفل يوم الاثنين 26 مايو، وسط ترقب كبير من الجمهور والمحبين لأداء استثنائي كعادة النجمة متعددة المواهب. وفي منشور لاحق، وجهت لوبيز الشكر للدكتور دايموند على "خياطتها" بشكل احترافي، وكتبت: " وبعد أسبوع من وضع الكثير من الثلج على وجهي، أصبحتُ بخير". وظهرت لوبيز في صورة جديدة بجانبها، بابتسامة ناعمة ووجه شبه متعافٍ بالكامل، ما يشير إلى عودتها القوية واستعدادها للوقوف على المسرح مجددًا بكل ثقة. موهبة لا تتوقف عند العوائق تُثبت جينيفر لوبيز مرة أخرى أن المثابرة والشغف بالفن لا يعرفان حدودًا، ورغم التحديات البدنية، تواصل النجمة التحضير لأحد أبرز أحداث العام في عالم الموسيقى، محافظة على صورتها كرمز للقوة والاحترافية في صناعة الترفيه.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
أهان زيلينسكي وأحرج رئيس جنوب إفريقيا.. كيف تحول البيت الأبيض لفخ الزعماء؟
في الماضي كان البيت الأبيض أحد أبرز المواقع في العالم التي يلتقي فيها الزعماء بالرئيس الأمريكي، ولكن في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحول إلى ما يشبه "بيت الرعب" بعد أن اعتاد ترامب أن ينصب فخ دبلوماسي لأي زعيم يلتقيه، وهو ما دفع الكثير من زعماء العالم إلى رفض دعوة ترامب للقاءه في البيت الأبيض. وكان آخر هؤلاء الزعماء، الرئيس الجنوب الإفريقي سيريل رامافوزا الذي نجا من الفخ بعد إحراج ترامب له وبث مقاطع فيديو بشأن الجرائم العنصرية ضد البيض في جنوب إفريقيا، ولكن رامافوزا نجح على غرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، والكندي مارك كارني. حيث اجتاز جميعهم فخ ترامب التلفزيوني بنجاح، ولم ينكسر رامافوزا أمام الابتزاز العاطفي ولا الترهيب العنصري، بل أدار الموقف بثبات يحسب له، مؤكدًا أنه ليس مجرد ضيف في عرض واقعي بل زعيم لدولة ذات تاريخ نضالي عريق. ماكرون ينجو من إهانة ترامب في البيت الأبيض وأكدت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن البداية كانت مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث بدا وكأن ترامب يوجه إهانة مباشرة إلى نظيره الفرنسي عند وصول الأخير إلى البيت الأبيض، حيث لم يخرج ترامب لاستقباله، ما أجبر ماكرون على دخول الجناح الغربي منفردًا، حيث كان في استقباله القائم بأعمال رئيس مراسم البيت الأبيض، أبيجيل جونز. وظهرت صور للرئيس الفرنسي وهو يجلس على طرف مكتب المكتب البيضاوي خلال اجتماع افتراضي عبر "زووم" مع قادة العالم، بينما جلس ترامب في المنتصف متصدرًا المشهد. ورغم هذا الاستقبال البارد، التقى الرئيسان لاحقًا وجهًا لوجه في لقاء بروتوكولي تخللته مصافحة رسمية، لكن بدا أن البرود طغى على أجوائه. وتابعت الصحيفة أن اللقاء جاء ضمن زيارة رسمية للرئيس الفرنسي إلى واشنطن، تهدف بشكل أساسي إلى مناقشة تطورات الحرب الروسية الأوكرانية والتنسيق الأوروبي الأمريكي بشأنها. وكشفت التغطية المصورة للزيارة الكثير من الدلالات الرمزية، من بينها جلوس ماكرون على طرف المكتب في حضور قادة العالم عبر الفيديو، في حين جلس ترامب في المركز. كما أظهرت الصور لحظات من التوتر والتباعد بين الزعيمين داخل المكتب البيضاوي وخلال جولاتهم في حديقة البيت الأبيض، برفقة موظفين مثل أبيغيل جونز. وتضمنت التغطية أيضًا مشاهد مغادرة ماكرون للجناح الغربي بعد نهاية الاجتماعات، متوجهًا إلى مقر إقامته في "بلير هاوس". رسالة رئيس الوزراء الكندي تنقذه من فخ البيت الأبيض وبحسب شبكة "سي بي إس" الكندية، فقد انضم رئيس الوزراء الكندي مارك كارني إلى قائمة زعماء العالم الذين حاول ترامب إحراجهم في البيت الأبيض، وهي لقاءات باتت تحظى بمتابعة مكثفة، وتحولت إلى ما يشبه العرض السياسي الذي يترقبه المحللون بلهفة شديدة. وتابعت أن هذه الاجتماعات لم تعد مجرد لقاءات بروتوكولية قصيرة وعادية، بل أصبحت مواجهات دقيقة تتطلب من الزعماء الأجانب الموازنة الدقيقة بين مجاملة الرئيس الأمريكي أو تحديه بشكل مباشر. وأشارت إلى أن كارني دخل اللقاء مسلحًا برسالة واضحة مفادها أن "كندا ليست للبيع"، لكنه اضطر في الوقت ذاته إلى تجنب أن تتحول الجلسة إلى فوضى مشابهة لتلك التي وقعت خلال زيارة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير الماضي. كير ستارمر.. مجاملة ملكية وصفقات تجارية فيما أكدت الشبكة الكندية، أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بدوره استخدم استراتيجية قائمة على "الهجوم الساحر" خلال زيارته الأولى للبيت الأبيض، ساعيًا إلى تأمين استثناءات من الرسوم الجمركية الأميركية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم البريطانية، إلى جانب دعوته للتوصل إلى اتفاق سلام يضمن أمن أوكرانيا. وفي خطوة رمزية لافتة، سلّم ستارمر لترامب رسالة شخصية من الملك تشارلز يدعوه فيها إلى زيارة دولة ثانية إلى المملكة المتحدة. واعتُبرت هذه الخطوة ضربة دبلوماسية موجهة بدقة إلى شخصية ترامب، الذي يُعرف بعشقه للملكية والبروتوكولات الفخمة، ليغلق الطريق أمام أي محاولات من ترامب لإحراج ستارمر الذي تعامل مع اللقاء بدبلوماسية شديدة. لكن ستارمر لم يوافق ترامب على كل شيء، حيث وصف روسيا بـ"المعتدية"، وأكد أنه لا يمكن إحلال السلام "بما يكافئ المعتدي"، وهي عبارات تجنبها ترامب مرارًا. من جانبه، عبّر ترامب عن إعجابه بستارمر، واصفًا إياه بـ"المفاوض الصلب"، وقال إنه "استحق كل قرش يُدفع له هناك في لندن"، ملمحًا إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري يلغي الحاجة للرسوم الجمركية. زلينسكي وترامب.. مواجهة علنية وانفجار دبلوماسي أما المشهد الأبرز فكان الاشتباك العلني الذي وقع بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، لتنتهي زيارته بشكل مفاجئ وغريب، ودون توقيع اتفاق كان يُنتظر أن يُنعش الاقتصاد الأوكراني، ويعزز العلاقات مع الولايات المتحدة. وبحسب موقع "أكسيوس" الأمريكي، فقد بدأت الزيارة على أمل توقيع اتفاق بشأن المعادن النادرة لكنه سرعان ما تحول إلى أزمة سياسية حادة، بعد مشادة علنية مع ترامب، انتهت بطرده من البيت الأبيض دون مؤتمر صحفي مشترك أو حتى غداء رسمي كان مقررًا مسبقًا. عقب مواجهة لفظية أمام الكاميرات بين ترامب وزيلينسكي، عقد الرئيس الأمريكي اجتماعًا مغلقًا مع كبار مستشاريه داخل المكتب البيضاوي، اتخذ فيه قرارًا بإنهاء الزيارة وطلب مغادرة الضيف الأوكراني. وقال مسؤول رفيع في البيت الأبيض إن وزير الخارجية ماركو روبيو ومستشار الأمن القومي مايك والتز توجها إلى القاعة المجاورة حيث كان زيلينسكي ينتظر، وأبلغاه بأن الزيارة انتهت وعليه المغادرة. وبالفعل غادر زيلينسكي دون توقيع اتفاق المعادن، ودون الحصول على أي ضمانات باستمرار الدعم الأمريكي لبلاده، في وقت تخوض فيه أوكرانيا حربًا مفتوحة مع روسيا وتعتمد بشكل كبير على المساعدات الغربية. في منشور على منصة سوشيال تروث، هاجم ترامب الرئيس الأوكراني، قائلًا: إنه أساء احترام الولايات المتحدة في مكتبها البيضاوي، وختم منشوره بالقول إن زيلينسكي "يمكنه العودة حين يكون مستعدًا للسلام". وبحسب مصادر في البيت الأبيض، فإن المشادة لم تكن مدبرة مسبقًا، وأوضح المصدر أن "الخطة كانت توقيع اتفاق المعادن والدخول في شراكة اقتصادية تمهيدًا لمسار سلام"، لكن الأمور خرجت عن السيطرة بعد أن أجاب نائب الرئيس جي دي فانس على سؤال صحفي بالتأكيد أن الدبلوماسية مع روسيا هي المسار الوحيد للسلام، ما أثار حفيظة زيلينسكي. ورد الرئيس الأوكراني بخطاب مطوّل انتقد فيه تجاهل موسكو للاتفاقات السابقة، موجهًا كلامه مباشرة لفانس بقوله: "عن أي دبلوماسية تتحدث؟". وردًا على ذلك، اتهمه كل من فانس وترامب بعدم الاحترام، وتصاعدت النبرة حتى اتهمه ترامب بـ"المقامرة بحرب عالمية ثالثة". وانهالت الانتقادات من ترامب وفانس، ووصفا زيلينسكي بأنه "غير محترم"، وقال له ترامب بحدة: "أنت لست في موقع قوي الآن، معنا تبدأ بامتلاك أوراق القوة"، وكشفت مقاطع الفيديو أن زيلنيسكي سب فانس، وأهانه. وكشف مصدران مطلعان أن ترامب انزعج من عدم ارتداء زيلينسكي لبدلة رسمية، وكان مستشارو ترامب قد طلبوا من الفريق الأوكراني مسبقًا أن يتجنب الرئيس الزي العسكري خلال زيارته للبيت الأبيض، لكن زيلينسكي اختار ارتداء ملابس سوداء أنيقة عليها شعار أوكرانيا الوطني دون سترة رسمية، وعند استقباله في الجناح الغربي، علّق ترامب متهكمًا: "اليوم هو بكامل أناقته".