بالفيديو .. إردوغان يحرج ماكرون: "تشبث بأصابعه فترة طويلة"
سرايا - شهدت قمة المجتمع السياسي الأوروبي في ألبانيا واقعة "غريبة"، جمعت بين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون.
أظهرت الكاميرات خلال اللقاء الموقف المحرج المثير للجدل الذي تعرض له ماكرون، بعد مصافحته إردوغان، حيث تعمد الأخير إمساك إصبع الرئيس الفرنسي لفترة طويلة بعد ما يقرب من مرور 12 ثانية.
وقد أثارت الحادثة تفاعلا واسعا والكثير من "الجدل" على وسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما أن ماكرون حاول إفلات إصبعه دون جدوى.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانبين حول الحادثة حتى الآن.
🇹🇷🇫🇷Erdogan shows macron who's boss and … holds his finger.
🤣🤣 pic.twitter.com/9d1TEMOf4d
— Lord Bebo (@MyLordBebo) May 17, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Amman Xchange
منذ يوم واحد
- Amman Xchange
«اختر فرنسا» تجذب نحو 22 مليار دولار استثمارات جديدة
باريس : «الشرق الأوسط» أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أن قمة الأعمال «اختر فرنسا» لهذا العام ستستقطب استثمارات جديدة بقيمة 20 مليار يورو (22.47 مليار دولار)، مع الكشف عن مشروعات في قطاعات الدفاع والطاقة والصناعة. يُعزى الفضل في نجاح هذه القمة إلى الجهود الشخصية من ماكرون في جذب قادة الأعمال الدوليين؛ مما جعل من «قصر فرساي» الفخم وجهةً أساسية لنخبة الشركات العالمية. وكان ماكرون قد استطاع تغيير الصورة السابقة لفرنسا، التي كانت تظهرها اقتصاداً جامداً ذا ضرائب مرتفعة. وبالإضافة إلى الاستثمارات الجديدة التي تبلغ قيمتها 20 مليار يورو، أعلن الرئيس الفرنسي عن مشروعات تركز على الذكاء الاصطناعي بنحو 20 مليار يورو أخرى، وهي التعهدات التي أُعلنت في «قمة الذكاء الاصطناعي» خلال وقت سابق من هذا العام. وأضاف ماكرون أن هدفه هو ضمان أن تظل فرنسا وأوروبا في طليعة الابتكار والتنافسية العالمية، وفق «رويترز». وقال ماكرون في سياق الإعلان عن التعهدات المُتوقعة في القمة: «لن نتخلى عن أي شيء!»، وكان يتحدث من موقع شركة «دايملر» للحافلات شرق فرنسا، حيث أعلن الرئيس التنفيذي، تيل أوبرفوردر، عن زيادة في الاستثمارات والوظائف. ومن بين التعهدات التي أُعلنَ عنها قبل القمة، اعتزام شركة «برولوجيس» الأميركية العملاقة في مجال الخدمات اللوجيستية استثمار 6.4 مليار يورو (7.21 مليار دولار) في 4 مراكز بيانات بمنطقة باريس، بينما تخطط شركة «ريفولوت» للتكنولوجيا المالية، التي تتخذ من لندن مقراً لها، لاستثمار مليار يورو (1.13 مليار دولار) خلال السنوات الثلاث المقبلة في توسيع أنشطتها بفرنسا، بالإضافة إلى التقدم للحصول على ترخيص مصرفي فرنسي. كما أُعلنَ عن مشروعات لصندوق «إم جي إكس» الإماراتي، الذي يركز على الذكاء الاصطناعي. ومن المتوقع صدور إعلانات أخرى من شركات مختلفة، منها «أمازون»، و«Less Common Metals» البريطانية المختصة في المعادن النادرة. وأعلن «قصر الإليزيه» أن شركة «تيكيفر» البرتغالية ستبني مصنعاً لتجميع الطائرات من دون طيار في جنوب غربي فرنسا باستثمار قدره 100 مليون يورو (112.61 مليون دولار). وتواجه حكومة ماكرون ضغوطاً متصاعدة لوقف موجة تسريح العمال من القطاع الصناعي، حيث تُفاقم الاضطرابات الاقتصادية العالمية الناتجة عن سياسات الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، التجارية من الضغط على اقتصاد أوروبا المتعثر. وتصدرت فرنسا قائمة الدول التي تتلقى استثمارات دولية في أوروبا خلال السنوات الـ6 الماضية، وفق تقرير «مراقب الاستثمار الأوروبي» بشركة «إرنست آند يونغ»، وهو استطلاع سنوي لآلاف من قادة الأعمال، وهو ما يراه مستشارو ماكرون دليلاً على نجاح إصلاحاته الاقتصادية في فرنسا. ومع ذلك، يُظهر تقرير هذا العام انخفاضاً في عدد مشروعات الاستثمار في أوروبا للعام الثاني على التوالي، في حين ارتفعت الاستثمارات بالولايات المتحدة بنسبة 20 في المائة بين عامي 2023 و2024، وهو ما تراه شركة «إرنست آند يونغ» انعكاساً لجاذبية حزمة الدعم المقررة في «قانون خفض التضخم»، ووعد ترمب المتواصل بدعم الأعمال. وعلى الرغم من تدفق الاستثمارات الأجنبية إلى فرنسا، فإن ماكرون فشل في منع الشركات الفرنسية من توجيه استثمارات ضخمة إلى الخارج، حيث أثارت خطةُ شركة «سانوفي» لاستثمار ما لا يقل عن 20 مليار دولار لتعزيز التصنيع في الولايات المتحدة غضبَ كثير من السياسيين الفرنسيين.

سرايا الإخبارية
منذ 3 أيام
- سرايا الإخبارية
بالفيديو .. إردوغان يحرج ماكرون: "تشبث بأصابعه فترة طويلة"
سرايا - شهدت قمة المجتمع السياسي الأوروبي في ألبانيا واقعة "غريبة"، جمعت بين الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون. أظهرت الكاميرات خلال اللقاء الموقف المحرج المثير للجدل الذي تعرض له ماكرون، بعد مصافحته إردوغان، حيث تعمد الأخير إمساك إصبع الرئيس الفرنسي لفترة طويلة بعد ما يقرب من مرور 12 ثانية. وقد أثارت الحادثة تفاعلا واسعا والكثير من "الجدل" على وسائل التواصل الاجتماعي، لاسيما أن ماكرون حاول إفلات إصبعه دون جدوى. ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجانبين حول الحادثة حتى الآن. 🇹🇷🇫🇷Erdogan shows macron who's boss and … holds his finger. 🤣🤣 — Lord Bebo (@MyLordBebo) May 17, 2025


أخبارنا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
منديل أبيض وارتباك يضعان 3 قادة أوروبيين في مأزق.. والإليزيه يحسم الجدل
أخبارنا : انتشر مقطع فيديو على منصات التواصل الاجتماعي أثار جدلاً واسعاً، يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وهو يُزيل جسماً أبيضَ من على طاولة خلال اجتماع مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس على متن قطار متجه إلى كييف. الفيديو، الذي حصد مئات الآلاف من المشاهدات، أثار تكهنات غير مؤكدة، إذ زعم البعض أن الجسم عبارة عن مادة مخدرة «كوكايين»، وهي ادعاءات سرعان ما نُفيت من قبل وسائل إعلام موثوقة وقصر الإليزيه. في الفيديو، يظهر «ماكرون» وهو يستخدم يده اليمنى لإزاحة الجسم الأبيض، ثم ينقله إلى يده اليسرى تحت الطاولة. كما شوهد «ميرتس» وهو يتعامل مع شيء يشبه عوداً خشبياً، أُثير حوله جدل مشابه. وبعد تدقيق الصور والفيديوهات عالية الجودة التي التقطتها وكالات أنباء عالمية مثل «فرانس برس» و«سي إن إن» تبين أن الجسم الأبيض لم يكن سوى منديل ورقي ملفوف، والعود الخشبي هو أقرب إلى ملعقة تحريك أو عود أسنان. صحف فرنسية بارزة مثل «ليبيراسيون» ووكالات إعلامية دولية أكدت أن هذه الادعاءات لا أساس لها، واصفة إياها بأنها جزء من حملة تضليل تهدف إلى تشويه صورة القادة الأوروبيين. وأوضحت «ليبيراسيون» أن مثل هذه الروايات تُروج لصورة «نخبة غربية فاسدة» تفتقر إلى المسؤولية في التعامل مع قضايا مثل الحرب في أوكرانيا. وفي أول رد رسمي، نفى قصر الإليزيه الفرنسي هذه الشائعات عبر منصة «إكس»، مؤكداً أن الجسم كان مجرد منديل، والمنديل لم يكن سوى محاولة لتحويل شيء عادي إلى فضيحة. وأضاف الإليزيه أن هذه الحملات التضليلية يقف وراءها «أعداء فرنسا من الداخل والخارج»، داعياً إلى اليقظة ضد محاولات التلاعب بالرأي العام. الفيديو، الذي نُشر في الأصل عبر قناة وكالة «فرانس برس» على يوتيوب يوم 10 مايو، يوثق لقاءً علنياً بين القادة الأوروبيين خلال رحلتهم إلى كييف للقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، برفقة رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك. وخلال المحادثات، دعا القادة إلى وقف إطلاق نار لمدة 30 يوماً في الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا.