logo
كوكتيل الكورتيزول.. مشروب على تيك توك لتخفيف التوتر وتحسين النوم

كوكتيل الكورتيزول.. مشروب على تيك توك لتخفيف التوتر وتحسين النوم

انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة 'تيك توك'، مشروب معروف باسم 'كوكتيل الكورتيزول'، إذ يتم الترويج له كمشروب طبيعي يساعد على تقليل التوتر وتحسين جودة النوم.
المشروب يتكون من:
كوب ماء جوز الهند، عصير نصف ليمونة، ربع كوب عصير برتقال، 200 ملغ مغنيسيوم، ربع ملعقة صغيرة ملح بحري، ماء فوار.
ومن جانبها، أوضحت أخصائية التغذية مورا دونوفان لصحيفة 'نيويورك بوست' أن المشروب لا يخفض الكورتيزول مباشرة، لكنه قد يدعم قدرة الجسم على تنظيمه بشكل طبيعي عبر ترطيب الجسم وتجديد الإلكتروليتات وتعزيز الاسترخاء.
كما أشارت إلى أن ماء جوز الهند يمد الجسم بالبوتاسيوم والمغنيسيوم، بينما يدعم فيتامين C من الليمون والبرتقال وظائف الغدة الكظرية، ويساعد ملح البحر على توازن السوائل، في حين يسهم المغنيسيوم في استرخاء العضلات وتحسين النوم.
ونصحت دونوفان بتناوله قبل النوم لتحقيق أقصى فائدة، إلى جانب اتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة الرياضة، قضاء وقت في الطبيعة، التأمل، وتجنب التدخين، إضافة إلى مكملات مثل الجينسنغ لدعم مقاومة التوتر وتحسين التركيز.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«المراهقة المحرجة» المتواصلة للثورة الإعلامية
«المراهقة المحرجة» المتواصلة للثورة الإعلامية

الشرق الأوسط

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق الأوسط

«المراهقة المحرجة» المتواصلة للثورة الإعلامية

هناك ثورة هادئة تحدث في كيفية تحديد ملايين الأميركيين ما هو حقيقي. الثقة تتلاشى من المؤسسات التقليدية -الإعلام والحكومة والتعليم العالي- وتتحول إلى أصوات فردية عبر الإنترنت، من بينها منشئو المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي، كما كتبت جيسيكا يلين(*). وقد أفاد معهد «رويترز» بأن هذا العام، ولأول مرة، سيحصل عدد أكبر من الأميركيين على أخبارهم من منصات التواصل الاجتماعي والفيديو -بما في ذلك «إنستغرام» و«فيسبوك» و«يوتيوب» و«تيك توك» و«إكس»- مقارنةً بالمنافذ التقليدية. ووفقاً لمركز «بيو» للأبحاث، يلجأ واحد من كل خمسة بالغين الآن بانتظام إلى المؤثرين للحصول على الأخبار. ويُعد هذا احتمالاً مرعباً لمن يهتم بالمعلومات الموثوقة، فوسائل التواصل الاجتماعي تُكافئ جوانب الانتشار السريع للأخبار، لا المصداقية. اقضِ خمس دقائق في تصفح «تيك توك» أو «إنستغرام»، وقد تصادف مؤثرين «يعلِّمونك» عن نخبة عالمية تدير العالم من «قارات مخفيّة» خلف «جدار جليدي» في القارة القطبية الجنوبية، أو يمتدحون فضائل مادة الزيوليت zeolite، «مادة رابطة بركانية للعفن» التي يمكنها «تنظيف جميع أنواع السموم تماماً» بهدف رفع ضباب الدماغ، والوقاية من السرطان، وإزالة المواد البلاستيكية الدقيقة من الخصيتين... إنها بيئة مصممة بشكل مثالي لتوسيع نطاق كل من المعلومات المضللة والاحتيال الماكر. ومع ذلك، فإن الفكرة الشائعة بأن وسائل التواصل الاجتماعي مجرد حريق قمامة من الأكاذيب الفيروسية تفتقر إلى شيء حيوي؛ إذ لا يزال ملايين الأشخاص يهتمون بالحقيقة. إنهم يبحثون عن الحقائق على وسائل التواصل الاجتماعي من أصوات موثوقة يمكنهم الوثوق بها. إنهم ليسوا متأكدين دائماً من مكان العثور عليها أو ممَّن. أنا أعرف ذلك لأنني أتفاعل مع هؤلاء الأشخاص كل يوم. كنت من بين أوائل الصحافيين المستقلين الذين جلبوا التقارير الإخبارية إلى «إنستغرام»؛ اليوم، منصتي، «أخبار لا ضجيج» News Not Noise تمتد عبر «إنستغرام» و«يوتيوب» و«بودكاست» و«سابستاك» ومنصات أخرى. وخلال سنوات من التفاعل المباشر مع جمهور المنصة، يبقى السؤال الذي أتلقاه أكثر من أي سؤال آخر، ببساطة: «هل هذا (الخبر المنشور) صحيح؟». أنا هنا لأخبركم أن الحقيقة لم تَمٌتْ، فآلاف الأشخاص مثلي يعملون عبر الإنترنت فيما أسميهم أناساً «مبدعين مستندين إلى الأدلة». والعمل معركة شاقة، فمجموعتي ليست شخصيات إعلامية بمستوى عالٍ مع فرق علاقات عامة وطواقم إنتاج وفريق بحث للتحقق من صحة العبارات اللاذعة... نحن أصوات مستقلة تعمل دون شبكات أمان. أحب أن أعدنا المعادل الرقمي للطهاة المهرة الذين يعملون في مصنع للوجبات السريعة المُنتجة بكميات كبيرة. إن ما يجعلنا أشخاصاً ذوي قيمة -هوسنا بالحقائق، والتزامنا بالتفاصيل الدقيقة، وساعاتنا التي نقضيها في الإجابة عن أسئلة الجمهور عبر التطبيقات- يضعنا في وضع حرج للغاية في ظل «اقتصاد يهتم باجتذاب الاهتمام». ما الذي يتطلبه الأمر مثلاً لإنتاج فيديو أنيق يدّعي أن شحم البقر هو الفياغرا الطبيعية؟ خمس عشرة دقيقة مع هاتف آيفون دون أي اعتبار للواقع... فيما نجمع الادعاءات وندحضها ونحاول جعل الأفكار المعقدة دقيقة وجذابة في آن واحد. إن كل هذا يترك المبدعين القائمين على الأدلة في مأزق غريب. نحن نُقدّر بلا شك؛ فشركة Substack، على سبيل المثال، تُثبت أن الجمهور مستعد لدعم «المحققين» الذين يثقون بهم مالياً. لكننا ما زلنا منفصلين إلى حد كبير عن الموارد وأطر العمل التعاونية التي يُمكن أن تُضاعف تأثيرنا. نحن نعمل بجد في العمل نفسه لدرجة أن فرصتنا ضئيلة لبناء الأسس اللازمة لإنشاء نموذج جديد ودائم في النشر الرقمي -نموذج يتضمن أدوات مثل التسويق عالي الكفاءة، ومحركات النمو؛ للوصول إلى جماهير جديدة، والإشراف التحريري للمساعدة في اتخاذ القرارات الصعبة، والبحوث المشتركة التي من شأنها أن تمنع كل واحد منا من الاضطرار إلى بناء الخبرة من الصفر مع كل قصة جديدة. ومع هذا فإنني أرى هذه العقبة فرصة. إذ يُظهر لنا التاريخ أن القطاعات التي تواجه ثورة تكنولوجية لا تميل إلى الانهيار ببساطة، بل تتحول. انظروا إلى ما حدث لصناعة الموسيقى عندما حطَّمت «سبوتيفاي» وشركتها التابعة لخدمات البثّ، الحفلات. في الماضي، كان الموسيقيون يعيشون ويموتون بفضل مبيعات الألبومات والبث الإذاعي، وكانت شركات الإنتاج الكبرى بمثابة حراس البوابة... ثم فجَّر البث التدفقي الآفاق. كانت الثورة فوضوية. وجد كثير من الفنانين أنفسهم مع عدد مستمعين أكبر من أي وقت مضى، لكنَّ رواتبهم لا تكفي. لم يكن الحنين إلى الأقراص المدمجة أو الأسطوانات هو ما ساعد صناعة الموسيقى على ترسيخ أقدامها، بل كانت البنية التحتية الجديدة: تنظيم قوائم التشغيل الذي ساعد المستمعين على اكتشاف هوسهم التالي، وأدوات التحليل التي أخبرت الفنانين بمن يستمع بالفعل، وخدمات التوزيع التي نقلت الموسيقى إلى المنصات، ونماذج الأعمال التي تجاوزت عائدات البث التدفقي لتشمل إيرادات البث المباشر للمعجبين والتسويق. لا يزال الفنانون يواجهون تحديات، لكن شركات الإنتاج الآن تستثمر بكثافة في البيانات لفهم التوجهات، وتقدم للفنانين أنواعاً مختلفة من الصفقات، وتستخدم قوتها التسويقية لمساعدتهم على تجاوز ضجيج العصر الرقمي المتعب. تطور هذا القطاع من خلال ابتكار أدوات تُكمل خوارزميات البث التدفقي بدلاً من محاربتها، مما يساعد الفنانين على فهم جماهيرهم. في نظامنا البيئي الحالي للمعلومات، نحن عالقون في مرحلة المراهقة المحرجة لثورة إعلامية. فالحاجة إلى الابتكار ملحة للغاية، إذ إن الصحف المحلية تُحتضر، مثل قاعات الطعام في المراكز التجارية -فقد أُغلق أكثر من 2500 منها منذ عام 2005. وتتعرض وسائل الإعلام التقليدية لهجوم من إدارة الرئيس ترمب. ويغمرنا الذكاء الاصطناعي بمحتوى مزيف مقنع، مما يجعل من رواة الحقيقة من البشر ضرورةً كبرى. غالباً ما تتعثر المناقشات حول الصحافة والثورة التكنولوجية عند مشكلات أو عدم كفاية أي حل. لقد حان الوقت لتغيير ذلك. لذا سأتخذ الخطوة الأولى وأقترح بعض الابتكارات غير المثالية. * أولاً، يمكن للجمهور الاستفادة من نظام اعتماد مستقل خارج الإطار المألوف حالياً، لمساعدتهم على تمييز الأصوات المستقلة التي تلتزم بالمعايير الصحافية. ويحتاج الجمهور إلى إشارات حول من يلتزم بالدقة ومن يسعى فقط وراء الإعجابات. و أحد الحلول: شهادة مماثلة لشهادة LEED (Leadership in Energy and Environmental Design شهادة دولية حول مطابقة الأبنية للشروط البيئية-المحرر) طوعية غير ربحية تمنح شيئاً مثل علامة اختيار زرقاء -ولكن يتم فحصها بدقة أكبر بكثير- للمبدعين الذين يستخدمون مصادر موثوقة متفق عليها، ويتحققون من وقائعهم، ويكشفون عن ذلك المحتوى الذي حصلوا فيه على رعاية من الخارج. أُدرك أن أي نظام اعتماد يُعرّض لرد فعل عنيف من المُشكّكين. لكن لا ينبغي الاستخفاف بالناس لمجرد «إجرائهم أبحاثهم الخاصة» إذا لم تُوفَّر لهم الأدوات اللازمة للتمييز بين الواقع والخيال. * ثانياً، يحتاج المبدعون المستندون إلى الأدلة إلى الدعم. تخيّلوا نموذج ملكية جزئية حيث ينضمّ المبدعون ذوو القيمة المتشابهة إلى إطار عمل مهني مشترك. إذ يُمكننا أن نتشارك جماعياً في أمور مثل الحماية القانونية وأدوات مُتطورة لتنمية الجمهور مُصمّمة خصيصاً للمحتوى القائم على الأدلة. يُمكننا التعاقد مع رعاة يُدركون القيمة الفريدة للأصوات الموثوقة. يُمكننا تقديم اشتراكات مُجمّعة لمساعدة الجمهور على العثور على المزيد منّا دفعةً واحدة. يُمكن لهذا أن يُنشئ مصادر دخل مُستدامة دون المساس بالنزاهة. * أخيراً، يا وسائل الإعلام التقليدية، من فضلكم توقفوا عن اعتبار المبدعين تهديداً. لسنا مُضطرين للمنافسة -يُمكننا أن نكون النسيج الضامّ بين الصحافة الموثوقة والمنصات التي يستهلك الناس فيها الآن مُعظم معلوماتهم. ويُمكن لوسائل الإعلام التقليدية أن تُحافظ على أهميتها في الواقع الرقمي الجديد من خلال الشراكة معنا. لكن أولاً، سيكون من المفيد أن يُراعوا احتمالية أن ما يحدث ليس مجرد انهيار نظام قديم، بل هو ولادة فوضوية ومعقدة لنظام جديد. ومثل المولود الجديد، يحتاج النظام إلى أكثر من مجرد نيات حسنة ليزدهر. * «ذا أتلانتيك أونلاين»، خدمات «تريبيون ميديا».

استشاري: العوامل النفسية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى
استشاري: العوامل النفسية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى

رواتب السعودية

timeمنذ 3 أيام

  • رواتب السعودية

استشاري: العوامل النفسية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى

نشر في: 15 أغسطس، 2025 - بواسطة: خالد العلي قال أستاذ واستشاري أمراض الكلى بجامعة المؤسس، د. سعد الشهيب، إن العوامل النفسية والروحية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى وتسريع شفائها. وأشار عبر حسابه على منصة «إكس» أن القلق المزمن يؤدي إلى ارتفاع هرمون الكورتيزول، مما يرفع ضغط الدم ويضر بالكلى والقلب تدريجياً. وأوضح الشهيب أن التحكم في الحالة النفسية والعقلية أساسي للحد من هذه التأثيرات، فالحزن والاكتئاب يزيدان من مخاطر أمراض القلب عبر تضييق الأوعية الدموية وتسريع ضربات القلب، بينما تعزز الإدارة الفعالة للتوتر، كالتأمل والاسترخاء، تقليل الهرمونات الضارة وتحسين التعافي، والدعم الاجتماعي خاصة الاقربون يخفف الاكتئاب الشائع لدى مرضى الكلى. كما أشار الشهيب إلى أن الامتنان والابتسامة والانشراح والخروج من العزله يسهم في تجديد خلايا الدماغ حتى ان اصحاب السرطان في مراحله المتقدمة قد تقل حدته حين تقبله والرضا الداخلي يساعد على تحسين جوده الحياة وايضاً تمد في العمر بإذن الله إضافة إلى أن النشاط البدني والتغذية السليمة يعززان التوازن الجسدي، ويدعمان الصحة العامة. المصدر: عاجل

استشاري: العوامل النفسية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى
استشاري: العوامل النفسية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى

صحيفة عاجل

timeمنذ 3 أيام

  • صحيفة عاجل

استشاري: العوامل النفسية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى

قال أستاذ واستشاري أمراض الكلى بجامعة المؤسس، د. سعد الشهيب، إن العوامل النفسية والروحية تلعب دوراً محورياً في الوقاية من أمراض الكلى وتسريع شفائها. وأشار عبر حسابه على منصة «إكس» أن القلق المزمن يؤدي إلى ارتفاع هرمون الكورتيزول، مما يرفع ضغط الدم ويضر بالكلى والقلب تدريجياً. وأوضح الشهيب أن التحكم في الحالة النفسية والعقلية أساسي للحد من هذه التأثيرات، فالحزن والاكتئاب يزيدان من مخاطر أمراض القلب عبر تضييق الأوعية الدموية وتسريع ضربات القلب، بينما تعزز الإدارة الفعالة للتوتر، كالتأمل والاسترخاء، تقليل الهرمونات الضارة وتحسين التعافي، والدعم الاجتماعي خاصة الاقربون يخفف الاكتئاب الشائع لدى مرضى الكلى. كما أشار الشهيب إلى أن الامتنان والابتسامة والانشراح والخروج من العزله يسهم في تجديد خلايا الدماغ حتى ان اصحاب السرطان في مراحله المتقدمة قد تقل حدته حين تقبله والرضا الداخلي يساعد على تحسين جوده الحياة وايضاً تمد في العمر بإذن الله إضافة إلى أن النشاط البدني والتغذية السليمة يعززان التوازن الجسدي، ويدعمان الصحة العامة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store