ماسك يفتح النار على الرئيس الأمريكي ويوافق على مقترح بعزله ومراهنات على «الفائز»
«أنا سبب فوزه في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية»، هكذا قال الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، وذلك ضمن «حرب التصريحات» المعلنة بين 'ترامب وماسك' وسط توقعات بتصاعد الأزمة خلال الأيام المقبلة.
المراهنة على الفائز بين ترامب وماسكوبطريقة غير مباشرة، دعا 'ماسك' رجل ترامب المدلل، إلى عزل الأخير من منصبه الرئاسي، وذلك عندما كتب أحد مستخدمى منصة الأول 'إكس' قائلاً: الرئيس ضد إيلون.. من يفوز؟ مضيفاً: أراهن على ماسك ويجب عزل ترامب واستبدال نائبه دى فانس، ليجيب 'ماسك' بنعم.وكان 'ترامب' قد أعرب عن استياءه من الانتقادات التي وجهها 'ماسك' لمشروع قانون الموازنة الضخم، مشيرا إلى أنه غير واثق من استمرار العلاقة الرائعة التي تجمعه به.جنون ومغادرة المنصب السياسيوفي وصف جرئ وفقاً لما نشرته 'سكاي نيوز عربية'، قال 'ترامب' أن 'ماسك' مجنون، وعليه مغادرة منصبه على رأس إدارة الكفاءة الحكومية، وكتب 'ترامب' عبر منصة 'تروث سوشال': 'طلبت منه أن يغادر'، مضيفا 'الطريقة الأسهل لتوفير المال في ميزانيتنا، مليارات ومليارات من الدولارات، هو إنهاء الدعم والعقود الحكومية لإيلون'.سحب تفويض السيارات الكهربائيةوفي تدوينة أخرى، ذكر الرئيس الأميركي وفقاً لما نشرته 'سكاي نيوز عربية': أنه قام بسحب تفويض 'ماسك' بشأن السيارات الكهربائية، والذي أجبر الجميع على شراء هذه السيارات التي لا يريدها أي شخص، والذي كان يعلم منذ أشهر أنني سأفعل ذلك، ثم أصيب بالجنون.وفي رد سريع، نشر 'ماسك' استطلاع رأي على حسابه في 'إكس'، جاء فيه: 'هل حان الوقت لإنشاء حزب سياسي جديد في أميركا يمثل فعليا 80% من الطبقة المتوسطة؟'، ليحصد في أقل من ساعة، مليون تصويت، غالبيتها الساحقة ذهبت في اتجاه نعم.ترامب وملفات إبستينكما غرد 'ماسك' قائلاً: حان وقت إلقاء القنبلة الكبرى: ترامب موجود في ملفات 'إبستين'، هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها، وهى قضية تتعلق برجل الأعمال الأميركي جيفري إبستين، المتهم بارتكاب جرائم جنسية واستغلال جنسي، لكنه انتحر في السجن قبل محاكمته، واصفاً كلام 'ترامب' بشأن سحب تفويض السيارات الكهربائية، بأنها 'كذبة واضحة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ ساعة واحدة
- تحيا مصر
نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: عزلك لترامب فكرة مجنونة ولا مكان للهجوم داخل الفريق
في تصعيد جديد للأزمة بين الرئيس الأميركي دونالد هجوم ماسك ورد فانس: في مقابلة مع بودكاست "ثيو فون"، قال فانس: "السياسة ليست ساحة مثالية، بل مكان مليء بالطعنات من الخلف ولا يمكن تحقيق أي شيء إن لم يكن الفريق ملتزماً"، في إشارة واضحة إلى خروج إيلون ماسك عن الخط السياسي الذي كان يسير فيه مع ترامب سابقاً. وأضاف فانس أن فكرة عزل الرئيس ترامب غير منطقية، رغم أن من حق الجميع التعبير عن آرائهم بموجب الدستور. إنجازات إيلون ماسك في الحكومة ثم الخروج عن الصف: أشاد فانس بجهود إيلون ماسك خلال فترة توليه وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، قائلاً إنه حقق نجاحات واضحة في مكافحة الهدر والاحتيال، لكنه أشار إلى أن الملياردير الأميركي ذهب بعيداً جداً في انتقاد ترامب، إلى درجة لا تسمح بعودته إلى دائرة القرار في الوقت الراهن. التحقيقات وأعمال التخريب: كشف فانس أن شركات إيلون ماسك، خاصة تسلا، تتعرض لهجمات متكررة، قائلاً: "بعض سياراته أُحرقت عمداً". وأكد أن وزارة العدل تنظر إلى هذه الحوادث على أنها أعمال إرهابية، مرجحاً أن انخراط إيلون ماسك في السياسة هو السبب في استهدافه بهذه الطريقة. فهم الغضب ورفض الانقسام: رغم دفاعه عن الرئيس، قال فانس إنه يتفهم إحباط إيلون ماسك، خصوصاً بسبب قانون خفض الضرائب الذي رفضه ماسك، معتبراً أنه لا يفي بتطلعات رجال الأعمال، لكنه شدد على أن العملية التشريعية بطبيعتها بطيئة ومعقدة، ولا يمكن أن ترضي الجميع. فانس: ترامب لا يريد ممسحة بل رأياً صادقاً وقرارات تُنفّذ أوضح نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس رؤيته لدوره في إدارة الرئيس دونالد ترامب، مؤكداً أن الاختلاف مع الرئيس لا يعني التمرد، بل يعني تقديم النصح الصادق والالتزام بالتنفيذ بعد صدور القرار. تصريحات فانس جاءت في ظل تصاعد الجدل حول النزاع بين ترامب والملياردير إيلون ماسك. الرأي الصريح واجب لا ترف: قال فانس في حديثه: "إذا اختلفت مع الرئيس، فإن من واجبي أن أقدم له رأياً صادقاً"، مضيفاً أن ترامب لا يحتاج من يوافقه على الدوام، بل من يشاركه الرأي الحقيقي، حتى في المسائل الحساسة. وتابع فانس: "هو لا يريدني ممسحة، بل شريكاً يقدم له وجهة نظره بأمانة". القرار النهائي بيد القائد: أكد نائب الرئيس أن احترام القرار الرئاسي بعد النقاش هو جزء من الالتزام القيادي، قائلاً: "عندما يتخذ الرئيس القرار، فهو القائد وعلى الجميع تنفيذه". وأوضح فانس أن دوره يتمثل في أن يكون حليفاً مخلصاً، وصديقاً نزيهاً، وناصحاً صادقاً. أسلوب قيادة استثنائي: في إشادة بأسلوب ترامب في الإدارة، قال فانس إن الرئيس لديه قدرة فريدة على الاستماع إلى مختلف الآراء. وأضاف: "ترامب لا يتحدث فقط مع السياسيين أو رجال الأعمال، بل يسعى لسماع أصوات الجميع". تشاور من قلب المجتمع: وكشف فانس جانباً مثيراً من شخصية ترامب، قائلاً: "رأيته يسأل البستاني في مار لاجو عن رأيه في قرارات سياسية، كما رأيته يتحدث مع العاملين في مطبخ البيت الأبيض". وأكد أن هذا التوجه يعكس رغبة الرئيس في اتخاذ قرارات واقعية تستند إلى نبض الناس الحقيقي. رسالة الختام: ولائي للرئيس في نهاية حديثه، وجه فانس رسالة صريحة لماسك: "الاستمرار في هذا النوع من العداء لن يكون مفيداً، لا للبلاد ولا له شخصياً". وأكد فانس موقفه الثابت: "أنا نائب الرئيس دونالد ترامب، وسأظل وفياً له دائماً" الصراع بين ترامب وإيلون ماسك لم يعد مجرد تباين في المواقف، بل دخل مرحلة الكسر العلني للتحالف. ورغم محاولات التهدئة من بعض المقربين، يبدو أن الشرخ السياسي قد يكون عميقاً، خصوصاً مع تزايد ضغوط الانتخابات المقبلة.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
سوريا.. كيف أعجبت 'فتوى الجهادي السابق' الولايات المتحدة؟
أصدر مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا أمس الجمعة فتوى تحظر جميع أشكال القتل خارج نطاق القانون بما في ذلك ما يُسمى بجرائم الشرف، والثأر القبلي، والعدالة الذاتية، ولافت أن هذه الفتوى الدينية الصادرة عن النظام الجهادي السابق حظيت بإشادة من المبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك، ووصفها المبعوث بـ'الخطوة العظيمة'. – قال مدير أوبرا دمشق المايسترو ميساك باغبودريان إن الدار تنتظر مرسوما رسميا لتغيير اسمها من 'دار الأسد للثقافة والفنون'، مشيرا إلى أن برمجة الأنشطة الدورية متوقف فيها منذ وصول السلطة الجديدة إلى دمشق، وأضاف باغبودريان لوكالة فرانس برس أن 'الإشكالية الكبيرة اليوم هي الاسم الرسمي للدار. نحن في انتظار مرسوم، وآمل أن يكون الاسم الرسمي هو دار أوبرا دمشق، أو ببساطة أوبرا دمشق' الذي يشكّل في رأيه، 'الاسم الأنسب لهذا الصرح الثقافي'. – بعد خُروج سورية من محور المقاومة وسقوط نظامها.. قرّرت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي إزالة سوريا من قائمة 'البلدان المارقة' في الولايات المتحدة، بعد موافقة أعضاء الحزبين الجمهوري والديمقراطي على القرار، ورحبت السيناتور جين شاهين بهذا القرار، وقالت في منشور عبر منصة 'إكس': 'يجب على سوريا أن تُواصل الابتعاد عن ارتباطاتها السابقة، وأن تتجه نحو الديمقراطية والاستقرار والأمن'. – في مُحاولة لتأكيد نسبه إلى عائلة الشرع، والجدل حوله مع تعدّد أسمائه، مقطع فيديو ظهرت فيه عمّة والد الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع تتحدث عن لقائها به في قصر المحافظ بدرعا بعد انقطاع دام 30 عاماً، وأكدت (أم محمد) استمرار تواصلها مع حسين الشرع والد الرئيس الشرع، وعبّرت السيدة الطاعنة في السن عن سعادتها بلقاء الشرع في يوم عيد الأضحى بعد غياب دام طويلًا. – رغم انتقاد عدم قبول الرئيس السوري السابق بشار الأسد 'شُرب المرطبات' مع الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان، لرفض الأخير الانسحاب من سورية، قال وزير الدفاع التركي يشار غولر -الذي تولّى هذا المنصب قبل عامين- وبعد وصول 'الجولاني' للسلطة، إنه من السابق لأوانه مناقشة إمكان انسحاب أو نقل أكثر من 20 ألف جندي تركي من سوريا، بحسب ما نقلته شبكة الجزيرة القطرية، وقال غولر 'لا يمكن إعادة تقييم هذا الوضع إلا عندما يتحقق السلام والاستقرار في سوريا ويزول خطر الإرهاب في المنطقة تماما وعندما تصبح حدودنا آمنة بالكامل ويعود النازحون بسلام. – رئيس حزب 'القوّات اللبنانيّة' سمير جعجع: انظروا إلى حُدودنا الشرقية مع الرئيس أحمد الشرع، فعلى الرغم من الأزمات التي واجهتها سوريا، استطاع خلال أربعة أو خمسة أشهر فقط أن يحلّها دفعة واحدة، وأضاف لا تهمني ميوله الفكرية أو الأيديولوجية، ما يهمني هو اتخاذه للقرارات اللازمة لحماية بلده وشعبه. – سيّدة سورية الأولى الجديدة لا تظهر إلا بالأعياد.. الشرع وعقيلته 'لطيفة الدروبي' يستقبلان وفداً نسائياً من كافة المحافظات السورية قدّم التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك. – وزير الاتصالات السوري عبد السلام هيكل يعين الطفل سليم كمتحدث باسم الوزارة لأولاد جيله. – تقارير: تصاعدت حالة الفلتان الأمني في منذ ديسمبر/ كانون الثاني الماضي وسجلت حوادث عمليات القتل والتصفية والاختطاف ارتفاعا غير مسبوق في سورية، وتُظهر تقديرات غير رسمية تجاوز عدد ضحايا حوادث عمليات القتل والتصفية الشخصية 750 قتيلا في مختلف المحافظات السورية خلال الأشهر الخمسة الأولى من عام 2025، منهم أكثر من 600 قتيل من الرجال، فيما بقية الضحايا من النساء. – أخذت السلطات السورية الضوء الأمريكي الأخضر في ضم آلاف المقاتلين الأجانب من الجهاديين للجيش الى السوري الجديد معظمهم من الايغور التركستانيين المطلوبين للصين بتهم تتعلق بالإرهاب. * رأي اليوم – خالد الجيوسي

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«ماسك» يتحدى «ترامب» ب«حزب جديد» ينافس «الديمقراطيين» و«الجمهوريين»
يتجه الملياردير الأمريكى، إيلون ماسك، لتأسيس حزب سياسى جديد فى الولايات المتحدة، يضم المنتمين لتيار يتوسط الحزبين الديمقراطى والجمهورى، وينافس الحزب المنتمى له الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب. وألمح «ماسك» عبر منصة «إكس»، أمس، اعتزامه تأسيس حزب يضم من يطلق عليهم «الأغلبية الصامتة»، فى تحدٍّ جديد ل«ترامب» على خلفية التوتر المشتعل بين الرئيس والملياردير الأمريكيين، والذى حدا بالأخير للمطالبة بعزل الرئيس.ويأتى تلميح «ماسك» بشأن الحزب الجديد، الذى اختار له اسم «حزب أمريكا»، بعد يوم واحد من سؤال أطلقه عبر استطلاع رأى لمتابعيه على منصة «إكس»، حيث سألهم ما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل «80٪ ممن لا ينتمون لأى من الحزبين الرئيسيين الديمقراطى والجمهورى».وأظهر استطلاع الرأى تأييدًا كبيرًا لفكرة الحزب، وكتب «ماسك» على حسابه بعد انتهاء التصويت: «قال الناس كلمتهم»، وأضاف: «بالفعل 80٪ من المستخدمين أبدوا موافقتهم على تأسيس الحزب، وتلك هى المصادفة أو ربما القدر».ورغم أن «ماسك» لم يعلن رسميًا عن تأسيس الحزب الجديد، لكن نتيجة الاستطلاع دفعته للتلميح إلى اعتزامه إطلاقه، فيما ذكرت بعض التقارير أن الفكرة تأتى كرد فعل على انزعاجه من الحزبين الجمهورى والديمقراطى، وتشير التسمية المقترحة إلى رؤية معتدلة تركز على القيم الوطنية والابتكار.وبعد منشوره، أعاد «ماسك» مشاركة تغريدة كتبها رجل الأعمال والإعلامى المعروف، ماريو نوفل، قال فيها: «عندما يقول لك 5.6 مليون شخص إنهم بلا مأوى سياسيًا، إذن ربما حان الوقت لتغيير المشهد بأكمله، فالفكرة المقترحة من جانب (ماسك) لتأسيس (حزب أمريكا) لقيت صدى لدى 80.4٪ من المشاركين الذين سئموا من الاحتكار الثنائى لمؤسسة الحكم»، مضيفًا: «أظهر استطلاع جالوب أن 43٪ من الأمريكيين يعتبرون أنفسهم مستقلين. ومن بين هؤلاء المستقلين ينظر 56٪ إلى (إيلون) بإيجابية».فى غضون ذلك، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى يريد طى صفحة رجل الأعمال، ويريد التخلص من سيارة «تسلا» لديه كان اشتراها لإظهار دعمه ل«ماسك».