
سياسي / خادم الحرمين الشريفين يهنئ رئيس الولايات المتحدة الأمريكية بذكرى استقلال بلاده
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 24 دقائق
- الشرق السعودية
زعيم الديمقراطيين جيفريز يحطم الرقم القياسي لأطول خطاب في مجلس النواب
حطّم زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس النواب حكيم جيفريز، الخميس، الرقم القياسي لأطول خطاب في المجلس، والمستمر منذ أكثر من ثماني ساعات ونصف، مما أدى إلى تأخير التصويت على مشروع قانون الرئيس الأميركي دونالد ترمب للضرائب والإنفاق. واستغل جيفريز إجراءً نادر الاستخدام في مجلس النواب، يُعرف باسم "الدقيقة السحرية"، والذي يسمح لزعماء الأحزاب بوقت غير محدود للتحدث في ختام المناقشة. وخطاب جيفريز، الذي بدأ فجر الخميس (بتوقيت شرق الولايات المتحدة) حطم الرقم القياسي الذي كان مسجلاً سابقاً باسم رئيس مجلس النواب الجمهوري السابق كيفن مكارثي، الذي تحدث لمدة 8 ساعات و32 دقيقة في عام 2021، ضد قانون "إعادة البناء" للرئيس السابق جو بايدن.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
"أميركا حرة".. احتجاجات مناهضة لإدارة ترمب في عيد الاستقلال
تستعد الولايات المتحدة لموجة احتجاجات جديدة، الجمعة، حيث يُخطط الكثير من الأميركيين للتخلّي عن الاحتفال وإقامة حفلات الشواء بمناسبة عيد الاستقلال الذي يحل في الرابع من يوليو، والخروج إلى الشوارع في ظل "استياء متزايد" من سياسات الرئيس دونالد ترمب وإدارته. وأفاد موقع "أكسيوس" الأميركي بأن منسقي المظاهرات المناهضة لترمب سينظّمون مسيرات "أميركا الحرة" في يوم الاستقلال، في أحدث موجة من سلسلة احتجاجات حاشدة شهدتها البلاد منذ عودته إلى البيت الأبيض لولاية ثانية. ووفقاً للموقع، توجد نحو 200 فعالية مقررة، تستمر حتى ظهر الثلاثاء، ما يشير إلى اهتمام أقل من احتجاجات "لا ملوك" في يونيو، التي اختار منظّموها هذا الاسم، تعبيراً عن رفضهم لما وصفوه بـ"النزعة السلطوية المتزايدة" في سياسات ترمب. على الجانب الآخر، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض ليز هيوستن، في بيان لموقع "أكسيوس"، إن "الرئيس ترمب فاز بما يقرب من 80 مليون صوت، وحصل على تفويض تاريخي لجعل أميركا عظيمة مرة أخرى، وهو يفي بالتزاماته بشكل كبير". احتجاج أمام مقر ترمب ونظمت جماعات محلية مظاهرة، الخميس، خارج منتجع "مارلاجو،" الذي يملكه ترمب في بالم بيتش بولاية فلوريدا، حيث رفعوا بالون "الطفل ترمب"، حسبما ذكرت صحيفة "بالم بيتش بوست". وكان بالون مماثل قد رُفع فوق مقر إقامة ترمب في فلوريدا في العاشر من يونيو 2020، احتجاجاً على معاملة الأميركيين السود، في الأسابيع التي تلت مقتل جورج فلويد. ويصوّر البالون طفلاً أشقر، بشعر يشبه الرئيس ترمب، بوجه غاضب لا يغطي جسمه سوى حفاضة بيضاء، ويحمل بيده هاتفاً محمولاً. واستحال البالون رمزاً للاحتجاجات المناهضة لترمب خلال زيارة دولة لبريطانيا في يونيو 2019. وفي 17 يوليو الجاري، من المقرر تنظيم مظاهرات "نضال إيجابي يتواصل" (Good Trouble Lives On) مع التركيز على الحقوق المدنية، تكريماً للنائب الديمقراطي والناشط السياسي الراحل جون لويس، الذي كان يروج لمبدأ "اللاعنف"، ويدافع عن الحقوق المدنية في الولايات المتحدة. وكتب المنظّمون أنه في الذكرى السنوية لوفاته: "نتحرك في جميع أنحاء البلاد للدفاع عن ديمقراطيتنا والمضي قدماً في إرثه المتمثل في "النضال الإيجابي". مسيرات "أميركا حرة" ونشرت حركة "وومنز مارش" (Women's March)، التي تنسق الاحتجاجات في جميع أنحاء الولايات المتحدة ضد التمييز والاضطهاد، قائمة بأكثر من 140 فعالية مقررة في 4 يوليو. ووفقاً للحركة، تهدف احتجاجات "أميركا حرة" إلى تسليط الضوء على "تحرير الولايات المتحدة من سلطة المليارديرات والفقر، والأوامر غير القانونية، وسياسة التخويف". وحضت الحركة المجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلاد على التخطيط لتجمعات واحتجاجات، وتعليق لافتات، مسيرات في الشوارع ومعارض فنية، وإقامة حفلات شواء واحتجاجات راقصة، وحفلات في الأحياء. وكتبت على موقعها الإلكتروني: "حريتكم. شعبكم. تمردكم". وأشارت الحركة النسائية في بيان عبر حسابها على فيسبوك، الخميس، إلى تداعيات "مشروع قانون ترمب الكبير والجميل" الذي أقره الكونجرس مؤخراً على الحقوق الإنجابية، حيث تواجه مؤسسات تنظيم الأسرة غير الربحية التي توفر الإجهاض، حظراً لمدة عام على تمويل برنامج برنامج "ميديكيد" (Medicaid) للرعاية الصحية. وقالت الحركة: "إنهم يريدوننا خائفات ومنقسمات ووحيدات.. إنهم لا يريدوننا أن نحلم بالحرية.. لكن هذا ما يتوجب علينا فعله بالضبط". تظاهرات "لا ملوك 2.0" وبعد أن خرجت مظاهرات "لا ملوك" على نطاق واسع في جميع أنحاء الولايات المتحدة في 14 يونيو، من المقرر أن تنطلق جولة أخرى من المظاهرات في 4 يوليو، بحسب مجلة "ذا تايم". ومن المقرر تنظيم فعاليات "لا ملوك 2.0" في ولايات ويسكونسن ولويزيانا ووايومنج إلى جانب عشرة مواقع أخرى على الأقل في جميع أنحاء الولايات المتحدة. وفي حين أن احتجاجات "لا ملوك" في يونيو كانت تحتشد بشكل خاص ضد "الحكم الاستبدادي"، تقول صفحة الفعالية لمسيرة ويسكونسن المقررة في 4 يوليو في غرين باي، إن التركيز هذه المرة ينصب على مداهمات وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك، ونشاطها وسط حملة ترمب على الهجرة في جميع أنحاء البلاد. وتشجع صفحة الفعالية الاحتجاجية الحاضرين على الدفاع عن "المجتمع والعدالة والتضامن مع جيراننا المهاجرين". وفي شهر يونيو، أفادت تقارير بأن الاعتقالات التي نفذتها وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في ولاية ترمب الثانية بلغت أكثر من 100 ألف. وشدد منظمو فعاليات "لا ملوك 2.0" في لويزيانا ووايومنج على التظاهر غير العنيف كمبدأ أساسي للتجمعات. احتجاجات سابقة وفي الآونة الأخيرة، اجتذبت احتجاجات "لا ملوك" في 14 يونيو الملايين في جميع أنحاء البلاد، حسبما قال منظمون. وآنذاك، وبينما كان ترمب يحضر عرضاً عسكرياً وطنياً في واشنطن، وهو أكبر عرض عسكري تشهده العاصمة منذ عقود، تجمّع الناس في جميع أنحاء الولايات المتحدة في مظاهرات مضادة، حيث شاركوا في مظاهرات "لا ملوك". وقبيل اليوم الكبير، حذر ترمب من أن "الأشخاص الذين يريدون التظاهر سيواجهون بقوة كبيرة"، قائلاً إن المشاركين هم "أشخاص يكرهون بلدنا". وفي خضم نشاطات "لا ملوك"، شهدت الولايات في جميع أنحاء الولايات المتحدة أيضاً احتجاجات مؤيدة للهجرة، حيث تظاهر الناس ضد مداهمات إدارة وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك (ICE) ضد المهاجرين غير الشرعيين. بدأت الاحتجاجات بشكل ملحوظ في لوس أنجلوس وحظيت باهتمام وطني ودولي، خاصة بعد أن نشر ترمب قوات الحرس الوطني، ولاحقاً قوات مشارة البحرية، لقمع المظاهرات، دون طلب من حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم. وأثار هذا القرار الكثير من الانتقادات إلى جانب معركة قانونية، إذ حكمت محكمة الاستئناف في نهاية المطاف بالسماح لترمب بالاحتفاظ بالسيطرة على الحرس الوطني في لوس أنجلوس. وفي أبريل الماضي، تجمّع الناس في جميع أنحاء الولايات المتحدة، وعواصم عالمية مثل لندن وباريس وستوكهولم للاحتجاج على تصرفات ترمب وحليفه آنذاك الملياريرد إيلون ماسك، القائد السابق لوزارة الكفاءة الحكومية.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
الأسواق تترنح مع اقتراب مهلة ترمب وتحذيره برسائل تعريفات جمركية قريبا
تراجعت معظم أسواق الأسهم العالمية اليوم الجمعة مع اقتراب مهلة فرض التعريفات الجمركية التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، حيث أعلن عزمه البدء بإرسال رسائل إلى الشركاء التجاريين توضح التعريفات التي سيتعين عليهم دفعها. أدت حالة الترقب وعدم اليقين قبيل الموعد النهائي الأسبوع المقبل من تقليص التوقعات الإيجابية في أداء وول ستريت. فمنذ سجلت مؤشرات الأسهم الأمريكية مستويات قياسية مدفوعة بتقرير وظائف فاق التوقعات، تبددت بعض المخاوف بشأن أداء أكبر اقتصاد في العالم . في خضم هذه التطورات، تسارعت الحكومات حول العالم لمحاولة التوصل إلى اتفاقات تجارية مع واشنطن قبل حلول التاسع من يوليو، وهو الموعد الذي حدده ترمب بعد إطلاقه سلسلة تعريفات جمركية في اوائل أبريل . رغم تصريحات ترمب وعدد من كبار المسؤولين الأمريكيين بأن هناك عدة اتفاقات "قيد الإعداد"، لم يتم التوقيع فعلياً سوى على اتفاقين مع بريطانيا وفيتنام. أما الصين، فقد وافقت فقط على إطار عمل مع أمريكا يشمل تخفيضا متبادلا للتعريفات الجمركية وشحن بعض المنتجات، دون التوصل بعد إلى اتفاق شامل ونهائي . في ظل استمرار المفاوضات الدولية لتفادي أسوأ تداعيات الإجراءات التي تتخذها إدارة البيت الأبيض، وجّه الرئيس الأمريكي دونالد ترمب تحذيرا جديدا يوم الخميس، معلنا عزمه إرسال إشعارات رسمية إلى عواصم العالم. قال ترمب للصحفيين: "ميولي هي أن أرسل خطاباً يوضح ببساطة ما هي الرسوم الجمركية التي سيدفعونها، فالأمر أسهل بهذه الطريقة"، مضيفاً: "سنبدأ على الأرجح غدا في إرسال عدد من هذه الرسائل، ربما بمعدل عشرة يوميا، إلى دول مختلفة لإبلاغهم بما سيدفعونه مقابل الأعمال التجارية مع الولايات المتحدة ". أثارت هذه التصريحات مخاوف متزايدة بشأن الاقتصاد العالمي، مع احتمال أن تطال الرسوم الجمركية الجديدة شركاء تجاريين كبار من اليابان وكوريا إلى الهند وتايوان . في الأسواق، واصلت بورصة هونغ كونغ سلسلة خسائرها الأخيرة، وانضمت إليها بورصات سيول وسنغافورة وتايبيه ومومباي وبانكوك وجاكرتا ومانيلا التي سجلت جميعها تراجعات. أما في أوروبا، فقد افتتحت مؤشرات لندن وباريس وفرانكفورت تعاملاتها على انخفاض متأثرة بحالة القلق العالمية . رغم الأجواء القاتمة التي خيمت على معظم الأسواق العالمية، سجّلت مؤشرات طوكيو وشنغهاي وسيدني وويلينغتون مكاسب طفيفة، على عكس الاتجاه العام في آسيا وأوروبا . إلا أن المتداولين في الأسواق الآسيوية لم يتمكنوا من مواكبة الزخم الصعودي الذي شهدته بورصة نيويورك قبل عطلة يوم الاستقلال الأمريكي، حيث أغلق مؤشرا "ستاندرد آند بورز 500" و"ناسداك" على مستويات قياسية جديدة، بدعم من بيانات وظائف أمريكية فاقت التوقعات . فقد أظهرت الأرقام أن الاقتصاد الأمريكي أضاف 147 ألف وظيفة في يونيو، متجاوزًا التقديرات، في حين انخفض معدل البطالة إلى 4.1% مقارنة بـ4.2% في مايو، ما اعتُبر دليلاً على استمرار قوة سوق العمل رغم التحذيرات من تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب . ومع ذلك، فإن هذه البيانات المفاجئة قللت من التوقعات بشأن خفض وشيك لأسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي خلال اجتماعه المقبل هذا الشهر. وبدأت التقديرات تشير إلى احتمال تنفيذ خفضين للفائدة قبل نهاية العام، أولهما على الأرجح في سبتمبر . حذر محللو بنك MUFG من تباطؤ ملحوظ في التوظيف بالقطاع الخاص، مؤكدين أن وتيرة التعيينات قد توقفت عمليًا، ما ينذر بحدوث عمليات تسريح متفرقة في بعض القطاعات خلال الأشهر المقبلة . ورغم انخفاض معدل البطالة، إلا أن عدد الأشخاص الذين خرجوا من العمل ارتفع بشكل حاد في يونيو، حيث تجاوز عددهم 750 ألف شخص خلال الشهرين الماضيين فقط. ويعكس هذا التوجه، بحسب المحللين، ضعفا هيكليا في الطلب على العمالة مقارنة بالسنوات السابقة، كما أضاف البنك. كما أثار مشروع "القانون الكبير الجميل" للرئيس ترمب حالة من الحيرة بين المستثمرين. إذ كانوا يُقيّمون تمديد التخفيضات الضريبية الضخمة وتقليص الإنفاق، مع توقعات بإضافة نحو 3 تريليونات دولار إلى الدين العام المتضخم أصلا. لكن في المقابل، تضمّن مشروع القانون أيضا زيادة سقف الدين العام (الحد الأقصى المسموح للحكومة باقتراضه) بمقدار 5 تريليونات دولار، ما أزال مؤقتًا شبح تخلف الدولة عن سداد التزامتها.