
خلال 600 يوم.. 34 ألف مظاهرة وفعالية أوروبية مناصرة لغزة
وثّق المركز الأوروبي الفلسطيني للإعلام أكثر من 34 ألفا و146 مظاهرة وفعالية تضامنية مع فلسطين في 644 مدينة في 20 دولة أوروبية، مع بلوغ حرب الإبادة على قطاع غزة يومها الـ600 أمس الأربعاء.
وبيّن المركز رصده تلك المظاهرات والفعاليات بأنواعها في عموم القارة الأوروبية خلال 20 شهرا نصرة للفلسطينيين وتنديدا بالحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة.
وأبرز المركز إحصائيات بأعداد المظاهرات وانتشارها في المدن الأوروبية، كالتالي:
ألمانيا: أكثر من 5723 مظاهرة وفعالية في 124 مدينة.
إسبانيا: أكثر من 4859 مظاهرة وفعالية في 127 مدينة.
إيطاليا: أكثر من 4230 مظاهرة وفعالية في 115 مدينة.
فرنسا: أكثر من 3996 مظاهرة وفعالية في 109 مدن.
السويد: أكثر من 2318 مظاهرة وفعالية في 22 مدينة.
الدانمارك: أكثر من 2275 مظاهرة وفعالية في 25 مدينة.
هولندا: أكثر من 2263 مظاهرة وفعالية في 25 مدينة.
بلجيكا: أكثر من 1888 مظاهرة وفعالية في 20 مدينة.
إيرلندا: أكثر من 1571 مظاهرة وفعالية في 29 مدينة.
النمسا: أكثر من 1353 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
سويسرا: أكثر من 1281 مظاهرة وفعالية في 6 مدن.
اليونان: أكثر من 516 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
النرويج: أكثر من 513 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
لوكسمبورغ: أكثر من 385 مظاهرة وفعالية في 4 مدن.
بولندا: أكثر من 355 مظاهرة وفعالية في 5 مدن.
البوسنة: أكثر من 222 مظاهرة وفعالية في 7 مدن.
التشيك: أكثر من 124 مظاهرة وفعالية في مدينتين.
رومانيا: أكثر من 114 مظاهرة وفعالية في مدينتين .
البرتغال: أكثر من 105 مظاهرات وفعاليات في 4 مدن
مالطا: أكثر من 88 مظاهرة وفعالية في مدينتين.
ولفت المركز إلى أن تلك المظاهرات شهدت مشاركة واسعة من فلسطينيي أوروبا، وأبناء الجاليات العربية والإسلامية، إلى جانب مشاركة أوروبية واسعة من ناشطين وإعلاميين وأعضاء برلمان وأكاديميين، نددوا بالحرب وباستخدام سلاح التجويع ومنع إدخال المساعدات للقطاع.
وأكد المركز أنه رصد خلال ذلك الزخم الجاهيري المساند لغزة على مدى 600 يوم، مئات الاعتداءات من قوى الشرطة والأمن في مدن أوروبية مختلفة بحق المتظاهرين الذين طالبوا بوقف الحرب، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه أمام محكمة العدل الدولية ، وضرورة فتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية، والمستلزمات الطبية إلى غزة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
49 شهيدا في غزة والاحتلال يكثف غاراته على خان يونس
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت غارات جوية وقصفا مدفعيا على المناطق الشرقية والشمالية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة بعد ساعات من ارتكابها مجزرة بحق نازحين في المدينة، في حين استشهد 49 فلسطينيا في غارات إسرائيلية منذ فجر أمس الجمعة. وأفاد مراسل الجزيرة بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت أيضا المناطق الجنوبية من مدينة خان يونس بقصف جوي ومدفعي. وكان المراسل أفاد قبل ذلك باستشهاد 13 فلسطينيا -بينهم 3 أطفال- وإصابة آخرين إثر قصف من مسيّرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة مواصي القرارة شمال غربي مدينة خان يونس. وقالت مصادر في مستشفيات غزة للجزيرة إن عددا من النساء والأطفال من بين شهداء القصف المستمر على جنوبي القطاع. واستهدفت الغارات مناطق عدة في محيط خان يونس، بينها القرارة وقيزان النجار. ونسف جيش الاحتلال مباني سكنية في بلدة القرارة شمال شرقي مدينة خان يونس. غارات أخرى كما شنت الطائرات الحربية الإسرائيلية غارات عدة على مدينة رفح القريبة. إعلان وأفاد مراسل الجزيرة بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت بغارة أحد أبراج حي الكرامة شمال غرب مدينة غزة. وأضاف المراسل أن عددا من المواطنين أصيبوا جراء غارة أخرى استهدفت منزلا في الحي نفسه. وبث ناشطون فلسطينيون مشاهد للحظة سقوط صاروخ إسرائيلي على منزل في جباليا شمال القطاع. وبالتوازي مع ذلك، نفذ جيش الاحتلال عمليات نسف للمباني في محيط ما يعرف ب محور موراغ شمال رفح. وقالت مصادر في مستشفيات غزة للجزيرة إن 20 شخصا أصيبوا بنيران قوات الاحتلال عند محاولتهم الوصول إلى مركز مساعدات الشركة الأميركية في منطقة نتساريم وسط القطاع. وقالت وزارة الصحة في غزة للجزيرة إن 49 فلسطينيا استشهدوا في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر أمس الجمعة. وأضافت الوزارة أن 72 استشهدوا وأصيب 278 آخرون بنيران الاحتلال خلال الساعات الـ24 الماضية. واستأنفت إسرائيل العدوان على غزة يوم 18 مارس/آذار الماضي بعد أن انقلبت على اتفاق وقف إطلاق النار ، ومنذ ذلك الوقت استشهد ما يزيد على 4 آلاف فلسطيني وأصيب نحو 11 ألفا، وفقا لبيانات وزارة الصحة في القطاع.


الجزيرة
منذ 2 ساعات
- الجزيرة
إقليم إيطالي يقطع علاقاته مع إسرائيل
أعلن حاكم إقليم أبوليا في جنوب إيطاليا ميكيلي إميليانو قطع العلاقات مع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الصادرة بحقه مذكرة توقيف من المحكمة الجنائية الدولية ، وذلك احتجاجا على الإبادة الجماعية للفلسطينيين العزّل في قطاع غزة. وقال إميليانو في بيان رسمي نقلته وكالة أنباء "أنسا" الإيطالية إنه "نظرا للإبادة الجماعية التي تنفذها حكومة نتنياهو بحق الفلسطينيين العزّل" فإنه يدعو "جميع المديرين والموظفين في الإقليم ووكالاته والشركات التابعة له إلى قطع جميع أشكال العلاقات مع الممثلين الرسميين لحكومة نتنياهو ومع كل من يُنسب إليها ممن لا يُظهرون بوضوح ودون لبس دعمهم لكل المبادرات الرامية إلى وقف المجازر الإسرائيلية في غزة". وأوضح إميليانو أن القرار يستهدف حكومة نتنياهو لا الإسرائيليين، إذ إن هناك العديد من الإسرائيليين واليهود في أنحاء العالم يُدينون هذه الحكومة ويتمنون وضع حد للمجزرة. وكان وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني قال الأربعاء الماضي إن الهجوم الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة أصبح غير مقبول ويجب أن يتوقف فورا، محذرا من أي خطوة لتهجير الفلسطينيين من القطاع قسرا. وأضاف تاياني خلال نقاش محتدم في مجلس النواب "يجب أن يتوقف القصف، ويتعين استئناف المساعدات الإنسانية في أسرع وقت ممكن واستعادة احترام القانون الإنساني الدولي"، مشددا على أن "طرد الفلسطينيين من غزة ليس خيارا مقبولا، ولن يكون كذلك أبدا". وهاجمت أحزاب المعارضة الحكومة الإيطالية بشأن غزة، وطالبت بفرض عقوبات على إسرائيل واعتراف إيطاليا رسميا بدولة فلسطين، وأعلنت عن مظاهرة في روما في 7 يونيو/حزيران المقبل. وقال ريكاردو ريتشاردي النائب عن حركة "5 نجوم" إن "مستويات التدهور السياسي والأخلاقي والفكري التي وصلت إليها أيتها الطبقة الحاكمة الإيطالية والأوروبية ستدينك باعتبارك متواطئة في الإبادة الجماعية والجرائم غير الإنسانية". ولطالما كانت إيطاليا داعمة قوية لإسرائيل ، لكن القلق يتزايد داخل الحكومة الائتلافية اليمينية إزاء الحملة العسكرية الإسرائيلية المتواصلة وطويلة الأمد على قطاع غزة، وسط تزايد الانتقادات الغربية لإسرائيل. يشار إلى أن مدينة برشلونة الإسبانية أعلنت أمس الجمعة، قطع علاقاتها بالحكومة الإسرائيلية وتعليق اتفاق الصداقة مع مدينة تل أبيب. جاء القرار بعدما أيد مجلس بلدية برشلونة خلال جلسة تصويت، قطع العلاقات المؤسسية مع الحكومة الإسرائيلية وتعليق اتفاق الصداقة مع مدينة تل أبيب "حتى يتم احترام القانون الدولي وضمان الحقوق الأساسية للشعب الفلسطيني". ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ترتكب إسرائيل إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين.


الجزيرة
منذ 3 ساعات
- الجزيرة
ترامب: سنقدم إعلانا بشأن الاتفاق في غزة اليوم أو غدا
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن قرب التوصل لاتفاق بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح أسرى بين حركة "حماس" وإسرائيل في غزة. وقال ترامب من مكتبه بالبيت الأبيض اليوم الجمعة "نقترب جدا من التوصل إلى اتفاق في غزة، وسنقدم إعلانا بشأنه اليوم أو غدا". وفي وقت سابق اليوم، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أنها تجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية بشأن مقترح المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف لوقف إطلاق النار في غزة. وقالت حماس في بيان "نجري مشاورات مع القوى والفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف إطلاق النار الذي تسلمناه مؤخرا من ويتكوف عبر الوسطاء (مصر وقطر)". وأمس الخميس، أعلنت حماس تلقيها مقترحا من الوسطاء لإبرام صفقة تبادل أسرى ووقف إطلاق النار، وأنها تدرسه "بمسؤولية" بما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني "ويسهم بإغاثتهم ويحقق وقف إطلاق نار دائم". ووافقت الحكومة الإسرائيلية أمس الخميس على مقترح ويتكوف حول وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بغزة، ووصفته وسائل إعلام إسرائيلية بالأكثر انحيازا لإسرائيل من المقترحات السابقة. ونقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن رئيس الأركان إيال زامير اليوم الجمعة قوله إنه يمكن وقف إطلاق النار في غزة من أجل صفقة تبادل، وأضاف "لن نسمح بأن تنجر الحرب إلى ما لا نهاية". مقترح ويتكوف وحصلت الجزيرة نت أمس الخميس على معلومات عن المقترح الأميركي الجديد، وأبرز ما فيه وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما يضمن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار خلال الفترة المتفق عليها. كما يتضمن المقترح إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء وجثث 18 أسيرا، من قائمة "الـ58 محتجزا" المقرر إطلاقهم في اليومين الأول والسابع. وسيتم إطلاق نصف الأسرى الأحياء وجثث المتوفين (5 أحياء و9 متوفين) في اليوم الأول من الاتفاق. أما النصف المتبقي من المحتجزين (5 أحياء و9 متوفين) فسيتم إطلاق سراحهم في اليوم السابع. ومقابل إطلاق الأسرى الإسرائيليين العشرة الأحياء، ووفقا لبنود المرحلة الأولى من اتفاق 19 يناير/كانون الثاني 2025 بشأن تبادل الأسرى، ستفرج إسرائيل عن 180 سجينا محكوما عليه بالسجن المؤبد و1111 أسيرا من غزة اعتقلوا بعد السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ومقابل تسليم رفات 18 أسيرا إسرائيليا، ستفرج إسرائيل عن 180 غزيا متوفى. ويتضمن المقترح أيضا وقف جميع الأنشطة العسكرية الإسرائيلية الهجومية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيز التنفيذ. كما سيتم إرسال المساعدات إلى غزة فور موافقة حماس على اتفاق وقف النار. وسيتم احترام أي اتفاق يتم التوصل إليه بشأن المساعدات المقدمة للسكان المدنيين طوال مدة الاتفاق. وسيتم توزيع المساعدات عبر قنوات متفق عليها، بما في ذلك الأمم المتحدة والهلال الأحمر. وفي اليوم الأول لتطبيق الاتفاق -وفق ما رشح بشأن المقترح- ستبدأ المفاوضات تحت رعاية الوسطاء الضامنين بشأن الترتيبات اللازمة لوقف إطلاق النار الدائم في غزة.