
أسينسيو يرفض مورينيو وفنربخشة.. وإنتر وفياريال يدخلان على خط المفاوضات
ويحظى أسينسيو باهتمام إنتر ميلان وميلان من الدوري الإيطالي، إلى جانب فياريال الإسباني، الذي يسعى لاستعادة اللاعب إلى 'الليغا' بعد غياب طويل.
رغم العرض التركي السخي الذي قُدّر بـ9 ملايين يورو سنويًا، أصر أسينسيو، البالغ من العمر 29 عامًا، على البقاء ضمن المستوى التنافسي الأعلى في أوروبا، ولو تطلّب الأمر تخفيض راتبه البالغ حاليًا 14 مليون يورو سنويًا.
وكان أسينسيو قد انتقل إلى باريس سان جيرمان في صيف 2023 قادمًا من ريال مدريد، إلا أنه لم ينجح في إثبات نفسه ضمن التشكيلة الأساسية. ومع تبقّي عام على انتهاء عقده في حزيران 2026، يأمل النادي الفرنسي في بيعه هذا الصيف لاسترداد جزء من قيمة انتقاله، وقد حدّد مبلغ 10 ملايين يورو كسعر مبدئي للتخلي عنه.
يُذكر أن أسينسيو قدّم أداءً جيدًا خلال إعارته القصيرة إلى أستون فيلا الموسم الماضي، حيث سجل 3 أهداف وصنع هدفًا في 13 مباراة، ما يُثبت قدرته على الإضافة في نادٍ طامح في البطولات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
أحمد موسى يعلق على فوز تشيلسي بكأس العالم للأندية: 'بالمر لاعب عالمي وترامب سلم الكأس'
علق الإعلامي أحمد موسى على فوز نادي تشيلسي الإنجليزي بثلاثية نظيفة على باريس سان جيرمان الفرنسي، وتتويجه بلقب كأس العالم للأندية 2025 في نسختها الأحدث. وقال موسى، خلال تقديمه برنامج 'على مسئوليتي' عبر قناة 'صدى البلد': 'لم أكن يومًا من مشجعي تشيلسي، لكن في مباراة الأمس كنت أؤازره، خاصة بعد الأداء الكبير الذي قدمه بالمر لاعب عالمي، نعم هو أناني بعض الشيء، لكنه يمتلك مهارة فائقة، لقد صنع الفارق في المباراة. الحارس دوناروما لم يتمكن من التعامل مع كراته، بدا وكأنه لا يرى الكرة وهي تدخل الشباك'. وأضاف: 'باريس سان جيرمان ظن أن البطولة أصبحت في متناول يده بعد فوزه على ريال مدريد بثلاثية نظيفة، إلا أن تشيلسي قدم مباراة رائعة، وكانت النتيجة قابلة للزيادة إلى أربعة أو خمسة أهداف، وكل ذلك بفضل تألق بالمر، الذي قرأ تحركات الخصم بذكاء شديد'. وتابع موسى قائلاً: 'البطولة كانت مليئة بالجوائز، حتى التعادل كان يكافأ ماليًّا، أما التتويج فقد منح تشيلسي 120 مليون دولار. ما لفت الأنظار أيضًا، حضور الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للنهائي، حيث قام بتسليم الكأس للاعبي الفريق الإنجليزي واحتفل معهم داخل الملعب، في لقطة نادرة الحدوث'. واختتم موسى تصريحاته بالإشارة إلى تصريحات ترامب قبيل انطلاق المباراة، قائلاً: 'الرئيس الأمريكي من عشاق كرة القدم، وعبر عن حبه للأسطورة بيليه. ومن الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة تستعد لاستضافة بطولة كأس العالم للمنتخبات 2026، ونتمنى أن يشارك فيها المنتخب الوطني'.


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
مدافع تشيلسي يؤكد أن مونديال الأندية سيتفوق على دوري الأبطال
قال ليفي كولويل مدافع تشيلسي إن بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم ستتخطى دوري أبطال أوروبا بعدما تغلب فريقه 3-صفر على باريس سان جيرمان بطل أوروبا في النهائي الذي أقيم في نيوجيرزي أمس الأحد. وأصبحت البطولة تقام بمشاركة 32 فريقا وكل أربع سنوات، وستكون النسخة الثانية منها عام 2029. وقال كولويل: "هذه أكبر بطولة فزت بها على الإطلاق. أعتقد أن كأس العالم للأندية ستكون أكبر من دوري أبطال أوروبا، وكنا أول فريق يفوز بها". وأضاف: "استمتعت كثيرا بخوض مباريات كل أربعة أو خمسة أيام. واللعب في ملاعب ممتلئة (بالجماهير) واللعب ضد فرق مختلفة لم تكن لتتاح لي فرصة مواجهتها عادة". وقال مدافع إنكلترا (22 عاماً) إن تشيلسي سيسعى لاستغلال الزخم بعد الفوز على الفريق الفرنسي الرائع الذي استقبل هدفا واحدا فقط في طريقه لبلوغ نهائي البطولة. وتابع: "قلت في بداية هذه البطولة إن خطتنا هي الفوز بها، فنظر إليّ الناس كما لو كنت مجنونا. لذا سأكرر نفس الشيء الآن قبل انطلاق الدوري الإنكليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا".


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
إنزو ماريسكا يستعيد هيبة تشيلسي... كيف شرب سان جيرمان من كأس ريال مدريد وإنتر؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نجح الإيطالي إنزو ماريسكا، المدير الفني لتشيلسي الإنكليزي، في استعادة هيبة الفريق اللندني خلال عام 2025. إنزو ماريسكا تولى القيادة الفنية لتشيلسي في صيف 2024، خلفاً للأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، ليتمكن خلال موسم وحيد من تحقيق عدة نجاحات. ورغم تراجع ترتيب الفريق في الدوري الإنكليزي باحتلاله المركز السابع، فإنه تمكن من إعادة الفريق للمشاركة في دوري أبطال أوروبا بعد غياب، من خلال تحسين النتائج محليًا وضمان مركز مؤهل. كما قاد ماريسكا الفريق اللندني للتتويج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي بالفوز على ريال بيتيس في المباراة النهائية 4-1، ليضيف تشيلسي بطولة أوروبية جديدة إلى خزائنه. وأخيرا نجح المدرب الإيطالي في قيادة تشيلسي نحو التتويج بلقب كأس العالم للأندية 2025 في نسخته الأولى بشكلها الموسع، وهو الإنجاز الأبرز الذي وضع البلوز على قمة العالم من جديد. وتُوج تشيلسي بلقب كأس العالم للأندية بعد إدارة ناجحة من ماريسكا في المباراة النهائية أمام باريس سان جيرمان، ليفوز الفريق الإنكليزي بثلاثية نظيفة جاءت في الشوط الأول من اللقاء المثير. وجاء تتويج تشيلسي رغم أن الجميع كان يتوقع تتويج باريس سان جيرمان بلقب مونديال الأندية، خاصةً أنه بطل دوري أبطال أوروبا وقهر العديد من الفرق الكبرى خلال مشواره نحو المباراة النهائية. يذكر أن ماريسكا جاء إلى تشيلسي من تجربة ناجحة كمساعد لبيب غوارديولا في مانشستر سيتي الإنكليزي، ويبدو أن الفريق اللندني على أعتاب حقبة مختلفة اعتبارا من الموسم المقبل، قد تعيد إلى الأذهان أمجاد الفريق في عصره الذهبي. كول بالمر يكتب التاريخ توهج كول بالمر، نجم تشيلسي الإنكليزي، بشكل لافت في مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي. وفي الشوط الأول، تمكن كول بالمر من المساهمة في الأهداف الثلاثة التي تقدم بها تشيلسي على باريس سان جيرمان 3-0 في الشوط الأول. وسجل كول بالمر الهدفين الأول والثاني للبلوز في الدقيقتين 22 و30، قبل أن يصنع الهدف الثالث لجواو بيدرو في الدقيقة 43 من عمر اللقاء. أصبح كول بالمر خامس لاعب يسجل هدفين في أول نصف ساعة من نهائي كأس العالم للأندية في كل نسخه، بما في ذلك الإنتركونتيننتال القديمة، بعد كل من فيرينس بوشكاش مع ريال مدريد في 1960، وخوان خويا مع بينيارول في 1961، وبيليه مع سانتوس في 1962، ومارتن باليرمو مع بوكا جونيورز في 2000. كما بات بالمر ثاني لاعب من تشيلسي منذ موسم 2013-2014 يسهم بـ3 أهداف في نهائي أي بطولة، إلى جانب إيدين هازارد في أيار 2019 في الدوري الأوروبي، حيث سجل كلاهما هدفين وصنع هدفًا واحدًا. وأصبحت هذه هي المرة الثالثة فقط التي يستقبل فيها باريس سان جيرمان 3 أهداف أو أكثر بعد 43 دقيقة من اللعب في العهد القطري، مع العلم بأنه تجنب الهزيمة في المرتين الأوليين (4-4 أمام ليون في عام 2012 وأميان في عام 2020). وأسهم كول بالمر في 8 أهداف خلال 6 نهائيات لعبها خلال مسيرته الكروية. وسجل بالمر في نهائي الدرع الخيرية 2023، والسوبر الأوروبي 2023، كما صنع في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي 2025، وسجل في نهائي يورو 2024 مع إنجلترا. ثم عاد صاحب الـ23 عاما ليواصل تألقه في النهائيات بتسجيل هدفين وصناعة هدف في نهائي مونديال الأندية. سان جيرمان يفشل في تمديد هيمنته بعد هيمنته على دوري أبطال أوروبا في كرة القدم والمسابقات المحلية الثلاث، فشل باريس سان جرمان الفرنسي في تمديد هيمنته على الساحة العالمية وصنع المزيد من التاريخ من خلال الفوز بلقب النسخة الأولى لمونديال الأندية بنظامها الجديد، أمام ناظري الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وكانت المباراة بين باريس سان جرمان، بطل دوري الأبطال، وتشلسي، بطل كونفرنس ليغ، على ملعب ميتلايف في نيويورك بمثابة ختام لبطولة مثيرة للجدل إلى حد كبير واجهت انتقادات بإضافة المزيد من المباريات على الروزنامة الدولية المزدحمة والتي لم تنجح في إسكاتها تماما بعد شهر من المنافسة. بين تعب اللاعبين الذين لم يكن جميعهم متحمسين لرهان البطولة، والحرارة الخانقة، وتوقيف المباريات لتفادي العواصف، والحضور الجماهيري المتواضع جدا في بعض الملاعب، لم تتبدد كل الشكوك حول مصداقية وأهمية هذا الحدث الذي يشارك فيه 32 فريقا للمرة الاولى في تاريخ المسابقة. الحصيلة متباينة رغم أن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) السويسري الإيطالي جاني إنفانتينو الذي دعم هذا المشروع من خلال وضع منحة قدرها مليار دولار (نحو 855 مليون يورو)، بدا متحمسا جدا السبت. قال عشية المباراة النهائية "لقد بدأ العصر الذهبي لكرة القدم للأندية. ويمكننا القول بتأكيد إن كأس العالم للأندية هذه حققت نجاحا باهرا. إنها بالفعل أنجح بطولة للأندية في العالم. لقد ابتكرنا شيئا جديدا، شيئا سيبقى معنا، شيئا يحدث تغييرا جذريًا في المشهد الرياضي العالمي"، مضيفا أن البطولة حققت "إيرادات تقارب 2.1 مليار دولار (1.79 مليار يورو)". على أية حال، فإن كأس العالم هذه ستسمح للاتحاد الدولي بتعزيز حضوره في الولايات المتحدة، قبل عام واحد من نهائيات كأس العالم للمنتخبات التي تستضيفها مشاركة مع المكسيك وكندا، وفي الوقت نفسه تعزيز علاقاته مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. افتتح فيفا مكتبا له في برج ترامب في نيويورك، وسيكون الرئيس الأميركي حاضرا في المدرجات خلال المباراة النهائية. أراد إنفانتينو أيضا من إنشاء هذه المسابقة العالمية بنظامها الجديد كسر هينة ممثلي الاتحاد الأوروبي للعبة (ويفا) على مستوى الأندية، من خلال مسابقة دوري أبطال أوروبا المرموقة. ومن هذه النقطة أيضا، فشلت طموحاته. ورغم حماس جماهير أميركا الجنوبية والنتائج الجيدة التي حققتها الفرق البرازيلية (أربعة في ثمن النهائي، واثنان في ربع النهائي، وواحد في نصف النهائي)، فإن ممثلين اثنين للقارة تنافسا على اعتلاء عرش العالم. سان جرمان يفرط بفرصة بسط هيمنته أتيحت أمام باريس سان جرمان الذي حقق لقب دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه، الفرصة لاختتام موسم لا ينسى بالفعل بطريقة رائعة. لا شك أن الفوز باللقب الخامس، بعد دوري أبطال أوروبا والدوري الفرنسي وكأس فرنسا وكأس الأبطال الفرنسية، كان من شأنه أن يعزز بالتأكيد الطابع الاستثنائي لهذا الموسم. بعد تتويجهم الرائع بلقب دوري أبطال أوروبا، تابع لاعبو سان جرمان تألقهم في الأراضي الأميركية، حيث تغلبوا على قطبي العاصمة الاسبانية مدريد، ريال بقيادة النجم السابق للنادي الباريسي كيليان مبابي، وأتلتيكو، وإنتر ميامي بقيادة نجمه الارجنتيني ليونيل ميسي برباعية نظيفة. وباستثناء هزيمة فريقه الرديف أمام بوتافوغو البرازيلي (0 1) في الجولة الثانية من دور المجموعات، لم يتمكن أحد من مقاومة الغضب الباريسي، ولا حتى بايرن ميونيخ الألماني الذي خسر أمام رجال إنريكي (0 2) في ربع النهائي في مباراة أكملها سان جرمان بتسعة لاعبين بعد طرد مدافعيه لوكاس هرنانديز والاكوادوري وليان باتشو. لكن الفرحة لم تكتمل وجاء فوز تشلسي الذي عانى من بداية صعبة، بمثابة إنجاز هائل في ظل هذه الظروف. وأظهر الفريق اللندني بقيادة مدربه الإيطالي إنتسو ماريسكا صلابة كبيرة، مؤكدا صحوته منذ وصول مديره الفني في صيف عام 2024، ما سمح له بالحصول على المركز الرابع المشرف في الدوري الإنكليزي الممتاز، المرادف للعودة الى المشاركة في مسابقة دوري أبطال أوروبا، والتتويج بلقب مسابقة كونفرنس ليغ. وفي الوقت الذي أذهل فيه باريس سان جرمان جماهير اللعبة الجميلة خلال مشواره في دوري أبطال أوروبا، نجح تشلسي في وضع حد لسيطرته.