
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل مراسل قناة الجزيرة الفلسطيني أنس الشريف ويتهمه بقيادة خلية لحركة حماس
صحيفة المرصد: أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، مقتل مراسل قناة الجزيرة في غزة أنس الشريف، خلال غارة جوية على مدينة غزة، متهماً إياه بقيادة خلية تابعة لحركة حماس ومسؤوليتها عن إطلاق صواريخ باتجاه مدنيين إسرائيليين وقوات الجيش .
وجاء في البيان: "كان جيش الدفاع الإسرائيلي قد كشف سابقًا عن معلومات استخباراتية ووثائق عديدة عُثر عليها في قطاع غزة، تؤكد انتمائه العسكري لحماس.
وتؤكد هذه الوثائق مجددًا تورطه في أنشطة إرهابية، والتي حاولت قناة الجزيرة التنصل منها (...) تتضمن الوثائق قوائم بأسماء الأفراد، وقوائم بدورات تدريبية إرهابية، ودليل هواتف، ووثائق راتب للإرهابي، وتقدم دليلًا قاطعًا على أنه يعمل كإرهابي عسكري في حماس بقطاع غزة".
وبحسب التلفزيون الفلسطيني، أسفر القصف الإسرائيلي لخيمة أمام مستشفى الشفاء بمدينة غزة، عن مقتل 5 أشخاص بينهم 4 صحافيين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطن
منذ 12 دقائق
- الوطن
أوروبا تطالب بمشاركة أوكرانيا في لقاء بوتين وترمب
21:55 الاثنين 11 أغسطس 2025 - 17 صفر 1447 هـ أكدت دول شمال أوروبا والبلطيق، أن المفاوضات بشأن إنهاء الحرب بين أوكرانيا وروسيا لا يمكن أن تعقد إلا في ظل وقف لإطلاق النار، وأنه لا ينبغي اتخاذ «أي قرارات» من دون مشاركة كييف.ويلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نظيره الأمريكي دونالد ترمب في ولاية ألاسكا الأمريكية، الجمعة المقبل في محاولة لوضع حد للحرب المستمرة منذ نحو ثلاث سنوات، رغم صدور مواقف أوكرانية وأوروبية تحذر من استبعاد كييف من المفاوضات. وأصدر زعماء الدنمارك وإستونيا وفنلندا وأيسلندا ولاتفيا وليتوانيا والنرويج والسويد بيانا مشتركا أعلنوا فيه «دعمهم الثابت لسيادة أوكرانيا واستقلالها وسلامة أراضيها». مشاركة أوكرانيا وفي حين رحب الزعماء بمبادرة ترمب «للمساعدة في إنهاء هذه الحرب»، أكدوا أيضاً ضرورة مشاركة أوكرانيا وأوروبا في المحادثات، وأضافوا «يجب أن يتمتع شعب أوكرانيا بحرية تقرير مستقبله. لا يمكن رسم طريق السلام من دون صوت أوكرانيا».وشدد زعماء دول شمال أوروبا ودول البلطيق على أن «لا قرارات بشأن أوكرانيا من دون أوكرانيا، ولا قرارات بشأن أوروبا من دون أوروبا». مصير الأراضي قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته، إن محادثات السلام المستقبلية بشأن أوكرانيا سيتعين عليها على الأرجح أن تتناول مصير الأراضي التي تخضع حاليا لسيطرة روسيا.وقال روته لشبكة «إيه بي سي نيوز» الأمريكية: «علينا أن نعترف في هذه اللحظة بأن روسيا تسيطر على بعض الأراضي الأوكرانية». وأضاف أنه بعد وقف إطلاق النار، ستركز المناقشات على القضايا الإقليمية والضمانات الأمنية المحتملة لأوكرانيا.وأكد روته ضرورة التمييز بين الاعتراف «الواقعي» و«القانوني» في المسائل الإقليمية. ويمكن أن يجري الاعتراف بأي اتفاق محتمل بالسيطرة الفعلية لروسيا على مناطق معينة دون قبولها قانونيا، وفق تعبيره. قمة الجمعة ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، الجمعة المقبل، لمناقشة حل دبلوماسي محتمل للصراع في أوكرانيا.وأشاد روته بجهود ترمب، قائلا: «يوم الجمعة المقبل سيكون مهما لأنه سيتعلق باختبار مدى جدية بوتين في إنهاء هذه الحرب الفظيعة»، ولم تتم دعوة الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي إلى محادثات ألاسكا حتى الآن. محاولات يائسة أفادت صحيفة «بوليتيكو» بأن الدول الأوروبية تسعى «يائسة» لإشراك زيلينسكي في القمة المرتقبة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترمب في ألاسكا.وأشارت التقارير إلى أن اجتماعا طارئا عقد عبر تقنية الفيديو بين وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي ونظيرهم الأوكراني أندريه سيبيكا في محاولة لـ«ضمان مقعد لزيلينسكي على طاولة المفاوضات»، رغم أن مصادر أوروبية وصفت الأمر بأنه «شبه مستحيل».جاءت هذه التحركات بعد تأكيدات من البيت الأبيض - نقلتها شبكة «سي إن إن» - بأن أي مشاركة أوكرانية لن تتم إلا بعد انتهاء اللقاء الثنائي بين بوتين وترمب.كما عبر مكتب زيلينسكي عن مخاوف جدية من أن تتخذ قرارات مصيرية بشأن الأزمة الأوكرانية دون مشاركة كييف، وهو ما دفع زعماء أوروبيين بارزين مثل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني فريدريش ميرتس للتأكيد على أن «مستقبل أوكرانيا يجب أن يقرره الأوكرانيون أنفسهم». حضور زيلينسكي ممكن قال السفير الأمريكي لدى حلف شمال الأطلسي ماثيو ويتاكر إن حضور فلاديمير زيلينسكي لقمة ألاسكا ممكن، لكنه لم يحسم بعد ويعتمد على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب.ومن المقرر أن تعقد قمة ألاسكا في 15 أغسطس الجاري، بين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ويدرس البيت الأبيض بجدية دعوة زيلينسكي، حيث وصف مسؤولون أمريكيون كبار الدعوة بأنها «قيد الدراسة» و«ممكنة تماما».وقالت مصادر أمريكية مطلعة، وفق «أن بي سي نيوز»، إنه في الوقت الحالي، يركز البيت الأبيض على التخطيط للاجتماع الثنائي، لكن ترمب لا يزال منفتحا على عقد قمة ثلاثية مع الزعيمين. ونقلت القناة عن أحد الأشخاص المطلعين على المناقشات قوله إنه في حال سفر زيلينسكي إلى ألاسكا، فليس من الواضح ما إذا كان سيلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في نفس الغرفة أم لا.


الوطن
منذ 12 دقائق
- الوطن
نتنياهو يصف مأساة غزة بحملة أكاذيب وأستراليا تدعم الدولة الفلسطينية
في الوقت الذي تتسع فيه رقعة الجوع في غزة لتتحول من أزمة إنسانية إلى مجاعة موثقة، يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تبرير عملياته العسكرية، متجاهلًا تصاعد الإدانات الدولية والاتهامات بارتكاب جرائم حرب، ومقللًا من حجم الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني فلسطيني تحت الحصار. وفي حين واصلت الولايات المتحدة الدفاع عن إسرائيل داخل مجلس الأمن، واعتبرت اتهامات الإبادة الجماعية «باطلة»، اتخذت أستراليا خطوة معاكسة بإعلان نيتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية، في محاولة لدفع حل الدولتين وإنهاء العنف. وقال رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز إن «الوضع في غزة تجاوز أسوأ مخاوف العالم»، داعيًا إلى قيادة فلسطينية جديدة غير حماس. وخلال مؤتمر صحفي، أعلن نتنياهو أن الهجوم الجاري على غزة سيكون أوسع بكثير مما تم التصريح به سابقًا، مؤكدًا أن أهدافه تشمل تفكيك ما وصفه بـ«معاقل حماس» في مدينة غزة والمخيمات المركزية، وهي مناطق تؤوي أكثر من نصف مليون نازح، بحسب الأمم المتحدة. ورغم تعهده بإنشاء «مناطق آمنة»، فإن الوقائع على الأرض تكشف استهداف هذه المناطق في هجمات سابقة، مما يثير مخاوف من تكرار المشهد مع أي توسيع جديد للحملة. ولم تقتصر الغارات الإسرائيلية على المقاتلين أو البنى التحتية، بل طالت الصحفيين وطواقم الإغاثة. ففي وقت متأخر، استهدفت غارة جوية خيمة لصحفيين قرب مستشفى الشفاء في مدينة غزة، مما أسفر عن مقتل مراسل إضافة إلى صحفيين آخرين وسائق. ووصفت منظمات حرية الصحافة الأمر بأنه انتهاك صارخ لحق الإعلام في توثيق النزاعات. طريق بالموت وفي ظل الحصار الخانق، بات البحث عن الغذاء في غزة مخاطرة يومية قد تنتهي بالموت. فقد قُتل ما لا يقل عن 31 فلسطينيًا أثناء محاولتهم الوصول إلى نقاط توزيع المساعدات أو انتظار القوافل، بينهم أطفال ورضع. وشهدت مناطق موراج ونتساريم وتينا إطلاق نار مباشر على الحشود، وفق روايات شهود ومصادر طبية. وأشارت وزارة الصحة في غزة إلى أن أكثر من 1700 شخص قُتلوا منذ مايو الماضي أثناء محاولاتهم الحصول على الغذاء، معظمهم على الطرق المؤدية لمراكز التوزيع أو بالقرب من قوافل الإغاثة. مجاعة موثقة وحذرت الأمم المتحدة من أن غزة دخلت مرحلة «المجاعة الحقيقية»، مع تسجيل وفيات متزايدة بسبب سوء التغذية. ووفق وزارة الصحة، توفي منذ بدء الحرب أكثر من 100 طفل و121 بالغًا جراء الجوع، فيما تجاوز عدد ضحايا الحرب 61.400 شخص، نصفهم تقريبًا من النساء والأطفال. ورغم زيادة طفيفة في دخول الإمدادات خلال الأسبوعين الماضيين، أكدت منظمات الإغاثة أن الكميات لا تغطي سوى جزء ضئيل من الاحتياجات، مما يبقي القطاع على حافة الانهيار الإنساني الكامل. وفي مواجهة هذه المعطيات، نفى نتنياهو وجود سياسة تجويع، واصفًا التقارير الدولية عن الجوع بأنها جزء من «حملة أكاذيب عالمية». كما ألقى باللوم على حماس في مقتل المدنيين ونقص المساعدات، متعهدًا بمواصلة الحملة العسكرية حتى تحقيق أهدافه المعلنة. مع استمرار القصف البري والجوي، واستهداف الصحفيين والعاملين في الإغاثة، وانعدام الأمان حتى في أماكن توزيع الغذاء، لذا يجد الفلسطينيون أنفسهم أمام معادلة قاتلة: الموت تحت الأنقاض أو الموت جوعًا. وبينما يصر نتنياهو على المضي في حملته، تتزايد التحذيرات الدولية من أن استمرار الوضع الحالي سيقود إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة في تاريخ الصراع. دور أستراليا واتخذت أستراليا موقفًا لافتًا بإعلان رئيس وزرائها أنتوني ألبانيز نية بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية، لتضاف إلى قائمة دول غربية بارزة مثل فرنسا وبريطانيا وكندا. وجاء هذا الموقف في ظل انتقادات متزايدة للسياسات الإسرائيلية في غزة، حيث شدد ألبانيز على أن الاعتراف يهدف إلى تعزيز حل الدولتين، باعتباره المسار الأمثل لإنهاء العنف وإيجاد قيادة فلسطينية جديدة غير حماس. كما انتقد بشكل واضح استمرار إسرائيل في منع وصول المساعدات الكافية من غذاء وماء إلى المدنيين، بمن فيهم الأطفال، معتبرًا أن الوضع في غزة تجاوز أسوأ السيناريوهات الإنسانية. • تصعيد عسكري واسع: نتنياهو يعلن عن خطة هجومية أكبر من المعلن تشمل مدينة غزة والمخيمات المركزية. • استهداف الصحفيين: غارة إسرائيلية تقتل مراسلين وصحفيين آخرين قرب مستشفى الشفاء. • ضحايا المساعدات: مقتل أكثر من 31 فلسطينيًا أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء، بينهم أطفال ورضع. • أزمة مجاعة: الأمم المتحدة تؤكد دخول غزة مرحلة «المجاعة الحقيقية»، مع وفاة أكثر من 100 طفل و121 بالغًا بسبب سوء التغذية. • موقف أستراليا: إعلان نية الاعتراف بالدولة الفلسطينية ودعوة لحل الدولتين. • دعم أمريكي لإسرائيل: واشنطن تدافع عن العمليات العسكرية الإسرائيلية وتصف اتهامات الإبادة بأنها «باطلة». • تحذيرات دولية: الصين وروسيا تدينان العقاب الجماعي وتحذران من التصعيد العسكري.


صحيفة عاجل
منذ 12 دقائق
- صحيفة عاجل
العراق: بدء عودة التيار الكهربائي في البلاد
التيار الكهربائي أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، عن بدء عودة التيار الكهربائي تدريجياً، بعد تعرَّض معظم البلاد لانقطاع واسع النطاق في الخدمة إثر خلل تقني. وأشارت الوزارة إلى "استعادة الخدمة بالكامل خلال ساعات"، بحسب ذكرت وكالة الأنباء العراقية (واع). وقال وكيل وزارة الكهرباء لشؤون الإنتاج، محمد نعمة، إن خطوط نقل الطاقة الكهربائية انفصلت بشكل طارئ عصر اليوم، ما تسبب في إنطفاء أجزاء واسعة من المنظومة الوطنية للكهرباء. وأوضح نعمة أن الفرق الفنية حالياً على معالجة الخلل وإعادة التشغيل، إذ بدأت بإعادة التيار الكهربائي تدريجياً، وسيتم استعادة الخدمة بالكامل خلال الساعات المقبلة. وكانت وزارة الكهرباء، قد أعلنت في وقت سابق اليوم الاثنين، خسارة الشبكة أكثر من 6 آلاف ميجاواط بشكل مفاجئ ، ما أدى إلى تسارع معدل ترددات الوحدات التوليدية، وبالتالي انفصالها عن العمل والانطفاء التام للمنظومة.