logo
فضيحة سيارات شيفروليه: بيع بيانات السائقين السرية بملايين الدولارات

فضيحة سيارات شيفروليه: بيع بيانات السائقين السرية بملايين الدولارات

صدى البلدمنذ 6 أيام
مع تزايد اعتماد المركبات الحديثة على أنظمة الاتصال والبيانات، يزداد القلق بشأن الخصوصية، خصوصًا بعد مزاعم تورط شركات صناعة السيارات في جمع وبيع بيانات حساسة عن السائقين دون علمهم مثل جنرال موتورز مؤخرًا والتي تضم عدد من العلامات أبرزها شيفروليه وكاديلاك.
جاء أحدث تطور في هذه الأزمة من ولاية نبراسكا، حيث أعلن المدعي العام مايك هيلجرز عن رفع دعوى قضائية ضد شركة جنرال موتورز وقسم OnStar التابع لها، متهمًا إياهما بـ "جمع ومعالجة وبيع بيانات القيادة بشكل غير قانوني" تخص آلاف السكان المحليين.
التحقيقات تكشف خيوط فضيحة جنرال موتورز
بدأ الجدل العام في عام 2024 بعدما نشرت صحيفة نيويورك تايمز تحقيقًا موسعًا كشف أن جنرال موتورز كانت تشارك بيانات عملائها مع وسطاء، وهو ما دفع ولاية أركنساس حينها إلى مقاضاة الشركة.
واليوم، تدخل نبراسكا المعركة القضائية، مؤكدة أن الشركة دأبت على جمع بيانات حساسة مثل تواريخ رحلات السائقين، وسرعة المركبة، وحالة أحزمة الأمان، والمسافات المقطوعة، وكل ذلك عبر نظام OnStar للاتصالات عن بعد، ثم بيعها دون إذن مسبق.
وبحسب الدعوى، شمل هذا السلوك أكثر من 14 مليون سيارة في الولايات المتحدة الأمريكية، منها آلاف المركبات المملوكة لسكان نبراسكا وحدها.
تحويل سلوك القيادة إلى "درجات" تباع لشركات التأمين
تتهم الدعوى شركة جنرال موتورز بأنها لم تكتفِ بجمع البيانات، بل منحت شركات خارجية صلاحية تخزين هذه المعلومات واستخدامها في تقييم السائقين عبر ما يعرف بـ "درجة القيادة".
تعتمد هذه الدرجة على عدة عوامل مثل الكبح المفاجئ، التسارع الحاد، الانعطافات الخطرة، وحتى التزام الركاب والسائق باستخدام أحزمة الأمان.
وتزعم الشكوى أن هذه الدرجات وضعت تحت تصرف شركات التأمين، التي دفعت أموالًا مقابل الوصول إليها، لتحديد أقساط التأمين أو تعديل شروط التغطية.
ملايين الدولارات في عائدات مثيرة للجدل
وفقًا لما صرح به هيلجرز، حصلت جنرال موتورز على ملايين الدولارات من هذه العمليات، سواء عبر المدفوعات المباشرة من الأطراف الثالثة أو عبر الإتاوات الناتجة عن تراخيص تبادل البيانات عن بعد، بل وحتى عبر اتفاقيات مضمونة مع شركات التأمين تغطي بيانات عدد محدد من المركبات الجديدة سنويًا.
الأمر لا يتوقف عند حد العوائد المالية؛ فالدعوى تزعم أن الشركة قدمت "معلومات مضللة" لشركائها، حيث أبلغتهم أن السائقين وافقوا مسبقًا على جمع بياناتهم وبيعها، في حين تشير التحقيقات إلى أن غالبية العملاء لم يكونوا على علم بهذا الاستخدام.
هذه الدعوى ليست الأولى ضد جنرال موتورز فيما يتعلق بالخصوصية، لكنها تعكس تصاعد الضغوط على شركات صناعة السيارات في الولايات المتحدة لمراجعة ممارساتها المتعلقة بالبيانات.
إذا أدينت الشركة، فقد تواجه غرامات مالية ضخمة وإجراءات تنظيمية أكثر صرامة على مستوى الولايات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هجوم رمزي على "نيويورك تايمز" بسبب تغطية غزة
هجوم رمزي على "نيويورك تايمز" بسبب تغطية غزة

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

هجوم رمزي على "نيويورك تايمز" بسبب تغطية غزة

قام مجهولون يوم الأربعاء بكتابة عبارة " نيويورك تايمز تكذب، غزة تموت" على واجهة مبنى صحيفة نيويورك تايمز في مانهاتن، كما طُليت أجزاء من الأبواب والنوافذ باللون الأحمر. تأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد الانتقادات لتغطية الصحيفة للأحداث الجارية في غزة. ولم تُعرف هوية الفاعلين حتى الآن. وجاءت الكتابة بعد ساعات من نشر الصحيفة ملاحظة تحريرية حول تعديل أجري على مقال نُشر في 24 تموز بعنوان "الغزيون يموتون جوعًا". وبعد مرور خمسة أيام على النشر، أقرت الصحيفة بأن التقرير أشار إلى الطفل محمد زكريا المطوق بوصفه يعاني من سوء تغذية حاد، قبل أن يتبين من طبيبه وسجلاته الطبية أنه مصاب أيضًا بمشكلات صحية سابقة. وقد تم تحديث المقال ليعكس هذه المعلومات. وكانت الصور المرفقة بالمقال قد نُسبت إلى المصور ساهر الغرة. وأشارت منظمة "هونست ريبورتينغ" المعنية بمراقبة التغطية الإعلامية إلى منشورات سابقة للغرة على وسائل التواصل الاجتماعي، وصف فيها هجوم حماس في 7 تشرين الأول 2023 بأنه " المقاومة الفلسطينية في غزة"، وأشاد بإطلاق "آلاف الصواريخ" نحو إسرائيل ردًا على أحداث المسجد الأقصى. وفي أعقاب تداول صور الطفل، قالت والدته لشبكة CNN إن ابنها يعاني من "اضطراب عضلي".

شيفروليه أفيو سيدان بـ 350 ألف جنيه
شيفروليه أفيو سيدان بـ 350 ألف جنيه

صدى البلد

timeمنذ 6 ساعات

  • صدى البلد

شيفروليه أفيو سيدان بـ 350 ألف جنيه

ينتشر داخل سوق السيارات المصري الكثير من طرازات السيارات المستعملة التي يقبل المواطنون علي اقتناءها، لما يتوافر بها من مميزات تساعدهم على الذهاب إلى أعمالهم والتنقل مع أسرهم بكل سهولة. شيفروليه أفيو موديل 2015 وتتوافر تلك الطرازات بعد تراجع الأسعار واستقرار سوق السيارات المصرية، ومن ضمن تلك السيارات، شيفروليه أفيو موديل 2015، وتنتمي أفيو لفئة السيارات السيدان . مواصفات شيفروليه أفيو موديل 2015 الخارجية شيفروليه أفيو موديل 2015 تمتلك سيارة شيفروليه أفيو موديل 2015 من الخارج تصميم عصري بفضل احتوائها على، مصابيح أمامية، ومصابيح خلفية، وبها مصابيح ضباب أمامية، وبها شبكة أمامية يتوسطها شعار شركة شيفروليه، وتم تثبيت شعار شركة شيفروليه، وبها صداد أمامي وخلفي بنفس لون السيارة، وبها مرايات جانبية بنفس لون السيارة، وبها مقابض خارجية للأبواب بنفس لون السيارة، وبها 4 جنوط رياضية للكاوتش ، وبها مساحات أمامية للزجاج . محرك شيفروليه أفيو موديل 2015 شيفروليه أفيو موديل 2015 تستمد سيارة شيفروليه أفيو موديل 2015 قوتها من محرك سعة 1500 سي سي، ومتصل بها علبة تروس اوتوماتيك، وتمكنت من قطع مسافة 209 ألف/كم، وتباع باللون الأحمر، ولا يوجد بالسيارة دهانات داخلية، وبها رخصة سارية . مقصورة شيفروليه أفيو موديل 2015 الداخلية تحتوي مقصورة شيفروليه أفيو موديل 2015 علي العديد من المميزات من ضمنها، تكييف، ومخارج تكييف أمامية، وبها درج تخزين أمامي، وبها عدادات للسرعة والحرارة والوقود، وبها أذرعة تم تثبيتها علي جانبي عجلة القيادة للتحكم في عمل الإشارات والمصابيح والمساحات، وبها فرش مقاعد من الجلد، وبها زجاج كهربائي، وبها مساحات إضافية بالأبواب الأمامية، وبها كونسول وسطي، وبها حوامل أكواب، وبها اضاءة داخلية للقراءة، وبها أحزمة أمان، ومراه داخلية للرؤية . شيفروليه أفيو موديل 2015 سعر شيفروليه أفيو موديل 2015 يبلغ سعر سيارة شيفروليه أفيو موديل 2015 في سوق السيارات المصري للمستعمل 350 ألف جنيه، ويختلف السعر حسب حالة السيارة الفنية . والجدير بالذكر انه عند الذهاب لشراء سيارة مستعملة يجب ان تصطحب معك فني سيارات يكون علي دراية بجميع أجزاء السيارة حتي لاتقع في فخ شراء سيارة مستعملة معيوبة .

تقرير يكشف تواطؤ "نيويورك تايمز" مع "إسرائيل" في حربها على غزة
تقرير يكشف تواطؤ "نيويورك تايمز" مع "إسرائيل" في حربها على غزة

الميادين

timeمنذ 2 أيام

  • الميادين

تقرير يكشف تواطؤ "نيويورك تايمز" مع "إسرائيل" في حربها على غزة

موقع "Mondoweiss" ينشر مقالاً يتناول الدور التواطئي لصحيفة "نيويورك تايمز" في تبرير الإبادة الجماعية الإسرائيلية بحقّ الفلسطينيين، والتواطؤ المؤسسي مع الصهيونية من خلال تحيّزها التحريري، وصلات طاقمها بالاحتلال الإسرائيلي. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية: ساهمت صحيفة "نيويورك تايمز" في تمكين "إسرائيل" من مواصلة الإبادة الجماعية. يكشف ملف جديد عن العلاقات الوثيقة بين عشرين من كبار المحرّرين والمديرين التنفيذيين والصحافيين في الصحيفة ممن غطّوا أحداث غزة، وعن صلتهم بـ "إسرائيل" والصهيونية. منذ بدء الإبادة الجماعية الصهيونية في غزة قبل أكثر من عشرين شهراً، غطّت "نيويورك تايمز" جرائم الحرب الإسرائيلية. شهدنا الكيان الصهيوني يُلقي قنابل تزن ألفي رطل على النازحين الفلسطينيين الذين أُجبروا على البقاء في الخيام، ويرتكب مجازر بحق الفلسطينيين الجائعين في مراكز الإغاثة، ويعتقل ويُعذّب الفلسطينيين المتهمين بالقتال أو تقديم الرعاية، ويُدمّر نظام الرعاية الصحية في غزة بأكمله، ويُدمّر تقريباً جميع مدارسها وجامعاتها، ويُلحق الضرر بأكثر من 90% من المباني السكنية، ويمنع دخول الغذاء والإمدادات إلى القطاع المحاصر. لكنّ صحافيي "نيويورك تايمز" اختاروا تجاهل كلّ جريمة من هذه الجرائم، أو تبرئة ذمّتها، أو تشويهها، أو تبريرها. ومثل أيّ مُصنّع أسلحة، تُعدّ "نيويورك تايمز" جزءاً من آلية الحرب، فهي تُنتج، في أوساط الرأي العام، الإفلات من العقاب الذي يُمكّن ويُديم الإبادة الجماعية الإسرائيلية المُستمرة. عندما احتللنا ردهة صحيفة "نيويورك تايمز" للمرة الأولى في تشرين الثاني/نوفمبر 2023، استنكرنا رفض الصحيفة تأريخ طوفان الأقصى في سياق احتلال "إسرائيل" لفلسطين لأكثر من سبعة عقود، واختيارها تصوير قصف "الجيش" الإسرائيلي لغزة على أنه حرب مُستهدفة ضد حماس. طالبنا الصحيفة بالحقيقة. طبعنا صحيفتنا الخاصة: "جرائم حرب نيويورك"، التي تضمّنت أسماء الشهداء الفلسطينيين المسجّلين في ذلك الوقت. استغرقنا أكثر من ساعة لقراءة أسماء الشهداء الذين تقل أعمارهم عن عام واحد. دعونا جمهورنا إلى مقاطعة الصحيفة، وسحب وقتهم وثقتهم واهتمامهم منها، وإلغاء الاشتراك في أخبارها وألعابها ووصفاتها. لسنا أول من أشار إلى التزام صحيفة التايمز بالصهيونية. فالملف الذي نشرناه هذا الشهر بُني على العمل الاستقصائي لوسائل إعلام ومنظّمات، منها "الانتفاضة الإلكترونية"، و"موندويس"، و"ذا إنترسبت"، و"الإنصاف والدقة في التغطية"، وكتّاب فلسطينيون كشفوا زيف الصحيفة على مدى عقود. 28 تموز 10:45 28 تموز 09:27 منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر، اكتسبت هذه الانتقادات جمهوراً جديداً وأهمية متزايدة. وتُظهر بيانات تتبّع اختيارات الكلمات في غرفة الأخبار، بالإضافة إلى تسريبات التوجيهات التحريرية للتايمز، تحيّزاً معادياً للفلسطينيين. وقد أصبحت تصحيحات عناوين التايمز أداة خطابية مفضّلة لدى حركة التضامن مع فلسطين - لكشف التحريف، وتصحيح الحقائق، وقول الحقيقة. ويضيف ملفنا إلى هذا الجسم من المعرفة: فهو يكشف عن عشرين من كبار المحرّرين والمديرين التنفيذيين والصحافيين الذين يغطون الحرب على غزة ولديهم علاقات مع "الدولة" الصهيونية، الأمر الذي من شأنه أن يقوّض بشكل أكبر مكانة صحيفة التايمز التي لم تستحقّها. خدم ناتان أودنهايمر في وحدة "ماجلان" الخاصة التابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي. والآن، بعد أن أصبح مراسلاً لصحيفة التايمز في "تل أبيب"، يكتب عن رفاقه السابقين في السلاح، ويشاركهم في العمل. كيف نتوقّع من شخص أن يقدّم تغطية دقيقة للاحتلال، وهو الذي ارتدى زي المحتل لأربع سنوات؟ إيزابيل كيرشنر أمّ لجنديين سابقين في "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، وزوجة لجندي آخر. بعد انتهاء خدمته، تولّى زوج كيرشنر إدارة برنامج استراتيجية المعلومات التابع لمركز أبحاث إسرائيلي، وهو قسم مُكلّف برسم صورة إيجابية لـ "إسرائيل" في وسائل الإعلام. لا داعي للتساؤل عن كيفية تأثير هذه العلاقة على تغطيتها الإعلامية: فقد استشهدت كيرشنر بمركز أبحاث زوجها أكثر من 100 مرة منذ أن بدأت الكتابة لصحيفة التايمز عام 2007. ملفنا، الذي يكشف عن الروابط المادية والولاءات التاريخية للمحرّرين والمديرين التنفيذيين والكتّاب المؤثرين للصهيونية، يُظهر بوضوح أن صحيفة التايمز في موقف محرج. المؤسسة بأكملها مُنظَّمة بشكل منهجي لحماية "إسرائيل" من المساءلة الدولية. يُعدّ دعم صحيفة التايمز للصهيونية ومهمة الدولة الاستيطانية الاستعمارية في المنطقة راسخاً في تاريخها. وقد أُشيد بـ أ. م. روزنتال، رئيس قسم الأخبار في التايمز لما يقرب من عقدين، في جنازته لإظهاره أنّ حبّ "إسرائيل يعادل حبّ بلدنا تماماً". واعترف ماكس فرانكل، رئيس التحرير التنفيذي للتايمز لأكثر من عشر سنوات، بأنه كتب "من منظور مؤيّد لإسرائيل"، وقال إنه كان متوقّعاً منه الدفاع عن "إسرائيل" "سواء كانت على حق أم على باطل". أدانت التايمز بحثنا ووصفته بأنه "حملة دنيئة" في الصحافة، لكنها ترفض قبول أنّ قتل "إسرائيل" لأكثر من 200 صحافي فلسطيني كان مستهدفاً. إنّ أولئك الذين يخدمون في "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، والذين يتقاضون رواتبهم من جماعات الضغط الإسرائيلية لنشر الدعاية الإسرائيلية، ليسوا زملاء أشجع الفلسطينيين: إنهم أعداؤهم. يستخدم ردّ الصحيفة على ملفنا المنطق المُعذّب نفسه المُستخدم في تغطيتها - كيف يُمكن أن يكون بحثنا "معلوماً للعامّة" و"غير دقيق" في آنٍ واحد؟ نحن نعلم سبب صمت التايمز إزاء مقتل العاملين في المجال الإعلامي: فالصحافيون الفلسطينيون يكشفون الحقيقة نفسها التي تسعى الصحيفة إلى طمسها. يُتَّهمون باستمرار بالتحيّز وعدم القدرة على التغطية بموضوعية لأنهم فلسطينيون. هويتهم هي الاتهام النهائي. في التايمز، يُفلت الفلسطينيون من العدالة، ونضالهم من أجل العيش بحرية ظالم وجائر ويستحقّ الإدانة. "صحيفة نيويورك تايمز لا تعترف بفلسطين"، هكذا قال أحد محرّري التايمز للمفكّر الفلسطيني إبراهيم أبو لغد. ردّ أبو لغد قائلاً: "حسناً، فلسطين أيضاً لا تعترف بنيويورك تايمز". إنّ رفضه الاعتراف بالتايمز قبل 37 عاماً هو دعوة لتقويض هيبتها. على الجميع الاستجابة لدعوته ومقاطعة التايمز وسحب الاستثمارات منها وإلغاء الاشتراك فيها. ولكي نتخيّل فلسطين حرّة في حياتنا، فمن المفيد أن نتخيّل عالماً من دون صحيفة "نيويورك تايمز". نقلته إلى العربية: بتول دياب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store