logo
'الشبح' في السماء خلال استقبال ترامب لبوتين -فيديو

'الشبح' في السماء خلال استقبال ترامب لبوتين -فيديو

رؤيا نيوزمنذ 3 أيام
شهد استقبال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لنظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، تحليق طائرات حربية أميركية متطورة في سماء الولاية، أبرزها طائرة الشبح.
وذكرت وسائل إعلام أميركية، أن الطائرات التي حلقت خلال استقبال بوتين هي من نوع 'بي-2″ المعروفة بـ'الشبح' و'إف-35″، وهي من أكثر الطائرات الأميركية تطورا.
وقالت أسوشيتد برس إن تحليق هذه المقاتلات فوق مكان الاستقبال جاء تحية للرئيس الروسي.
وكانت الطائرة الرئاسية الأميركية قد وصلت هي الأولى إلى قاعدة عسكرية في ألاسكا، وظل ترامب داخلها لعدة دقائق، في انتظار نزول طائرة بوتين، حتى يتمكن من استقباله.
وتصافح الرئيسان على مدرج قاعدة إلمندورف ريتشاردسون المشتركة، حيث نصب المسؤولون منصة خاصة، تعلوها لافتة كبيرة كتب عليها 'ألاسكا 2025″، وتحيط بها مقاتلات متوقفة وسجاد أحمر. وكان أفراد من الجيش بالزي الرسمي بالقرب من المكان.
وبالتزامن مع وصول الطائرتين، كشف البيت الأبيض أن المحادثات التي ستجمع الرئيسين باتت ستعقد بحضور مساعدي الزعيمين.
وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين في الطائرة الرئاسية إن: 'المحادثات ستعقد بحضور مساعدين للرئيس ترامب أبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف'.
وكان من المقرر أن يجري ترامب محادثات منفردة مع بوتين، إلا أن الناطقة باسم البيت الأبيض أكدت حدوث تغيير في البرنامج.
وذكرت شبكة 'سي إن إن' الأميركية، أن صيغة الاجتماع الثنائي تحولت من لقاء وجها لوجه إلى اجتماع لمجموعة أكبر، مشيرة إلى أن هذا التغيير يعد 'ذا أهمية كبيرة'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستقبل زيلينسكي ويعد بإنهاء الحرب مع روسيا
ترامب يستقبل زيلينسكي ويعد بإنهاء الحرب مع روسيا

البوابة

timeمنذ 2 ساعات

  • البوابة

ترامب يستقبل زيلينسكي ويعد بإنهاء الحرب مع روسيا

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وجود فرصة حقيقية لإنهاء الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، مشيراً إلى أن نظيره الروسي فلاديمير بوتين يريد وضع حد للصراع، وأن الولايات المتحدة "ستعمل مع روسيا وأوكرانيا لتحقيق سلام ناجح ومستدام". وجاءت تصريحات ترامب خلال استقباله الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الاثنين في واشنطن، ضمن محادثات قال إنها تهدف إلى التوصل إلى "اتفاق سلام مباشر" وليس مجرد وقف لإطلاق النار. وأوضح أن لقاءه بزعماء أوروبيين، إلى جانب اجتماع اليوم مع زيلينسكي، ليس نهاية الطريق، بل خطوة في مسار قد يفضي إلى تسوية سلمية شاملة، مضيفاً: "هناك احتمال كبير للتوصل إلى سلام مع روسيا". وحول الضمانات الأمنية المستقبلية لأوكرانيا، أشار ترامب إلى أن أوروبا ستكون خط الدفاع الأول، لكنه أكد أن بلاده ستشارك أيضًا في تلك الجهود. من جانبه، قال الرئيس الأوكراني إن بلاده مستعدة للعمل بشكل بناء لإحلال السلام، مشددًا على أن "روسيا لا يمكن إجبارها على السلام إلا بالقوة"، وأن الرئيس ترامب يمتلك تلك القوة. وأضاف في منشور عبر منصة "إكس" أن لدى جميع الأطراف المعنية رغبة واضحة في إنهاء الحرب وتحقيق سلام دائم. زيلينسكي أعرب عن امتنانه للرئيس ترامب ولحلفاء أوكرانيا على ما وصفه بـ"الدعم والمساعدة القيّمة"، وأكد أنه سيلتقي بعد ترامب عدداً من القادة الأوروبيين في سياق مواصلة الجهود لإنهاء الحرب. وأضاف: "نحن جميعاً نريد إنهاء الحرب بسرعة، لكن السلام يجب أن يكون دائماً". وحذر زيلينسكي من القبول باتفاقيات غير جدية لإنهاء الحرب، داعيًا إلى تقديم ضمانات أمنية موثوقة لكييف، ومشدداً على أن موسكو هي الطرف الذي يجب أن يتحمل مسؤولية وقف القتال. وقال: "يجب إنهاء الحرب، وموسكو هي من يجب أن تسمع كلمة 'توقفوا'. لا يمكن مكافأة روسيا على حربها". في السياق نفسه، اعتبرت الحكومة الألمانية أن أي سلام عادل ومستدام يبدأ أولاً بوقف الهجمات الروسية داخل أوكرانيا، ووصفت اجتماع واشنطن بأنه لحظة مهمة في مسار الحرب وأمن أوروبا. وأشارت برلين إلى أن استمرار الهجمات الروسية بالتزامن مع المفاوضات "يمثل درجة عالية من عدم الاحترام". يُشار إلى أن روسيا تشن هجوماً عسكرياً واسع النطاق على أوكرانيا منذ 24 فبراير/شباط 2022. وتربط موسكو وقف العمليات العسكرية بتخلي كييف عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره أوكرانيا تدخلاً سافرًا في سيادتها الوطنية وحقها في اختيار تحالفاتها.

5 قتلى بهجوم روسي على مبنى سكني في خاركيف الأوكرانية
5 قتلى بهجوم روسي على مبنى سكني في خاركيف الأوكرانية

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

5 قتلى بهجوم روسي على مبنى سكني في خاركيف الأوكرانية

أدى هجوم بمسيّرة روسية استهدف مبنى سكنيا من خمسة طوابق في مدينة خاركيف الأوكرانية صباح الاثنين إلى مقتل 5 أشخاص وإصابة أكثر من 10 بجروح، بحسب ما أفادت السلطات الأوكرانية. اضافة اعلان وأدى الهجوم الذي وقع قبل الفجر بوقت قصير إلى تدمير جزء من المبنى بالكامل واشتعال النيران في 3 طوابق على الأقل، بحسب ما أفاد حاكم المنطقة أوليغ سينيغوبوف على تلغرام. وقال إن روسيا أطلقت 4 مسيّرات باتّجاه المبنى. ونشر جهاز الطوارئ الأوكراني الرسمي تسجيلات مصوّرة تظهر عناصر الإنقاذ وهم يحاولون رفع الركام للوصول إلى أحد السكان العالقين، بينما أظهرت أخرى طابقا تلتهمه النيران. وأعلنت النيابة العامة في أوكرانيا أن "5 أشخاص قتلوا بينهم فتاة تبلغ من العمر نحو عام ونصف العام". وأضافت "أصيب 18 شخصا على الأقل بجروح وتعرّضوا لحالة صدمة حادة، بينهم أطفال". وضرب صاروخ بالستي قبل ساعات على ذلك المدينة الواقعة قرب الحدود الروسية ما أسفر عن إصابة 11 شخصا على الأقل بجروح، بحسب ما أفاد رئيس بلديتها إيغور تيريخوف. وقال حاكم منطقة أوديسا الجنوبية أوليغ كيبر إن روسيا استهدفت المنطقة بمسيّرات في وقت مبكر الاثنين، ما أدى إلى اندلاع حريق في منشأة للوقود. وجاءت الضربات بالتزامن مع زيارة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وحلفائه الأوروبيين إلى واشنطن لعقد محادثات تهدف لوضع حد للحرب المتواصلة منذ 3 سنوات ونصف. وقبيل وصول زيلينسكي إلى واشنطن، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه لن يكون بإمكان أوكرانيا استعادة شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا ولا الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي في إطار أي اتفاق سلام يتم التوصل إليه. ولطالما قاوم زيلينسكي الضغوط للتخلي عن شبه جزيرة القرم التي احتلتها روسيا وضمتها عام 2014. واقترحت روسيا التي تتقدّم ميدانيا منذ شهور بأن تنسحب أوكرانيا من منطقة دونباس مقابل تجميد الجبهة في منطقتي خيرسون وزابوريجيا، حيث ما تزال المدن الرئيسية خاضعة لسيطرة كييف. أ ف ب

ألاسكا: مخاوف الإقليم على حالها
ألاسكا: مخاوف الإقليم على حالها

العرب اليوم

timeمنذ 11 ساعات

  • العرب اليوم

ألاسكا: مخاوف الإقليم على حالها

انتهت القمة الأميركية الروسية في ألاسكا، التي عُقدت يوم الجمعة الفائت دون الإعلان عن أي اتفاق بشأن أي قضية، بالتالي من منظور الشرق الأوسط لم تحمل ألاسكا جديداً يُعول عليه. ظاهرياً بوتين فاز بالصورة على السجادة الحمراء والمصافحة الودية مع دونالد ترمب، واخترق العزل الغربي، وواقعياً جاء اقتطاع المؤتمر الصحافي دون أسئلة ليضيف غموضاً على الآمال والمخاوف، بانتظار ما سيلي هذه القمة، وهذا هو الأهم. صحيح أن القمة هدفها الحرب الدائرة في أوكرانيا، الأمر الذي من شأنه تغييب بقية المشكلات والنزاعات. تقييم ترمب للقمة بقي مبهماً بلهجة إيجابية. كما التصريح المبهم ستبقى النتائج غامضةً بالنسبة لبقية النزاعات كون ترمب قد تكون له استراتيجية قابلة للنقاش، إنما العقبة منهجيته المتقلبة وغير المنسقة التي تفتقر إلى نهج منظم لصنع السلام. قبل القمة بيومين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقول خلال مقابلة تلفزيونية: «إنني في مهمة تاريخية وروحانية ومرتبط عاطفياً برؤية إسرائيل الكبرى»، وذلك بعد تصميمه على احتلال غزة، ويصر على رفض كل المبادرات لتسوية تعطي السلطة الفلسطينية أي دور في القطاع. وهو ما يدفعه لعرقلة أي مبادرة تتضمن قوات عربية في غزة، لأن العرب يشترطون مشاركة السلطة في أي مشروع لإدارة غزة. لأن أي دور للسلطة الفلسطينية يعني الطريق لحل الدولتين المرفوض حتى التفكير فيه لدى المجموعة الحاكمة في إسرائيل. اللامفكر فيه هذا يؤدي إلى بذل كل الجهود ليس لمنع هذا الحل فحسب، بل لطرد سكان غزة، وهو ما يحصل أمام عيون العالم عبر القصف والمجاعة بهدف الاستيلاء عليها، وضم الضفة الغربية بعد تيئيس سكانها وترويضهم. المحصلة دولة فصل عنصري تتحول تدريجياً إلى سجن للفلسطينيين في الضفة وتهجير سكان غزة. أصدق تعبير عما سبق إعلان وزير المالية بتسلئيل سموتريتش العزم على إنشاء 3000 وحدة سكنية في الضفة الغربية من شأنها تقطيع أوصالها، وبحسبه أنها تدفن مشروع الدولة الفلسطينية نهائياً. في السياق لا ينبغي تجاهل محاولات جدية أميركية وإسرائيلية لإقناع عدد من الدول القبول بانتقال فلسطينيين من غزة إلى بلادهم. إزاء هذه الخطط والممارسات من يصدق ما صدر عن مسؤولين إسرائيليين من مجموعة مبادئ حول دور عربي في حكم القطاع بعد انتهاء الوجود الإسرائيلي؟ هذا السيناريو الإلغائي، إذا قُدر له أن يتحقق، فإنه يطرح إشكالية مستقبل إسرائيل من دون حل الدولتين، ولها أعداء في كل مكان من الأقربين إلى الأبعدين، وما هو مستقبل علاقاتها مع الدول العربية التي سعت لتمتين علاقاتها معها وتوسيعها مع غيرها؟ وكما أن إسرائيل مصرة على أن حظوظ الدولة الفلسطينية هي صفر، كذلك مصرة على صفر تخصيب لليورانيوم في إيران، ومعها الولايات المتحدة، ما يشي قبل بدء المفاوضات المقبلة والمنتظرة بنتائجها السلبية، بخاصة إذا استمر عناد الطرفين وتمسكهما بمواقفهم. إيران لن تتراجع عن الحق بالتخصيب وتعدّه أمراً سيادياً التنازل عنه يعني إخلالاً بسيادتها ما يعرض النظام للمزيد من الضغوط الداخلية، مضافةً إلى ما يعانيه بعد حربه مع إسرائيل والولايات المتحدة ونتائجها وهزائم الحلفاء في المشرق. نتيجة ذلك في أحسن الأحوال استمرار الحرب المتقطعة بين تل أبيب وطهران، وعقوبات جديدة قاسية ستفرضها واشنطن، وبالمقابل إيران سوف ترد عبر محاولات حثيثة بكل الوسائل المتاحة لإعادة ترميم نفوذها في المشرق، بخاصة لبنان، وبصعوبة في سوريا، بافتعال كل ما من شأنه إضعاف السلطة الجديدة. أسوأ الأحوال هي اندلاع حرب جديدة بين إيران وإسرائيل على الرغم من معارضة واشنطن. إلا إذا تغيرت الحكومة الإسرائيلية ما يفتح الباب على مرحلة جديدة في المنطقة تبقى غير مرجحة في المستقبل القريب. لا بد للبنان أن يتأثر بشكل أو بآخر بنتائج المفاوضات الأميركية الإيرانية، والمرجح أن يستمر بالسير على حبل مشدود بين قرارات حكومية صعبة التنفيذ، ومواقف متشددة من فريق مسلح يمسك بطائفة، مصراً على البقاء خارج الدولة بإيران التي أرسلت رئيس مجلس الأمن القومي ومستشار المرشد لمده بالأكسجين. وتظهّرت نتائج الزيارة في الخطاب العنيف والمتشدد لأمين عام الحزب في اليوم التالي. متغير قد يحرك الجمود في لبنان هو توصّل طهران وواشنطن إلى تفاهمات من ضمنها صيغة ما لقضية سلاح «حزب الله» بما لا يهدد أمن إسرائيل. المهم والملح بالنسبة للأميركيين مقابل دور سياسي وضمانات للحزب ومن دون التعرض لعلاقته العضوية مع إيران ولحفظ ماء الوجه في آن معاً. هذه الصيغة ليست بعيدةً كلياً عما يدور لدى البعض في إدارة ترمب، ولا يزعج الإسرائيليين إذا ضمن أمنهم. هذه الصيغة ليست حلاً لعلاقة لبنان بـ«حزب الله» الذي إذا تمكن من أدوار سياسية وضمانات بصفته يختصر الطائفة الشيعية، نكون بمواجهة حالة أشد خطراً على هوية لبنان السياسية والاجتماعية والثقافية من الحال الراهنة رغم السلاح وتفلته. لأن اختصار الشيعة بالحزب هو مقتل للشيعة وللبنان كما عرفناه، ودوماً يتبين أن ما يلائم الخارج ليس بالضرورة فيه مصلحة لبنان ومستقبله ودوره في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store