logo
ماكرون يعتزم القيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة قبل ترامب

ماكرون يعتزم القيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة قبل ترامب

البيان٢٠-٠٤-٢٠٢٥

يعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون القيام بزيارة دولة إلى المملكة المتحدة قبل زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتوقعة في سبتمبر المقبل، حيث تسعى بريطانيا إلى علاقات أوثق مع أوروبا، وفقا لتقارير.
وذكرت وكالة بي إيه ميديا البريطانية أن الرئيس الفرنسي تلقى دعوة من العاهل البريطاني الملك تشارلز الثالث لزيارة المملكة المتحدة في نهاية مايو المقبل.
ووفقا لصحيفة "صنداي تايمز"، لا يعرف سوى عدد قليل من المسؤولين الحكوميين تفاصيل هذا الارتباط، الذي سيكون أول زيارة دولة يقوم بها ماكرون إلى بريطانيا.
يأتي ذلك بعد أن أشار الرئيس الأمريكي إلى أن قصر باكنجهام "حدد شهر سبتمبر كموعد" للقائه بالملك تشارلز عندما سئل عن تقارير تفيد بأنه يتوقع السفر إلى المملكة المتحدة في نهاية الصيف.
وكان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر قد سلم ترامب ما وصف في ذلك الوقت بأنه دعوة شخصية "تاريخية حقا" من الملك لزيارة دولة ثانية عندما زار البيت الأبيض في فبراير الماضي.
ومع ذلك، تشير التقارير إلى أن مكان الزيارة من المتوقع أن يكون قلعة وندسور، وليس بالمورال أو دومفريز هاوس، كما كان يعتقد سابقا.
ومن المتوقع أيضا أن تكون زيارة ماكرون إلى وندسور بسبب تجديد قصر باكنجهام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو يتهم قادة فرنسا وبريطانيا وكندا بـ "تشجيع حماس"
نتنياهو يتهم قادة فرنسا وبريطانيا وكندا بـ "تشجيع حماس"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 18 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

نتنياهو يتهم قادة فرنسا وبريطانيا وكندا بـ "تشجيع حماس"

وأدان ستارمر والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني في وقت سابق من الأسبوع الجاري الإجراءات "الشنيعة" للحكومة الإسرائيلية في غزة ، محذرين من أن المملكة المتحدة وحلفاءها سيتخذون "إجراءات ملموسة" ما لم يغير نتنياهو مساره. وقال نتنياهو في منشور عبر منصة إكس مساء الخميس إن حركة حماس ترغب في "تدمير الدولة اليهودية" و"القضاء على الشعب اليهودي". وذكر نتنياهو: "لا يمكنني فهم كيف تغيب هذه الحقيقة البسيطة عن قادة فرنسا وبريطانيا وكندا وغيرهم". وأضاف: "أقول للرئيس ماكرون ورئيس الوزراء كارني ورئيس الوزراء ستارمر ، عندما يشكركم القتلة والمغتصبون وقاتلو الأطفال والخاطفون، فأنتم على الجانب الخطأ من العدالة". وتابع قائلا: "هؤلاء القادة الثلاثة يقولون عمليا إنهم يرغبون في بقاء حماس في السلطة، لأنهم يصدرون مطلبهم الزاخر بالتهديدات بفرض عقوبات ضد إسرائيل، ضد إسرائيل وليس حماس". وأشار نتنياهو إلى أن إجراءات القادة لا "تدفع السلام قدما"، بل "تشجع حماس على مواصلة الحرب للأبد".

نزع سلاح حماس مقابل مشاركة سياسية.. مقترح جديد بشأن هدنة غزة
نزع سلاح حماس مقابل مشاركة سياسية.. مقترح جديد بشأن هدنة غزة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

نزع سلاح حماس مقابل مشاركة سياسية.. مقترح جديد بشأن هدنة غزة

تم تحديثه الجمعة 2025/5/23 11:40 ص بتوقيت أبوظبي مقترح هدنة جديد في قطاع غزة، تعمل عليه دولتان، ويهدف إلى نزع سلاح حركة حماس، وتهيئة الظروف لتفكيكها. هذا ما كشفت عنه وكالة "بلومبيرغ"، التي نقلت عن مصادر مطلعة على المناقشات، أن باريس والرياض "تعملان على مقترح لنزع سلاح حركة حماس، وتمهيد الطريق لتفكيكها". وهو الأمر الذي لم تؤكده السعودية أو فرنسا حتى كتابة هذه السطور. وقال الأشخاص، الذين تحدثوا للوكالة شريطة عدم الكشف عن هويتهم، إن الهدف هو "تحويل الحركة إلى كيان سياسي بحت يمكنه أن يلعب دورا ما في الحكم الفلسطيني المستقبلي". وأضافوا أن "السماح لحماس بالاحتفاظ بقدر من السلطة السياسية سيجعلها أكثر ميلا لقبول نزع سلاحها". ومع ذلك، قد تقاوم إسرائيل الفكرة، حيث تصر حكومتها على عدم منح الحركة أي سلطة سياسية على الإطلاق بمجرد انتهاء الحرب في غزة. كما أن هناك توترات متزايدة بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن مساعي فرنسية لحث المزيد من الدول على الاعتراف بدولة فلسطينية. والإثنين الماضي، صرح نتنياهو بأن إسرائيل ستسيطر على قطاع غزة بالكامل، في الوقت الذي أعلن فيه الجيش أنه سيشن "هجوما غير مسبوق" على حماس. والشهر المقبل، سيُعقد مؤتمر للأمم المتحدة في نيويورك - برئاسة مشتركة من باريس والرياض - لحشد الدعم لحل الدولتين للصراع العربي الإسرائيلي. لم تُعلن الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، ما إذا كانت ستدعم هذا الجهد. في حين ترفض إسرائيل فكرة الدولة الفلسطينية، خاصة بعد هجوم حماس في أكتوبر/تشرين الأول 2023، الذي أشعل فتيل الحرب في غزة. غزة تلفظ حماس تأتي هذه التحركات الدبلوماسية مع مؤشرات على تزايد غضب الفلسطينيين من حماس، التي تحكم غزة منذ عام 2007. واحتج مئات الفلسطينيين لليوم الثالث يوم الأربعاء في جنوب غزة، وفقا لمقاطع فيديو نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، وهم يهتفون: "بره بره بره.. حماس يجب أن تخرج". وناشد البعض السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية باستعادة حكم غزة من غريمتها اللدودة حماس. وقد حثّ كلٌّ من الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ونائبه حسين الشيخ، في الأيام الأخيرة، حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى على نزع سلاحها من أجل القضية الفلسطينية الأوسع. شروط نتنياهو لإنهاء الحرب وقبل يومين، وضع نتنياهو شروطا لإنهاء الحرب التي دمّرت بالفعل جزءا كبيرا من غزة وأودت بحياة أكثر من 53 ألف فلسطيني، وفقا لهيئة الصحة التي تديرها حماس. وطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي بإعادة جميع الرهائن، وتسليم حماس أسلحتها، ومغادرة السلطة. وبدأت الحرب بعد أن شنّت حماس هجوما على إسرائيل، أسفر عن مقتل نحو 1200 شخص واختطاف 251. ويُعتقد أن عشرين من أصل 58 رهينة لا يزالون محتجزين في غزة على قيد الحياة، وفقا لنتنياهو. ويأمل الكثيرون في إمكانية التوصل إلى اتفاق في ظل الضغوط غير المسبوقة على إسرائيل هذا الأسبوع من كندا وفرنسا والمملكة المتحدة، التي دعتها إلى "وقف الهجوم العسكري المتجدد ورفع قيودها على المساعدات الإنسانية". وأعرب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو عن تفاؤله بشأن "الجهود الجارية" لإنهاء الصراع. وقال خلال شهادة أمام الكونغرس: "لا يُمكن البدء في توفير الحياة التي يستحقها الناس هناك، بعيدا عن حماس، حتى ينتهي ذلك". aXA6IDEwNC4yNTIuNjUuMTYwIA== جزيرة ام اند امز CZ

ترامب ونتنياهو..علاقة «مضطربة» تختبرها «رصاصات» واشنطن
ترامب ونتنياهو..علاقة «مضطربة» تختبرها «رصاصات» واشنطن

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

ترامب ونتنياهو..علاقة «مضطربة» تختبرها «رصاصات» واشنطن

يصف الرئيس دونالد ترامب نفسه بأنه الرئيس الأكثر تأييدا لإسرائيل في تاريخ بلاده، لكن خلف الكواليس، ثمة خلاف متزايد مع نتنياهو. وسارع الرئيس دونالد ترامب إلى إدانة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في هجوم وقع أمس الخميس، في العاصمة واشنطن. هل سيغير هجوم واشنطن شيئا في العلاقة؟ يقول خمسة مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين لصحيفة "بوليتيكو"، إن علاقة ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "شهدت توترا في الأسابيع الأخيرة، نتيجة اختلافهما حول كيفية التعامل مع أزمات الشرق الأوسط المتعددة، ومن غير المرجح أن يُغير الهجوم المروع في واشنطن هذا الوضع". ورغم أن وصف العلاقة الحالية بـ"القطيعة" قد يبدو مبالغا فيه، بحسب مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، إلا أن أوساطا داخل إدارة ترامب تبدي استياء من النهج الإسرائيلي، سواء في واشنطن أو في المنطقة. وقال مسؤول سابق في إدارة ترامب: "هناك كادر في الإدارة لا يهتم بإسرائيل بشكل خاص، وليس لديهم أي ارتباط خاص بها. إنهم ينظرون إليها كشريك، ولكن ليس كشريك ينبغي علينا بذل قصارى جهدنا لتقديم خدمات له". ويفاقم هذا الموقف، "النهج المتحفظ لنتنياهو في تعاطيه مع إدارة ترامب، وغياب مظاهر الاحترام والتقدير التي تلقاها ترامب من شركاء آخرين في المنطقة"، وفق المصدر. وبحسب شخص مقرب من البيت الأبيض، فإن "كثيرين في الإدارة الأمريكية يشعرون بأن بيبي (نتنياهو) هو الشخص الأصعب في التعامل معه بشأن كل هذه الملفات". ضغط "قد يُغضب" ترامب وعليه، فإن الهجوم الذي وقع أمام متحف يهودي بواشنطن وأدى لمقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية، "لن يغير هذا الواقع. إذ يرى ترامب أنه يندرج ضمن موجة متصاعدة من معاداة السامية، تستوجب تشديد الإجراءات الأمنية داخليا، بعيدا عن السياسة الخارجية". ويتخذ المسؤولون الإسرائيليون نهجا معاكسا، إذ يعتبرون أن هجوم واشنطن "فتح جبهة جديدة في حرب الشرق الأوسط الأوسع، بما في ذلك من حماس في غزة وإيران ووكلائها في أماكن أخرى على حدودها". وصرح السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل ليتر، يوم الخميس: "يُنفذ هذا الهجوم باسم أجندة سياسية للقضاء على دولة إسرائيل". مضيفا "هذه هي الجبهة الثامنة في حرب شيطنة إسرائيل ونزع شرعيتها ومحو حقها في الوجود". من جهته، أعلن مكتب نتنياهو أنه تحدث مع ترامب يوم الخميس، وأن الرئيس الأمريكي "أعرب عن حزنه العميق إزاء جريمة القتل المروعة التي راح ضحيتها موظفان في السفارة الإسرائيلية في واشنطن". كما ناقشا إيران والحرب في غزة، وفقا لرواية إسرائيلية عن المكالمة. لكن الشعور السائد داخل البيت الأبيض هو أن الإسرائيليين يطالبون الولايات المتحدة باستمرار بالمزيد، حتى مع عدم تحقيق العلاقة بين الطرفين المكاسب الدبلوماسية السريعة التي يسعى إليها ترامب وفريقه. وقال المسؤول السابق في الإدارة: "نتنياهو من أولئك الذين يضغطون باستمرار، وهذا قد يُغضب ترامب". هكذا تجاوز ترامب نتنياهو وضغطت إدارة ترامب على نتنياهو وحكومته للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة الممزق. كما نأى ترامب بنفسه عن الحكومة الإسرائيلية، متوصلا إلى وقف إطلاق نار مع الحوثيين في اليمن استثنى إسرائيل، ومتحديا معارضة نتنياهو في مساعيه للتوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي. كما اعتبر الكثيرون قرار ترامب بعدم زيارة إسرائيل في رحلته الأخيرة إلى الشرق الأوسط بمثابة ازدراء علني. "معاداة السامية" وفي حال دفع الهجوم خارج المتحف اليهودي في العاصمة واشنطن إلى اتخاذ إجراء من قِبل إدارة ترامب، فمن المرجح أن يكون ذلك على الصعيد المحلي. بحسب الصحيفة. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في تصريحات يوم الخميس حول جرائم القتل: "يجب استئصال شر معاداة السامية من مجتمعنا". وأعطى ترامب الأولوية للحد من معاداة السامية في الجامعات، وهي إجراءات تحظى بشعبية في أوساط المؤيدين لإسرائيل واليهود. وتتفق فرقة عمل من جامعة هارفارد وتقييمات مستقلة أخرى على وجود قضايا تحتاج إلى معالجة، لكن العديد من النقاد يعتبرون نهج الإدارة "مفرطا في القسوة". تقول الإدارة الأمريكية ومؤيدوها إن اتخاذ إجراءات - حتى وإن كانت متطرفة، مثل إجراءات الترحيل - ضروري لاجتثاث المشاعر المعادية للسامية التي ترسخت في المدارس والجامعات. وقد تفاقمت هذه المشاعر منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، في السابع من أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، والتي جاءت بعد هجوم مباغت شنته حماس على بلدات إسرائيلية في اليوم نفسه. aXA6IDExMy4yMC4xNTguMTcwIA== جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store