
الشرطة البريطانية تعتقل 55 شخصا خلال مسيرة لحركة 'فلسطين أكشن'- (صور وفيديو)
وذكرت الشرطة في منشور على منصة إكس أن الحشد تجمع في ساحة البرلمان وأخذ يلوح بلافتات تدعم الحركة التي حُظرت هذا الشهر بموجب قانون مكافحة الإرهاب.
وكان بعض المحتجزين يرتدون الكوفية الفلسطينية.
Fifty-five people were arrested in London during a protest against the UK government's ban on the activist group Palestine Action. The protest was organised by Defend Our Juries, a civil liberties group that has coordinated three consecutive weekend demonstrations since the ban pic.twitter.com/JrNsTadio1
— Middle East Eye (@MiddleEastEye) July 19, 2025
Thousands gathered in London for the 'National March for Palestine – Stop Starving Gaza' marching to Downing Street to demand an end to UK arms sales to Israel and the blockade on Gaza. The protest follows weeks of growing pro-Palestine actions and the banning of Palestine Action pic.twitter.com/O6W3YeYhg3
— Middle East Eye (@MiddleEastEye) July 19, 2025
وحظر مشرعون بريطانيون الحركة في وقت سابق من هذا الشهر بعد أن اقتحم بعض أعضائها قاعدة للقوات الجوية الملكية وألحقوا أضرارا بطائرتين احتجاجا على دعم بريطانيا لإسرائيل.
وأصبح الانضمام إلى الحركة الآن بمثابة جريمة قد تصل عقوبة بالسجن فيها لمدة تصل إلى 14 عاما.
ووصفت الحركة القرار بأنه 'استبدادي' ومن المقرر أن تنظر المحكمة العليا في لندن الطعن في قرار الحظر يوم الاثنين.
حركة 'فلسطين أكشن' من بين الجماعات التي دأبت على استهداف شركات الدفاع وغيرها من الشركات البريطانية التي ترتبط بعلاقات مع إسرائيل منذ بدء الصراع في غزة.
وألقت الشرطة القبض على عشرات من أنصار الحركة خلال مسيرات في أنحاء بريطانيا منذ فرض الحظر.
(رويترز)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
الجيش الهندي يعلن قتل 3 بعد تبادل لإطلاق النار في كشمير
ذكر الجيش الهندي في منشور على منصة إكس، اليوم الاثنين، أنه قتل ثلاثة أشخاص بعد تبادل كثيف لإطلاق النار في الشطر الخاضع لسيطرة الهند من إقليم كشمير. وقالت قناتان إخباريتان هنديتان إنه يُشتبه في أن القتلى كانوا وراء الهجوم الذي تعرض له سياح هندوس في الشطر الهندي من كشمير في 22 إبريل/ نيسان، وأشعل فتيل مواجهة عسكرية دامية مع الجارة باكستان. OP MAHADEV - Update Three terrorist have been neutralised in an intense firefight. Operation Continues. #Kashmir @adgpi @NorthernComd_IA — Chinar Corps🍁 - Indian Army (@ChinarcorpsIA) July 28, 2025 ولم يتسنَّ لوكالة رويترز التحقق بشأن تورط هؤلاء الأشخاص في الهجوم. واستخدم البلدان المسلحان نووياً صواريخ وطائرات مسيّرة ونيران المدفعية خلال القتال الذي استمر أربعة أيام، والذي كان الأسوأ بينهما منذ عشرات الأعوام. واندلع الصراع الأخير بعد هجوم على سياح هندوس في الجزء الخاضع لسيطرة الهند بإقليم كشمير، ألقت نيودلهي باللوم فيه على إسلام أباد، وذلك قبل الاتفاق على وقف إطلاق النار. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم على السياح. تقارير دولية التحديثات الحية باكستان والهند تتفقان على عودة قواتهما إلى مواقعها المعتادة بكشمير إلى ذلك، قال وزير الدفاع الهندي راجنات سينغ اليوم، إن نيودلهي أنهت صراعها العسكري مع باكستان في مايو/ أيار الماضي، لأنه حقق جميع أهدافه السياسية والعسكرية، وليس بسبب أي ضغوط. وقُتل 26 شخصاً على الأقل في الشطر الهندي من كشمير، في الهجوم، الذي أطلق فيه مسلحون النار على مجموعة من السياح، في حين قالت السلطات وقتها إنّه الأسوأ الذي يستهدف مدنيين منذ سنوات. ووقع الهجوم في باهالجام، وهي مقصد سياحي شهير في الإقليم الخلاب الواقع في منطقة جبال الهيمالايا، والذي شهد انتعاشاً في السياحة مع تراجع عنف المتمردين خلال السنوات القليلة الماضية. وهذا أسوأ هجوم على المدنيين في الهند منذ إطلاق النار في مومباي عام 2008، والذي أسفر عن مقتل أكثر من 160 شخصاً. وقالت الشرطة إن الهجوم وقع في مرج خارج الطريق، وإن القتلى هم 25 هندياً ونيبالي. وأعلنت جماعة مسلحة غير معروفة تُدعى "مقاومة كشمير" مسؤوليتها عن الهجوم في رسالة على مواقع التواصل الاجتماعي. وعبّرت الجماعة في رسالتها عن استيائها من توطين أكثر من 85 ألف "أجنبي" في المنطقة، وهو ما يحدث "تغييراً في التركيبة السكانية". (رويترز، العربي الجديد)


العربي الجديد
منذ ساعة واحدة
- العربي الجديد
الاحتلال يعترض سفينة "حنظلة" ويقتادها إلى ميناء أسدود
اقتحمت قوات من البحرية الإسرائيلية، مساء السبت، سفينة "حنظلة" لكسر الحصار عن قطاع غزة ، وسيطرت عليها بالكامل. وأظهر بث مباشر لحظة اقتحام الجنود الإسرائيليين السفينة بأسلحتهم، وإجبارهم المتضامنين على رفع أيديهم، قبل أن ينقطع البث مباشرةً عقب العملية. وقبل عملية الاقتحام، أطلقت السفينة نداء استغاثة بعد اقتراب قوات بحرية إسرائيلية منها وهي على مقربة من شواطئ القطاع. وقالت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، في منشور على إكس: "قوات الاحتلال تتوجه نحو حنظلة، السفينة توجه نداء استغاثة"، فيما أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية أن سفينة "حنظلة" "في طريقها إلى شواطئ إسرائيل"، زاعمة أن "محاولات كسر الحصار خطيرة وغير قانونية"، قبل أن تعلن وسائل إعلام إسرائيلية وصولها إلى ميناء أسدود. ودعا الناشطون على متن سفينة حنظلة في رسائل فيديو مسجلة مسبقاً نشرها "تحالف أسطول الحرية" عبر منصات التواصل الاجتماعي، السبت "إذا كنت تشاهد هذا الفيديو، يجب أن تعرف أنه جرى اعتراضي في البحر، واختطفت من القوات الإسرائيلية التي ترتكب إبادة جماعية ضدّ الفلسطينيين". وعبر هذه الرسائل طالب الناشطون أصدقاءهم وعائلاتهم والعالم بالضغط على حكومات بلدانهم من أجل العمل على إطلاق سراحهم بعد احتجازهم من القوات الإسرائيلية. "العربي الجديد" يتابع أخبار سفينة "حنظلة" وطاقمها وتداعيات احتجازه أولاً بأول...


القدس العربي
منذ 3 ساعات
- القدس العربي
الأمم المتحدة: واحد من كل ثلاثة فلسطينيين في غزة لم يأكل منذ أيام
أنقرة: قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، توم فليتشر، الاثنين، إن واحدا من كل ثلاثة أشخاص في غزة لم يأكل منذ أيام، داعيا إلى إيصال المساعدات بشكل سريع وإرساء وقف دائم لإطلاق النار. جاء ذلك في بيان لفليتشر حول الأوضاع الإنسانية في غزة، وسط حملة إسرائيلية ممنهجة لتجويع الفلسطينيين في قطاع غزة. وأكد فليتشر أن 'غزة تعيش أزمة إنسانية أمام أعين العالم'، مشيرا إلى أن الذين يحاولون الحصول على المساعدات الغذائية يتعرضون لإطلاق النار، والأطفال 'يذوبون' من الجوع. وأوضح أن واحدا من كل ثلاثة أشخاص في غزة لم يتناول الطعام منذ أيام، وقال: 'لا ينبغي منع المساعدات أو تأخيرها أو توزيعها تحت وطأة الهجمات'. وأكد فليتشر أن قوافل المساعدات يجب أن تحصل على الإذن لعبور الحدود بسرعة، وشدد على ضرورة إنهاء استهداف الأشخاص خلال محاولتهم الحصول على المساعدات الغذائية. وفيما يتعلق بقرار إسرائيل اتخاذ خطوات للسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، أكد فليتشر على ضرورة تقديم 'مساعدات ضخمة لمنع المجاعة والأزمة الصحية التي وصلت إلى أبعاد كارثية'. والأحد، بدأ سريان ما ادعى الجيش الإسرائيلي أنه 'تعليق تكتيكي محلي للأنشطة العسكرية' بمناطق محددة في قطاع غزة، للسماح بمرور المساعدات الإنسانية، وذلك في ظل الإبادة الجماعية والتجويع اللذين تمارسهما تل أبيب بحق أكثر من 2.4 مليون فلسطيني بالقطاع المحاصر. وانتقدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا' الإنزال الجوي الإسرائيلي للمساعدات في غزة، مؤكدة أنه 'لن ينهي' المجاعة المتفاقمة، وفق ما صرحت به جولييت توما مديرة الإعلام والتواصل في الوكالة لصحيفة نيويورك تايمز، ونشرتها الصفحة الرسمية للأونروا على منصة 'إكس'، الأحد. وتعيش غزة أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخها، إذ تتداخل المجاعة القاسية مع حرب إبادة جماعية تشنها إسرائيل، بدعم أمريكي، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وتغلق إسرائيل منذ 2 مارس/آذار 2025، جميع المعابر مع القطاع وتمنع دخول معظم المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع. وحسب أحدث حصيلة لوزارة الصحة في غزة، صباح الأحد، بلغ عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية 133 فلسطينيا، بينهم 87 طفلا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. (الأناضول)