logo
14 Jun 2025 08:45 AM غوتيريس لإيران ولإسرائيل: كفى تصعيدًا

14 Jun 2025 08:45 AM غوتيريس لإيران ولإسرائيل: كفى تصعيدًا

MTVمنذ 13 ساعات

دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس إيران وإسرائيل إلى احتواء التصعيد ووقف الأعمال العدائية، بعد سلسلة هجمات جوية متبادلة بينهما.
وجاء في منشور لغوتيريس على منصة "إكس": "قصف إسرائيلي لمواقع نووية إيرانية. ضربات صاروخية إيرانية على تل أبيب. كفى تصعيدًا، حان الوقت لكي يتوقف ذلك. يجب أن يسود السلام والدبلوماسية".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي: قتلنا أكثر من 20 مسؤولاً عسكرياً إيرانياً (صورة)
الجيش الإسرائيلي: قتلنا أكثر من 20 مسؤولاً عسكرياً إيرانياً (صورة)

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

الجيش الإسرائيلي: قتلنا أكثر من 20 مسؤولاً عسكرياً إيرانياً (صورة)

أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت قتل رئيس هيئة الاستخبارات في القوّات المسلّحة الإيرانية وقائد منظومة الصواريخ أرض أرض التابعة للحرس الثوري الإيرانيـ شيراً إلى "تصفية أكثر من 20 مسؤولاً عسكرياً في المؤسسة الأمنية للنظام الإيراني". وذكر المتحّدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي عبر "إكس" أن "رئيس هيئة الاستخبارات في القوات المسلحة الإيرانية غلام رضا محرابي كان مسؤولاً عن تقدير الموقف الاستخباري للنظام الإيراني، ويُعد أعلى ضابط استخبارات في البلاد". #عاجل 🔻جيش الدفاع يقضي على رئيس هيئة الاستخبارات في القوات المسلحة الإيرانية وقائد منظومة الصواريخ أرض أرض التابعة للحرس الثوري الإيراني: تصفية أكثر من 20 مسؤولًا عسكريًا في المؤسسة الأمنية للنظام الإيراني 🔻في إطار الضربة الافتتاحية لعملية #الأسد_الصاعد وبتوجيه دقيق من هيئة… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) June 14, 2025 وأضاف: "شارك في إعداد تقديرات الموقف، الاستعدادات الاستخبارية، وتنسيق الهجمات ضد إسرائيل خلال العام الأخير وما قبله. وكان شخصية رفيعة وموثوقة جدّاً داخل المنظومة، ومقرّباً من رئيس الأركان العامة محمد حسين باقري، الذي تمّت تصفيته كذلك في إطار الضربة نفسها". إلى ذلك، أوضح أدرعي أن "قائد منظومة الصواريخ الباليستية في سلاح الجو التابع للحرس الثوري، محمد باقري، فكان مسؤولاً عن معظم قدرات الصواريخ أرض-أرض وصواريخ الكروز بعيدة المدى – وهي القدرات الهجومية الأهم بيد النظام الإيراني ضد إسرائيل. كان باقري مسؤولاً عن إدارة منظومات النيران ولعب دوراً محورياً في صنع القرار خلال الهجمات الإيرانية على إسرائيل في نيسان/أبريل وتشرين الأول/أكتوبر 2024". في وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي قتل 9 خبراء وعلماء في البرنامج النووي الإيراني.

هل تمزق الضربة الإسرائيلية لإيران تحالف ترامب الداخلي؟
هل تمزق الضربة الإسرائيلية لإيران تحالف ترامب الداخلي؟

المدن

timeمنذ 3 ساعات

  • المدن

هل تمزق الضربة الإسرائيلية لإيران تحالف ترامب الداخلي؟

تتصاعد مؤشرات الانقسام داخل النخبة السياسية الأميركية على خلفية الهجوم العسكري الإسرائيلي الواسع ضد إيران، وسط تحذيرات من مسؤولين حاليين وسابقين من أن استمرار التصعيد قد يُقوض الدور الأميركي في الشرق الأوسط، ويفجر التحالف المحيط بالرئيس دونالد ترامب، الذي كان قد تعهد في بداية ولايته الثانية بتحقيق "السلام والاستقرار" في المنطقة. وحذرت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير، من أن الضربة التي استهدفت منشآت نووية وعسكرية إيرانية، وأدت إلى مقتل قائد الحرس الثوري حسين سلامي وعدد من كبار العلماء والضباط، دفعت طهران إلى الرد بعدة موجات من الصواريخ على إسرائيل، في تطور ينذر بحرب إقليمية واسعة النطاق. ونقلت الصحيفة عن مسؤول سابق في وزارة الدفاع الأميركية، أن حالة من الإحباط تسود حتى داخل الأوساط المحافظة. وأضاف "تلقيت رسائل من شخصيات سياسية تقول صراحة: لقد سئمنا من إسرائيل، وهذا تطور مقلق للغاية، لا أظن أن هذا المسار سيقود إلى نتائج إيجابية". تحذيرات ثم تغيير في اللهجة ونقلت الصحيفة عن مصادر في الإدارة الأميركية، أن ترامب كان قد حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حتى أواخر شهر أيار/مايو، من مغبة شنّ أي هجوم على إيران في هذا التوقيت، قائلاً: "نحن قريبون جداً من الحل، وإذا تمكنا من إبرام صفقة، فسنُنقذ الكثير من الأرواح". لكن تصريحات ترامب بعد الضربة أظهرت تغيراً كبيراً في لهجته، إذ وصف الهجوم بأنه "ممتاز جداً"، وقال في مقابلة مع "ABC News": "أعطيناهم فرصة، ولم يستغلوها، لقد تلقوا ضربة قاسية جداً، والمزيد قادم". وعلى الرغم من أن البيت الأبيض رفض توضيح ما إذا كان ترامب قد أعطى ضوءاً أخضر صريحاً للضربة، إلا أن ثلاثة مسؤولين أكدوا أن الرئيس كان على علم مسبق بخطة الهجوم، ولم يتخذ خطوات لمنعها. انهيار المسار الدبلوماسي وتأتي هذه التطورات، في حين كانت واشنطن تراهن على جهود مبعوثها الخاص ستيف ويتكوف لإحياء المفاوضات النووية مع طهران، وكان من المقرر عقد جولة سادسة من المحادثات في عُمان، لكن الهجوم الإسرائيلي قوض فرص انعقادها، بحسب مسؤولين أميركيين. وقالت الخبيرة في الشأن الإيراني بالمجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية، إيلي جيرانمايه، للصحيفة الأميركية، إن "الضربات الإسرائيلية هدفت إلى القضاء على فرص ترامب في التوصل إلى اتفاق لاحتواء البرنامج النووي الإيراني"، مضيفة أن "المتشددين الإيرانيين الذين يميلون إلى عدم الثقة بواشنطن، يحتاجون إلى ضمانات بأن ترامب قادر على منع إسرائيل من مهاجمتهم، وهو ما لم يتحقق". واعتبرت مديرة برنامج الشرق الأوسط في مؤسسة "أولويات الدفاع"، روزماري كيلانيك، أن الهجوم "يُدمر مصداقية الولايات المتحدة بالكامل في المفاوضات، ليس فقط مع إيران، بل مع دول أخرى أيضاً"، مضيفة "ما قيمة التعهد الأميركي إذا لم يستطِع كبح جماح إسرائيل؟". خلافات في معسكر ترامب وعلى المستوى الداخلي، بدأ الانقسام يتسع بين مكونات التحالف السياسي المحيط بترامب، وكتب أحد أبرز وجوه تيار "MAGA" (اجعل أميركا عظيمة مجدداً) جاك بوسوبيك، على منصة "إكس": "الضربة قد تقسم ائتلاف ترامب، لقد انتُخب الرئيس على أساس وعود بإنهاء الحروب، لا إشعالها". في المقابل، كشفت "واشنطن بوست" عن ضغوط تمارسها شخصيات نافذة في التيار المحافظ لدفع ترامب نحو تبني موقفاً داعماً وأكثر صرامة، ومن أبرزهم روبرت مردوخ، قطب الإعلام اليميني وصاحب إمبراطورية إعلامية تشمل "فوكس نيوز" و"وول ستريت جورنال"، والمعروف بدعمه الطويل لإسرائيل، إلى جانب الملياردير الأميركي، أحد أكبر الممولين الجمهوريين لحملات ترامب، آيزاك "آيك" بيرلماتر. وقالت الصحيفة إن مردوخ وبيرلماتر أجريا اتصالات مباشرة مع ترامب لحثه على دعم الضربة الإسرائيلية، ما زاد من تعقيد الموقف داخل الإدارة، بين دعاة التصعيد ودعاة الانكفاء الاستراتيجي. مخاوف من تصعيد إقليمي أوسع من جهة أخرى، حذر البنتاغون من أن الهجوم الإسرائيلي قد يفتح الباب أمام ردود إيرانية واسعة تستهدف القواعد الأميركية المنتشرة في المنطقة، خصوصاً في العراق وسوريا ودول الخليج، وقد بدأت وزارة الخارجية الأميركية بالفعل إنشاء "خلية أزمة" لمتابعة التطورات، ووضع خطط طارئة لإجلاء العاملين الأميركيين من بعض الدول. وفي طهران، هدد وزير الدفاع الإيراني بأن "جميع القواعد الأميركية في المنطقة تقع ضمن مدى الرد"، مؤكداً أن "أي حرب ستُحمل الطرف الآخر خسائر أكبر بكثير". وتشير التقديرات إلى أن الهجوم الإسرائيلي دمر أجزاء كبيرة من منشأة نطنز، لكن منشآت مثل "فوردو" لا تزال محصنة تحت الجبال، وتحتاج إلى قنابل خارقة للتحصينات لا تملكها إسرائيل، وإنما الولايات المتحدة فقط. غياب خطة "اليوم التالي" ورغم تصريحات وزير الخارجية الأميركية ماركو روبيو، بأن "الولايات المتحدة لم تكن شريكاً في العملية"، إلا أن مراقبين اعتبروا أن التباين بين مواقف ترامب وروبيو يعكس ارتباكاً في إدارة الملف، ويضعف الرسائل الأميركية الموجهة لطهران والدول الأخرى. ويرى محللون أن الضربة الإسرائيلية، التي قد تبدو ناجحة عسكرياً، تطرح أسئلة خطيرة حول "اليوم التالي"، ودور الولايات المتحدة في تشكيل مخرج سياسي مستقر. وقال أحد كبار المحللين في "المجلس الأطلسي"، إن "ما جرى يضع ترامب أمام اختبار حقيقي: إما أن يواصل سياسة الاصطفاف الأعمى مع إسرائيل، أو أن يستعيد زمام المبادرة كوسيط قادر على وقف الحرب".

صليبا تُحذّر من خطر إشعاعي... وتدعو الحكومة للتحرك الفوري!
صليبا تُحذّر من خطر إشعاعي... وتدعو الحكومة للتحرك الفوري!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 3 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

صليبا تُحذّر من خطر إشعاعي... وتدعو الحكومة للتحرك الفوري!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... في ظلّ التصعيد العسكري الخطير في المنطقة، ومع تزايد الحديث عن استخدام أسلحة غير تقليدية، دعت النائب نجاة عون صليبا الحكومة اللبنانية إلى اتخاذ خطوات عاجلة لمواجهة احتمال التعرّض لتلوث إشعاعي، سواء أكان ناتجًا عن تسريبات عرضية أو استخدام مباشر في النزاعات القائمة. وكتبت صليبا، اليوم السبت، عبر حسابها على منصة "إكس": "بات من الضروري أن تتخذ الحكومة اللبنانية إجراءات جدية لحماية المواطنين من أي تلوث إشعاعي محتمل". وشددت على ضرورة تفعيل خطة وطنية للطوارئ الإشعاعية، بالتعاون مع الهيئة العليا للإغاثة، ومركز البحوث العلمية للطاقة الذرية، إضافة إلى مراقبة الهواء والمياه بشكل يومي لرصد أي تغيّر إشعاعي قد يهدد السلامة العامة. كما طالبت صليبا الحكومة بـإطلاق حملات توعية فورية للأهالي، توضح فيها سبل الوقاية والتصرف السليم في حال وقوع طارئ إشعاعي. واختتمت بالقول: "تعزيز الجهوزية الوطنية للوقاية من الإشعاع لم يعد خياراً، بل أصبح ضرورة قصوى لحماية صحة الناس وسلامة البيئة". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store