
أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم
يُعدّ المغنيسيوم علاجًا طبيعيًا لمجموعة متنوعة من الأمراض، بسبب احتوائه على عناصر غذائية متكاملة تعزز وظائف الجسم والعضلات.
ووفقًا لما نشره موقع ذا صن يلعب المغنيسيوم دورًا في أكثر من 300 نظام إنزيمي في الجسم، ويساعد في إنتاج الطاقة، ووظائف العضلات والأعصاب، وتنظيم ضغط الدم، وقال مجموعة من خبراء الصحة للشبكة إن المغنيسيوم قد يساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض، ويمكن أن يساعد في تحسين النوم، وتقليل التوتر والقلق، ومنع تقلصات العضلات الليلية.
وصرحت طبيبة الرعاية الأولية في نظام ماونت سيناي الصحي في مدينة نيويورك، الدكتورة هيذر فيولا، بأن هذا العنصر الغذائي: يدعم استقرار ضربات القلب، ويعمل مع الكالسيوم وفيتامين (د) للحفاظ على قوة العظام، ويساعد في حساسية الإنسولين واستقلاب الجلوكوز، ويمكن أن يساعد المغنيسيوم أيضًا في تخفيف الإمساك، والوقاية من الصداع النصفي، وتخفيف أعراض متلازمة ما قبل الحيض
علامات نقص المغنيسيوم
الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وداء السكري من النوع الثاني، والصداع النصفي، وهشاشة العظام.
وتشمل الأعراض المحتملة الأرق، وتشنجات العضلات، والإمساك، والغثيان، والقيء، والتعب، والضعف، والخدر، والوخز، والتغيرات الشخصية، وعدم انتظام ضربات القلب.
يمكن أن تساعد فحوصات الدم في الكشف عن المستويات المنخفضة، لأن معظم المغنيسيوم يوجد داخل الخلايا.
دراسة: الحرمان من النوم يزيد السلوك العدواني لدى المراهقين
دراسة تكشف سبب الإصابة بالنوبات القلبية خلال النوم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
كيف يؤثر الوزن الزائد على وظائف العقل والصحة النفسية؟
لم تعد السمنة مجرد مسألة مظهر أو أمراض جسدية مثل السكري وضغط الدم، بل أثبتت الأبحاث الحديثة أن لها تأثيرات عميقة على الدماغ. فهي تؤثر على الذاكرة ، التركيز، وحتى الحالة النفسية ، مما يرفع من خطر الإصابة بأمراض عقلية وعصبية على المدى البعيد. نتائج الدراسة الجديدة وأبرز المفاجآت أظهرت دراسة علمية حديثة أن السمنة تؤثر مباشرة على بنية الدماغ ووظيفته. من خلال استخدام تقنيات تصوير حديثة، تم رصد تغيرات في مناطق مهمة مثل القشرة المخية والحُصين، مما يفسر بعض التغيرات السلوكية والمعرفية المرتبطة بزيادة الوزن. - انخفاض حجم المادة الرمادية: الأشخاص الذين يعانون من السمنة المفرطة يظهرون انخفاضًا ملحوظًا في حجم المادة الرمادية في مناطق الدماغ المتعلقة ب الذاكرة والتركيز. - تدهور الذاكرة: ربطت الدراسة بين السمنة وضعف أداء الذاكرة قصيرة وطويلة المدى، وهو ما ينعكس على الأداء اليومي والمهني. - زيادة خطر التعرض للأمراض العصبية: السمنة قد تضاعف من فرص الإصابة بأمراض مثل الزهايمر والتصلب المتعدد. - تغيرات في وظائف الدماغ المتعلقة بالمكافأة: قد تفسر هذه التغيرات سبب الإقبال الزائد على الطعام لدى المصابين ب السمنة ، مما يخلق حلقة مفرغة. لا تقتصر تأثيرات السمنة على الجانب البيولوجي فقط، بل تمتد لتشمل الصحة النفسية والعاطفية. يعاني كثير من الأشخاص ذوي الوزن الزائد من مشكلات مثل القلق والاكتئاب، ويعتقد أن هناك رابطًا بيولوجيًا بين السمنة والتغيرات الكيميائية في الدماغ التي تؤثر على المزاج. - اتباع نظام غذائي متوازن غني بالخضروات والفواكه والأحماض الدهنية أوميجا-3. - ممارسة الرياضة بانتظام لتعزيز تدفق الدم إلى الدماغ. - الاهتمام بالنوم الكافي، حيث يؤثر النوم على وظائف الدماغ بشكل مباشر. - التحكم في مستويات التوتر من خلال تقنيات التأمل والاسترخاء. - المتابعة الطبية المنتظمة للكشف المبكر عن أي تغيرات في صحة الدماغ. أكدت الدراسات الحديثة على أهمية مكافحة السمنة ليس فقط للحفاظ على الصحة الجسدية، بل أيضًا لضمان سلامة ووظائف الدماغ على المدى الطويل. تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز

24 القاهرة
منذ 3 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة: بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب
كشفت دراسة جديدة أن نقص التنوع البكتيري في الفم، قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب، وهو اضطراب نفسي معقد يتميز بمشاعر مستمرة من الحزن واليأس وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ووفقًا لعلماء من جامعة نيويورك، يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو التغيرات في الجهاز المناعي. بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، يرتبط قلة تنوع الميكروبات في الفم بحالات الصحة العقلية، مما يؤثر سلبًا على كيفية الشعور والتفكير والتصرف، وقد يكون الاكتئاب مرتبطًا بنقص التنوع في البكتيريا الموجودة في الفم. وقال الباحثون، نفترض أن الفم يحتوي على ما بين 500 مليار وتريليون بكتيريا، وهي ثاني أكبر تجمع للكائنات الدقيقة في جسم الإنسان، ويشخص تكوين هذه الميكروبات الاكتئاب ويعالجه، وتبين أن انخفاض تنوع الميكروبات في الفم يرتبط بمشاكل الصحة النفسية، التي تؤثر سلبًا على المشاعر، والتفكير والسلوك، ويسبب شعورًا مستمرًا بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ويؤثر على جوانب مختلفة من الحياة اليومية. وبحسب نتائج الدراسة، من الممكن أن يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو تغيرات في الجهاز المناعي، وفي المقابل يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات تشمل تناول الطعام، وسوء نظافة الفم، وزيادة التدخين وشرب الكحول، أو استخدام الأدوية، وكلها عوامل قد تؤثر على ميكروبيوم الفم. وفي الدراسة، قام العلماء بفحص بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية الذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، حيث تم جمع بيانات الاستبيان من أكثر من 15 ألف بالغ لمقارنة أعراض الاكتئاب بعينات اللعاب، واستخدموا أيضًا تسلسل الجينات لتحديد الميكروبات الموجودة في اللعاب وقياس تنوع ميكروبيوم الفم. ووجد الباحثون، أن الأشخاص ذوي التنوع الميكروبي الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب، وكشف تحليل إضافي أن ممارسات مثل التدخين وشرب الكحول والعناية بالأسنان تؤثر على العلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب، مما يغير تركيبة البكتيريا في الفم. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الصحة العقلية؟ وفقًا للخبراء، قد تُسبب مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية النفسية آثارًا جانبية خطيرة، تُسبب انخفاضًا في اللعاب وتغيرًا في البيئة المحيطة بالفم، لا تخفف الأدوية أعراض الاكتئاب فحسب، بل تُؤثر أيضًا على صحة الفم. دراسة: النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة: النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى
توصل باحثون، إلى أن ثلث نظارات الشمس المخصصة للأطفال التي يتم شراؤها من الأسواق الإلكترونية الشهيرة، غير آمنة ولا توفر الحماية المطلوبة، حيث اكتشف الباحثون أن بعض التصميمات ذات الألوان الزاهية والجذابة للأطفال، فشلت في اختبارات السلامة وأصبح بيعها غير قانوني في المملكة المتحدة. النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى وحذر الخبراء، من أن هذه النظارات الملونة، قد تكون خطيرة على الشباب أيضًا، وربما تؤدي إلى إعتام عدسة العين أو العمى المحتمل، وتم تصميم العديد من النماذج لجذب الأطفال، مع عدسات على شكل قلب أو قطة أو أنماط قديمة، ويمكن شراؤها بمبلغ لا يقل عن 1 جنيه إسترليني، وكشفت الاختبارات أن ستة من النماذج إما قدمت ادعاءات مضللة حول قدرتها على حجب الأشعة فوق البنفسجية، أو كانت لديها تصفية غير متسقة للأشعة فوق البنفسجية. ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجد أن مستويات الحماية من الأشعة فوق البنفسجية منخفضة بشكل خطير بالنسبة لبعض النضارات الشمسية الملونة، على الرغم من ادعائهما بتوفير حماية كاملة من الأشعة فوق البنفسجية، كما قدم البعض حماية مختلفة بشكل كبير من عدسة إلى أخرى، وتبين أن جميع النظارات الشمسية العشرين التي تم اختبارها تفتقر إلى المعلومات الأساسية والملصقات والعلامات المطلوبة لبيعها. ويحث خبراء الصحة، الآباء على تجنب شراء النظارات الشمسية الرخيصة للأطفال من الأسواق عبر الإنترنت، خاصة إذا كانت تبدو بدون علامة تجارية، وينصحون بالالتزام بالمتاجر الموجودة في الشوارع الرئيسية، حيث يكون الالتزام بقواعد السلامة أكثر صرامة. ووجدت تنائج دراسة، أن العديد من هذه نماذج النظارات الملونة، غير فعالة لدرجة أنها قد تشكل خطورة على الأطفال، وهذا نتيجة لعدم وجود مسؤولية حقيقية أو حافز لدى الأسواق عبر الإنترنت للتعامل مع السلامة على محمل الجد، كما أن الأطفال معرضون بشكل خاص للأشعة فوق البنفسجية لأن أعينهم لا تزال في مرحلة النمو، ويقضون وقتًا أطول في الهواء الطلق مقارنة بالبالغين، يمكن أن تسبب النظارات الشمسية غير الفعالة أضرارًا خطيرة في عين الطفل، كما أن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية بمرور الوقت يمكن أن يؤدي إلى إعتام عدسة العين والتنكس البقعي. أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم دراسة: تناول ثمرة أفوكادو يوميًا قد يساعدك على النوم بشكل أفضل