logo
دراسة: النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى

دراسة: النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى

24 القاهرةمنذ 9 ساعات

توصل باحثون، إلى أن ثلث
نظارات الشمس
المخصصة للأطفال التي يتم شراؤها من الأسواق الإلكترونية الشهيرة، غير آمنة ولا توفر الحماية المطلوبة، حيث اكتشف الباحثون أن بعض التصميمات ذات الألوان الزاهية والجذابة للأطفال، فشلت في اختبارات السلامة وأصبح بيعها غير قانوني في المملكة المتحدة.
النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى
وحذر الخبراء، من أن هذه النظارات الملونة، قد تكون خطيرة على الشباب أيضًا، وربما تؤدي إلى إعتام عدسة العين أو العمى المحتمل، وتم تصميم العديد من النماذج لجذب الأطفال، مع عدسات على شكل قلب أو قطة أو أنماط قديمة، ويمكن شراؤها بمبلغ لا يقل عن 1 جنيه إسترليني، وكشفت الاختبارات أن ستة من النماذج إما قدمت ادعاءات مضللة حول قدرتها على حجب الأشعة فوق البنفسجية، أو كانت لديها تصفية غير متسقة للأشعة فوق البنفسجية.
ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، وجد أن مستويات الحماية من الأشعة فوق البنفسجية منخفضة بشكل خطير بالنسبة لبعض النضارات الشمسية الملونة، على الرغم من ادعائهما بتوفير حماية كاملة من الأشعة فوق البنفسجية، كما قدم البعض حماية مختلفة بشكل كبير من عدسة إلى أخرى، وتبين أن جميع النظارات الشمسية العشرين التي تم اختبارها تفتقر إلى المعلومات الأساسية والملصقات والعلامات المطلوبة لبيعها.
ويحث خبراء الصحة، الآباء على تجنب شراء النظارات الشمسية الرخيصة للأطفال من الأسواق عبر الإنترنت، خاصة إذا كانت تبدو بدون علامة تجارية، وينصحون بالالتزام بالمتاجر الموجودة في الشوارع الرئيسية، حيث يكون الالتزام بقواعد السلامة أكثر صرامة.
ووجدت تنائج دراسة، أن العديد من هذه نماذج النظارات الملونة، غير فعالة لدرجة أنها قد تشكل خطورة على الأطفال، وهذا نتيجة لعدم وجود مسؤولية حقيقية أو حافز لدى الأسواق عبر الإنترنت للتعامل مع السلامة على محمل الجد، كما أن الأطفال معرضون بشكل خاص للأشعة فوق البنفسجية لأن أعينهم لا تزال في مرحلة النمو، ويقضون وقتًا أطول في الهواء الطلق مقارنة بالبالغين، يمكن أن تسبب النظارات الشمسية غير الفعالة أضرارًا خطيرة في عين الطفل، كما أن التعرض المفرط للأشعة فوق البنفسجية بمرور الوقت يمكن أن يؤدي إلى إعتام عدسة العين والتنكس البقعي.
أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم
دراسة: تناول ثمرة أفوكادو يوميًا قد يساعدك على النوم بشكل أفضل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتج نيكوتين يظهر في صورة لبن شرقي لاعب الأهلي ويشعل مواقع التواصل الاجتماعي
منتج نيكوتين يظهر في صورة لبن شرقي لاعب الأهلي ويشعل مواقع التواصل الاجتماعي

الصباح العربي

timeمنذ 2 ساعات

  • الصباح العربي

منتج نيكوتين يظهر في صورة لبن شرقي لاعب الأهلي ويشعل مواقع التواصل الاجتماعي

لم يكن المغربي أشرف بن شرقي، نجم النادي الأهلي، يتوقع أن صورة بسيطة ينشرها الموقع الرسمي للنادي ستشعل نقاش واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبين المتخصصين في الصحة العامة. الصورة التي التقطت له أظهرت بجانبه عبوة من منتج يعرف باسم "White Fox"، وهو من أكثر أنواع أكياس النيكوتين شيوع، وغالبًا ما يروج له على أنه بديل أكثر أمان للسجائر التقليدية. وجاء ذلك في أعقاب أزمة طفت على السطح مؤخرًا، بعد أن أبدى اللاعب انزعاجه من استبعاده من التشكيلة التي واجهت فريق إنتر ميامي الأمريكي، ما دفع الجهاز الفني، بقيادة المدرب الإسباني خوسيه ريفيرو، إلى التدخل لتهدئة الأجواء، وفقًا لما ذكرته تقارير صحفية. ورغم خلو المنتج من التبغ، إلا أن وجوده في الصورة أثار حالة من القلق، خاصة في ظل تزايد انتشار هذه الأكياس بين المراهقين وبعض الرياضيين، بحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وأشارت صحيفة The Mail on Sunday، إلى أرقام مقلقة تفيد بأن حوالي نصف المراهقين بين سن 15 و18 عام يستخدمون هذه المنتجات بشكل منتظم، ما دفع الأطباء لوصف هذه الظاهرة بأنها "وباء صامت" يهدد الصحة العامة. وتكمن خطورة هذه المنتجات في احتوائها على نسب عالية من النيكوتين تتجاوز تلك الموجودة في السجائر بما يقارب 15 ضعفًا، كما تسوق بنكهات مغرية وتغليف جذاب دون ضوابط عمرية واضحة، ما يجعلها سهلة الوصول بالنسبة للشباب. ورغم الادعاءات بأنها بديل آمن، إلا أن الدراسات الطبية تشير إلى آثار جانبية تشمل الدوخة، الغثيان، ومشكلات في القلب، ووصلت بعض الحالات إلى المستشفيات بسبب مضاعفات خطيرة. اللافت في الأمر هو انجراف بعض لاعبي كرة القدم نحو استخدام هذه المنتجات بصورة علنية، الأمر الذي يكسبها نوع من القبول المجتمعي، خاصة بين جمهور الشباب الذين قد يرون فيهم قدوة يحتذى بها.

دراسة: بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب
دراسة: بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب

24 القاهرة

timeمنذ 8 ساعات

  • 24 القاهرة

دراسة: بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب

كشفت دراسة جديدة أن نقص التنوع البكتيري في الفم، قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب، وهو اضطراب نفسي معقد يتميز بمشاعر مستمرة من الحزن واليأس وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ووفقًا لعلماء من جامعة نيويورك، يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو التغيرات في الجهاز المناعي. بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، يرتبط قلة تنوع الميكروبات في الفم بحالات الصحة العقلية، مما يؤثر سلبًا على كيفية الشعور والتفكير والتصرف، وقد يكون الاكتئاب مرتبطًا بنقص التنوع في البكتيريا الموجودة في الفم. وقال الباحثون، نفترض أن الفم يحتوي على ما بين 500 مليار وتريليون بكتيريا، وهي ثاني أكبر تجمع للكائنات الدقيقة في جسم الإنسان، ويشخص تكوين هذه الميكروبات الاكتئاب ويعالجه، وتبين أن انخفاض تنوع الميكروبات في الفم يرتبط بمشاكل الصحة النفسية، التي تؤثر سلبًا على المشاعر، والتفكير والسلوك، ويسبب شعورًا مستمرًا بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ويؤثر على جوانب مختلفة من الحياة اليومية. وبحسب نتائج الدراسة، من الممكن أن يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو تغيرات في الجهاز المناعي، وفي المقابل يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات تشمل تناول الطعام، وسوء نظافة الفم، وزيادة التدخين وشرب الكحول، أو استخدام الأدوية، وكلها عوامل قد تؤثر على ميكروبيوم الفم. وفي الدراسة، قام العلماء بفحص بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية الذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، حيث تم جمع بيانات الاستبيان من أكثر من 15 ألف بالغ لمقارنة أعراض الاكتئاب بعينات اللعاب، واستخدموا أيضًا تسلسل الجينات لتحديد الميكروبات الموجودة في اللعاب وقياس تنوع ميكروبيوم الفم. ووجد الباحثون، أن الأشخاص ذوي التنوع الميكروبي الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب، وكشف تحليل إضافي أن ممارسات مثل التدخين وشرب الكحول والعناية بالأسنان تؤثر على العلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب، مما يغير تركيبة البكتيريا في الفم. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الصحة العقلية؟ وفقًا للخبراء، قد تُسبب مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية النفسية آثارًا جانبية خطيرة، تُسبب انخفاضًا في اللعاب وتغيرًا في البيئة المحيطة بالفم، لا تخفف الأدوية أعراض الاكتئاب فحسب، بل تُؤثر أيضًا على صحة الفم. دراسة: النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم

تعرف على المكملات الغذائية المساعدة في الوقاية من الخرف
تعرف على المكملات الغذائية المساعدة في الوقاية من الخرف

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 9 ساعات

  • بوابة ماسبيرو

تعرف على المكملات الغذائية المساعدة في الوقاية من الخرف

يعلم الكثير منا أن الحصول على ليلة نوم جيدة، واتباع نظام غذائي صحي، وممارسة التمارين الرياضية، والالتقاء بالأصدقاء يمكن أن يساعد في الوقاية من الخرف. من المتوقع الآن أن يصاب واحد من كل اثنين بالخرف خلال حياته، مع ارتفاع عدد الحالات الجديدة بمعدلات مقلقة. يعلم الكثير منا أننظام الحياة الصحي البسيط، مثل تناول الطعام الصحي والنشاط البدني، يمكن أن يساعد في الوقاية من المرض. لكن تظهر الأبحاث وجود مكملات غذائية متاحة قد تساعد في الوقاية من المرض، وأخرى قد يكون لها تأثير معاكس. قدم أطباء تحليلا لهذه الدراسات لصحيفة "ديلي ميل" للمساعدة في إعداد قائمة بخمسة مكملات غذائية قد تؤثر على خطر الإصابة بمرض الزهايمر. قال الدكتور كوري جولدبرج، جراح التجميل ومؤسس برنامج صحي في تورنتو، كندا: "التمارين الرياضية هي أهم مكمل غذائي يمكن لأي شخص تناوله لتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر". وأضافجراح التجميل : "ولكن هناك عدد من المكملات الغذائية الأخرى التي قد تساعد، أو على الأقل لا تسبب ضررا، في مواجهة المرض"، وفقا لـdaily mail. من زيوت السمك إلى الفيتامينات المتعددة، إليكِ المكملات الغذائية التي قد تساعد في تعزيز صحة الدماغ، وتلك التي ربطت بتراكم البروتينات الضارة التي يعتقد أنها تسبب هذا المرض العصبي التنكسي. وقال الاطباء إن أحماض أوميجا 3 الدهنية، الموجودة في زيوت الأسماك، فوائد صحية عديدة حيث إنها قد تقلل من خطر الإصابة بمرض الزهايمر، نظرًا لكونها مكونا أساسيا في الخلايا العصبية، مما يعني أنها قد تعزز صحة الدماغ. أشارت دراسات محدودة النطاق إلى أن الأشخاص الذين يتناولون مكملات أوميجا 3 قد شهدوا تحسنًا في الإدراك مقارنةً بمن يتناولون دواءً وهميًا. يتناول حوالي 30% من الأمريكيين فيتامينات متعددة يوميًا لتعزيز صحتهم العامة. واضاف العلماء أن تناول حبوب فيتامينات متعددة يمكن أن تمنع الاصابة بمرض الزهايمر من خلال ضمان حصول الأشخاص على إمدادات كافية من العناصر الغذائية اللازمة لعمل الخلايا بشكل طبيعي. يشير بعض الباحثين إلى أن تناول فيتامينات ب - مثل ب12 وحمض الفوليك - قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر. أظهر تحليل تلوي أُجري عام 2022 لـ 95 دراسة استمرت 12 شهرًا أو أكثر، وشارك فيه 46,175 مشاركًا، أدلةً على أن هذه المكملات الغذائية قد أبطأت التدهور المعرفي. وأشار المراجعون أيضًا إلى أن تناول كميات أكبر من حمض الفوليك، باستثناء ب12 أو ب6، يرتبط بانخفاض معدل الإصابة بالخرف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store