
البيت الأبيض: إدارة ترامب تحبذ إدارج «الإخوان» على قائمة المنظمات الإرهابية
وأوضحت كارولاين ليفيت أنه ليست هناك تفاصيل بهذا الشأن بعد.
وأضافت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن الإدارة الإمريكية ستقدم المزيد من التفاصيل بمجرد الموافقة على الخطة النهائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 37 دقائق
- 24 القاهرة
حملاتهم الإعلانية غبية.. ترامب يهاجم ماركة السيارات الشهيرة لاند روفر
هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركة جاكوار لاند روفر JLR بعد وقت قصير من تعيين رئيسها التنفيذي الجديد، وخلال خضوعها لعملية تغيير العلامة التجارية المثيرة للانقسام. وقال ترامب على منصته Truth Social، أمس الاثنين، إن شركة JLR كانت في اضطراب مطلق بعد استقالة رئيسها، واصفًا الحملة التسويقية الأخيرة للشركة بأنها غبية. وتساءل ترامب: من يريد شراء جاكوار بعد الاطلاع على هذا الإعلان المشين؟. ترامب يهاجم ماركة السيارات الشهيرة لاند روفر هل تورّط ترامب في وفاة جيفري إبستين؟ بسبب النفط الروسي.. ترامب يهدد بزيادة كبيرة في الرسوم الجمركية على الهند وفي وقت سابق، قالت شركة جيه إل آر إن بي بالاجي، الرئيس المالي لشركتها الأم تاتا موتورز، سيتولى منصب الرئيس التنفيذي للشركة في نوفمبر. وسيكون أول رئيس تنفيذي هندي لشركة JLR. ونشر ترامب على منصة Truth Social الخاصة به، أن شركة السيارات، المملوكة لشركة Tata Motors الهندية، كانت في حالة اضطراب مطلق. كما وصف منشوره مساء الاثنين، إعلان JLR الأخير الذي تعرض لانتقادات كبيرة – والذي أظهر مجموعة متنوعة من العارضات يرتدين ملابس ذات ألوان زاهية على خلفية نابضة بالحياة وتم تصميمه لإطلاق العلامة التجارية الجديدة للشركة – بأنه إعلان غبي وخطير. وقارن ترامب جاكوار بعلامة الملابس الأمريكية أمريكان إيجل، وهي شركة أخرى تصدرت عناوين الأخبار بسبب حملة تسويق مشينة.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
ديمقراطيون في الكونجرس يضغطون على ترامب للاعتراف بالدولة الفلسطينية
كشفت صحيفة 'الجارديان' البريطانية، تفاصيل الرسالة التي وقع عليها 12 نائب ديمقراطي في الكونجرس، تطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالاعتراف بالدولة الفلسطينية. وكان أكثر من اثني عشر عضوًا ديمقراطيًا في الكونجرس الأمريكي قد وقعوا على رسالة تحث إدارة ترامب على الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وذلك في مسودة اطلعت عليها صحيفة "الجارديان" البريطانية. يقود النائب رو خانا من كاليفورنيا الرسالة الموجهة إلى الرئيس ووزير الخارجية ماركو روبيو، وينضم إليه العديد من التقدميين في مجلس النواب، بمن فيهم جريج كاسار من تكساس، وبراميلا جايابال من واشنطن، وماكسويل فروست من فلوريدا. جاء في الرسالة: "لقد سلطت هذه اللحظة المأساوية الضوء على الحاجة التي طال انتظارها للاعتراف بحق الفلسطينيين في تقرير المصير". "وكما يجب حماية حياة الفلسطينيين فورًا، يجب أيضًا الاعتراف بحقوقهم كشعب وأمة ودعمها على وجه السرعة". تأتي هذه الرسالة في الوقت الذي يُدق فيه خبراء حقوق الإنسان ناقوس الخطر إزاء المجاعة المُتفاقمة في غزة، وفي الوقت الذي تعهد فيه بعض حلفاء إسرائيل الغربيين الرئيسيين، ومنهم فرنسا وكندا، مؤخرًا بالاعتراف بدولة فلسطينية في الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما قدمت المملكة المتحدة تعهدًا مماثلًا إذا لم تتمكن دولة الاحتلال الإسرائيلي من الموافقة على وقف إطلاق النار بحلول سبتمبر. رسالة ديمقراطية تتضمن شروطًا للاعتراف بالدولة الفلسطينية وتضيف رسالة الديمقراطيين أن الدولة الفلسطينية القابلة للحياة "ستحتاج إلى الاعتراف الكامل بإسرائيل وتبني إطار عمل لضمان أمنها، بما في ذلك نزع سلاح حماس وتسليمها السلطة لكي تحظى بقبول واسع من المجتمع الدولي". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد اقترح إطارًا مماثلًا الشهر الماضي. وأعلن مكتب خانا أن الرسالة ستُرسل بعد 16 سبتمبر، الذي يتزامن مع انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في الفترة من 8 إلى 23 سبتمبر من هذا العام. وقال خانا لصحيفة الجارديان: "هذه هي اللحظة المناسبة للولايات المتحدة للاعتراف رسميًا بدولة فلسطينية"، مضيفًا: أنه بدأ التواصل "هذا الأسبوع الماضي" فقط، لكنه وصف الاستجابة بأنها "مُفاجئة". مع ذلك، أوضحت إدارة ترامب عدم موافقتها على القائمة المتزايدة من الدول التي وافقت على الاعتراف بدولة فلسطينية. وفي إحاطة إعلامية بالبيت الأبيض الأسبوع الماضي، قالت السكرتيرة الصحفية كارولين ليفيت إن الرئيس يرى أن إقامة الدولة الفلسطينية "مكافأة لحماس" في نهاية المطاف. سافر مبعوث الإدارة إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، إلى غزة الأسبوع الماضي لتقييم أوضاع المساعدات على الأرض، وصرح ترامب للصحفيين يوم الأحد أن الولايات المتحدة "تتبرع بالأموال لتوفير الغذاء للشعب". لكن في الأسابيع الأخيرة، برزت عدة تصدعات في الدعم غير المشروط لدولة الاحتلال الإسرائيلي في الكونجرس، بما في ذلك من جانب الجمهوريين. وصفت مارجوري تايلور غرين، من جورجيا، وهي من أشد مؤيدي "ماغا"، الأزمة الإنسانية في غزة بأنها "إبادة جماعية" في منشور على منصة X الأسبوع الماضي، مخالفة بذلك دعم الحزب الجمهوري القوي للحملة العسكرية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. في حين فشل تصويت على حظر مبيعات الأسلحة الأمريكية لدولة الاحتلال الإسرائيلي في نهاية المطاف الأسبوع الماضي، صوت عدد قياسي من أعضاء مجلس الشيوخ الديمقراطيين لصالح قرارين لوقف بيع الأسلحة الهجومية لدولة الاحتلال.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«قاطرتان على القضبان ولا أحد يفرمل».. هل العلاقة بين بوتين وترامب تسير في طريق اللاعودة؟
شهدت العلاقات بين الولايات المتحدة وروسيا تحولات دراماتيكية في السنوات الأخيرة، لا سيما في ظل ولاية الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب الثانية، ففي حين بدأت العلاقة بين الزعيمين، ترامب وبوتين، بانسجام نسبي ومحاولات لإعادة دفء العلاقات الثنائية، تشير التطورات الأخيرة إلى أن هذا التقارب قد يكون في طريقه إلى الانهيار. وشبهت صحيفة روسية شهيرة صورة «القاطرات» لتوضيح حجم التصادم المحتمل بين الطرفين، وسط تعقيدات متزايدة في ملف أوكرانيا، وضغوط أمريكية، وتصلب روسي في المواقف.قاطرات تسير بسرعة ولا أحد يفرملأوضحت صحيفة «موسكوفسكي كومسوموليتس» الروسية أن الاصطدام بين موسكو وواشنطن بات وشيكًا، مشبّهة الوضع الحالي بقاطرتين، تمثل إحداهما دونالد ترامب والأخرى فلاديمير بوتين، تتجهان بسرعة نحو بعضهما البعض، دون أن تظهر أي منهما استعدادًا للتوقف أو التراجع.وأضافت الصحيفة الروسية، أن «قاطرة بوتين» تسير بقوة، مدفوعة بما يعرف ب«العملية العسكرية الخاصة» في أوكرانيا، دون أي مؤشرات على رغبة روسية في وقف دائم لإطلاق النار.في المقابل، يواصل ترامب الضغط على موسكو باستخدام التهديدات بالعقوبات، وفرض رسوم جمركية على حلفاء روسيا الاقتصاديين مثل الصين والهند، بل وأعاد نشر غواصتين نوويتين أمريكيتين قرب روسيا، في تصعيد واضح.رغم ذلك، لا تزال هناك إشارات على احتمال التوصل إلى تسوية، حيث أنه من المقرر أن يزور مبعوث ترامب الخاص، ستيف ويتكوف، موسكو هذا الأسبوع، من المرجح أن تفتح الباب أمام إمكانية الاتفاق بين القوتين الكبيرتين، رغم التوتر الظاهر، وفقًا ل «موسكوفسكي كومسوموليتس».بداية دافئة بعد عودة ترامبعقب عودة ترامب إلى البيت الأبيض في الولاية الثانية- بحسب الصحيفة الروسية-، بدت العلاقات الأمريكية الروسية وكأنها تشهد بداية جديدة، ففي فبراير الماضي، وقفت واشنطن إلى جانب موسكو في الأمم المتحدة ضد قرار أوروبي يدين الهجوم الروسي على أوكرانيا.كما تحدث الرئيسان ترامب وبوتين، هاتفيًا عن تنظيم زيارات متبادلة، وأبدت إدارة ترامب تراجعًا عن دعم كييف، مع تصعيد حدة الانتقادات الموجهة إلى الحلفاء التقليديين في الناتو.وفي روسيا، استُقبلت هذه التغيرات بترحيب واضح، حيث وصفها محللون «الترامبيين» حسب الصحيفة، بأنهم «مخربون للنظام الغربي»، وأشادوا بتفكك وحدة الغرب تحت قيادة ترامب.أصبح «يتكوف» مبعوث ترامب، زائرًا دائمًا لموسكو، حيث التقى بوتين عدة مرات خلال شهرين، وكانت الهدايا الرمزية، مثل صورة لترامب من بوتين، دليلًا على دفء العلاقات الشخصية بين الزعيمين، ومع ذلك، طالب ترامب بوتين بوقف شامل وغير مشروط للحرب، وهو ما لم يتحقق حتى الآن.كما أن الرئيس ترامب لم يكن يتطلع إلى مجرد لوحة من موسكو، بل أراد من الرئيس بوتين أن يوقع على وقف إطلاق نار شامل وغير مشروط في أوكرانيا.إحباط ترامبمع تصاعد الهجمات الروسية على المدن الأوكرانية، بدأ إحباط ترامب يتزايد، ووصف أفعال روسيا بأنها «مشينة»، وأمهل بوتين 50 يومًا لوقف الحرب، ثم قلّص المهلة إلى 10 أيام، تنتهي بنهاية الأسبوع الحالي، ومع ذلك، لا تلوح في الأفق أي بوادر لتراجع الكرملين.وتشير بعض التحليلات، لا سيما، أستاذة الشؤون الدولية في جامعة نيو سكول في مدينة نيويورك، نينا خروشوفا، التي رأت أن بوتين لا يأخذ مهل ترامب على محمل الجد، ويجد في الحرب وسيلة لإثبات قوة روسيا أمام الغرب، وتحقيق أحلام القياصرة والأمناء العامين السوفييت.الاتفاق ممكنرغم كل ذلك، لا يزال ترامب يعتبر نفسه «صانع صفقات»، ويبدو أنه لم يفقد الأمل بعد، حيث أنه من المتوقع أن يعود ويتكوف إلى موسكو هذا الأسبوع حاملًا عرضًا جديدًا (ربما يكون أكثر ميلًا للترغيب من الترهيب ) وسط تكهنات بأن إدارة ترامب قد تقترح مزايا اقتصادية لروسيا في حال التوصل لاتفاق.ورغم أن بوتين لم يُبد حتى الآن أي استعداد للتنازل عن مطالبه بخصوص أوكرانيا، من الأراضي إلى وضع الحياد إلى حجم الجيش الأوكراني، فإن الباب لا يزال مواربًا أمام إمكانية السلام.واختتم الصحيفة الروسية تقريرها ب «في نهاية المطاف، ترامب يريد اتفاقًا، وبوتين لا يزال يسعى إلى النصر».