
تحشيدات حوثية وتعزيزات كبيرة نحو 3 محافظات (فيديو جرافيك)
شاهد | تحشيدات حوثية وتعزيزات كبيرة نحو 3 محافظات (فيديو جرافيك)
برّان برس - خاص:
وسط اتهامات لها بمواصلة تقويض أي فرص لإحلال السلام، وفي ظل مخاوف من سعيهم إلى استئناف الحرب، تحدثت تقارير عن دفع جماعة الحوثي المصنفة دوليا في قوائم الإرهاب، بتعزيزات عسكرية ضخمة صوب جبهات القتال في محافظات (مأرب - تعز - الضالع).
لمعرفة حجم تلك التعزيزات ومصدرها ومن أي محافظات خرجت وعدد الآليات التي ذهبت نحو كل محافظة شاهد الفيديو عبر قناتنا على يوتيوب بالضغط
هنـــــــــــــــــــــــــــــــــا
أو شاهده عبر صفحتنا على منصة إكس👇🏻
شاهد | تحشيدات حوثية وتعزيزات كبيرة نحو 3 محافظات (فيديو جرافيك)
#بران_برس
#اليمن
#yemen
pic.twitter.com/Poc9CDnSxB
June 28, 2025
تصعيد الحوثيين
مأرب
الضالع
تعز
مليشيات الحوثي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
شاهد بالفيديو.. اول ظهور للأمريكية التي هربت من قبضة الحوثيين في صنعاء
أكدت المواطنة اليمنية الأمريكية زينب الماوري أن جماعة الحوثي أقدمت على احتجاز عدد من النساء اللواتي ساعدنها على الفرار من تعذيب تعرضت له على يد ابن عمها، مراد الماوري، الذي احتجزها قسرًا داخل منزله في صنعاء. وقالت زينب، في فيديو نشرته عبر صفحتها على "فيس بوك"، إن ابن عمها قام بمنعها من السفر، واستولى على جواز سفرها الأمريكي، وقام بتعذيبها، مضيفة أن جماعة الحوثي تجاهلت المعتدي الحقيقي، وبدلاً من محاسبته، أقدمت على احتجاز النساء اللواتي ساعدنها على الهرب، معتبرة ذلك ظلماً مضاعفاً بحقها وبحق من حاول إنقاذها. وأشارت إلى أن ما تعرضت له يمثل انتهاكاً صارخاً لحقوق الإنسان، مطالبة الجهات المعنية، داخل اليمن وخارجها، بالتدخل الفوري لإنصافها ومحاسبة الجاني.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
توثيق جرائم تعذيب وحشية في سجون الحوثيين
أخبار وتقارير الأول /متابعات بالتزامن مع مناسبة يوم الأمم المتحدة الدولي لمساندة ضحايا التعذيب، كشفت تقارير حقوقية يمنية عن توثيق جرائم مروعة ارتكبتها جماعة الحوثي بحق المختطفين والمعتقلين في مناطق سيطرتها منذ اندلاع الحرب في 2014 وحتى منتصف 2025. وتشير هذه التقارير إلى نمط ممنهج من التعذيب والإخفاء القسري، ترتقي فيه الانتهاكات إلى مستوى «جرائم ضد الإنسانية»، وسط دعوات متزايدة إلى تدخل دولي عاجل ومساءلة الجناة. في هذا السياق، قالت الهيئة اليمنية الوطنية للأسرى والمختطفين، في بيان، إنها وثّقت 2388 حالة تعذيب، و324 وفاة داخل السجون الحوثية، منها 12 طفلاً وامرأتان، نتيجة التعذيب المباشر أو الإهمال الطبي. وأوضحت الهيئة أن بين ضحايا التعذيب 275 امرأة و67 طفلاً، مشددة على أن هذه الأرقام تكشف عن ممارسات ممنهجة وليست مجرد تجاوزات فردية. وتدير جماعة الحوثيين، حسب البيان، 778 مركز احتجاز في 17 محافظة يمنية، تشمل سجوناً رسمية وسرية وخاصة، تُمارس فيها أنواع من التعذيب الجسدي والنفسي، وتشمل الضرب المبرح، والتعليق، والكيّ، والحرق، والصعق الكهربائي، والحبس الانفرادي المطوّل، والحرمان من الرعاية الصحية، والإهانات الجنسية، والابتزاز. وأكدت الهيئة أن هذه الجرائم تتناقض كلياً مع القانون الدولي الإنساني، ومع أحكام نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، محذّرة من أن الصمت الدولي يمنح الحوثيين الضوء الأخضر لمواصلة جرائمهم. ودعت الهيئة إلى تشكيل لجنة دولية مستقلة ومحايدة للتحقيق في تلك الانتهاكات، ومحاسبة المتورطين فيها. كما طالبت بالإفراج الفوري عن جميع المختطفين والمخفيين قسرياً، وإغلاق السجون السرية، والسماح لمنظمات حقوق الإنسان بزيارة المعتقلات لتقييم الأوضاع الإنسانية. تعذيب حتى الموت في تقرير منفصل، أصدرت مؤسسة تمكين المرأة اليمنية تقريراً موثقاً كشفت فيه عن 17 ألفاً و600 حالة تعذيب جسدي، و2300 حالة إخفاء قسري، من بينها حالات لنساء وأطفال، بالإضافة إلى 671 حالة وفاة في السجون الحوثية جراء التعذيب أو التصفية الجسدية أو الإهمال الطبي، و98 حالة وفاة تم فيها حقن الضحايا بمواد سامة، في انتهاك واضح للقانون الدولي. واستعرض التقرير أساليب التعذيب الجسدي المطبقة في سجون الجماعة، من الجلد، والصعق بالكهرباء، والحرق، والحرمان من العلاج، إلى جانب أساليب نفسية مرهقة، أبرزها الحبس الانفرادي والتهديد بإيذاء الأقارب. وكشف التقرير عن ابتزاز ممنهج تمارسه قيادات حوثية لعائلات المعتقلين، حيث تُطلب مبالغ تصل إلى عشرات آلاف الدولارات أو تنازلات عن الممتلكات مقابل إطلاق سراح ذويهم أو حتى تسليم جثامين المتوفين. خرق للعهد الدولي وتؤكد المؤسسة أن هذه الانتهاكات تمثّل خرقاً صريحاً للعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، واتفاقية مناهضة التعذيب، واتفاقيات جنيف، ونظام روما الأساسي؛ مما يستوجب تحقيقاً دولياً مستقلاً وإحالة المسؤولين عنها إلى العدالة الدولية. وفي ضوء هذه المعطيات، طالبت الهيئة الوطنية للأسرى والمختطفين الأمم المتحدة والمجتمع الدولي بتحرك فوري، داعية إلى أن يتحول يوم 26 يونيو (حزيران) إلى محطة للمحاسبة وليس مجرد تضامن رمزي. وأكدت المؤسسة الحقوقية أن استمرار الإفلات من العقاب في جرائم التعذيب يهدّد مستقبل العدالة في اليمن، ويفاقم معاناة آلاف الأسر اليمنية التي ما تزال تبحث عن أبنائها المفقودين. وشددت التقارير الحقوقية اليمنية على ضرورة استخدام أدوات الضغط الدولية والآليات الأممية، بما في ذلك مجلس الأمن والمحكمة الجنائية الدولية، لفرض عقوبات على قيادات جماعة الحوثي المتورطين في هذه الجرائم، ولضمان حماية المدنيين وإنهاء معاناة المحتجزين في سجون الميليشيا.


اليمن الآن
منذ 7 ساعات
- اليمن الآن
مواطنة يمنية أمريكية تتهم الحوثيين باحتجاز نساء أنقذنها من التعذيب وترك المجرم الحقيقي
يمن ديلي نيوز: اتهمت المواطنة اليمنية الأمريكية 'زينب الماوي'، جماعة الحوثي المصنفة إرهابيا، باحتجاز عدد من النساء اللواتي أنقذنها من تعذيب تعرضت له على يد ابن عمها، الذي احتجزها في منزله. وفي مقطع فيديو نشرته على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي 'الفيس بوك' تابعه 'يمن ديلي نيوز'، قالت زينب الماوري إن جماعة الحوثي احتجزت نساء ساعدنها على الهروب من قبضة ابن عمها الذي احتجزها، وقام بتعذيبها، بينما لم تتخذ أي إجراء بحق المجرم الحقيقي، بحسب وصفها. وذكرت الماوري أن ابن عمها 'مراد الماوري'، منعها من السفر، واستحوذ على جواز سفرها الأمريكي دون موافقتها، وقام بإدخالها مصحة نفسية مكثت فيها لمدة ستة أشهر، ولم يسمح لها بالخروج منها إلا بعد أن أجبرها على التعهد بعدم السفر أو طلب المساعدة من أي جهة. وأفادت الماوري بأنها خلال فترة احتجازها في منزل ابن عمها تعرضت للتعنيف الجسدي واللفظي إضافة إلى التحرش، قبل أن تتمكن من الهروب بمساعدة صديقاتها. وأضافت زينب الماوري أن المجرم الحقيقي هو ابن عمها وليس النساء اللاتي ساعدن في إنقاذها من التعذيب والاحتجاز والتحرش بها، والتسبب بهربها. ومساء الجمعة 27 يونيو/ حزيران، اعتقلت الأجهزة الأمنية التابعة لجماعة الحوثي في العاصمة صنعاء، عدد من الفتيات بتهمة مساعدتهن لصديقتهن الأمريكية اليمنية على مغادرة البلاد. وأفاد المحامي اليمني 'وضاح قطيش' أنه تلقى اتصالًا من امرأة مسنّة عند الساعة 11:30 مساء الجمعة، أبلغته فيه بأن ابنتها وصديقاتها تم اقتيادهن من منازلهن إلى أحد أقسام الشرطة في صنعاء دون أوامر قهرية. وأوضح المحامي 'قطيش'، في منشور له على 'فيسبوك' تابعه 'يمن ديلي نيوز'، أن الفتيات اعتُقلن بتهمة مساعدتهن لصديقتهن البالغة من العمر 35 عامًا على مغادرة صنعاء إلى عدن، ومن ثم إلى جيبوتي، قبل أن تحصل على جواز سفر طارئ من السفارة الأمريكية وتعود إلى عائلتها في الولايات المتحدة. وأشار قطيش إلى أن عملية الضبط جرت دون وجود أمر قهري من النيابة، ودون إشراك شرطة نسائية، كما تم احتجازهن في أماكن غير مخصصة للنساء أو لطاقم نسائي مؤهل، وهو ما يُعد خرقًا صريحًا للقانون. وأضاف أن الفتيات تعرّضن للاستجواب من قبل مأموري ضبط قضائي (ذكور) من منتصف الليل وحتى الفجر، دون إبلاغ النيابة المناوبة أو إحالة القضية إليها، ودون الإفراج عنهن بضمان حضوري أو بضمان محل إقامتهن وتعريف عاقل الحارة وأخذ تعهد منهن بالحضور. ولفت قطيش إلى أنهن نُقلن صباح أمس السبت من قسم الشرطة إلى النيابة المختصة، بعد أن قضين الليل محتجزات دون نوم، وقد بدت عليهن علامات الإعياء والإجهاد الشديد، وهن في حالة يُرثى لها، حسب وصفه. وأشار إلى أن التحقيق مع الفتيات تم رغم حالتهن الصحية المتردية، وفي حضور الخصوم الذين تولوا توجيه الأسئلة والتأثير على مجريات التحقيق، بل قاموا أيضًا بتهديد المحامين الحاضرين. وبحسب المحامي 'قطيش'، فإن عضو النيابة قرر إحالة الفتيات إلى السجن المركزي وحبسهن احتياطيًا على ذمة القضية، رغم توفّر ما يثبت براءتهن، وعلى رأسه وثائق جواز السفر الصادر من السفارة الأمريكية في جيبوتي بتاريخ 24 يونيو 2025، والتي تحسم الجدل بشأن الفتاة التي يُزعم أنها 'مختطفة'. مرتبط اليمن جماعة الحوثي زينب الماوري صنعاء