logo
ترامب يعلن إطلاق شركة اتصالات جديدة تحمل اسمه

ترامب يعلن إطلاق شركة اتصالات جديدة تحمل اسمه

صدى الالكترونيةمنذ يوم واحد

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن عزمه إطلاق شركة اتصالات متكاملة تحت اسم 'ترامب موبايل'، تهدف إلى تقديم خدمات اتصال لاسلكي، وإنترنت، وأجهزة جوال، جميعها مصنوعة بالكامل داخل الولايات المتحدة.
وأشارت منظمة ترامب التابعة للرئيس الأمريكي إلى أن جميع المنتجات التي ستطرحها الشركة ستحمل ختم 'صنع في أمريكا 100%'، تأكيدًا على التزامه بدعم الصناعة الوطنية.
ومن أبرز المفاجآت التي كشفت عنها الشركة، إطلاق هاتف ذكي تحت اسم 'Trump Phone'، مصحوبًا بخطة اشتراك شهرية تشمل خدمات الاتصال والإنترنت بسعر 47 دولارًا، في إشارة إلى أنه ليكون الرئيس الـ47 للولايات المتحدة.
ويتميز الهاتف الجديد بهيكل معدني باللون الذهبي محفور عليه العلم الأميركي.
ويمثل هذا الإعلان أحدث توسع لأعمال عائلة ترامب في مجال التكنولوجيا والإعلام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟
"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟

صحيفة سبق

timeمنذ 24 دقائق

  • صحيفة سبق

"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟

مع دخول الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الخامس، أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات لافتة خلال عودته إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، وفي الوقت الذي كانت فيه الولايات المتحدة تعزز من وجودها العسكري في المنطقة، كشف ترامب عن مساعيه لتحقيق "نهاية حقيقية" للصراع، مؤكدًا أن ما يعمل عليه "أكبر بكثير" من مجرد وقف لإطلاق النار، وتثير تصريحات ترامب تساؤلات حول طبيعة التدخل الأمريكي المستقبلي في ظل هذا التصعيد غير المسبوق. وأكد ترامب، خلال حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة، على نقطة محورية هي أن "إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحًا نوويًا. والأمر بسيط جدًا"، وشدد على أن الولايات المتحدة سترد بقوة بالغة إذا فعلوا أي شيء لشعبنا"، معربًا عن اعتقاده بأن طهران تدرك جيدًا ضرورة عدم المساس بالقوات الأمريكية، وتعكس هذه التصريحات موقفًا أمريكيًا حازمًا تجاه برنامج إيران النووي، وتهديدًا ضمنيًا لأي استهداف للمصالح الأمريكية في المنطقة وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وبعد التوقيع على بيان قمة مجموعة السبع الذي يدعو إلى السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، أوضح ترامب أن توقيعه لم يكن بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار، بل لتحقيق "شيء أكبر بكثير"، وعندما طُلب منه توضيح مقصده، كرر ترامب رغبته في "نهاية، نهاية حقيقية، وليس وقف إطلاق نار"، وهذا التمييز بين وقف إطلاق النار والنهاية الحقيقية يشير إلى رؤية استراتيجية أوسع نطاقًا يسعى ترامب لتحقيقها في المنطقة. في المقابل، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا تشارك في الهجمات الإسرائيلية على إيران، نافيًا التكهنات التي غذتها التعزيزات العسكرية الأخيرة في المنطقة، وفي وقت سابق، دعا ترامب على منصة "تروث سوشيال" إلى إخلاء طهران، مبررًا ذلك لاحقًا على متن طائرة الرئاسة برغبته في "سلامة الناس"، وهذه المواقف المتناقضة ظاهريًا تترك مجالًا للتكهنات حول الدوافع الحقيقية وراء التحركات الأمريكية. ودخلت مدمرة ثالثة تابعة للبحرية الأمريكية شرق البحر الأبيض المتوسط للمساهمة في الدفاع عن إسرائيل ضد الصواريخ الباليستية الإيرانية، كما تتجه مجموعة هجومية ثانية لحاملة طائرات أمريكية نحو بحر العرب، في خطوة تعكس تعزيز الوجود البحري الأمريكي، وأظهرت تتبع الرحلات الجوية وشهود عيان أن طائرات التزويد بالوقود التي يمكن أن تساعد في تزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود تتجه أيضًا نحو المنطقة، ما يشير إلى استعدادات لوجستية محتملة. وأعلن وزير الدفاع بيت هيغسيث أنه أصدر توجيهات بـ"نشر قدرات إضافية" في الشرق الأوسط لتعزيز "الوضع الدفاعي" للقوات الأمريكية في المنطقة، وبينما يصر البنتاغون على أن هذا الحشد العسكري دفاعي بحت، فإنه يضع الولايات المتحدة في موقف أقوى للانضمام إلى الهجمات الإسرائيلية على إيران إذا ما قرر ترامب ذلك. وبدلاً من التدخل المباشر، يمكن أن يكون هذا التعزيز بمثابة تكتيك للضغط على إيران لدفعها نحو الاستسلام أو تقديم تنازلات جوهرية.

«تي 1».. هاتف «ترامب» هل ستصنعه الصين؟
«تي 1».. هاتف «ترامب» هل ستصنعه الصين؟

صحيفة عاجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة عاجل

«تي 1».. هاتف «ترامب» هل ستصنعه الصين؟

كشفت عائلة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنها سوف تطلق شركة هواتف محمولة، وهي الأحدث في سلسلة من المشاريع التي جرى الإعلان عنها خلال تواجد «ترامب» في البيت الأبيض. إعلان شركة «ترامب أورجنايزيشن»، إطلاق هاتف ذكي جديد يحمل اسم «تي 1»، أثار كثيرًا من الجدل، لا سيما بعدما أكدت الشركة المملوكة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهاتف سيتم تصنيعه داخل الولايات المتحدة، في حين يرى خبراء الصناعة أنه «مستحيل» أن يتم تصنيع الجهاز بالكامل بأمريكا، وذهب عدد منهم للتأكيد على أنه سيتم تصنيعه في الصين. الهاتف - الذي تم الكشف عنه أمس - يأتي بلون ذهبي ويبلغ سعره 499 دولارًا، ويعمل بنظام تشغيل «أندرويد» التابع لشركة جوجل. وعلى الرغم من تأكيد الشركة أنه سيتم تصنيعه في الولايات المتحدة، فإن خبراء في الصناعة التقنية أشاروا إلى أن التصميم والإنتاج سيُنفذان غالبًا من قبل شركة صينية متخصصة في تصنيع الأجهزة لصالح علامات تجارية أخرى، بحسب شبكة «سي.إن.بي.سي» الأمريكية. وقال فرانسيسكو جيرونيمو، نائب رئيس مؤسسة البيانات الدولية، في تصريح لـ «سي إن بي سي»: «لا يمكن أن يكون الهاتف قد تم تصميمه من الصفر في أمريكا، ومن غير الممكن أن يتم تجميعه أو تصنيعه بالكامل داخل الولايات المتحدة... هذا أمر مستحيل تمامًا». في حين ذهب بليك برزيميسكي، المحلل في شركة «كاونتر بوينت ريسيرش»، لترجيح أن يتم تصنيع الهاتف من قبل شركة صينية تعمل وفق نموذج «أو دي إم»،(تصنيع التصميمات الأصلية)، وهو نظام شائع في صناعة الإلكترونيات العالمية. يشار هنا، أنه تأتي هذه التطورات في وقت يواصل فيه ترامب الضغط من أجل إعادة الصناعات الإلكترونية إلى الأراضي الأمريكية، خاصةً بعدما هدّد سابقًا بفرض تعريفات جمركية على الأجهزة المستوردة، بما في ذلك أجهزة «آيفون»، إلا أن العديد من الخبراء يرون أن تصنيع الهواتف في الولايات المتحدة أمر شبه مستحيل وسيرفع الأسعار بشكل كبير، هذا فضلا عن تأكيدات عدد منهم أن إنشاء سلاسل تصنيع واسعة النطاق محليًا قد يستغرق سنوات. حتى في حال تنفيذ بعض عمليات التجميع داخل الولايات المتحدة، تبقى سلاسل توريد الهواتف الذكية عالمية، وتُستخدم فيها مكونات من عدة دول، ولن يكون هاتف «ترامب» استثناءً، فالشاشة من نوع «أملويد» بقياس 6.8 بوصة تصنعها شركات كبرى أبرزها «سامسونج» و«إل جي» في كوريا الجنوبية، إضافة إلى شركة «بي أو إي» الصينية. أما فيما يتعلق بـ «رقائق المعالجة»، يتوقع المحللون أن يستخدم الهاتف معالجًا من شركة «ميدياتيك» التايوانية، أو ربما من «كوالكوم»، التي تعتمد بدورها على التصنيع في تايوان. وبحسب المعلومات المتاحة، سيتضمن الهاتف كاميرا بدقة 50 ميجابيكسل، وهي تحتاج إلى شرائح استشعار للصور تسيطر على سوقها شركة «سوني» اليابانية، في حين تلعب شركات صينية أدوارًا ثانوية في هذا المجال، أما الذاكرة، فقد تُزود من شركة «مايكرون» الأمريكية، لكنها أيضًا تعتمد على التصنيع العالمي، وهناك منافسون كبار مثل «سامسونج» الكورية في هذا المجال.

"إخلاء طهران فوراً ".. الصين ترفض تهديدات ترامب وتدعو لخفض التوتر
"إخلاء طهران فوراً ".. الصين ترفض تهديدات ترامب وتدعو لخفض التوتر

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"إخلاء طهران فوراً ".. الصين ترفض تهديدات ترامب وتدعو لخفض التوتر

علّقت وزارة الخارجية الصينية على منشور للرئيس الأميركي دونالد ترامب دعا فيه إلى الإخلاء الفوري للعاصمة الإيرانية طهران، معتبرة أن هذه التصريحات تصب الزيت على النار وتزيد من حدة التوتر في المنطقة. وقال المتحدث باسم الخارجية الصينية، لين جيان، خلال مؤتمر صحفي، إن التصعيد الحاصل بين إيران وإسرائيل لا يخدم مصالح أي طرف، محذرًا من أن التهديدات والضغوط لن تؤدي إلا إلى توسيع رقعة الصراع وتعميق الخلافات. وكان ترامب قد نشر على منصته "تروث سوشيال" دعوة صريحة لإخلاء طهران، قبل أن يعيد البيت الأبيض نشرها على منصة "إكس" مع إبرازها باللون الأصفر، في خطوة اعتُبرت تحذيرًا غير مباشر من عمل عسكري محتمل. وفي تعليقه، شدد لين جيان على ضرورة تحمّل جميع الأطراف مسؤولياتها، خاصة الدول ذات التأثير المباشر على إسرائيل، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات فورية لخفض التوتر ومنع انفجار الوضع في الشرق الأوسط. وأكد أن الصين تتابع التصعيد بقلق وتدعو إلى العودة للحوار والدبلوماسية باعتبارهما السبيل الوحيد لتفادي كارثة إقليمية محتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store