logo
يوفنتوس يدشن استعداداته للموسم الجديد بالتعادل مع ريجيانا

يوفنتوس يدشن استعداداته للموسم الجديد بالتعادل مع ريجيانا

الشرق الأوسطمنذ 19 ساعات
بدأ يوفنتوس الاستعداد للموسم الجديد بالتعادل 2-2 أمام ريجيانا، السبت، في أول مباراة ودية للفريق هذا الصيف.
أشرك الكرواتي، إيجور تودور، مدرب يوفنتوس، الوافد الجديد جوناثان دافيد مهاجم منتخب كندا المنضم من ليل الفرنسي بصفقة انتقال حر.
ولكن الشوط الأول انتهى بالتعادل 1-1، ليقرر تودور إشراك فريق آخر في الشوط الثاني، لكن استمر التعادل أيضاً في نهاية المباراة.
تقدم ريجيانا بهدف ناتان جيرما في الدقيقة الـ22، وأدرك يوفنتوس التعادل سريعاً بهدف فرانسيسكو كونسيساو في الدقيقة 23.
وفي الشوط الثاني، تقدم يوفنتوس بهدف مبكر سجله دوشان فلاهوفيتش في الدقيقة الـ47، وخطف ريجيانا التعادل بهدف سيدريك جوندا في الدقيقة الـ72.
وبعد هذه المباراة الودية، سافر فريق يوفنتوس إلى ألمانيا لخوض مباراة ودية جديدة أمام بوروسيا دورتموند يوم 10 أغسطس (آب) المقبل، وبعدها بستة أيام يخوض مباراة ودية أخرى أمام أتالانتا.
ويفتتح يوفنتوس مشواره في الموسم الجديد باستضافة بارما يوم 24 أغسطس ضمن منافسات الجولة الأولى من الدوري الإيطالي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دورتموند يتجه لاتخاذ إجراءات قانونية ضد حزب «البديل من أجل ألمانيا»
دورتموند يتجه لاتخاذ إجراءات قانونية ضد حزب «البديل من أجل ألمانيا»

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 دقائق

  • الشرق الأوسط

دورتموند يتجه لاتخاذ إجراءات قانونية ضد حزب «البديل من أجل ألمانيا»

قرر نادي بوروسيا دورتموند الألماني اتخاذ إجراء قانوني ضد حزب «البديل من أجل ألمانيا»؛ وذلك بسبب أحد الملصقات التي يستخدمها الحزب بغرض الدعاية لانتخابات إقليمية مقبلة. وجاء في الملصق، الذي أُعدّ من أجل انتخابات يوم 14 سبتمبر (أيلول) المقبل، عبارة: «الأسود والأصفر في كرة القدم، والأزرق يوم الأحد»، حيث ظهر لَوْنَا دورتموند الشهيران الأسود والأصفر، بالإضافة إلى اللون الأزرق؛ لون الحزب. ويريد دورتموند من الحزب أن يوقع إعلاناً يوقف فيه تلك الدعاية، وقال في خطاب حصلت عليه «وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)»، إنه غير ملزم بقبول أخذ الحزب ألوان شعاره واستخدامها في الدعاية. وأُرسل الخطاب من جانب محامي دورتموند، الجمعة، إلى مقر الحزب في دورتموند، وكذلك إلى أحد أعضائه في البرلمان، وهو ماتياس هيلفيريش. وقال متحدث باسم دورتموند في تصريحات لـ«وكالة الأنباء الألمانية»: «من وجهة نظرنا، فهذه محاولة غير قانونية لربط النادي بموقف سياسي وانتخابي، حيث يشير مقر الحزب في دورتموند إلى أن مشجعي النادي سيصوتون أو يجب عليهم التصويت لمصلحة الحزب في الانتخابات». وأضاف: «لا نرغب في إعطاء ذلك الانطباع، وهذا يخالف قيم نادي بوروسيا دورتموند». وقال دورتموند إنه سيتخذ إجراءً قانونياً في حال عدم توقيع هيلفيريش أو مقر الحزب في دورتموند على الإعلان بحلول يوم الثلاثاء. وكان هيلفيريش، الذي استُبعد من الحزب في ولاية شمال الراين فستفاليا، قال في تصريحات لـ«وكالة الأنباء الألمانية»: «حتى لو خسر حزب (البديل من أجل ألمانيا) في دورتموند قانوناً، فإن الآلاف من جماهير دورتموند ستصوت لمصلحة الحزب يوم 14 سبتمبر» المقبل.

أموريم: أريد البقاء هنا 20 عاماً!
أموريم: أريد البقاء هنا 20 عاماً!

الشرق الأوسط

timeمنذ 11 دقائق

  • الشرق الأوسط

أموريم: أريد البقاء هنا 20 عاماً!

في قاعة المؤتمرات بمقر نادي شيكاغو فاير، ضحك روبن أموريم مدرب مانشستر يونايتد عندما عُرض عليه تصريح لرئيسه في النادي، السير جيم راتكليف، قال فيه إنه يُقدّر صراحة المدرب البرتغالي لدرجة أن أموريم لا يتردد في أن يقول له: «اذهب إلى الجحيم» عندما يتدخل في أمور لا تخصه. ضحك أموريم، وأوضح في حوار نشرته شبكة «The Athletic» طبيعة علاقته مع مالك النادي: «نتحدث كثيراً عبر الهاتف، يرسل لي رسائل وصوراً متحركة... أمزح طبعاً». من السهل تخيل راتكليف، البالغ من العمر 72 عاماً، يرسل لأموريم عبر «واتساب» مقاطع طريفة، مثل ليوناردو دي كابريو في دور «غاتسبي العظيم» وهو يرفع كأس الشمبانيا، بعد فوز اليونايتد 5 - 4 على ليون. أو ربما، بعد إحدى الهزائم العديدة الموسم الماضي، يرسل له مقطعاً لروي هودسون متحمساً ثم محبطاً في مباراة آيسلندا. أضاف أموريم: «لدينا هذه العلاقة... التعامل مع جيم سهل. إذا كنت تعرف ما تقول وتشرح قراراتك بوضوح، فلن تواجه مشكلة معه. أما إن استخدمت عبارات فارغة وكلمات منمقة، فسوف يردّك فوراً؛ لذا أكون دائماً صريحاً ومباشراً. هذا ما يعجبه فيَّ». لم يكن الموسم الأول لأموريم في «أولد ترافورد» سهلاً. فمع تدهور النتائج وتفاقم الإصابات، ترددت أنباء في فبراير (شباط) عن تفكيره بالاستقالة. وبعد خسارة نهائي الدوري الأوروبي، قال بصراحة إنه مستعد للرحيل دون المطالبة بتعويض إن رأت الإدارة أنه ليس الشخص المناسب. لكن راتكليف والرئيس التنفيذي عمر برادة، ومدير الكرة جيسون ويلكوكس، دعموا أموريم بالكامل. يروي: «كانت المسألة شخصية، مرتبطة بالأنا. أنا هكذا، حدث هذا في سبورتنغ لشبونة أيضاً... عندما ساءت النتائج، عرضت رحيلي. ربما أكون رومانسياً أكثر من اللازم في رؤيتي لمهنتي». ورغم الهزائم، شعر بالدعم: «أي فريق كبير يخسر هذا العدد من المباريات، يُقال مدربه. لكنهم أبقوني. هذا وحده كافٍ لإثبات ثقتهم بي». منذ اعتزال السير أليكس فيرغسون، لم يستمر أي مدرب لمانشستر يونايتد أكثر من عامين. لكن أموريم يطمح لكسر القاعدة: «أريد البقاء 20 عاماً. هذا هدفي، وأؤمن به. أعرف أنني استهلكت كل رصيد الثقة الموسم الماضي، لكنني مستعد للبدء من جديد». أموريم شبّه ما واجهه الموسم الماضي بـ«خوض قتال واليدان مقيدتان». لم يكن قادراً على التغيير كما يريد. «كنت أحتاج فقط أن أصل للنهاية، لأن التغييرات الحقيقية تحتاج لبداية جديدة ووقت أطول. حاولنا إنقاذ اللاعبين من الإصابات، ولكن في مانشستر يونايتد لا يمكنك التفكير في إخراج 3 لاعبين مبكراً. الناس لن تتقبل هذا». كانت الهزائم أمام نيوكاسل، نوتنغهام، ولفرهامبتون، برينتفورد، وست هام، وتشيلسي مؤلمة. يقول: «الأصعب لم يكن العودة إلى البيت بعد المباريات، بل الذهاب إليها وأنا أعلم أننا لن نكون في المستوى المطلوب». أموريم وضع ميثاقاً داخلياً جديداً، يحدّد القواعد والعقوبات. من التأخر عن التدريبات إلى طريقة التفاعل مع الجماهير، لم يعد هناك تساهل. «لست أتعامل معهم كأطفال، لكن عليهم أن يلتزموا. من يتراخى أريه فيديو أمام الجميع، وهذا وحده كفيل بأن يجعلهم يعرفون أني لا أمزح». كوّن أموريم مجموعة قيادية تضم برونو فيرنانديز، هاري ماغواير، ليساندرو مارتينيز، ديوغو دالوت، توم هيتون، ونصير مزراوي. «ليس الأقدم فقط، بل من يمتلك شخصية مؤثرة في الفريق». كما تحدّث عن تجديد شامل في الجهاز الطبي والتغذوي، وضم طهاة ومتخصصين من أندية مثل برايتون وأستون فيلا. «نحتاج إلى مزيد من المشاعر داخل هذا الفريق»، قال أموريم، مشيراً إلى أنه حطم تلفزيون غرفة الملابس بعد الخسارة من برايتون. «حين يشعر اللاعبون بالعاطفة، يقدمون تضحيات، يبذلون مجهوداً أكبر». المدرب البرتغالي يرى أن غياب البطولات الأوروبية، هذا الموسم، فرصة لإرساء أسس مشروعه. «نريد أن نبني الثقافة، لنكون مستعدين لموسم 2026 - 2027، حيث سنعود للمنافسة الأوروبية». لم يصطحب أموريم 4 لاعبين في جولة أميركا: غارناتشو، أنطوني، سانشو، وتيريل مالاسيا. عنهم قال: «بعضهم أوضح رغبته في الرحيل. وهذا طبيعي. لا خلاف بيننا. هم ليسوا سيئين، وأنا لست سيئاً. فقط يريدون تحدياً جديداً». أما عن غارناتشو، فقال: «هو موهبة عظيمة. لكنه يريد شيئاً آخر، قيادة مختلفة. هذا مفهوم». ورغم غياب دوري الأبطال، أبدى أموريم ثقته بالوضع المالي للنادي. «لدينا تاريخ، جماهير، مكانة لا تُشترى. عمر برادة وفريقه يعملون على استراتيجية تعزز مداخيلنا. المال لن يكون مشكلة». ورغم الانتقادات بشأن تمسكه بخطة 3-4-2-1، شدد أموريم على أنه ليس متعنتاً: «أغير كثيراً. أقتبس من مدربين آخرين. حتى تدريبات الإحماء سرقتها!». وأردف: «لكن لا بد من وجود قاعدة. حين تكتمل، يمكن البناء فوقها. أعلم أن الأمر سيصاحبه بعض المعاناة. ولكنها الطريقة الوحيدة التي أعرفها». يرى أموريم أن تحسين الأداء لا يرتبط دائماً بالصفقات، بل بتدريب اللاعبين وتطويرهم ذهنياً وجسدياً. ضرب مثالاً بكوبي ماينو في مباراته أمام وست هام، حين قفز ليقطع تمريرة الحارس ويصنع هدفاً لبرونو فيرنانديز. يقول المدرب البرتغالي: «حين يتدرب اللاعبون على نفس الحركة كثيراً، يعرف متى يتحرك. أحياناً تكون المسافة أو الزمن الفاصل ثانية واحدة فقط، لكنها تصنع الفارق». يعترف أموريم بأن الأندية الكبرى عززت صفوفها، لكنه لا ينشغل بهم: «أنا متحمس جداً لما أفعله هنا. اللاعبون الذين ضممناهم مثل براين وجونيا أثبتوا أنفسهم في (البريميرليغ). شخصياتهم ممتازة. أي مدرب في العالم كان سيطلب التعاقد معهم». إذا نجح روبن أموريم في تحويل هذه الكلمات إلى أفعال داخل المستطيل الأخضر، فمشجعو مانشستر يونايتد هم من سيقولون له: «شكراً».

باريزي قائد ميلان السابق يخضع لجراحة في الرئة
باريزي قائد ميلان السابق يخضع لجراحة في الرئة

الشرق الأوسط

timeمنذ 41 دقائق

  • الشرق الأوسط

باريزي قائد ميلان السابق يخضع لجراحة في الرئة

أكد نادي ميلان المنافس في دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم، الأحد، أن مدافعه السابق فرانكو باريزي يتعافى بشكل جيد بعد خضوعه لجراحة لإزالة عقدة رئوية. وخضع نائب الرئيس الفخري والقائد السابق لميلان لفحص طبي روتيني كشف عن المشكلة وسيخضع لعلاج تعافي من الأورام باستخدام العلاج المناعي. وقال باريزي في بيان: «جمهوري العزيز، أريد فقط أن أخبركم أنني سأحتاج إلى بعض الوقت حتى أعود إلى كامل قوتي». ويعد باريزي (65 عاماً) رمزاً في «سان سيرو»، بعد أن أمضى مسيرته الكروية الممتدة لعشرين عاماً مع النادي، وقاد الفريق لمدة 15 موسماً قبل اعتزاله في عام 1997. وشكل باريزي جزءاً من تشكيلة إيطاليا التي فازت بكأس العالم عام 1982، وقاد المنتخب إلى نهائي عام 1994، قبل أن ينتهى المطاف بالخسارة بركلات الترجيح أمام البرازيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store