logo
تعاون «شنايدر إلكتريك» والوكالة الدولية للطاقة المتجددة

تعاون «شنايدر إلكتريك» والوكالة الدولية للطاقة المتجددة

البيان١٢-٠٢-٢٠٢٥
وقعت «شنايدر إلكتريك»، الشركة العالمية الرائدة في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والأتمتة، اتفاقية تعاون مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، في إطار تحالف المرافق لدعم الحياد المناخي (UNEZA)، لتعزيز تعاون الجانبين في دعم بناء قدرات شركات المرافق في الجنوب العالمي.
وجرى الإعلان عن الاتفاقية ضمن أعمال القمة العالمية للحكومات 2025، وقامت بتوقيعها أمل الشاذلي، رئيسة شنايدر إلكتريك لمنطقة الخليج، وفرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، بحضور أوليفييه بلوم، الرئيس التنفيذي لـ«شنايدر إلكتريك».
وبموجب هذا التعاون،سيعمل الجانبان على توفير منصة رقمية للتعلّم الإلكتروني لمشغلي المرافق في الجنوب العالمي، وذلك تعزيزاً للجهود العالمية المشتركة في مجال الطاقة المتجددة.
ويركز التعاون بين الطرفين على توسيع نطاق الوصول إلى الطاقة، وتعزيز تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتسريع التحول إلى نظام طاقة قائم على الطاقة المتجددة. كما تهدف هذه المبادرات إلى دعم رؤية دولة الإمارات بشأن تحقيق اقتصاد مستدام ومتنوع، وتعزيز الجهود العالمية لمضاعفة قدرة إنتاج الطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030. وقالت أمل الشاذلي» التعاون سيمكننا من تحقيق أثر كبير وواسع عبر الاستفادة من الابتكار الرقمي وتمكين المرافق في الجنوب العالمي لتسريع تبنّي الطاقة المتجددة».
بدوره، قال فرانشيسكو لا كاميرا:» تمكين المرافق في الجنوب العالمي من دمج مصادر الطاقة المتجددة بشكل أكثر فاعلية، وضمان توصيل الطاقة النظيفة بأسعار معقولة للمجتمعات النامية في مختلف أنحاء العالم».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات.. نموذج يحتذى في بناء مدن المستقبل الذكية والمستدامة
الإمارات.. نموذج يحتذى في بناء مدن المستقبل الذكية والمستدامة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

الإمارات.. نموذج يحتذى في بناء مدن المستقبل الذكية والمستدامة

حققت دولة الإمارات نجاحات لافتة في مجال بناء المدن الذكية والمستدامة ورسخت مكانتها عالميا من خلال رؤية وطنية شاملة تقوم على التحول الرقمي والابتكار، والاستثمار المدروس في البنية التحتية، والالتزام الراسخ بمبادئ الاستدامة. وأكدت التجربة الإماراتية أن التحول إلى مدن ذكية ليس مجرد تحديث للبنية التحتية وإنما مشروع وطني متكامل يدمج التكنولوجيا مع رؤية تنموية شاملة تضع الإنسان في صميم السياسات والخطط. ووصف خبراء الإمارات بأنها نموذج يحتذى في بناء مدن المستقبل، عبر دمج أحدث التقنيات الرقمية والأنظمة الذكية في التخطيط الحضري، وتوفير بيئة متكاملة تعزز جودة الحياة وتدعم التنمية المستدامة. ريادة عالمية فمن جانبه قال فريدريك جودميل، نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الطاقة في شركة شنايدر إلكتريك:" إن دولة الإمارات رسخت مكانتها كإحدى أبرز الدول الرائدة عالمياً في بناء مدن تتسم بالكفاءة والقدرة على التكيّف، مستندةً إلى رؤية وطنية طموحة، واستثمار مدروس في البنية التحتية الرقمية، والتزام راسخ بمبادئ الاستدامة". وأوضح أن أحد الأسباب الجوهرية لتقدّم دولة الإمارات يكمن في تبنّيها المبكر لنهج التحوّل الكهربائي والرقمي، وهو ما يُعرف بـ "الكهرباء 4.0"، إذ مكّن هذا التوجه الدولة من تطوير مدن لا تقتصر على التطوّر التقني فحسب، بل تمتاز أيضًا بالقدرة على مواجهة تحديات المستقبل، مثل تنامي الطلب على الطاقة، وتغيّر المناخ، والتقلبات المناخية الحادّة". وأضاف أنه مع توقّعات بارتفاع الطلب على الكهرباء في منطقة الشرق الأوسط بنسبة 10% بحلول عام 2030، والحاجة إلى استثمار يقدّر بـ752 مليون درهم في شبكات الطاقة لتحقيق أهداف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، تواصل الدولة السير بخطى متقدّمة، عبر اعتماد الشبكات المصغّرة التي تتيح إدارة لا مركزية للطاقة، إلى جانب أنظمة ذكية لإدارة المباني تعتمد على إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. المشاريع التجريبية وأشاد جودميل، بالمشاريع التجريبية في الإمارات التي أثبتت إمكانية تقليص استهلاك الطاقة بنسبة تصل إلى 50%، وتقليل الاستخدام بنسبة 29% في المجمعات الكبرى من خلال الأنظمة المتقدمة التي تمكّن من التحليل الآني والصيانة التنبؤية وتعزيز الأمن السيبراني. وأكد أن الإمارات تقدم نموذجاً عالمياً يُحتذى عبر دمج السياسات الرشيدة والابتكار والشراكات الفاعلة في بناء مدن مرنة رقمية ومستدامة. وأظهرت تقارير دولية في هذا الشأن أن دولة الإمارات تُعد من أكثر الدول استثماراً في المدن الذكية، خصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، ومراكز البيانات، وشبكات الاتصالات الحديثة. وتشير بيانات عام 2025 إلى أن حجم الاستثمار في مشاريع المدن الذكية في الإمارات والسعودية بلغ نحو 185 مليار درهم . من جهته قال الدكتور نضال أبوزكي، مدير عام مجموعة أورينت بلانيت ومؤلف كتاب "المدن الذكية في العالم العربي وتأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية:" إن دولة الإمارات تضطلع بدور ريادي في تصميم وتطوير المدن الذكية، استناداً إلى بنية تحتية رقمية متقدمة ومنظومة تشريعية متكاملة تستشرف المستقبل وتواكب متطلبات الابتكار". وأشار إلى أن الهوية الرقمية "UAE PASS" والبوابة الموحدة " تمثلان أدوات أساسية تتيح تجربة رقمية متكاملة للأفراد والشركات، وتسهم في تسريع تطبيقات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، التي تُعد من ركائز المدن الذكية. التحول الرقمي وأوضح أن أبوظبي تقدم نموذجاً متقدماً للتحول الرقمي من خلال مشروعاتها الذكية فعلى سبيل المثال تتيح منصة "تم" الوصول إلى مئات الخدمات الحكومية، فيما تواصل دبي مسيرتها لتكون المدينة الأذكى عالمياً عبر منصة "دبي الآن" التي توفر أكثر من 250 خدمة ذكية متصلة بـ 35 جهة حكومية وخاصة. وفيما يخص البنية التحتية الذكية، أكد أن الإمارات تمكنت من تحويل مفاهيم الاستدامة إلى مشاريع حضرية رقمية متكاملة، ترتكز على كفاءة التشغيل وتوظيف الموارد بأعلى المعايير العالمية. وحول التجربة الإماراتية ومقارنتها بتجارب دول رائدة عالمياً، أشار أبوزكي إلى أن دولة الإمارات تشترك مع نيويورك في توظيف البيانات الضخمة لتحسين الخدمات، إلا أنها تتميز في مشاريع التخطيط العمراني المستدام، وفي حين تركز أمستردام على الاقتصاد الدائري والطاقة المتجددة، تبرز الإمارات من خلال نطاق مشاريعها واتساعها الجغرافي، ما يمنحها زخماً متميزاً في هذا الجانب. ووفقًا لمؤشر المدن الذكية لعام 2025 الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية فقد حافظت مدينتا دبي وأبوظبي على موقع الصدارة على مستوى المنطقة بعدما احتلت دبي المركز الأول عربياً والرابع عالمياً، متقدمةً من المركز الثاني عشر في عام 2024، وتقدمت أبوظبي إلى المركز الخامس عالمياً. aXA6IDgyLjI0LjIyNi4yMDQg جزيرة ام اند امز PL

الإمارات.. نجاحات لافتة بمجال بناء مدن المستقبل الذكية والمستدامة
الإمارات.. نجاحات لافتة بمجال بناء مدن المستقبل الذكية والمستدامة

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • الاتحاد

الإمارات.. نجاحات لافتة بمجال بناء مدن المستقبل الذكية والمستدامة

حققت دولة الإمارات نجاحات لافتة في مجال بناء المدن الذكية والمستدامة، ورسخت مكانتها عالمياً من خلال رؤية وطنية شاملة تقوم على التحول الرقمي والابتكار، والاستثمار المدروس في البنية التحتية، والالتزام الراسخ بمبادئ الاستدامة. وأكدت التجربة الإماراتية أن التحول إلى مدن ذكية ليس مجرد تحديث للبنية التحتية، وإنما مشروع وطني متكامل يدمج التكنولوجيا مع رؤية تنموية شاملة تضع الإنسان في صميم السياسات والخطط. ووصف خبراء الإمارات بأنها نموذج يحتذى في بناء مدن المستقبل، عبر دمج أحدث التقنيات الرقمية والأنظمة الذكية في التخطيط الحضري، وتوفير بيئة متكاملة تعزز جودة الحياة وتدعم التنمية المستدامة. فمن جانبه قال فريدريك جودميل، نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الطاقة في شركة شنايدر إلكتريك: «إن دولة الإمارات رسخت مكانتها كإحدى أبرز الدول الرائدة عالمياً في بناء مدن تتسم بالكفاءة والقدرة على التكيّف، مستندةً إلى رؤية وطنية طموحة، واستثمار مدروس في البنية التحتية الرقمية، والتزام راسخ بمبادئ الاستدامة». وأوضح أن أحد الأسباب الجوهرية لتقدّم دولة الإمارات يكمن في تبنّيها المبكر لنهج التحوّل الكهربائي والرقمي، وهو ما يُعرف بـ «الكهرباء 4.0»، إذ مكّن هذا التوجه الدولة من تطوير مدن لا تقتصر على التطوّر التقني فحسب، بل تمتاز أيضاً بالقدرة على مواجهة تحديات المستقبل، مثل تنامي الطلب على الطاقة، وتغيّر المناخ، والتقلبات المناخية الحادّة. وأضاف أنه مع توقّعات بارتفاع الطلب على الكهرباء في منطقة الشرق الأوسط بنسبة 10% بحلول عام 2030، والحاجة إلى استثمار يقدّر بـ 752 مليون درهم في شبكات الطاقة لتحقيق أهداف استراتيجية الإمارات للطاقة 2050، تواصل الدولة السير بخطى متقدّمة، عبر اعتماد الشبكات المصغّرة التي تتيح إدارة لا مركزية للطاقة، إلى جانب أنظمة ذكية لإدارة المباني تعتمد على إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. وأشاد جودميل، بالمشاريع التجريبية في الإمارات التي أثبتت إمكانية تقليص استهلاك الطاقة بنسبة تصل إلى 50%، وتقليل الاستخدام بنسبة 29% في المجمعات الكبرى من خلال الأنظمة المتقدمة التي تمكّن من التحليل الآني والصيانة التنبئية وتعزيز الأمن السيبراني. وأكد أن الإمارات تقدم نموذجاً عالمياً يُحتذى عبر دمج السياسات الرشيدة والابتكار والشراكات الفاعلة في بناء مدن مرنة رقمية ومستدامة. وأظهرت تقارير دولية في هذا الشأن أن دولة الإمارات تُعد من أكثر الدول استثماراً في المدن الذكية، خصوصاً في مجالات الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، ومراكز البيانات، وشبكات الاتصالات الحديثة. وتشير بيانات عام 2025 إلى أن حجم الاستثمار في مشاريع المدن الذكية في الإمارات والسعودية بلغ نحو 185 مليار درهم. من جهته، قال الدكتور نضال أبو زكي، مدير عام مجموعة أورينت بلانيت ومؤلف كتاب «المدن الذكية في العالم العربي وتأثيراتها الاقتصادية والاجتماعية»: «إن دولة الإمارات تضطلع بدور ريادي في تصميم وتطوير المدن الذكية، استناداً إلى بنية تحتية رقمية متقدمة ومنظومة تشريعية متكاملة تستشرف المستقبل وتواكب متطلبات الابتكار». وأشار إلى أن الهوية الرقمية «UAE PASS» والبوابة الموحدة « تمثلان أدوات أساسية تتيح تجربة رقمية متكاملة للأفراد والشركات، وتسهم في تسريع تطبيقات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، التي تُعد من ركائز المدن الذكية. وأوضح أن أبوظبي تقدم نموذجاً متقدماً للتحول الرقمي من خلال مشروعاتها الذكية، فعلى سبيل المثال تتيح منصة «تم» الوصول إلى مئات الخدمات الحكومية، فيما تواصل دبي مسيرتها لتكون المدينة الأذكى عالمياً عبر منصة «دبي الآن» التي توفر أكثر من 250 خدمة ذكية متصلة بـ 35 جهة حكومية وخاصة. وفيما يخص البنية التحتية الذكية، أكد أن الإمارات تمكنت من تحويل مفاهيم الاستدامة إلى مشاريع حضرية رقمية متكاملة، ترتكز على كفاءة التشغيل وتوظيف الموارد بأعلى المعايير العالمية. وحول التجربة الإماراتية ومقارنتها بتجارب دول رائدة عالمياً، أشار أبو زكي إلى أن دولة الإمارات تشترك مع نيويورك في توظيف البيانات الضخمة لتحسين الخدمات، إلا أنها تتميز في مشاريع التخطيط العمراني المستدام، وفي حين تركز أمستردام على الاقتصاد الدائري والطاقة المتجددة، تبرز الإمارات من خلال نطاق مشاريعها واتساعها الجغرافي، ما يمنحها زخماً متميزاً في هذا الجانب. ووفقًا لمؤشر المدن الذكية لعام 2025 الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية، فقد حافظت مدينتا دبي وأبوظبي على موقع الصدارة على مستوى المنطقة بعدما احتلت دبي المركز الأول عربياً والرابع عالمياً، متقدمةً من المركز الثاني عشر في عام 2024، وتقدمت أبوظبي إلى المركز الخامس عالمياً.

3 دول عربية تتصدر أرخص 7 دول أفريقية في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر
3 دول عربية تتصدر أرخص 7 دول أفريقية في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر

سبوتنيك بالعربية

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • سبوتنيك بالعربية

3 دول عربية تتصدر أرخص 7 دول أفريقية في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر

3 دول عربية تتصدر أرخص 7 دول أفريقية في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر 3 دول عربية تتصدر أرخص 7 دول أفريقية في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر سبوتنيك عربي تعقد دول شمال أفريقيا آمالها على الهيدروجين الأخضر، سعيًا نحو تحول اقتصادي وصناعي جذري في المنطقة. 07.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-07T07:05+0000 2025-07-07T07:05+0000 2025-07-07T07:05+0000 اقتصاد العالم العربي وتتمتع دول المنطقة، كالجزائر ومصر وليبيا وموريتانيا والمغرب وتونس، بأعلى معدلات الإشعاع الشمسي وسرعة الرياح عالميًا، ما يمنحها ميزة تنافسية في إنتاج الهيدروجين الأخضر بتكلفة منخفضة.وذكرت منصة "الطاقة" المتخصصة، أن دول شمال أفريقيا تسعى لإنتاج 5.2 مليون طن من الهيدروجين الأخضر سنويا بحلول عام 2030، على أن يرتفع إلى 25 مليون طن سنويا بحلول عام 2050، وفق استراتيجيات وطنية نشرتها 5 دول من أصل الـ6.صدارة مصرية في شمال أفريقياتظهر خريطة الهيدروجين الأخضر في شمال أفريقيا، تفاوتًا في الأهداف بين الدول الـ6، بحسب التقرير الصادر عن الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا).أما موريتانيا، فتخطط لإنتاج 1.2 مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2030، وتعتزم زيادته إلى 4.3 مليونًا بحلول 2050، مع استهداف تصدير 6.9 مليون طن من الأمونيا بحلول 2030.وبحلول 2050، تخطط موريتانيا لتصدير 24.4 مليون طن من الأمونيا، و5.5 مليونًا من الميثانول، و18.7 مليونًا من الحديد المنتج عبر الاختزال المباشر.كما يستهدف المغرب إنتاج 0.51 مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول 2030، ونحو 2.5 مليونًا بحلول 2050، مع هدف لتصدير 2.72 مليون طن من الوقود السائل المشتق من الهيدروجين.ورغم عدم وجود أهداف محددة لعام 2030، فإن الجزائر أعلنت نيتها إنتاج 1.2 مليون طن من الهيدروجين الأخضر بحلول عام 2040، في حين لم تعلن ليبيا أهدافًا واضحة لإنتاج الهيدروجين ومشتقاته أو تصديره.مصر تتصدر أفريقيا في تدني تكلفة الإنتاج الهيدروجين الأخضرتصدرت مصر قائمة أرخص 7 دول أفريقية في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر، التي جاءت على الشكل التالي:معوقات نمو الهيدروجين الأخضر في شمال أفريقيارغم الآفاق الواعدة لقطاع الهيدروجين الأخضر في شمال أفريقيا، فلا يزال الطريق محفوفا بالعقبات، أبرزها، صعوبة التمويل بسبب تصورات المستثمرين المرتفعة للمخاطر في أفريقيا، ومحدودية المعرفة بالأسواق الناشئة للهيدروجين، ومخاطر العملة وعدم وضوح أسواق الاستهلاك النهائية.ويعد ضعف البنية التحتية، من أهم المعوقات، ما يخلق الحاجة إلى استثمارات كبيرة في المواني والطرق وشبكات المياه، لتسهيل تنفيذ المشروعات.كما أن عدم وضوح الأطر التنظيمية، من شأنه أن يضعف من جاذبية الاستثمار.وختاما، محدودية التنافسية، حيث لا يزال الهيدروجين الأخضر ومشتقاته أقل قدرة على المنافسة من البدائل القائمة على الوقود الأحفوري.بينها عربية... قائمة أذكى 10 شعوب في أفريقيا سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي اقتصاد, العالم العربي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store