logo
943 ألف مستفيد من مشاريع «سقيا الإمارات» في تنزانيا

943 ألف مستفيد من مشاريع «سقيا الإمارات» في تنزانيا

الاتحادمنذ 5 أيام
دبي (الاتحاد)
أعلن معالي سعيد محمد الطاير، رئيس مجلس أمناء مؤسسة «سقيا الإمارات»، أن عدد المستفيدين من مشاريع مؤسسة «سقيا الإمارات» في جمهورية تنزانيا الاتحادية بلغ أكثر من 943 ألف شخص.
وقال معاليه، خلال ترؤسه الاجتماع الثاني للمجلس خلال عام 2025: «نسير وفق النهج الراسخ الذي أرساه المغفور له القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لمد أيادي العون إلى جميع المحتاجين والمحرومين حول العالم، وإحداث أثر إيجابي مستدام في حياة الملايين، من خلال تحفيز إيجاد حلول مستدامة لأزمة المياه العالمية وتنفيذ مشاريع ومبادرات إنسانية تعكس قيم العطاء والخير».
ويهدف المشروع الذي تنفذه «سقيا الإمارات» بمكرمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، إلى توفير المياه النظيفة والصالحة للشرب لأكثر من مليون شخص في جمهورية تنزانيا الاتحادية، ومن المتوقع أن يتم إنجاز المشروع في الربع الثالث من عام 2025.
حضر الاجتماع أعضاء المجلس فهد عبد الرحمن بن سلطان، نائب الأمين العام لقطاع التنمية والتعاون الدولي في هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، نائب رئيس المجلس، وسلطان محمد الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، والمهندس ناصر لوتاه، النائب التنفيذي للرئيس، قطاع الإنتاج «الطاقة والمياه» في هيئة كهرباء ومياه دبي، والمهندس وليد بن سلمان، النائب التنفيذي للرئيس، قطاع تطوير الأعمال والتميز في هيئة كهرباء ومياه دبي، والدكتور يوسف الأكرف، النائب التنفيذي للرئيس لقطاع دعم الأعمال والموارد البشرية في هيئة كهرباء ومياه دبي، ومحمد عبد الكريم الشامسي، المدير التنفيذي بالوكالة لمؤسسة سقيا الإمارات.
وسلط الاجتماع الضوء على تكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، 12 فائزاً من 8 دول في الدورة الرابعة من جائزة «محمد بن راشد آل مكتوم العالمية للمياه»، والتي تشرف عليها مؤسّسة «سقيا الإمارات»، والبالغ مجموع جوائزها مليون دولار أميركي، وتتضمن أربع فئات رئيسة.
وتناول الاجتماع إنجازات المؤسسة خلال أعوامها السابقة لتشجيع ابتكار حلول مستدامة للتصدّي لمشكلة ندرة المياه حول العالم، وتنفيذ مشاريع المياه المستدامة والمبادرات الإنسانية والمشاريع التنموية الهادفة إلى توفير المياه النظيفة والآمنة للمجتمعات الفقيرة والمنكوبة.
وصل عدد المستفيدين من مشاريع المؤسسة إلى نحو 15 مليون شخص في 37 دولة، من خلال تنفيذ أكثر من 1.000 مشروع مياه مستدام، وذلك منذ إطلاقها عام 2015.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ردا على ما يجري في غزة.. "أنصار الله" تعلن مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد إسرائيل
ردا على ما يجري في غزة.. "أنصار الله" تعلن مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد إسرائيل

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

ردا على ما يجري في غزة.. "أنصار الله" تعلن مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد إسرائيل

ردا على ما يجري في غزة.. "أنصار الله" تعلن مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد إسرائيل ردا على ما يجري في غزة.. "أنصار الله" تعلن مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد إسرائيل سبوتنيك عربي أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، مساء أمس الأحد، تصعيد هجماتها العسكرية ضد إسرائيل بالبدء في مرحلة جديدة من الهجمات البحرية، متوعدةً باستهداف السفن التابعة... 27.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-27T22:34+0000 2025-07-27T22:34+0000 2025-07-27T22:34+0000 العالم العربي أنصار الله إسرائيل غزة القاهرة -سبوتنيك. وقال المتحدث باسم قوات "أنصار الله" العميد يحيى سريع، في بيان عسكري بثه تلفزيون "المسيرة" التابعة للجماعة، "قررت القوات المسلحة اليمنية تصعيد عملياتها العسكرية الإسنادية والبدء في تنفيذ المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو".ودعا العميد سريع، الشركات إلى "وقف تعاملها مع موانئ العدو الإسرائيلي ابتداء من ساعة إعلان هذا البيان"، محذراً من "أن الشركات التي تتعامل مع العدو ستتعرض سفنها للاستهداف بغض النظر عن وجهتها في أي مكان يمكن الوصول إليه".كما دعا المتحدث العسكري، كافة الدول إلى "الضغط على العدو لوقف عدوانه ورفع الحصار عن قطاع غزة إذا أرادت تجنب هذا التصعيد".واعتبر أن "ما تقوم به القوات المسلحة اليمنية يعبر عن الالتزام الأخلاقي والإنساني تجاه مظلومية الشعب الفلسطيني الشقيق".وأكد المتحدث باسم قوات "أنصار الله"، أن "كافة العمليات العسكرية للقوات المسلحة سوف تتوقف فور وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها".ويأتي إعلان "أنصار الله" بالتصعيد العسكري الجديد، غداة تهديدها بإجراءات عسكرية تصعيدية ضد إسرائيل، من بينها "إغلاق باب المندب تدريجياً أو نهائياً في حال استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة".وجاء تهديد "أنصار الله" بإغلاق الممر المائي الحيوي باب المندب الذي يصل البحر الأحمر بخليج عدن والبحر العربي، بعد أيام من كشف زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي، يوم الخميس الماضي، عن إطلاق قواته 1679 صاروخاً وطائرة مُسيرة وزورقاً حربياً، على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبأميركا وبريطانيا، منذ نوفمبر/ تشرين الثاني 2023، رداً على عمليات الجيش الإسرائيلي ضد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.ويوم الثلاثاء الماضي، شنت إسرائيل، 8 غارات جوية على ميناء الحديدة الذي تديره "أنصار الله" غربي اليمن، استهدفت صهريج وقود ولنشاً لقطر السفن ومعدات ثقيلة كانت تستخدم لإصلاح أضرار قصف جوي إسرائيلي سابق، ما أدى إلى اندلاع حريق هائل وإلحاق أضرار مادية واسعة، حسب ما أفاد حينها، مصدر في السلطة المحلية بمحافظة الحديدة لـ "ريا نوفوستي".وفي 9 يوليو/ تموز الجاري، أعلنت جماعة "أنصار الله" استهداف السفينة التجارية "إترنيتي سي" في البحر الأحمر أثناء اتجاهها إلى ميناء إيلات في إسرائيل، ما أدى إلى إغراقها، وذلك بعد يومين من تبنيها مهاجمة السفينة التجارية (ماجيك سيز)، مبررةً الهجوم بأن السفينة تابعة لشركة انتهكت قرار الجماعة حظر دخول السفن إلى موانئ إسرائيل، إسناداً للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ضد الجيش الإسرائيلي.وتشنُّ جماعة "أنصار الله" هجمات على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا في البحر الأحمر، منذ نوفمبر 2023؛ رداً على الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة.ومنذ استئناف تل أبيب عملياتها العسكرية في قطاع غزة في 18 مارس/ آذار الماضي، كثفت جماعة "أنصار الله" في اليمن هجماتها على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا، مما دفع القوات الأمريكية إلى تنفيذ مئات الغارات الجوية على مواقع الجماعة في اليمن، قبل أن تتوصل الجماعة وواشنطن في السادس من مايو/ آيار الماضي، إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بينهما، لكن "أنصار الله" أكدت أن الاتفاق لا يشمل العمليات ضد إسرائيل.وتسيطر جماعة "أنصار الله" منذ سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات وسط وشمال اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة. إسرائيل غزة سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي العالم العربي, أنصار الله, إسرائيل, غزة

ترامب يعلن عن "أكبر اتفاق على الإطلاق" مع الاتحاد الأوروبي يشمل الطاقة والدفاع والاستثمار
ترامب يعلن عن "أكبر اتفاق على الإطلاق" مع الاتحاد الأوروبي يشمل الطاقة والدفاع والاستثمار

البوابة

timeمنذ 4 ساعات

  • البوابة

ترامب يعلن عن "أكبر اتفاق على الإطلاق" مع الاتحاد الأوروبي يشمل الطاقة والدفاع والاستثمار

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التوصل إلى اتفاق اقتصادي جديد مع الاتحاد الأوروبي، واصفًا إياه بأنه "الاتفاق الأكبر على الإطلاق بين الجانبين، ويمثل تحولًا استراتيجيًا كبيرًا في العلاقات التجارية والاستثمارية عبر الأطلسي". وقال ترامب، في تصريحات صحفية، إن الاتفاق يتضمن التزام دول التكتل الأوروبي بشراء طاقة أمريكية بقيمة 150 مليار دولار، إلى جانب صفقات لشراء عتاد عسكري أمريكي لم يُعلن عن تفاصيلها بعد، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشراكة الدفاعية. وأوضح أن الاتحاد الأوروبي سيتلقى استثمارات أمريكية مباشرة بقيمة 600 مليار دولار خلال السنوات القادمة، وهو ما اعتبره "دفعة هائلة للنمو الأوروبي والأمن الاقتصادي المشترك"، على حد تعبيره. وفي أبرز بنود الاتفاق، أعلن ترامب عن فتح أسواق جميع دول الاتحاد الأوروبي أمام المنتجات الأمريكية، ما سيساهم، بحسب قوله، في تحقيق التوازن التجاري وتوسيع فرص التصدير للصناعات الأمريكية، خصوصًا في مجالات التكنولوجيا والزراعة والطاقة. يأتي الإعلان عن هذا الاتفاق في وقت يشهد العالم توترات اقتصادية وتجارية متصاعدة، ما يعطي الاتفاق الجديد بعدًا سياسيًا واقتصاديًا واسع النطاق.

اليمن: العملة الحوثية المزورة «جريمة» تهدد الاقتصاد
اليمن: العملة الحوثية المزورة «جريمة» تهدد الاقتصاد

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

اليمن: العملة الحوثية المزورة «جريمة» تهدد الاقتصاد

أحمد عاطف (عدن، القاهرة) اعتبرت الحكومة اليمنية أن العملة الحوثية المزورة تمثل جريمة اقتصادية تهدد الاقتصاد اليمني وتتطلب تحركاً داخلياً ودولياً، جاء ذلك فيما اعتبر خبراء ومحللون في تصريحات خاصة لـ«الاتحاد» أن الميليشيات تتجه إلى تنويع مصادر تمويلها بطرق غير مشروعة. وحذر وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، من تداعيات ضخ ميليشيات الحوثي، كميات من العملة المزورة في الأسواق، مؤكداً أن هذه الخطوة تشكل جريمة اقتصادية تهدف إلى نهب مدخرات اليمنيين وتقويض الثقة بالعملة الوطنية، وتمثل تهديداً مباشراً للاقتصاد اليمني. وأوضح الإرياني في تصريح نقلته وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، أن ما كشفه السكان في مناطق سيطرة الميليشيات من رداءة هذه العملة، وسهولة إزالة ما يروج له كـ«شريط أمان» بمجرد المسح باليد، يؤكد أن ما يتم تداوله في السوق ليس سوى «أوراق ملونة» مطبوعة بطريقة بدائية، لا تساوي قيمة الحبر الذي طبعت به. وأضاف الإرياني «أن تزوير ميليشيات الحوثي للعملة يمثل جزءاً من عملية نهب منظم تستهدف مدخرات اليمنيين، ومئات الملايين من الدولارات التي يتم تحويلها من المغتربين في الخارج، الذين بلغت تحويلاتهم خلال العام الماضي نحو 3.2 مليار دولار، فضلاً عن التحويلات القادمة من المحافظات المحررة إلى مناطق سيطرة الميليشيات». وأشار الإرياني إلى أن «ميليشيات الحوثي لا تكتفي بمصادرة فوارق صرف هذه التحويلات، بل تقوم بمبادلتها لأسر المغتربين داخل اليمن بأوراق مزيفة، مطبوعة في أقبية مظلمة، لا تستند إلى أي غطاء نقدي أو اعتراف قانوني، ولا تحمل أي قيمة شرائية حقيقية، في واحدة من أخطر صور التزوير والانتهاك للاقتصاد الوطني». وأكد الوزير اليمني أن «استمرار ضخ هذه الأوراق في الأسواق يهدد بمخاطر كارثية على الاقتصاد الوطني والعملة المحلية، ويدفع نحو سحب العملة الصعبة من السوق، ويعمق أزمة السيولة النقدية، ويزيد من الأعباء المعيشية على المواطنين، كما يشكل انتهاكاً صارخاً للسيادة الوطنية». ودان محللون وخبراء يمنيون محاولات ميليشيات الحوثي إلى تنويع مصادر تمويلها بطرق غير مشروعة، ومنها استغلال المساجد عبر تأجيرها لشركات تجارية تقدم خدمات الإنترنت، بهدف توفير مصادر لتمويل العمليات العسكرية، مما يمثل انتهاكاً صارخاً لحرمة دور العبادة، يتنافى مع القيم الدينية والأخلاقية. وأكد هؤلاء، في تصريحات لـ«الاتحاد»، أن ما يحدث يمثل تصعيداً خطيراً يُفاقم حالة الاحتقان المجتمعي، ويزيد من عزلة الميليشيات الانقلابية عن المجتمع اليمني. واعتبر الخبير الأمني، ياسر أبو عمار، أن محاولات ميليشيات الحوثي استغلال المساجد تعكس تطوراً جديداً في آليات تمويل الجماعة، والتي تتجه إلى تنويع مصادر تمويلها بطرق غير قانونية، موضحاً أن المساجد التي يُفترض أن تكون مراكز للعبادة والخشوع أصبحت اليوم تحت سيطرة ميليشيات مسلحة توظفها لأغراض تجارية واستخباراتية، وهو تطور يبعث على القلق. وشدد أبو عمار، في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن الخطورة لا تتوقف عند حدود استغلال الممتلكات الوقفية، وإنما في استخدام هذه المواقع في شبكات اتصالات غير خاضعة للرقابة، مما يفتح الباب أمام استخدامها في أعمال تجسسية أو في التنسيق الميداني لعمليات عسكرية، خاصة في ظل اعتماد الحوثيين على شبكات داخلية يصعب تتبعها. وأوضح أن الحوثيين يعملون على خلق بنية تحتية خاصة بهم في قطاع الاتصالات، بمعزل عن الدولة اليمنية أو أي إشراف دولي، مما يعزز من قبضتهم الأمنية والاستخباراتية داخل المناطق الخاضعة لسيطرتهم، لافتاً إلى أن وجود هذه الأجهزة في مآذن وأسطح المساجد يمنحها تغطية واسعة، ويجعل تعقب مصادر البث أمراً بالغ الصعوبة، خصوصاً في ظل الأوضاع الأمنية المعقدة. أزمة مالية أوضح المحلل السياسي اليمني، محمود الطاهر، أن الممارسات المشبوهة تكشف عن حجم الأزمة المالية التي تعانيها الجماعة الانقلابية، والتي دفعتها إلى استغلال كل ما هو متاح لتأمين مصادر دخل جديدة، لافتاً إلى أن الجماعة تدير العاصمة اليمنية بعقلية غير سوية، ولا تتورع عن تحويل المساجد إلى مشاريع ربحية، من دون النظر إلى التبعات الاجتماعية والدينية لهذه الممارسات الخطيرة. وشدد الطاهر، في تصريح لـ«الاتحاد»، على أن هناك حالة من الغضب تسود مختلف الأوساط في صنعاء بسبب الممارسات الحوثية، لكن القبضة الأمنية التي تفرضها الجماعة تحول دون أي اعتراض فعلي، خاصة بعد أن أزاحت خطباء وأئمة المساجد المستقلين، وعينت بدلاً منهم عناصر موالية لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store