
ضابط أوكراني يكشف عدد المرتزقة الأجانب الذين يقاتلون في صفوف قوات كييف
وأضاف: "ينضم حاليا حوالي 600 أجنبي إلى القوات المسلحة الأوكرانية شهريا بفضل مركز تجنيد الأجانب، الذي لا يوفر التدريب فحسب، بل يوفر أيضا الدعم اللوجستي لمن يقاتلون إلى جانب أوكرانيا".
كما أشار ميليفسكي إلى أن الدولة تعهدت بتغطية نفقات وصول المقاتلين إلى البلاد.
وأكد أن "هناك أكثر من 8000 أجنبي يخدمون في القوات البرية، لكن هذا الرقم قد يكون ضعف العدد إذا أخذنا في الاعتبار جميع فروع القوات المسلحة".
وأضاف أن البيانات الدقيقة المتعلقة ببلدان المقاتلين لا تُكشف لأسباب أمنية، ولكن من المعروف أن "مواطني كولومبيا يتواجدون بشكل كبير، بل ويُستعان بهم لتشكيل وحدات منفصلة".
وختم ميلفسكي: "يُعتبر الأجانب الذين يقررون الانضمام إلى القوات المسلحة الأوكرانية جنودا منذ لحظة توقيعهم العقد، ويتلقون نفس الأجور والمدفوعات الإضافية التي يتلقاها العسكريون الأوكرانيون، بالإضافة إلى الدعم الاجتماعي والقانوني والمادي".
المصدر: أوبشيستفينويه
قالت يوليا جدانوفا القائمة بأعمال رئيس وفد روسيا بمفاوضات فيينا حول الأمن العسكري والحد من الأسلحة، إن هيئات روسية مختصة تقوم بإعداد قوائم بأسماء المرتزقة الأجانب في أوكرانيا.
كشفت السلطات الموالية لروسيا في مقاطعة خاركوف أن الجيش الأوكراني نقل 500 مرتزق أجنبي من خاركوف باتجاه كورسك قبيل الهجوم عليها، وأن ضابطا فرنسيا سابقا شارك في التخطيط للهجوم.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف مشاركة تشكيلات عسكرية تضم مرتزقة أجانب وعسكريين نظاميين في الهجوم على مقاطعة كورسك، مشيرا إلى رصد محادثات بلغات أجنبية في تلك المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 44 دقائق
- روسيا اليوم
سلوتسكي يدعو لمنع الهجمات الإرهابية التي تخطط لها لندن
جاء ذلك في تعليق للنائب على معلومات من جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي تفيد بأن بريطانيا تخطط لتكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ عمليتين تخريبيتين في المياه الدولية. وكتب سلوتسكي في قناته على "تلغرام": "على المجتمع الدولي أن ينتبه جيدا لمعلومات الأجهزة الأمنية الروسية، ويمنع وقوع عمل إرهابي دولي جديد من قبل أدعياء الهيمنة الغربية الذين فقدوا صوابهم". وأكد رئيس اللجنة البرلمانية أن عواقب مثل هذه الأعمال التخريبية "ستتجاوز حدود المنطقة بكثير"، وسيؤدي إلى كارثة بيئية واسعة النطاق. وأضاف: "تفجير خطوط 'السيل الشمالي' مر حتى الآن دون عقاب للأنغلو-ساكسون، وهذه الإفلات من العقاب يدفعهم لارتكاب جرائم جديدة. جرائم تُرتكب تحت راية كراهية روسيا وضد السلام بكل معنى الكلمة". هذا وكشف جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي اليوم الاثنين أن لندن تنوي تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ عمليات تخريبية ضد ناقلات النفط. وجاء في بيان الجهاز: "تنوي لندن تكليف العناصر الأوكرانية بتنفيذ العمليتين التخريبيتين. حيث يُنظر إلى عملهم القذر المتوقع وعجزهم عن 'تغطية الآثار' كضمان لإفلات البريطانيين من العقاب. وسيلقي التحقيق الدولي باللائمة إما على روسيا، أو في أسوأ الحالات على أوكرانيا، على غرار تفجير خطوط 'السيل الشمالي'". المصدر: RT كشف جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي اليوم الاثنين أن لندن تنوي تكليف القوات الأوكرانية بتنفيذ عمليات تخريبية ضد ناقلات النفط.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
اعتقال رجل غريب السلوك قرب مقر إقامة الرئيس الروسي بموسكو
ونقلت وكالة "ريغنوم" الروسية عن مصدر مطلع قوله إن "الرجل لفت انتباه دوريات الأمن في المنطقة خلال تجوله في الغابة ما دفعهم لايقافه". وأوضح الرجل البالغ من العمر 21 عاما لرجال الأمن أنه وصل إلى نوفو-أوغارييفو بواسطة القطار الكهربائي من موسكو، وبعد نزوله في محطة "أوسوفا"، قرر اختصار الطريق إلى منزله في قرية "بولشوي سارايفو" المجاورة. وقال المصدر: "في أثناء عبوره الجسر، لاحظ سيرغي الغربان فقام بالتلويح بيده لها، وهو ما لفت انتباه رجال الأمن الذين شاهدوه وهو يقوم بهذا الفعل غير المعتاد". وأفادت القوات الأمنية بأن الرجل تواجد داخل منطقة محمية تابعة لمنشأة حكومية، وبعد التأكد من عدم وجود نوايا سيئة لديه، تم إخلاء سبيله. وفي وقت سابق، تم في موسكو اعتقال متقاعد حاول الوصول إلى الرئيس بوتين حاملا بندقية لعبة. ووفقا للمعلومات، تمكن الرجل المشبوه من الدخول إلى ممر، لكن القوات الأمنية حاصرته داخله، وأوضح للشرطة أنه كان يحاول لمدة 15 عاما مقابلة الرئيس. المصدر: وكالات


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
موسكو: روسيا لم تعد ملزمة بقيود معاهدة الصواريخ النووية متوسطة المدى
وجاء في بيان الوزارة المنشور على موقعها الرسمي: "نظرا لتجاهل تحذيراتنا المتكررة بهذا الخصوص، واستمرار التطورات باتجاه النشر الفعلي للصواريخ الأمريكية البرية متوسطة وقصيرة المدى في أوروبا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ، تعلن وزارة الخارجية الروسية زوال الظروف الداعمة لوقف النشر الأحادي الجانب لأسلحة مماثلة، ومخولة بالإعلان أن الاتحاد الروسي لم يعد يعتبر نفسه مرتبطا بالقيود الذاتية السابقة ذات الصلة". وأضافت الوزارة أن القرارات المتعلقة بالمعايير المحددة للإجراءات المضادة ستتخذها قيادة الاتحاد الروسي بناء على تحليل مشترك بين الوكالات لنطاق نشر الصواريخ البرية الأمريكية والغربية الأخرى متوسطة وقصيرة المدى، بالإضافة إلى التطور العام للوضع في مجال الأمن الدولي والاستقرار الاستراتيجي. وأشارت الخارجية الروسية أن خطوات "الغرب الجماعي" تؤدي إلى تعزيز القدرات الصاروخية في المناطق المجاورة لروسيا، مما يشكل تهديدا مباشرا لأمنها الاستراتيجي. وجاء في بيان الوزارة: "الولايات المتحدة وحلفاؤها لم يحددوا علانيةً خطط نشر الصواريخ الأمريكية البرية متوسطة وقصيرة المدى في مناطق مختلفة فحسب، بل قطعوا أيضاً شوطاً كبيراً في التنفيذ العميق لهذه النوايا". وأشارت الخارجية الروسية إلى أنها سجلت منذ عام 2023 حالات نقل أنظمة أمريكية قادرة على إطلاق صواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى إلى دول أوروبية في الناتو لـ"اختبار" هذه الأسلحة خلال مناورات ذات توجه واضح ضد روسيا. ومن بين هذه الحالات تدريبات في الدنمارك شملت استخدام منصة إطلاق متحركة من طراز Mk70. وفيما يتعلق بمنطقة آسيا والمحيط الهادئ، لفتت الوزارة إلى أنه تم نقل نظام "تايفون" الصاروخي متوسط المدى إلى الفلبين في أبريل 2024 تحت ذريعة التدريبات، ولا يزال النظام موجودا في الأرخبيل. كما استخدم النظام نفسه في أستراليا خلال مناورات "تالسمان سابر 2025" متعددة الأطراف في يوليو الجاري. بالإضافة إلى ذلك، أجرى طاقم أسترالي تدريبا على نظام "هيمارس" الأمريكي بإطلاق صاروخ PrSM الذي اختبره البنتاغون في 2021 لمدى يتجاوز 500 كم، مما يجعله ضمن فئة الصواريخ البرية متوسطة وقصيرة المدى. وترافق هذه الإجراءات تصريحات رسمية عن سعي واشنطن لضمان وجود "طويل الأجل" (بل دائم فعليا) لهذه الأسلحة في أوروبا وآسيا والمحيط الهادئ. على سبيل المثال، أعلنت واشنطن وبرلين عن خطط لنشر أنظمة "تايفون" و"دارك إيغل" في ألمانيا اعتبارا من 2026 بهدف "نشرها لفترة ممتدة". وأضاف البيان أن حلفاء آخرين للولايات المتحدة أعلنوا عن نيتهم شراء صواريخ برية متوسطة وقصيرة المدى من واشنطن، أو تطوير صواريخ محلية بمدى يتراوح بين 500 و5500 كم، أو تعزيز ترساناتهم الحالية من هذه الأسلحة. وخلصت الوزارة إلى القول: "تشكل هذه الخطوات مجتمعة تراكما للقدرات الصاروخية المزعزعة للاستقرار في المناطق المجاورة لروسيا، مما يخلق تهديدا مباشرا لأمننا الوطني على المستوى الاستراتيجي. هذا التطور يحمل شحنة سلبية خطيرة وعواقب وخيمة على الاستقرار الإقليمي والعالمي، بما في ذلك تصعيد خطير للتوتر بين القوى النووية". المصدر: RT قامت الولايات المتحدة بإلغاء معاهدة الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى، وذلك لحاجة الجانب الأمريكي للصواريخ المحظورة بموجب هذه الوثيقة لاستخدامها بما في ذلك ضد الصين. صرح السفير الروسي لدى واشنطن أناتولي أنطونوف أن واشنطن بدأت بإخراج أسلحة كانت محظورة بموجب معاهدة الحد من الصواريخ النووية المتوسطة المدى لنشرها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.