logo
أبرز المواقع النووية الإيرانية

أبرز المواقع النووية الإيرانية

منشآت تخصيب اليورانيوم:
مجمع نطنز النووي
نطنز هو الموقع الإيراني الأكبر الذي يستخدم لتخصيب اليورانيوم
يقع على بعد 250 كيلومترا جنوب العاصمة طهران
يمتد على مساحة تعادل 3 كيلومترات مربعة
يقع على عمق نحو 3 طوابق تحت الأرض
قادر على استيعاب 50 ألف جهاز طرد مركزي لإنتاج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تصنيع وقود المفاعلات النووية
ثاني مرفق لتخصيب اليورانيوم
وشيده الإيرانيون في عمق الجبال القريبة من مدينة قم، وهو ما يجعله محمياً بشكل أفضل من أي قصف محتمل
يقع على مسافة 180 كلم جنوب طهران
موجود على عمق يترواح بين 60-90 مترا تحت الأرض
ضاعفت إيران عدد أجهزة الطرد المركزي في فوردو
أنتجت فيه اليورانيوم المخصب بنسبة 60%
منشأة أصفهان
تمتلك إيران مركزاً كبيراً للتكنولوجيا النووية على مشارف أصفهان، ثاني كبرى مدنها.
يضم مصنعاً لإنتاج ألواح الوقود ومنشأة لتحويل اليورانيوم يمكنها معالجة هذه المادة وتحويلها إلى سداسي فلوريد اليورانيوم الذي يغذي أجهزة الطرد المركزي.
توجد في أصفهان معدات لصنع معدن اليورانيوم، وهي عملية حساسة لأنها يمكن أن تستخدم في تصميم قلب القنبلة النووية.
مفاعل خونداب
تمتلك إيران مفاعل أبحاث يعمل بالماء الثقيل بنيت أجزاء منه، وكان يسمى في الأصل أراك وحاليا يسمى خونداب.
تثير مفاعلات الماء الثقيل مخاوف من الانتشار النووي؛ لأنها يمكن أن تنتج البلوتونيوم بسهولة، والذي يمكن استخدامه، مثل اليورانيوم المخصب، لصنع قلب القنبلة الذرية.
مفاعل بوشهر
يعد مفاعل بوشهر أحد المواقع النووية الإيرانية المعلنة، والذي يُستخدم لتوليد الطاقة الكهربائية، لكنه يبقى محل اهتمام دولي نظرا لاحتمالات استخدامه في برامج أخرى.
منجم غاشين لليورانيوم
منجم غاشين، الواقع بالقرب من ميناء بندر عباس، كان الهدف منه في الأساس أن يكون مصدراً لليورانيوم لاستخدامه رغم أن الإنتاج الحالي لا يكفي لتلبية احتياجات مفاعل بالطاقة الكهربائية.
مواقع محتملة للتصنيع النووي العسكري:
مجمع بارشين العسكري
يقع مجمع بارشين العسكري جنوب طهران ويضم منشآت يعتقد أنها استخدمت أو لا تزال تُستخدم في تطوير الأسلحة النووية، بما في ذلك منشآت تحت الأرض لإنتاج مكونات نووية.
تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن قدرة إيران تتزايد بشدة على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%. غير أن طهران تنفي سعيها لامتلاك أسلحة نووية وتقول إن برنامجها سلمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صاروخ كورنيت.. «شبح روسي» يهدد مركبات الغرب
صاروخ كورنيت.. «شبح روسي» يهدد مركبات الغرب

العين الإخبارية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • العين الإخبارية

صاروخ كورنيت.. «شبح روسي» يهدد مركبات الغرب

أشاد الجيش الروسي بالدور الذي يلعبه صاروخه المضاد للدبابات "كورنيت 9 إم133" في الحرب الأوكرانية، وقدرته على تدمير الدبابات الغربية. ورغم دخول الصاروخ الخدمة في تسعينيات القرن الماضي، إلا أن تحديثاته الأخيرة جعلته، وفقًا لشركة "روستيخ" الروسية، "سلاحًا لا يُهزم" في مواجهة التكنولوجيا الغربية. وأفادت "روستيخ"، وكالة الأنباء الروسية "تاس": "لا توجد مركبة في الجيش الأوكراني قادرة على مقاومة هذا النظام الصاروخي المضاد للدبابات. يمكنه اختراق جميع الدبابات المعادية من أي زاوية، ويخترق أبراجها الأقوى من الأمام إلى الخلف". وتابعت: "وضربة واحدة تكفي؛ فلا الصفائح الواقية من الشحنات الحرارية، ولا الشاشات الإضافية، ولا الدروع التفاعلية توفر حماية. في إحدى الحالات، تم اختراق دبابة أبرامز أمريكية من درعها ومن ثم إلى محركها دون أي عائق. الإحصائية بسيطة: صاروخ كورنيت واحد يساوي مركبة معادية واحدة أقل". وأضافت الشركة أن الصاروخ قادر على اختراق أكثر من 47 إنشًا (ما يعادل نحو 1.2 متر) من الدروع الفولاذية، مؤكدة أن خصائصه "الفريدة" تجعله فعالاً ضد الدروع الحديثة. وقالت "روستيخ: "لا يمكن لرأس كورنيت الحربي القوي أن يتم اعتراضه حتى بواسطة أكثر الدروع متعددة الطبقات تطوراً، بما في ذلك تلك التي تحتوي على عناصر خزفية، أو سبائك التنجستن، أو طبقات من اليورانيوم المستنفد. حتى الدروع الغربية الشهيرة مثل درع تشوبهام لا تصمد أمام هذا الصاروخ". وأكدت أن كورنيت "ليس مجرد نظام صواريخ مضاد للدبابات، بل هو سلاح موجه عالي الدقة ومتعدد الأغراض". هل يتم المبالغة في قدرات كورنيت؟ يُعتبر صاروخ كورنيت 9إم133، صاروخاً مضاداً للدبابات من الجيل الثالث، وظهر لأول مرة في القتال عام 2003 عندما استخدمه الجيش العراقي ضد قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة خلال عملية "حرية العراق". وقد نُسب إليه تدمير أو تعطيل عدد من المركبات الأمريكية، بما في ذلك دبابة القتال الرئيسية M1 أبرامز. ومنذ ذلك الحين، خضع الصاروخ لعدة تحديثات. ويتميز طراز 9M133 كورنيت-إي إم الحديث بمدى أطول، وقدرة أكبر، ورأس حربي أقوى. وقد استُخدم في أوكرانيا ضد دبابات غربية مثل "أبرامز" و"ليوبارد 2". ومن الخصائص الفريدة لصاروخ كورنيت قدرته على العمل في "الوضع الترادفي"، ما يعني إمكانية إطلاق صاروخين في الوقت ذاته نحو هدف واحد. ويُوجَّه الصاروخ بواسطة شعاع ليزري، ويصل مداه إلى نحو 10 كيلومترات في النسخ الجديدة. ويستخدم نظام توجيه يُعرف بـ"الأمر شبه الآلي إلى خط النظر"، ما يتطلب من المشغّل الحفاظ على خط البصر المباشر مع الهدف طوال مدة تحليق الصاروخ لضمان دقة الإصابة. كما يوفر النظام أيضًا خيار "أطلق وانسَ" في التوجيه ما يسمح للمشغل بالاختباء فور الإطلاق. ورغم وصفه بأنه صاروخ محمول على الكتف، إلا أنه يُستخدم فعليًا عبر منصة إطلاق ثلاثية الأرجل ومنظار حراري، يتم نقلها وتشغيلها بواسطة طاقم من شخصين. ويمكن أيضًا تركيبه على مجموعة متنوعة من المركبات المجنزرة. aXA6IDE0MC45OS4xODguMjIwIA== جزيرة ام اند امز EE

هيئة المحطات النووية تنظم ورشة عمل بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
هيئة المحطات النووية تنظم ورشة عمل بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

البوابة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

هيئة المحطات النووية تنظم ورشة عمل بالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

في إطار تنفيذ خطة العمل المتكاملة (IWP)، وبالتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، تنظم هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء ورشة عمل دولية تحت عنوان: "تأسيس مركز تدريب وتطوير برنامج تدريبي للمنظمات المشغلة باستخدام منهجية SAT"، وذلك خلال الفترة من 4 إلى 8 مايو الجارى، بمقر الهيئة الرئيسي في القاهرة. تهدف الورشة إلى دعم جهود بناء وتطوير القدرات الوطنية في مجال الموارد البشرية المؤهلة لتشغيل المحطات النووية، من خلال تطبيق منهجية التدريب المعتمد على التحليل المنهجي (Systematic Approach to Training – SAT)، والتي تُعد من أفضل الممارسات الدولية المعتمدة في قطاع الطاقة النووية. تطبيقات منهجية SAT في تشغيل المحطات النووية تشهد الورشة مشاركة عدد من قيادات وخبراء هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء، إلى جانب نخبة من خبراء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، حيث يتبادلون الخبرات والمعارف حول أحدث الأساليب التدريبية وتطبيقات منهجية SAT في تشغيل المحطات النووية. تشمل محاور الورشة: • المراحل الرئيسية لتطبيق منهجية SAT: التحليل، التصميم، التطوير، التنفيذ، والتقييم • عرض تجارب دولية في تنفيذ البرامج التدريبية الخاصة بالطاقة النووية • استخدام المحاكيات كوسيلة فعّالة للتدريب وتعزيز المهارات الفنية • تطوير خارطة طريق لإنشاء مراكز تدريب وطنية متكاملة • مناقشة تكامل العملية التدريبية مع متطلبات الجهات الرقابية والمؤسسات التعليمية منظومة التدريب والتأهيل الفني تأتي الورشة في إطار التزام الهيئة بتعزيز منظومة التدريب والتأهيل الفني وفقًا لأعلى المعايير الدولية، بما يضمن التشغيل الآمن والمستدام لمحطات الطاقة النووية، ويساهم في تحقيق رؤية الدولة نحو التنمية المستدامة والطاقة النظيفة. 1000151744 1000151743

تقرير: إيران تعمل على تحصين مواقع نووية تحت الأرض
تقرير: إيران تعمل على تحصين مواقع نووية تحت الأرض

سكاي نيوز عربية

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سكاي نيوز عربية

تقرير: إيران تعمل على تحصين مواقع نووية تحت الأرض

واستند التقرير الصادر عن معهد العلوم والأمن الدولي إلى صور حديثة التقطتها الأقمار الاصطناعية في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة وإيران لعقد جولة ثالثة من المحادثات بشأن اتفاق محتمل لإعادة فرض القيود على البرنامج النووي لطهران. وهدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الذي أعلن في ولايته الأولى انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المبرم عام 2015، والذي يهدف إلى منع طهران من تطوير أسلحة نووية ، بقصف إيران ما لم يتم التوصل بسرعة إلى اتفاق يضمن الهدف نفسه. ودفع انسحاب ترامب إيران إلى انتهاك الكثير من القيود التي فرضها عليها الاتفاق، وتشتبه القوى الغربية في أن إيران تسعى إلى امتلاك القدرة على تجميع سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران. وقال ديفيد أولبرايت رئيس المعهد إن الطوق الأمني الجديد يشير إلى أن مجمعي الأنفاق، وهي قيد الإنشاء منذ عدة سنوات تحت جبل كولانغ غاز، يمكن أن تصبح جاهزة للعمل قريبا نسبيا. وأشار أولبرايت إلى أن طهران لم تسمح لمفتشي الأنشطة النووية التابعين للأمم المتحدة بالوصول إلى المجمعات النووية. وأضاف أن ذلك أثار مخاوف من إمكانية استخدام تلك المجمعات لحفظ مخزون إيران من اليورانيوم عالي التخصيب أو مواد نووية غير معلنة، وأجهزة الطرد المركزي المتقدمة التي يمكنها تنقية اليورانيوم بالدرجة الكافية لصنع قنبلة بسرعة. ووفق أولبرايت فإن المجمعات يتم بناؤها على أعماق أكبر بكثير من منشأة تخصيب اليورانيوم الموجودة تحت الأرض على عمق كبير في فوردو بالقرب من مدينة قم ذات الأهمية الدينية. ولفت التقرير إلى أن صورا التقطتها الأقمار الاصطناعية التجارية في مارس أظهرت مداخل محصنة للمجمعات، وألواحا جدارية عالية أقيمت على امتداد حواف طريق متدرج يحيط بقمة الجبل، وأعمال حفر لتثبيت مزيد من الألواح. وأكد التقرير أن الجانب الشمالي من الطوق يتصل بحلقة أمنية حول منشأة نطنز. ويبدو أن أعمال البناء الجارية في المجمعات تؤكد رفض طهران للمطالبات بأن تؤدي أي محادثات مع الولايات المتحدة إلى تفكيك برنامجها النووي بالكامل، قائلة إنها تملك الحق في الحصول على التكنولوجيا النووية للاستخدامات السلمية. ولم تستبعد إسرائيل توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، في حين يصر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أن أي محادثات يجب أن تؤدي إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني بالكامل. وألمح رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية محمد إسلامي الثلاثاء على ما يبدو إلى مشروعات مثل بناء محيط أمني جديد حول مجمعات الأنفاق، مشيرا إلى المخاوف من تعرض البرنامج النووي الإيراني للخطر. ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن إسلامي قوله خلال فعالية أقيمت بمناسبة الذكرى السنوية لتأسيس الحرس الثوري الإيراني إن "الجهود مستمرة... لتوسيع نطاق الإجراءات الاحترازية" في المنشآت النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store